قلمي صديقي
قلمي صديقي
ان المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة
يقول هيا تعالي الى الحياة السعيدة
قالت اخاف العار والاغراق في درب الرذيلة
قال الخبيث بقبح لا تقلقي ياكحيلة
إنا اذا ماالتقينا امامنا الف حيلة!!!!!


انتبهي بارك الله فيك من الذئاب البشرية
اللي تترصد للعفة في الاسواق والشوارع
الله يثبت قلبك ويهديك ويبعد عنك الشيطان
noarh
noarh
تعوذي من الشيطان..واقري قرآن كل ما ذكرتيه..ولا تروحين للسوق لحالك بعداليوم...الله يوفقك ويثبتك على الطاعة..
سعاد الشمري
سعاد الشمري
حبيبتي وبعيدا عن تهويل البعض في حديث ما اذكره زين بس بما في معناه النظره الاوله لك والثانيه عليك يعني اذا نظرتي لرجل اول مره نظره عابره مو معقول نمشي ونسكر عيون نصدم بالناس لا بس حاولي تكون النظرات عابره يعني لا تدققي واذا من اولى نظرة لفتك رجل لا تكرري النظر لان زي ما قلت لج الاوله لك والثانيه عليك والعين تزني وزناها النظر هذا كلام منقول للفائدة ونهى عن النظرة المحرمة وبين أنها سهم مسموم من سهام إبليس، فعن عبد اللّه بن مسعود رضي الله عنه قال، قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: «إن النظر سهم من سهام إبليس مسموم من تركه مخافتي أبدلته إيماناً يجد حلاوته في قلبه» أخرجه الطبراني عن ابن مسعود مرفوعاً، وللحديث شواهد عند أحمد والبيهقي وغيرهما، قال المنذري: ورواتهم لا أعلم فيهم مجروحا. أورد القرطبي في تفسيره [ قال :مجاهد: إذا أقبلت المرأة جلس الشيطان على رأسها فزينها لمن ينظر؛ فإذا أدبرت جلس على عجزها فزينها لمن ينظر. وعن خالد بن أبي عمران قال: لا تتبعن النظرة النظرة فربما نظر العبد نظرة نغل منها قلبه كما ينغل الأديم فلا ينتفع به ]. فأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين والمؤمنات بغض الأبصار عما لا يحل؛ قال تعالى: )قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُم ْذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُل لِّلْمُؤْمِنَات يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ( [النور: 29-30]. وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنى أدرك ذلك لا محالة فالعينان تزنيان وزناهما النظر»... الحديث. قال القرطبي في تفسيره: [ البصر هو الباب الأكبر إلى القلب، وأعمر طرق الحواس إليه، وبحسب ذلك كثر السقوط من جهته، ووجب التحذير منه ، وغضه واجب عن جميع المحرمات، وكل ما يخشى الفتنة من أجله؛ وقد قال صلى الله عليه وسلم: «إياكم والجلوس على الطرقات» فقالوا: يا رسول الله، ما لنا من مجالسنا بد نتحدث فيها. فقال: «فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه» قالوا: وما حق الطريق يا رسول الله؟ قال: «غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» أخرجه البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري. وقال صلى الله عليه وسلم لعلي: «لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الثانية» رواه أبو داود وحسنه الألباني في صحيح أبي داود وروى الأوزاعي قال: حدثني هارون بن رئاب أن غزوان وأبا موسى الأشعري كانا في بعض مغازيهم، فكشفت جارية فنظر إليها غزوان، فرفع يده فلطم عينه حتى نفرت، فقال: إنك للَحَّاظةٌ إلى ما يضرك ولا ينفعك؛ فلقي أبا موسى فسأله فقال: ظلمت عينك، فاستغفر الله وتب، فإن لها أول نظرة وعليها ما كان بعد ذلك. قال الأوزاعي: وكان غزوان ملك نفسه فلم يضحك حتى مات رضي الله عنه. وفي صحيح مسلم عن جرير بن عبد الله قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجاءة؛ فأمرني أن أصرف بصري ] أ.هـ كلام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن. 2 أولا : قال تعالى {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(النور:31) قال الطبري-رحمه الله تعالى- " يقول تعالى ذكره لنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- قل للمؤمنين بالله وبك يا محمد (يغضوا من أبصارهم)يقول : يكفوا من نظرهم إلى ما يشتهون النظر إليه مما قد نهاهم الله عن النظر إليه "ا.هـ جامع البيان 18/116 وقال القرطبي - رحمه الله تعالى – في التفسير 12/227 : " وبدأ بالغض قبل الفرج لأن البصر رائد للقلب كما أن الحمى رائدة الموت وأخذ هذا المعنى بعض الشعراء فقال : ألم تر أن العين للقلب رائد فما تألف العينان فالقلب آلف " ا.هـ وقال ابن القيم –رحمه الله تعالى - : " وأمر الله تعالى نبيه أن يأمر المؤمنين بغض أبصارهم وحفظ فروجهم وأن يعلمهم أنه مشاهد لأعمالهم مطلع عليها يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ولما كان مبدأ ذلك من قبل البصر جعل الأمر بغضه مقدماً على حفظ الفرج فإن الحوادث مبدأها من النظر كما أن معظم النار مبدأها من مستصغر الشرر ثم تكون نظرة ثم تكون خطرة ثم خطوة ثم خطيئة ولهذا قيل من حفظ هذه الأربعة أحرز دينه اللحظات والخطرات واللفظات والخطوات فينبغي للعبد أن يكون بواب نفسه على هذه الأبواب الأربعة ويلازم الرباط على ثغورها فمنها يدخل عليه العدو فيجوس خلال الديار ويتبر ما علوا تتبيرا " ا.