مرحبا يالغاليات .. كيفكم انشالله تمام ,,
مارح اطول عليكم رح ادخل بالموضوع على طول ..
قبل كم يوم طلع زوجي مع زميل له امريكي طبعا هو نصراني الأخ ,, المهم قال لزوجي ان انت شخص عزيز علي وانا ابي اهديك شي مميز فقام عطاه كتاب الأنجيل ,, المهم ان زوجي ماعرف يتصرف في نفس الوقت وخذه ,,انا طبعا تضايقت لما عرفت الموضوع لانه مايجوز اننا نقتني هالكتب او نقراها يوم سألت زوجي ليش اخذه قالي عشان ارغبه في ديننا واذا اهديته القرآن بعدين مايردني وانا اصلا موناوي ابدا اني اقراه او افتحه ,, فقلت له ماعليش هالكتاب مايدخل للبيت ومن يومها وهو حاطه بالسيارة لاننا مو عرفين وش نسوي فيه ,,
وقلت مالي الاالله ثم انتم,, ابي اعرف وش حكم اقتناء مثل هالكتب بالدليل .. وهل تصرف زوجي صحيح والا لا وتكفون قولوا لي وش نسوي بها الكتاب والله بلشنا فيه وهل عادي لو حرقته ؟؟
تكفون يابنات ردوا علي في اقرب وقت والله من يومها وانا مومرتاحة
ريكوو @rykoo
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
http://www.taiba.org/article-print.php?id=42
لقيت فتوى وطلع فعلا لا يجوز اقتنائها الا فيحالات طلب العلم للمناضره في الدين
لقيت فتوى وطلع فعلا لا يجوز اقتنائها الا فيحالات طلب العلم للمناضره في الدين
ريكوو أنا نفسك جارتنا مبشرة وقبل لا ينقلون عطونا كتابهم وباللغة العربية بعد
اش سويت فيه طلعته مع الريسايكلنق
لكن قبل شوي قعدت ادور على الفتوى ومكتوب لازم حرقه
وضاق صدري والله ليتني حرقته لا يستفيد منه أحد
تفضل أخي الكريم
هذه فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
فتاوى نور على الدرب ( نصية)
السؤال:
أحسن الله إليكم تقول في هذا السؤال ما حكم قراءة الكتب السماوية مع علمنا بتحريفها؟
الجواب
الشيخ: أولاً يجب أن نعلم أنه ليس هناك كتابٌ سماوي يتعبد لله بقراءته وليس هناك كتابٌ سماوي يتعبد الإنسان لله تعالى بما شرع فيه إلا كتاباً واحداً وهو القرآن ولا يحل لأحد أن يطالع في كتب الإنجيل ولا في كتب التوراة وقد روي عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم رأى مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيفة من التوراة فغضب وقال أفي شكٍ أنت يا ابن الخطاب والحديث وإن كان في صحته نظر لكن صحيح أنه لا اهتداء إلا بالقرآن ثم هذه الكتب التي بأيدي النصارى الآن أو بأيدي اليهود هل هي المنزلة من السماء إنهم قد حرفوا وبدلوا وغيروا فلا يوثق أن ما في أيديهم هي الكتب التي نزلها الله عز وجل ثم إن جميع الكتب السابقة منسوخة بالقرآن فلا حاجة لها إطلاقاً نعم لو فرض أن هناك طالب علم ذو غيرةٍ في دينه وبصيرةٍ في علمه طالع كتب اليهود والنصارى من أجل أن يرد عليهم منها فهذا لا بأس أن يطالعها لهذه المصلحة وأما عامة الناس فلا وأرى من الواجب على كل من رأى من هذه الكتب شيئاً أن يحرقه النصارى عليهم لعنة الله إلى يوم القيامة صاروا يبثون في الناس الآن ما يدعونه إنجيلاً على شكل المصحف تماماً مشكل على وجهٍ صحيح وفيه فواصل كفواصل السور والذي لا يعرف المصحف كرجلٍ مسلم ولكنه لا يقرأ إذا رأى هذا ظن أنه القرآن كل هذا من خبثهم ودسهم على الإسلام فإذا رأيت أخي المسلم مثل هذا فبادر بإحراقه يكون لك أجر لأن هذا من باب الدفاع عن الإسلام
وهذا سؤال ثاني :
حكم اقتناء الإنجيل والتوراة
سؤال رقم 20020
سؤال:
هل يصح لي أن أقتني نسخة من الإنجيل لأعرف كلام الله لسيدنا عيسى وهل الإنجيل الموجود الآن صحيح ؟ حيث إنني سمعت أن الإنجيل الصحيح غرق في الفرات ؟.
الجواب:
الحمد لله
لا يجوز اقتناء شيء من الكتب السابقة على القرآن من إنجيل أو توراة أو غيرهما لسببين :
- أن كل ما كان نافعاً فيها فقد بينه الله سبحانه وتعالى في القرآن .
- أن في القرآن ما يغني عن كل هذه الكتب لقوله تعالى : ( نزل عليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه ) .
فكل ما في الكتب السابقة من خير موجود في القرآن ، أما قول السائل أنه يريد أن يعرف كلام الله لعبده ورسوله عيسى عليه السلام ، فإن النافع منه لنا موجود في القرآن فلا حاجة للبحث عنه من غيره .
