وهذا رد من الخت العزيزة / زوجة :
********************************السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اردت اضافة ان على الزوجة حتى وان ارادت الطلاق ان تستر زوجها كما هو الحاصل مع

المراة والقاضي والمراة التي في عهد الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم .

كذلك الحال بعد الطلاق على كلا المطلقين ان يستر احدهما الآخر وان ساله احد فاليقل
امراة اجنبية عني مالي وغيبتها



وكن تعليقي هو :
****************
ماشاء الله عليك يا أختي - زوجة - إضافة مهمة فعلا ، لأننا نرى بعض المطلقين يسعون لتشويه سمعة مطلقيهم ( سواء الرجال والنساء ) حتى يبرروا للناس سبب الطلاق ويدافعوا عن أنفسهم ...مع أنه في الواقع أن الناس يعرفونك ويعرفونها ، فلا داعي للوقوع في الغيبة والظلم ، وكل واحد يبدأ حياته من جديد ...بل وأحيانا هذين المطلقين لا يلبثا بعد فترة إلا ويعودان لبعضهما ، فهل يليق هذا بعد ماقالا للناس ما قالا عن الطرف الآخر ؟
أعرف بعض الزوجات حينما طلبت الطلاق من زوجها ، لم تبق عيبا إلا وذكرته ، حتى كرهه الناس ، ثم فوجئنا بعد فترة أنها رجعت له ...فماذا استفادت ؟


نسال الله أن يجنبنا وإياكم مداخل الشيطان ويحمينا منه .

السلام عليكم

اذا ممكن اشارك معكم

بخصوص السؤال عن الشخص قبل الارتباط به قد تجدي مشكلة في ذلك لانك ممكن ان تتوفقي بالسؤال او ان بعض الناس يخاف يذم احد ويقول ما احط بذمتي ما اقطع رزقه يمكن انها تصلحه و ما الى ذلك فتكتشف الزوجه بعد الزواج حقيقة الرجل التي يمكن ان لا تعجبها


ولكن لك شاب مغامرات سواء كانت بريئة او ....
لذا لما تبدئين الحياة ابدئيها معه من الصفر اي ان يوم زواجكم هو اول يوم لك وله لا تسألي عن ماضيه وهو لا يسالك عن ماضيك و لا تردي عليه اذا سالك ابدؤا صفحة جديدة يبدا الحساب فيها من اول يوم زواج
اي ان فعل اي فعل لا ترضينه لك بمسالته عنها بعد الزواج
صدقيني اذا انت استخدمتي هذه الطريقه هو سيفرح وتجديه مع الوقت يخبرك باي شي يقوم به ولن يكون هناك اسرار بينكم

وطبعا اي شي يصير بالبيت يظل بالبيت و لا تسمعي كلام الناس ابد لانه يضيع ويدمر الحياة الزوجية

مع تحياتي

أهلالالالالالالالالالالالالالا بالعصفورة

اسفرت وانورت

اشهساعة المباركة يوم دخلتي قسمنا ....


ألف مبارك الزواج ، وبارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما في خير يارب ...



رايك ماشاء الله يدل على العقل والثقل ...
وكلامك كله صحيح ...



وجزاك الله خير على الرد الحلو .



ولا تحرمينا من هالطلات مرة ثانية ...