الوائلي
الوائلي
<b><center><br><font color="0000FF" size="5"><font face="Traditional Arabic">لقد اقتصرت في الثناء على ابن لادن على ما عرفته عنه ، وهو الجهاد والبسالة وعلو الهمة ، وسكتّ عن غير ذلك لا تهمة له ، وإنما لجهلي به ، وما ضرّ مثله أن يجهله مثلي. وأود أن أذكر هنا أن لي قصيدة أخرى لعل الله ييسر نشرها قريبًا بعنوان "ارفع رأسك أنت أفغاني" في جهاد طالبان ، وبسالة الأفغان. عبد العزيز بن مشرِف البكري عفا الله عنه قفا نبك في ذكرى ربوع وساكن... لدى قندهارٍ حيِّ شُمَّ المساكنِ فكابُلَ أو قندوزَ لم يعفُ رسمها... بلى وبها قصف الأبابيل لا يني وقوفًا بها صحبي مطايا كليلة... يقولون لا تهلك شجًى وتصاونِ وبي ما علمتم من تباريح شادن... غريرٍ من الغزلان أهيفَ لادن إذا صد أبدى عن أسيل متيِّم... فكيف بحسن الوجه؟ بله الكوامن وناظرة كحلاء من وحش وجرة... تُري فاتك الفرسان فتك الفواتنِ وعذب رضابٍ يورث الصبَّ رشفُه... رضى بعذاب الحب هيهات ينثني فذاك الذي أوهى اصطباري وآدني... وعلةُ وجدي كلما الوجدُ عادني فهل لفؤاد مسَّه الحبُّ رقيةٌ؟... وأنت ترى أيُّ الأحابيل صادني أتتك على الميعاد سعدى فيالها... غزالاً منال الرمح من كف شاجنِ إليكِ فقد وافيتِ يا سُعد محرمًا... بنسك غرام في السويداء ساكنِ ومعذرة ذات الدلال فإنني... أُسامُ هوى فخرِ الرجال ابن لادنِ أُسام رويدًا في العلا يا ابن لادنِ... فمالك في ميدانها من موازنِ فتى ماجد والمجد للمجد أنَّه... من المجد أمسى بين عين ومارن إليه انتهى إرثُ المفاخر عاصبًا... تفرَّدَ لم يقسم لبادٍ وقاطن فبات له ما قالت الناس قبله... مديحًا وفخرًا خلِّ "إلاّ" و"لكنِ" وما عجبٌ أنْ يجمَع الناس في فتىً... طوى فخر شيبانٍ إلى عزِّ مازنِ أسامةُ لا تحفل بتشغيب خائرٍ... لكل منادٍ بالجهاد مشاحنِ وتلك لعمري فتنة نال كِبرَها... رويبضة الإخوان من كل خائنِ أينبز بالإرهابِ؟ خالوه عابَهُ!... وما الخالُ في خدِّ العَذَارَى بِشَائِن وما ذنبُه أن خفَّ للأمر طائعًا... إذ اثّاقلوا للأرض خوف المطاعنِ ألا عبتَ منه الجبنَ؟ والجبنُ سُبَّة... وأنكرته في ضائقات المواطن؟ وهل عِبْتَ منه غير نَفْسٍ أبِيَّةٍ... أبتْ بعد عيش العزِّ عش الدواجن ولو شاء لاسْتخذى وأغضى كغيره... وللسهل قبل الوعرِ أنس بساكنِ إذن لثوى في خفض عيشٍ ومنصِبٍ... وجَاهٍ عرِيْضٍ سيدًا ذا بَطَائنِ ولكنَّه لَيْثٌ هزبرٌ أســـامةٌ... إذا هادن الناس العِدى لم يهادَن فلا تَذْكُرَنْ عَمْرًا لديه وعنترًا... إذا استعرت نار الحروب الطواحنِ وإن ذكر الفُرْسَان فابدأ بخالدٍ... وصلِّ به واختم كرام المعادنِ فيا عاذلي أنكرت في الشمس نورها... أأبصرت فينا كالهمام ابن لادنِ؟ رأى غُلّ أمريكا بأعناق قومه... غرامًا ، فعافت نفسه ورد آسن وأرسل راميها إلى الجوّ سهمه... محاربةً لله هل من مطاعن وعاثت فسادًا أين فرعون منهمُ... ونمرود والأحزاب بين المدائنِ فلا تسأل الأقصى وما أحدثوا به... وبغداد من يقتص دينًا لدائنِ؟ صليبيّةً أحيوا وفوق صليبهم... صلبنا صلاح الدين يوم التواهنِ فأرهب عدو الله بالخيل والقنا... ودمّر نيويُركًا وواشطنطنَ ادفنِ وبنتَ حرامٍ "بنتَغونٍ" فسوِّها... و"كونجِرِسًا" فاجعله في كفِّ عاجنِ و"بوشًا" ففجّر منه رأسًا مجوفًا... وألق الرعايا في رحى الحرب واطحنِ وأسقط عليهم شرّعًا طائراتهم... فحيّر بها منهم دهاة الدهاقنِ بحول الذي لا نصر إلا بحوله... وقد ضمن الحسنى فأكرم بضامنِ فشتّان ما بين الفريقين شُقَّةً... و"شتّانَ" لا توفِي بيان التباينِ فذلك هابَتْه الدنايا وعافها... فأمّ المنايا صادقًا غير مائنِ وذلك عافتْه المنايا وخافها... فلمّ الدنايا في ثياب المداهنِ فنكِّس لذلِّ الدهر رأسًا ومعطسًا... وغيرُك للعَليا فأدْهِن وداهِنِ وأوقر حمار الهُون بُرًّا وقُد به... فمثلك لا يُلفى على متن صافنِ رفاهيةٌ في طول أمن جعلتها... مناك فعش ما شئت من عيشِ آمنِ فكم راغبٍ عما تطلبت آنفٍ... وكم لك شبهًا بين معزٍ وضائنِ فكونوا كما شئتم نعيمًا وذلةً... وموعدكم يا قوم يوم التغابنِ </font> http://65.108.28.173/vb/showthread.php?s=&postid=22543&t=2886#post22543
<b><center><br><font color="0000FF" size="5"><font face="Traditional...
حياك الله جعلنا الله وإياك أقوياء في الحق
الوائلي
الوائلي
رؤى طفلةٌ مؤمنة تعدّ عمرَها على أصابعها الخمسة ألفيتُها يوماً غارقة في الاستماع لسورة الرحمن بصوت المقرىء مشاري بن راشد، فلما رفعتُ وجهَها غطّت عينيها بيديها، لتخفي عني الدموع فلا والله ماغسلتُ قلبي بأصفى من بريقها: رأيتكِ حين ذرفتِ الدم لترتيلِ صوتٍ بديعٍ بديعْ دموعُك فاضتْ خشوعاً هنا ففاضتْ دموعي أنا في خشوعْ أتُخفين دمعكِ خلفَ اليدينِ فكيف ستخفينَ عطرَ الدموعْ؟ وكيف ستُخفين حبَّ الإلهِ وحبَّ الرسولِ و خَفقَ الضلوعْ ؟ ******* بنيةُ ! حيـن وقفتِ معي بكل حبـورٍ لكي تركعي تقولينَ : آميـنَ يا ربَّنا وتكبيرُكِ الحُلْوُ في مسمعي عبرتُ الفضا وملكتُ السما مجرّاتُها صرْنَ في أضلعي وقفتُ إمـاماً .. ولكنّما دموعُكِ أمّتْ هُنا أدمعي لاعجب أن تبكي طفلة في الخامسة من عمرها تأثرا بكلام الله ولكن العجب كل العجب لمن يقرأ كتاب الله أو يسمعه ولا تخشع جوارحه ولا يلين قلبه ، ولا تدمع عينه ...وما ذلك إلا لما علا القلوب من ظلمة الغفلة عن ذكر الله واليوم الآخر نسأل الله أن يلين قوبنا بذكره وأن يجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور أبصارنا وجلاء أحزاننا وذهاب غمنا وهمنا آمين موقع لها للمرأة المتميزة بقلم:د.عبد المعطي الدالاتي
رؤى طفلةٌ مؤمنة تعدّ عمرَها على أصابعها الخمسة ألفيتُها يوماً غارقة في الاستماع لسورة...
وفي كل خير إن شاء الله