هـ الجواب الكافي / 105 القرطبي –رحمه الله تعالى- في التفسير 12/223 : " وغضه واجب عن جميع المحرمات وكل ما يخشى الفتنة من أجله وقد قال -صلى الله عليه وسلم- (إياكم والجلوس على الطرقات)فقالوا : يا رسول الله مالنا من مجالسنا بُد نتحدث فيها ؟ فقال : (فإذا أبيتم إلا المجالس فأعطوا الطريق حقه)قالوا : وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال : (غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)رواه أبو سعيد الخدري خرجه البخاري(5875) ومسلم (2121))ا.هـ وهذا يقوله - صلى الله عليه وسلم- لمن هو في الطريق الذي لابد للناس من المرور والحديث فيه فكيف بمن هيأ الشر وحسَّنه وجمَّله ونشره بكل وسيلة بحيث يُرى في الطرقات وفي البيوت وغيرها قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى - : " وقد اشتملت على معنى علة النهي عن الجلوس في الطرق من التعرض للفتن بحضور النساء الشواب وخوف ما يلحق من النظر إليهن من ذلك إذ لم يمنع النساء من المرور في الشوارع لحوائجهن "ا.هـ الفتح 11/12 كل الحوادث مبـــداها مـن النـظر ومعظم النار من مستصغر الشرر كم نظرة فتكت في قلب صاحبهـا فتك السهام بلا قـوس ولا وتــــــر والمـرء ما دام ذا عيـن يقلبها في أعين الغيد موقوف على الخطـــر يسر مقـلــتــه ما ضــر مهجتـــه لا مرحبا بسرور عاد بالضـــــرر (روضة المحبين /97 ) ثانياً : ونشر مثل هذه الصور لاشك أنه مخالف لأمر الشارع بغض البصر والأوامر في ذلك كثيرة كالآيات السابقة ومنها : 1 - قوله - صلى الله عليه وسلم - لعلي (لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الثانية)رواه أحمد 5/351 وأبو داود (2149) والترمذي (2777) من حديث بريدة -رضي الله عنه- وصححه الحاكم 2/212 وقال الترمذي " حديث حسن غريب " ا.هـ قال المباركفوري –رحمه الله تعالى- :" أي لا تعقبها إياها ولا تجعل أخرى بعد الأولى (فإن لك الأولى)أي النظرة الأولى إذا كانت من غير قصد وليست لك الآخرة أي النظرة الآخرة لأنها باختيارك فتكون عليك " ا.هـ تحفة الأحوذي 8/50 وقال ابن القيم –رحمه الله تعالى -: " والنظر أصل عامة الحوادث التي تصيب الإنسان فإن النظرة تولد خطرة ثم تولد الخطرة فكرة ثم تولد الفكرة شهوة ثم تولد الشهوة إرادة ثم تقوى فتصبر عزيمة جازمة فيقع الفعل ولا بد ما لم يمنع منه مانع وفي هذا قيل : الصبر على غض البصر أيسر من الصبر على ألم ما بعده " ا.هـ الجواب الكافي / 106 2 - في صحيح مسلم (2159) عن جرير بن عبد الله –رضي الله عنه- قال سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن نظرة الفجاءة ؟ فأمرني أن أصرف بصري . فهؤلاء الصحابة الكرام أطهر الأمة قلوبا وأنقاهم سريرة وأكملهم إيمانا ومع ذلك أمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بغض البصر فكيف بحال من هو دونهم بكثير وممن أظهر متابعة تلك المجلات ومشاهدة تلك القنوات ومع ذلك يُزكي نفسه بأن النظر للنساء لا يؤثر فيه شيئاً وهيهات هيهات له ذلك. فعن جابر -رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال : (إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه)رواه مسلم (1403) قال النووي –رحمه الله تعالى- : " قوله -صلى الله عليه وسلم- (إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان)قال العلماء : معناه الإشارة إلى الهوى والدعاء إلى الفتنة بها لما جعله الله تعالى في نفوس الرجال من الميل إلى النساء والالتذاذ بنظرهن وما يتعلق بهن في شبيهه بالشيطان في دعائه إلى الشر بوسوسته وتزيينه له ويستنبط من هذا أنه ينبغي عليها أن لا تخرج بين الرجال إلا لضرورة وأنه ينبغي للرجل الغض عن ثيابها والإعراض عنها مطلقاً " ا.هـ شرح مسلم 9/178 ولو سلمنا له أن ذلك لا يؤثر فيه فإنه لا يحل له النظر للنهي العام عن ذلك ولكنها الشهوة الظاهرة والخفية . بل كان من هدي النبي - صلى الله عليه وسلم- بيان الحال عند الحاجة فعن علي بن الحسين قال : كان النبي - صلى الله عليه وسلم- في المسجد وعنده أزواجه فرُحْنَ فقال لصفية بنت حيي : (لا تعجلي حتى أنصرف معك)وكان بيتها في دار أسامة فخرج النبي -صلى الله عليه وسلم- معها فلقيه رجلان من الأنصار فنظرا إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال لهما النبي -صلى الله عليه وسلم : (تعاليا إنها صفية بنت حيي)قالا : سبحان الله يا رسول الله . قال : (إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم وإني خشيت أن يلقي في أنفسكما شيئا).رواه البخاري (1933) ومسلم (2175) قال الغزالي –رحمه الله تعالى- : " فانظر كيف أشفق على دينهما فحرسهما وكيف أشفق على أمته فعلمهم طريق التحرز من التهم حتى لا يتساهل العالم الورع المعروف بالدين في أحواله فيقول مثلي لا يظن به إلا خيرا إعجاباً منه بنفسه فإن أورع الناس وأتقاهم وأعلمهم لا ينظر الناس كلهم إليه بعين واحدة بل بعين الرضا بعضهم وبعين السخط بعضهم فيجب التحرز عن تهمة الأشرار " ا.هـ فيض القدير 2/358
حبيبتي وبعيدا عن تهويل البعض في حديث ما اذكره زين بس بما في معناه النظره الاوله لك والثانيه...
اولا شكـــــــــــــرا اختـــــــــي الغاليـــــــــــــه على هذا التحليـــل والمشــــــاركـــــه الطيبـــــــــه