وأيضاً فالإنجيل الموجود الآن محرف ، والدليل على ذلك أنه أربعة أناجيل يخالف بعضها بعضاً وليس إنجيلاً واحداً ، إذن فلا يعتمد عليها ، أما طالب العلم الذي لديه علم يتمكن به من معرفة الحق من الباطل فلا مانع من دراسته لها لرد ما فيها من الباطل وإقامة الحجة على معتنقيها .
الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -
اش سويت فيه طلعته مع الريسايكلنق
لكن قبل شوي قعدت ادور على الفتوى ومكتوب لازم حرقه
وضاق صدري والله ليتني حرقته لا يستفيد منه أحد
تفضل أخي الكريم
هذه فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
فتاوى نور على الدرب ( نصية)
السؤال:
أحسن الله إليكم تقول في هذا السؤال ما حكم قراءة الكتب السماوية مع علمنا بتحريفها؟
الجواب
الشيخ: أولاً يجب أن نعلم أنه ليس هناك كتابٌ سماوي يتعبد لله بقراءته وليس هناك كتابٌ سماوي يتعبد الإنسان لله تعالى بما شرع فيه إلا كتاباً واحداً وهو القرآن ولا يحل لأحد أن يطالع في كتب الإنجيل ولا في كتب التوراة وقد روي عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم رأى مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيفة من التوراة فغضب وقال أفي شكٍ أنت يا ابن الخطاب والحديث وإن كان في صحته نظر لكن صحيح أنه لا اهتداء إلا بالقرآن ثم هذه الكتب التي بأيدي النصارى الآن أو بأيدي اليهود هل هي المنزلة من السماء إنهم قد حرفوا وبدلوا وغيروا فلا يوثق أن ما في أيديهم هي الكتب التي نزلها الله عز وجل ثم إن جميع الكتب السابقة منسوخة بالقرآن فلا حاجة لها إطلاقاً نعم لو فرض أن هناك طالب علم ذو غيرةٍ في دينه وبصيرةٍ في علمه طالع كتب اليهود والنصارى من أجل أن يرد عليهم منها فهذا لا بأس أن يطالعها لهذه المصلحة وأما عامة الناس فلا وأرى من الواجب على كل من رأى من هذه الكتب شيئاً أن يحرقه النصارى عليهم لعنة الله إلى يوم القيامة صاروا يبثون في الناس الآن ما يدعونه إنجيلاً على شكل المصحف تماماً مشكل على وجهٍ صحيح وفيه فواصل كفواصل السور والذي لا يعرف المصحف كرجلٍ مسلم ولكنه لا يقرأ إذا رأى هذا ظن أنه القرآن كل هذا من خبثهم ودسهم على الإسلام فإذا رأيت أخي المسلم مثل هذا فبادر بإحراقه يكون لك أجر لأن هذا من باب الدفاع عن الإسلام
وهذا سؤال ثاني :
حكم اقتناء الإنجيل والتوراة
سؤال رقم 20020
سؤال:
هل يصح لي أن أقتني نسخة من الإنجيل لأعرف كلام الله لسيدنا عيسى وهل الإنجيل الموجود الآن صحيح ؟ حيث إنني سمعت أن الإنجيل الصحيح غرق في الفرات ؟.
الجواب:
الحمد لله
لا يجوز اقتناء شيء من الكتب السابقة على القرآن من إنجيل أو توراة أو غيرهما لسببين :
- أن كل ما كان نافعاً فيها فقد بينه الله سبحانه وتعالى في القرآن .
- أن في القرآن ما يغني عن كل هذه الكتب لقوله تعالى : ( نزل عليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه ) .
فكل ما في الكتب السابقة من خير موجود في القرآن ، أما قول السائل أنه يريد أن يعرف كلام الله لعبده ورسوله عيسى عليه السلام ، فإن النافع منه لنا موجود في القرآن فلا حاجة للبحث عنه من غيره .
وأيضاً فالإنجيل الموجود الآن محرف ، والدليل على ذلك أنه أربعة أناجيل يخالف بعضها بعضاً وليس إنجيلاً واحداً ، إذن فلا يعتمد عليها ، أما طالب العلم الذي لديه علم يتمكن به من معرفة الحق من الباطل فلا مانع من دراسته لها لرد ما فيها من الباطل وإقامة الحجة على معتنقيها .
الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -
الصفحة الأخيرة
وانا بعرف كثير مسيحيين اسلموا وكانوا بالجدال اقوياء لانهم مضطلعين على كلا الديانتين
وكلام زوجك منطقي عشان يوريه انه احنا ديننا ما بمنعنا نقرأ كتابكم وقراناه وما اقتنعنا عاد دورك تقرأ كتابنا
وبالنسبه للاحتفاض به عادي مثله مثل اي كتاب انتي ما بتقدسيه ادحشه بين هالكتب بكرتونه والا برف او ادفنيه وخلص لانك لو مثلا حطيتيه بباب احد الجيران بتخافي يكون تارك دينه وترجعي تهديه للضلاله وتذكريه بدينه
اللي انا قلته تحليل منطقي حسب تفكيرري واجتهاد مني وليس فتوى وانا معك انتضر فتوى بالموضوع