بارك الله فيكما
الوائلي
الوائلي
الموضوع للأخت حشرجة الصمت بمنتدى رواء للأدب الأسلامي بعضُ قصائد .. تستحقّ التأمّل و الوقوف الطويل .. لشعراءٍ مختلفين .. منهم من ظهر و عُرف .. و صار معرفة في زمن النكرات !! و منهم من كان كابن زُريق البغدادي .. فلم تُكتشف شاعريته و فصاحته و بقيَ مغمورا " مطمورا " .. فإليكم هذه القصائد " المفرّقة "
الموضوع للأخت حشرجة الصمت بمنتدى رواء للأدب الأسلامي بعضُ قصائد .. تستحقّ التأمّل و الوقوف...
وفيكم بارك المولى أختي نور
الوائلي
الوائلي
الموضوع للأخت حشرجة الصمت بمنتدى رواء للأدب الأسلامي بعضُ قصائد .. تستحقّ التأمّل و الوقوف الطويل .. لشعراءٍ مختلفين .. منهم من ظهر و عُرف .. و صار معرفة في زمن النكرات !! و منهم من كان كابن زُريق البغدادي .. فلم تُكتشف شاعريته و فصاحته و بقيَ مغمورا " مطمورا " .. فإليكم هذه القصائد " المفرّقة "
الموضوع للأخت حشرجة الصمت بمنتدى رواء للأدب الأسلامي بعضُ قصائد .. تستحقّ التأمّل و الوقوف...
وهذه قصيدة بعنوان

