حـــ ن ــــــــان
جزاك الله خير لي عودة ..
همة نحو القمة
همة نحو القمة
س . ماصحة هذا

ثلاثة وديان في جهنم احذروا منها.

جامع الصلوات :

جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :

..

هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل

يوم من شدة حرارته فهل يتحمله بشر ؟

مؤخر الصلوات :

مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل ))

وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالى :

..

تارك الصلاة :

تارك الصلاة في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالى :



وقال تعالى :



هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاة

فيه تذوب عظامه من شدة الحرارة

وتارك الصلاة يحشر مع فرعون وهامان

ويحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم .







الجواب :


لا يصح في ذلك شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد وردت آثار عن السلف ، فقد روى ابن جرير في تفسير قوله تعالى : (فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا) عِدّة أقوال عن السلف على أنه : وادٍ في جهنم ، أو نَهْر في جهنم .
كما نَقَل ابن جرير عن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الخُسران .
وعن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الشرّ .
ثم قال ابن جرير : وكلّ هذه الأقوال متقاربات المعاني . اهـ .

ولا يصحّ أن جهنم تستعيذ من حرّ وادي (غـيّ ) كل يوم من شدة حرارته .
كما لا يصِحّ أن ( ويل ) وادٍ في جهنم .

ولا يصح أن ( سقر ) أيضا وادٍ في جهنم ، بل هو اسْم للنار ، أو اسم باب مِن أبوابها .
قال ابن جرير في قوله تعالى : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) : يعني تعالى ذكره بقوله : (سَأُصْلِيهِ سَقَرَ) سَأورِده بَابًا مِن أبواب جهنم اسمه سَقَر ، ولم يُجرَّ سَقَر لأنه اسْم مِن أسماء جهنم ، (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) يقول تعالى ذِكْره : وأيّ شيء أدراك يا محمد ، أيّ شيء سَقَر ؟ ثم بَيَّن الله تعالى ذِكْره ما سَقَر ، فقال : هي نار ( لا تُبْقي ) مَن فيها حَـيًّا ، ( وَلا تَذَرُ ) مَن فيها مَيتا، ولكنها تُحْرِقهم كلما جدّد خلقهم .

وقال البغوي في تفسيره : قال اللّه تعالى: (سَأُصْلِيهِ) ، سأُدْخِله ، (سَقَرَ) ، وسَقَر اسْم من أسماء جهنم.
(وَمَا أَدْراكَ مَا سَقَرُ(27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ) ، أي لا تُبْقِي ولا تَذر فيها شيئا إلاَّ أكلته وأهلكته . وقال مجاهد : لا تُمِيت ولا تُحيي ، يعني لا تُبْقِي مَن فيها حيا ، ولا تَذَر مَن فيها ميتا كلما احترقوا جُدّدوا . وقال السُّدّي : لا تُبْقِي لهم لَحْمًا ولا تَذَر لهم عَظْمًا . وقال الضحاك : إذا أخَذَت فيهم لم تُبْق منهم شيئا ، وإذا أعيدوا لم تذرهم حتى تُفْنِيهم ، ولكل شيء مَلالة وفَتْرة إلاَّ جهنم .
وسبق
رفيق فرعون .. أفِـق !
http://saaid.net/Doat/assuhaim/229.htm

والله تعالى أعلم .
همة نحو القمة
همة نحو القمة
اعتدنا أن نجيب إذا شكر أحدنا الآخر بـ: لا شكر على واجب، أو العفو ـ فهل في هذا معصية؟ استنادا إلى الحديث: من لم يشكر الناس لم يشكر الله.


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن حديث: لا يشكر الله من لا يشكر الناس. حديث صحيح رواه ‏أحمد وغيره، وصححه الأرناؤوط. وقد سبق بيان معناه في الفتوى: 8543.

وليس في الحديث ما يخالف قول القائل: العفو، أو لا شكر على واجب ـ فالمقصود بمثل هذه العبارات: التواضع، وأن ما قام به الشخص لا يستحق الشكر من القائل، والأولى أن يدعو المسلم لمن أحسن إليه أو ساعده ـ كما أرشدنا إلى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه. رواه أبو داود وغيره، وصححه الألباني.

والأنسب أن يرد من شكر أو دعي له ـ بدلا من الألفاظ المذكورة ـ بالتأمين على دعاء الشاكر، أو يقول له: جزاك الله خيرا، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صنع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء. رواه الترمذي، وصححه الألباني.