وفقكـ الله لكـــــــــل مايحبـــــــه ويـــــــرضاه وجدا استفدت من مداخلتكـ الطيبه طيب الله ايامكـ بالايمان

قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: «إن النظر سهم من سهام إبليس مسموم من تركه مخافتي أبدلته إيماناً يجد حلاوته في قلبه»

والله الذي لا اله الا هو انه حقـــــــا وكــــلام كله صدق وعلم

وكيف لايكون كذالكـ وهوكلام رسول الله الذي لاينطق عن الهوى وان هو وحي يوحى

صدق رسول الله (انها سهم من سهام ابليس الملعون يوقعه في قلب المؤمن )

يـــــــــــــــــارب خلصنــــــــــي من ذكــــــره وطاريه واغسل قلبي بثلج المــاء والبــرد

ونقنـــــي قلبي من اي شي يعلق به الاذكـــركـ وحبكـ ياارحم الــراحمين
ام لولو القموره
أختي الغالية \ ماوقع منكِ من خطأ لايمنع كونك فيك خير كثير وهذا يتضح من حرارة كلامك وشدة ندمك على هذا الذنب
ماعليكِ سواء الأستغفاروإبدال السيئةبالحسنة (ان الحسنات يذهبن السيئات) ولا تجعلي للشيطان عليك سبيل فهو يريد تقنطيكِ
من رحمة الله ........
وفقكِ الله
إضاءة حلم
إضاءة حلم
استعيذي بالله من الشيطان الرجيم فهذه من نزغاته ولاتخرجي للسوق الا بمحرم