((( ترنيمة الوداع )))

للكاتب ezat4


أقام الحب بينهما جسورا
و خط حكاية وطوى قفارا

على بعد المسافة قد تلاقت
عيون حبيبة عبرت بحارا

بعين محبها و كوت جراحا
فصار لقاؤها ألما و نارا

تذيب رفيقة قرأت مصيرا
وبات صبيب أدمعها حوارا

قبيل سلامها صبر احتسابا
و بعد وداعها بكيا سرارا


الحبيب :

بروض الحب أينعت الأقاحى
و مُونِق نرجس عبقا مثارا

إذا ما الحب أينع فى حلال
يفيض الود يا قمرى ثمارا

ملأنا الأرض ماشية تسمى
حماة حما و ما حفظوا ذمارا

يغار لتلكم النكبات حر
يسيل الدمع منصهرا مرارا

و ما خير البقاء وقد أهنا
أنشرب ما تنجس كالسكارى !

كفى بعراقنا ألما مرير
وكل ديارنا شربت كدارا

تركنا أرضهم و حياة بؤس
فمن عشق العلا هجر الديارا

وأعطينا البيوت لراغبيها
مفتحة الخزائن و الجرارا

جفاء العلم أوردنا هلاكا
وبات حكيم أمتنا حمارا

فأنزلنا بأسفل مستقر
وصار لهيب رايتنا غبارا

أيكتب بالدماء بنو قرود
و يُعبث بالأثير هنا دمارا

و تخرج عاهرات بنى فضاء
لترقص بيننا خلعت إزارا

أبت نفسى الرقاد فقمت ليلا
لأصنع بالدماء لنا نهارا


الحبيبة :

تسائلك الدموع بلا اعتراض
أبعدك خلتها كشفت خمارا !

أتتركنى أدافع ليل شوق
و أحسب كم مضت سحبا كدارا

ألم تأخذ بناصيتى محبا
لنرفع سنة و نضىء دارا

ألن تتشابك الدمعات ليلا
تغرد حين نبتهل انكسارا


الحبيب :

علمتك خير طاهرة بأرضى
و ضوء هداية كشف المسارا

كفانى أن رأيتك قبل موتى
لأشهد أن شهدك لا يبارى

فإن كتب البقاء سجدت شكرا
و إن رزق الشهادة نلت ثارا

أنا ما اخترت أسوأ ما تحبى
و فى الدرجات ألبسك السوارا

فإن صعدت إلى الدرجات روحى
فما فنى الحبيب و لا توارى

فسوف أقيم بالزهرات قصرا
و أوقد شمعه الذهب انتظارا

ملائكة بزيجتنا تهنى
و أهل كرامة سكنوا جوارا

و لست أنا بآخر من يضحى
فتحت لوائنا دفقت غزارا

فكفى الدمع يا بتلات قلبى
ينافس رمشك الورقات نارا

تطاعننى الحروف بها حرارا
فتلقمنى جوارحها جمارا

....................................

