بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
عزيزاتي : قمرقطر ...خوخة المنفوخة...غريبه بين اهلي ...أمواااج ...بنت الوهم... أسعدني مروركم وطررح آرائكم.
قمـ قـطر ــر
حبيبتي قمر قطر كلامك جدا مقنع بصراحة ما عندي كلام بعد كلامك بس على فكرة أنا التخاطر بيسر عندي عفوي وإلا الآن ما قمت بيه من إرادتي ....مدري ايش اقولك لأني فعلا أبغى أطور هالموهبة ...واللي لسه مطمني انو ما سمعت عن حالات مثل سوسن ....وعلى موضوع الجن
بس بقول لكم موقف يمكنه صدفة ما أدري دوبه صار لي وأنا أقرأ الآية اللي كاتبتها قمر قطر قلت أروح أدور على تفسير الآية الأصلية في برنامج عندي في الكمبيوتر ضغطت على سورة النمل طلع لي أرقام الآيات
يعني بها الشكل:.
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15
16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30
31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45
46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60
61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75
76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90
91 92 93
طالعت في الأرقام ضغطت على الرقم 40 وطلعت الآية اللي كنت أدور تفسيرها !!!
شوفي يا قمر الآية طلع تفسيرها :
قال عفريت من الجن "
والعفريت هو : القوي النشيط جدا :
" أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين "
، والظاهر أن سليمان إذ ذاك ، في الشام ، فيكون بينه وبين سبأ ، نحو مسيرة أربعة أشهر ، شهران ذهابا ، وشهران إيابا ، ومع ذلك ، يقول هذا العفريت : أنا ألتزم بالمجيء به ، على كبره وثقله . وبعده ، قبل أن تقوم من مجلسك ، الذي أنت فيه . والمعتاد من المجالس الطويلة ، أن تكون معظم الضحى ، نحو ثلث يوم ، هذا نهاية المعتاد ، وقد يكون دون ذلك ، أو أكثر . وهذا الملك العظيم ، الذي عند آحاد رعيته ، هذه القوة ، والقدرة ، وأبلغ من ذلك أن
" قال الذي عنده علم من الكتاب "
قال المفسرون : هو رجل عالم ، صالح ، عند سليمان يقال له : « آصف بن برخيا » كان يعرف اسم الله الأعظم ، الذي إذا دعا الله به أجاب ، وإذا سأل به أعطي .
" أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك "
بأن يدعو الله بذلك الأسم ، فيحضر حالا ، وأنه دعا الله فحضر . فالله أعلم ، هل هذا هو المراد ، أم أن عنده علما من الكتاب ، يقتدر به على جلب البعيد ، وتحصيل الشديد ؟
" فلما رآه مستقرا عنده "
حمد الله تعالى على إقداره وملكه ، وتيسير الأمور له ،
" قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر "
أي : ليختبرني بذلك . فلم يغتر عليه السلام ، بملكه ، وسلطانه ، وقدرته ، كما هو دأب الملوك الجاهلين . بل علم أن ذلك اختبار من ربه فخاف أن لا يقوم بشكر هذه النعمة . ثم بين أن هذا الشكر ، لا ينتفع الله به ، وإنما يرجع نفعه إلى صاحبه ، فقال :
" ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم "
غني عن أعماله ، كريم ، كثير الخير ، يعم به الشاكر والكافر ، إلا أن شكر نعمه ، داع للمزيد منها ، وكفرها ، داع لزوالها . ثم قال لمن عنده
هذا من تفسير السعدي وتقريبا نفس التفسير في ابن كثير..ومدري هالعلم له علاقة بهذا الآية ولا لأ
ومدام هذا العلم لا يخالف ديننا فالمسلمين أولى به ومأمورين اننا نتعلمه...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
عزيزاتي : قمرقطر ...خوخة...
شوفي مواقف عمر بن الخطاب.. وما يسمى بـ بصيرة المؤمن.. يعني سبحااااااان الله كرامة من عند الله.. وعلى فكرة المعجزات انتهت بوفاة الرسول عليه الصلاة والسلام..لان المعجزات للانبياء فقط.. اما الكرامات فهي باقية بقاء بني ادم في الدنيا..
لارا.. ياليت تحطين لنا خطوات عملية للقراءة السريعة.. او للجلاء البصري.. ودي استفيد من الموضوع..
على فكرة.. جربت اول امس اني ارسل رسالة لصديقتي.. وفشلت فشل ذررررررررريع :(