خوخة



حراااااااااااااااااام عليكي مرة وحدة مس بسم الله علينا وإن شاء الله بنزل رد فيه موضوع متصل بموضوعنا له علاقة بعمر بن الخطاب...وشوفيه واحكمي.....


عزيزتي .....خوخة.إلى الآن من مقتنعة بالكلام...... زي ما قلت لازم الواحد يحكم عقله قبل كل شئ إذا هذا يخالف دينناا وعقيدتنا تجنبناه ما يخالف لي ما نتعلمه لا سيما إنه هناك نجاحات باهرة في هذا الموضوع وإلى الآن أنا ما شفت شئ يخالف العقيدة...

طيب لي سؤال... هل صديقتك صارت ملحدة والعياذ بالله؟؟؟؟؟وايش يأكد صحة معلومات صديقتك؟؟؟؟وهل لازم تكون المعلومة صحيحة عشان واحد من أعضاء الساحة طرح هالموضوع ؟؟؟؟


ولا تنسي كلا يأخذ من كلامه ويرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم

وعلى فكرة في اشياء سمعتها تخالف العقيدة بس مهي في اساس العلم لكن بعض المتعلمين هم اللي يزودون هذه الأفكار المنحرفة يبالون فيها واللي تعلموا هالعلم ما قصروا اللي يخالف ديننا تجنبوه زي التراتيل البوذية..

ودايما الإعتراضاات اللي أسمعها ماتكون عقدية تكون دايما من ناحية علمية..شكرا لك


غريبة بين اهلي


حبيبتي ......غريبة بين اهلي .....أولا شئ جميل إنو الموضوع عجبك

بصراحة مواقفك صدق غريبة مدري مس ولا كرامة ولا موهبة بس تصدقي أنا قرأت عن بنت يصير لها زيك واكثر تقول البنت...... أنها ممكن تعرف عن أي واحد ووحدة عن حياته ومشاكله في احلامها ....وفي بعض الأحيان تحلم مواقف واحداث تصير للعائلة فيما بعد أشياء كثيرة وغريبة ......وأنا بصراحة أصدق لأنو إيش تستفيد الوحدة لمن تكذب وبالذات في الإنترنت ... بس انصحك ما تقولين للناس المحيطين لأنه حتما سيتهمونك بالجنووون أو المس ....وما يهمك كانت مس ((مع إني ما أعتقد ))أو كرامة أو موهبة..استفيدي منها في مصالحك وفيما ينفعك والله يكون في عونك....

بس ممكن سؤال...... ما تشكي من نفسك؟؟ما تقولي ياريت ما يصيرلي ولا أملك هالموهبة أو القدرة؟؟؟؟ما تتعبك بعض هذه الأحاسيس؟؟؟؟؟ما تحزنك ردة فعل بعض اللي عرفوا بقدراتك؟؟؟



خوخة

عزيزتي خوخة





من فين جبتي معلومة إن الجن هم مؤسسوا علم التخاطر.....لأن بصراحة معلومة غرررررررريبة جدا





لا بالعكس منتي ثقيلة والإختلاف في الرأي لا يفسدفي الود قضية..



أموااج


عزيزتي أمواج مشكورة عالمرور وعلى ردك .....


بنت الوهم.....أهلا بيك وحتى أنا سمعت هالمعلومة يقولوا عشان عقلك الباطن يعتقد بها الجملة وهو ينفذها و بهذي الطريقة قاموا بعلاج بعض الأمراض المستعصية مثل الشلل النصفي والسرطان .....وفي موضوع في المنتدى بخصوص هذا الموضوع اعتقد اسمه كيف تعرف على عقلك الباطن للعضوة مرآة نفسي..في قسم الحياة الأسرية....المواضيع المميزة




غريبة بين أهلي






وأنا معاك في هذي النطقة



وبالعكس أنا مصدقة انو في ناس يصير كذا واكثر....أسعدني مرورك وعرضك تجاربك.....شكرا لك