بدت حسناء واثقة و خجلى
أما علمت رسائلك القصارا

بأن حبيبة البطل المفدى
تشاطره الأمانة و الفخارا

أوافق أن أعيش لذى المعانى
فوعد كتابنا قدر أشارا

و طير جنانه الخضرات حق
تحلق فى مخيلتي منارا

تضاحكك الشفاه برقة لا
تفارق مهجتى و كذا العذارى


الحبيب :

إذا ترضين بالحسنات أجرا
ويوم تقسم النفحات دارا

أداعب يومها خصلات شعر
و قد نثرت على فنن نضارا

فإن طالت بك الطرقات يوما
فأسوتك الرسول قضى اصطبارا

لنا سرر مذهبة و نور
فما كتبت صحائفنا سكارى

لنا الأنهار تقطر سلسبيلا
ونغسل بالزلال غدا مرارا


الحبيبة :

وداعا دمت فى الخلجات نورا
سأحفظ موثقى و أصن قرارا


الحبيب :

عشقتك قبل أن أزن القوافى
فزاد لقاؤنا أدبى بحارا

لقاء غرامنا سيصير ذكرا
فزوجك قد أحال دماه نارا
الوائلي
الوائلي
الموضوع للأخت حشرجة الصمت بمنتدى رواء للأدب الأسلامي بعضُ قصائد .. تستحقّ التأمّل و الوقوف الطويل .. لشعراءٍ مختلفين .. منهم من ظهر و عُرف .. و صار معرفة في زمن النكرات !! و منهم من كان كابن زُريق البغدادي .. فلم تُكتشف شاعريته و فصاحته و بقيَ مغمورا " مطمورا " .. فإليكم هذه القصائد " المفرّقة "
الموضوع للأخت حشرجة الصمت بمنتدى رواء للأدب الأسلامي بعضُ قصائد .. تستحقّ التأمّل و الوقوف...
الحمدُ لله حمداً حمداً ، والشكر له شكراً شكراً ، هو المسدد وهو الموفق والمعين ، لا حول لنا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد :

فقد اكتمل عدد مشاركاتي في هذه المنتديات ألف مشاركة بتوفيق الله سبحانه ، فما كان فيها من الخير والحق فهو من الله ، وما كان فيها من الإثم والشر فهو من نفسي والشيطان والله ورسوله منه بريئان .

ونعرض هنا بعض تلك المواضيع تحدثاً بنعمة الله عز وجل ، وطلباً للنقد والتوجيه ، ورغبة في إسداء النصيحة ، والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ، والله الموفق والهادي إلى صراطه المستقيم :

حين أراك يخفق قلبي بشدة

بنت الجزيرة


عندما يحب الشاعر


هذا ردائي


ساروا إلى لغة الكفار في شغفٍ


بائعة الريحان


بحر الحب


يا ليلة العيد


يا راحلين عن الحياة وساكنين باضلعي


فارسة الإسلام


أتذكرين يا عطاف


أيها العشرون


أعد عيني لكي أبكي


الصبر يا شعر


لقائي مع يمامة


أعشقك بل وأعشق طيفك


أعرب يا ولدي


ليلة في مزرعة جدي


ومن الشعر ما زوج


كل المنابع قد تكدَّرَ ماؤها *** وتظلُّ صافيةً منابعُ زمزم


يا درة العين هذي العين باكية


أدب النبي صلى الله عليه وسلم مع الأطفال


الفاتنة السوداء


كلمات خالدة


ترنيمة الحجاب


عواطفك أمانة في يديك


لعيني أم بلقيس


في هجعة الليل


يمامة الروض ماللروض ينتحبُ


كلمات أعجبتني


الأجوبة المسكتة


فيا زوجي لك القدحُ المعلى


أطلق لها السيف


ثلاثيات


من ذا أصابك يا بغدادُ بالعينِ ؟


أمديحٌ أم هجاء ؟


ريم الكتائب


صبوة وشباب


البنات في شعر الأباء


ترتيب كلمات البيت المتناثرة


أنثى


لِمَ أنتَ تنفخُ في الرمادِ فتيلا ؟


طرقتُ الباب في حزنٍ أليمِ


جزى الله المطاعم كل خيرٍ


كلمات من نور


نسجتُ أكفاني


كن قريباً


يمامة الأشواق طال حنينا


اطمئنا صغيري لقد سامحته


رحيل ( إهداء لوائلي ويمامة )


باقة شوق للوائلي


إخوانيات


ياسين


بيتان من وفاء


تحية مفعمة


من ها هنا بدأ الغرام


طينتي الحمقاء


آخر القوافل


نفحات شعر نفثات سحر


صحوتُ متأخراً


سر في سربهم وتناول من شربهم


رحيل عندليب


بيت من له ؟


عذراً صغيري


لا تلوميهِ


لأني أداري رسيس اشتياقي


إلى أختي رسيس