والله أعلم.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=132442
همة نحو القمة
همة نحو القمة
دعاء يقومك للصلاه وانت نايم




اللهم لا تؤمني مكرك ولا تنسني ذكرك ولا تجعلني

من الظالمين اللهم ايقظني في احب الساعات اليك

كي اسالك فتعطيني واستغفرك فتغفرلي

انك كنت بي بصيرا رحيما
.............................................

ما صحة القول بأن هذا الدعاء يعين على القيام لصلاة الفجر: الله اللهم لا تؤمني مكرك ولا تكشف سترك ولا تنسني ذكرك ولا توليني غيرك ولا تجعلني من الغافلين..



الجواب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فهذا الدعاء المذكور ذكره أبو حامد الغزالي رحمه الله في الإحياء ضمن ما يقال في مفتتح الدعوات أعقاب الصلوات، ولا تعلق له بصلاة الفجر والاستيقاظ لها، وقال العراقي في تخريج هذا الدعاء في المغني عن حمل الأسفار في الأسفار: حديث اللهم لا تؤمني مكرك ولا تولني غيرك ولا ترفع عني سترك ولا تنسني ذكرك ولا تجعلني من الغافلين. (1/321) رواه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث ابن عباس دون قوله: ولا تولني غيرك. وإسناده ضعيف. انتهى.
وهذا الدعاء معناه حسن بلا شك فلا حرج في الدعاء به دعاء مطلقا، وأما توظيفه لهذه الوظيفة وادعاء أنه يعين على القيام لصلاة الفجر فيحتاج إلى توقيف عن المعصوم صلى الله عليه وسلم، وإذ الأمر ليس كذلك فيخشى أن يكون تخصيص هذا الدعاء بهذه الوظيفة من البدع الإضافية.

والذي ننصح به عموم المسلمين أن يتثبتوا فيما ينقلونه عن النبي صلى الله عليه وسلم وأن يتحققوا من ثبوته عنه قبل نشره وإذاعته فإن الحديث عنه صلى الله عليه وسلم ليس كالحديث عن غيره، ولتنظر الفتوى رقم: 132604، لمعرفة بعض الأسباب المعينة على الاستيقاظ لصلاة الفجر

والله أعلم.





وكذلك قوله : (وهناك حديث الاستيقاظ من أراد أن يستيقظ في الليل في أي ساعة يقول: اللهم لا تؤمنّي مكرك ولا تُنسني ذكرك ولا تكشف سترك ولا تولّني غيرك، وفي المرة الرابعة يقول: أيها الملك الموكل أيقظني في الوقت كذا" فيستيقظ في الدقيقة إما بصوت يسمعه أو بشيء يوقظه في نفس الدقيقة. وكذلك قراءة آخر آية من سورة الكهف) ، فهو غير صحيح .
قال الحافظ العراقي : حديث " اللهم لا تؤمني مكرك ولا تولني غيرك ولا ترفع عني سترك ولا تنسني ذكرك ولا تجعلني من الغافلين "
رواه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث ابن عباس دون قوله " ولا تولني غيرك " وإسناده ضعيف . اهـ .

وقال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله وعافاه : ذكر ابن القيم – رحمه الله تعالى – خلاف السلف في هذا : هل يكره الدعاء به ؟ فكان بعض السلف يدعو بذلك ، ومراده : لا تخذلني حتى آمن مكرك ولا أخافه .
وكرهه مطرف بن عبدالله بن الشخير – رحمه الله - .
وقال الإمام أحمد : حدثنا عبدالوهاب ، عن إسحاق ، عن مطرف : أنه كان يكره أن يقول : اللهم لا تنسني ذكرك ، ولا تؤمني مكرك ، ولكن أقول : اللهم لا تنسني ذكرك ، وأعوذ بك أن آمن مكرك حتى تكون أنت تؤمنني . وبالجملة : فمن أُحيل على نفسه فقد مُكِر به . ا هـ .


الشيخ عبدالرحمن السحيم
همة نحو القمة
همة نحو القمة
عشرة تمنع عشرة

قال الرسول صلى الله علية وسلم :- (( عشرة تمنع عشر ))
سورة الفاتحة ... تمنع غضب الله
سورة يس ... تمنع عطش يوم القيامه
سورة الدخان ... تنمع أهوال يوم القيامة
سورة الواقعة ... تمنع الفقر
سورة الملك ... تمنع عذاب القبر
سورة الكوثر ... تمنع الخصومة
سورة الكافرون ... تمنع الكفر عند الموت
سورة الإخلاص ... تمنع النفاق
سورة الفلق ... تتمنع الحسد
سورة الناس ... تمنع الوسواس
ــــــــــــــــــــــــــــــ


الجواب

فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله:
كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:
بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
وثبتت معاني بعضها .
فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.
والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.
والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها

http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/3.html