هبة عبد العظيم قلتي بترجعي من السفر وتعطينا رايك عسى ما شر إن شاء الله تكوني بخير ....بنستناك




دمتم بخير

أما التخاطر و يعني استقبال الطاقة الصادرة من عقل أي شخص وتحليلها في عقل المستقبل، بحيث يدرك أفكار الآخرين أي أنه يعمل على توفيق حواسه على تلقي المجال الكهرومغناطيسي الصادر من الآخرين ومعرفة ما يدور في عقولهم عن طريقها. وهذا جانب من الظاهرة.. أما الجانب الآخر فهو إرسال خواطره وإدخالها في عقول الآخرين.



وقد يكون هذا الأمر مستساغاً في حالة وجود الشخصين في مكان واحد، لكن ما الوضع بالنسبة لمن لا يكونان في نفس المكان؟ وما الفرض إذا كانا متباعدين في المسافة بحيث يكون كل منهما في بلد آخر؟ والحقيقة أن هناك حالات كثيرة وردت إلينا عن حوادث شبيهة من هذه الحالة الأخيرة لا يرقى إليها الشك.. ومنها حادث وقع لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ أمام جمع من الصحابة رضوان الله عليهم.

وقد تواترت إلينا هذه الرواية عن طريق رواة صحاح مما يقطع بحدوثها.



وخلاصة هذه القصة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان له جيش يقاتل المشركين على رأسهم قائد يسمى (سارية).. وقف عمر ليخطب خطبة الجمعة في المسجد، ولكنه قطع خطبته وصرخ بأعلى صوته: (ياسارية .. إلزم الجبل)..!

فماذا كان يفعل سارية في هذا الوقت؟ كان سارية يقاتل أعداء الله متحصناً بجبل خشية أن يلتف الأعداء من خلفه هو ورجاله وكان القتال شديداً.. وقد أحسّ الأعداء أنه لا يمكنهم مقاتلة سارية وجنوده مواجهة مادامت ظهورهم إلى الجبل وأنهم لا سبيل إليهم سوى أن يتركوا موقعهم الحصين فدبروا خطة.

هذه الخطة هي التراجع أمام المسلمين حتى يظنوا أنهم تقهقروا وانهزموا فيتبعوهم في مطاردة تبعدهم عن الجبل المعتصمين به فيطبقوا عليهم من خلفهم بالفرسان فيبيدوهم.

وبطبيعة الحال لم يكن سارية على دراية بخطة أعدائه وكاد أن يقع في مخططهم ولكن ـ والرواية على لسان سارية ـ يقول ويقسم أنه عندما هم بمطاردة الأعداء سمع صوت عمر في المعركة يأمره بالالتزام بالجبل.. فماذا كان هذا الأمر؟!



والحقيقة أن هذه الواقعة مثيرة في أكثر من جانب، وهي إن كانت فيها ملامح من ظاهرة التخاطر إلا أنها تعدتها بمراحل عديدة، فالتخاطر ـ كما أوضحنا ـ نوع من الاتصال العقلي وهي بهذه الحال يجب ألا يتعدى فيها علم المتخاطرين بأكثر مما يحويه عقل كل منهما، والواضح أن سارية لم يكن يعلم بشأن الأعداء شيئاً.

فكيف عَلِمَ عمر بوضع الأعداء ؟

ولتحليل هذه الواقعة ترى أن عمر بن الخطاب بتكوينه الجسماني والروحي كان ذا قدرات روحية وعقلية خاصة. فقد كان كثيراً ما ينزل الوحي من الله ـ سبحانه وتعالى ـ مؤيداً لرأيه، وخاصة في أمر الحجاب وأمر الخمر، وهذا ما روي عنه أنه كان يأكل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وإحدى زوجاته من أمهات المؤمنين ـ رضوان الله عليهن جميعاً ـ فاصطدمت يدها في يده فثار وغضب وطلب من الرسول الكريم عزل النساء وعدم خلطهن بالأغراب عنهن من الرجال فأيده الله سبحانه بآية الحجاب.





