خجل بنت اليمن
خجل بنت اليمن
مقتل الطفل معاذ النخعي (14سنة) قبل قليل بقناصة الحوثي أمام منزله في دماج







قناصة الحوثي لا ترحم طفلا ولا امرأة ولا صغيرا ولا كبيرا
وقبل قليل – عصر يومنا هذا الأحد 19صفر1435هـ - اغتالت قناصة العدو الصهيوحوثي طفولة معاذ بن عبد الرحمن النخعي (ذو 14سنة) وقنصته أمام منزله في دماج لتلحقه بالأطفال الذين سبقوه في دماج .
وفي الحرب السابقة قُنص أبوه عبد الرحمن فقطعت يده
وفي هذه الحرب قُنص أخوه عبد الله وما زال جريحا
أسرة طيبة مباركة تضرب أروع المواقف في الثبات والصبر
ولكننا سنثأثر بإذن الله تعالى لكم يا أبناء دماج
يا أبطال العالم
يا أبطال السنة
أيها الأسود

رحمك الله يا معاذ
والهم الله والداك الصبر وشفا الله أخاك عبد الله


( شبكة العلوم السلفية )
خجل بنت اليمن
خجل بنت اليمن
ابنتي التي تبلغ من العمر خمس سنوات كلمتني بالهاتف قبل شهر أو أكثر ،- بعد أن قتل المجرمون الحوثة الطفل عبدالرحمن فاخرجوا أمعائه- وهي من المحاصرين في دماج ، فقالت يا أبتي أريد حلاوة ، فحزنت حزناً شديداً لما وصل إليه أطفال دماج من الفاقة الشديدة للقوت الضروري من الطعام والحليب ، فضلاً عن الحلويات ، لكنها أتتهم الإغاثة من صاحب القلب الفاجر من السفاح الأثيم المجرم الظالم الحوثي فصب عليهم النيران صباً صواريخ الكاتيوشا وصواريخ الدبابات ومدافع الهاونات والرشاشات الخفيفة والثفيلة ومضاد الطيران وغير ذلك ، فقتل هؤلاء الأطفال وجرحهم وهدم بيوتهم وشردهم وقتل آبآهم وأمهاتهم ، فأصبحوا إما قتلى وإما جرحى وإما يتامى أو بلا مأوى ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، والدولةاليمنية تتفرج ودول الجوار تتفرج والدول الإسلامية تتفرج ، ودول الكفر والإلحاد والزندقة مسرورة بهذا الإجرام الشنيع ، وهذا يدل على الحقد الدفين الذي يكنه هؤلاء في قلوبهم على الإسلام وأهله ، فحسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء وهولاء ، ونقول (( ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين )) و (( أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين )) ويا (( ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ))

( شبكة العلوم السلفية )
بنوتة تحب الكاوكاو
كتاف: في معركة شديدة ومستمرة منذ امس وحتى الآن: أكثر من 12 سيارة تخرج من كتاف محملة جثث للحوثيين

دارت معارك ضارية في جبهة كتاف، آخرها المعركة المستمرة حالياً منذ منتصف ليلة أمس في منطقة آل ابو جبارة، بعد هجوم فاشل لميليشيات الحوثي.
وكان الحوثي قد أشاع انه سيطر على وادي آل ابو جبارة في محاولة لرفع معنويات ميليشياته، ولكن الحقيقة تقول عكس ذالك، بحسب مصدر من كتاف والذي أوضح ان اكثر من 12 سيارة خرجت من كتاف محملة بجثث الحوثيين.
- See more at: http://m.hournews.net/news-25369.htm#sthash.RytAsKRc.dpuf
بنوتة تحب الكاوكاو
هل يجوز التبرع للجمعيات الحزبية كجمعية إحياء التراث وغيرها ؟ وما قولكم فيمن يفتي بجواز ذلك ؟

يحيى الحجوري
http://www.safeshare.tv/w/FDVgliokMH
خجل بنت اليمن
خجل بنت اليمن
استمرار الحصار والحرب على أهل السنة في دماج يوم الاثنين 20 صفر 1435هـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:

فهذا يوم الاثنين 20 صفر 1435هـ الموافق 23/12/2013م هو اليوم السادس والسبعون من الحصار الظالم الغاشم على أهل السنة في دماج وكذلك حرب الإبادة التي يمارسها الحوثيون الرافضة المجرمون بدون أي ذنب ارتكبه أهل دماج غير إيمانهم بالله وطلبهم للعلم الشرعي ونبذهم للكفر والزندقة والبدع والعصيان وعدم خضوعهم للحوثيين المجرمين بعد أن مُكّنوا من محافظة صعدة ومن أسلحة الدولة فقاموا بها على من خالفهم بحرب غير متكافئة والله المستعان.

إن ما يقوم به الحوثيون من حرب إبادة وحصار مميت لهو عمل يجب على كل مسلم إنكاره ويجب على الدولة ممثلة برئيس الجمهورية وفقنا الله وإياه ووزارة الداخلية والدفاع إن يقوموا بواجبهم من نصرة المظلوم وحجز الظالم الباغي وإذا لم تقم الدولة بواجبها وجب على المسلمين في اليمن الدفاع عن إخوانهم المسلمين ونصرتهم وفك حصارهم.

ولكن الحال في هذا الزمان يندى له الجبين ترى الدولة ما يفعله الرافضة الحوثيون على أهل السنة في دماج وتقف موقف المتفرج لا تحرك ساكنا إلا ما قام به رئيس الجمهورية وفقه الله بإرسال لجنة هزيلة لا تستطيع أن تفعل شيئا وكان وجود هذه اللجنة في صعدة وضع مبررا للحوثيين في استمرار حصارهم وضربهم على المنطقة بجميع أنواع السلاح ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ولما عجزت الدول أو تغافلت عن واجبها هب بعض رجال القبائل جزاهم الله خيرا وبارك الله فيهم من جميع أنحاء اليمن لنصرة إخوانهم وللقيام بالواجب الذي لم تقم به الدولة وفقها الله مع وجود تخذيل لهم من قبل بعض الناس ومحاربة لهم واتهامهم بتهم كثيرة ورميهم بأنواع التهم ولا حول ولا قوة إلا بالله.

وإننا من هذا المقام لندعوا من بقي من رجال القبائل اليمنية الشرفاء إلى أن يهبوا لنصرة إخوانهم واللحاق بمن سبقهم من رجال القبائل, فإن الحوثيين المجرمين إذا ما تمكنوا من أهل السنة في دماج لا قدر الله فلن يتركوا قبيلة ولا قرية في اليمن إلا وأذاقوهم الويلات وسوء العذاب والله المستعان.

وقد أصبحنا يومنا هذا على ما نصبح عليه كل يوم من القنص والقصف على المنازل والمساجد والطرقات نسأل الله السلامة والعافية.

وقد كان يوم أمس مثل سابقه من الأيام الحصار مستمر والقنص والقصف كذلك مستمر ليل نهار وقد قنص الرافضة الحوثيون أحد أطفال دماج وهو الطفل معاذ بن عبد الرحمن النخعي بطلقة في رأسه أردته قتيلا نسأل الله أن يرحمه وأن يتقبله شهيدا.

ولم تكن إصابة معاذ وهو يقاتل أو في مترس أو في خندق وإنما كان أما منزله يلعب ولكن يد الغدر والإثم الحوثية لا تفرق بين صغير ولا كبير ولا ذكر ولا أنثى ولا محارب ولا مسالم فكلهم هدف للحوثي المجرم الذي يريد إبادة من في دماج عن بكرة أبيهم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

واستمرت قذائف الحوثي الإجرامية بالتساقط على منطقة دماج ليل نهار وقد أصيب جراء هذه القذائف أربعة جرحى نسأل الله لهم الشفاء العاجل ونسأل الله أن ينتقم من الرافضة الحوثيين وأن يعجل بزوالهم وأن يمكن من رقابهم إنه ولي ذلك والقادر عليه والحمد لله رب العالمين.


( شبكة العلوم السلفية )