ومرة أخرى رأى بعض الناس سكارى في الصلاة ولم تكن الخمر أخذت حكم التحريم. وقال عمر داعياً الله: اللهم أنزل لنا في الخمر جواباً شافياً، فنزلت آيات تحريم الخمر واجتنابه.

وقد قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الشيطان لا يمشي في طريق يمشي فيه عمر" أو ما معناه ذلك.



إذاً فهذا هو عمر صاحب الروح الشفافة القوية وصاحب الجسد العملاق الضخم والذي قيل فيه إنه يُرى ماشياً كأنه راكباً من الطول وهو الذي تنحنح بصوته فبهت الحلاق الذي يحلق له من صوته القوي وأصابه الرعب حتى أن عمر أمر له بعطاء تعويضاً له عما لاقاه من ترويع. وهذه المؤهلات الجسدية والروحية توحي لنا بقدرات عمر وإمكانياته.





والتخاطر أحد قدرات عمر الروحية المتكاملة وهو ما يؤكد لنا أن عمر اطلع على أفكار الأعداء ومخططهم فكان استقباله لخواطر الأعداء العقلية وقام بإرسال خواطره إلى قائده في ذات الوقت. وهذه القدرة في حد ذاتها لا تختلف عن قدرات العديد من الناس لا يرقون إلى قدرات عمر بن الخطاب وإنما التميز في هذه الحالة يرجع إلى المسافة البعيدة التي استطاع عمر الاتصال العقلي من خلالها وهو ما يستند إلى نشاط روحي قوي ومميز لدى عمر.

قمر قطر
انا الي اعرفه( وقال الذي عنده علم من الكتاب)كان يعرف اسم الله الاعظم يعني مايعرف التخاطر
ثانيا انا وحده قابلته عند الشيخ تقول كان عندي قدره هائله على ماعرفت ماسوف يحدث ( على فكره الجن لايعلمون الغيب حجب عنهم بعد بعثت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ارجعي الى سورة الجن وانما يعرفون ما حدث وانتهى نفس الحاله الي تتكلمون عنها ) واعرف الاسئله حقت الامتحان واتوقعه ولو بغوا البنات اكتبها لهم بعد فتره تعبت ودورت من طبيب الى طبيب وبعد كذا نصحوني ناس بالشيخ فعلا استمريت وطلع فيني مس ومع العلاج صارت القادرات الهائله الي عندي تتلاش يوم بعد يوم يعني القدره على المعرفه ذهبت مع العلاج صعب تفهمي علي وانت ما قرأت الى البرمجه العصبيه ولم تقرأ في حالات المس

لارا
انا ما اقول قطعيا انا مايحدث هو من فعل الجن والقدره الهائله على التخاطر ولكن الذي قصده هو حالات تكون بسبب المس ويكون جهل من بعض الاخوات وتظن انها على قدره هائله من التخاطر وهي من فعل الشيطان
والحالات الاخرى تكون من الله عز وجل موهبه وهبه الله لشخص وهم نادرين جدا واعرف قصة عمر بن الخطاب ودار فيها نقاش عريض بيني وبين بنت اختي !!!!

غربيه بين اهلي
اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم (( ما منكم من أحد إلاوقد وكل به قرينه من الجن وقرينه من الملائكه ))
فيأتي على الانسان خطرات تتبادر في ذهنه ان اذكر الله فهي من الملك الذي وكل بك فيجب ان نحمد الله عليها ( ارجع الى الجواب الكافي لابن القيم الجوزي )
والكرامات لعباد الله الصالحين ( قد تكون بأمر جلى كقصة ابن الراعي الذي تكلم في المهد لي يبرى الراهب .... او بروءيا وما الى ذلك )