قال الله تعالى
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشفي صدور قوم مؤمنين..
صدق الله العضيم

( وقفوهم انّهم مسؤلون )
يااارب ادخلنا الجنه بلا حسااب ولا سابقة عذااب ..������
يااارب ادخلنا الجنه بلا حسااب ولا سابقة عذااب ..������

(ومن يعرض عن ذكر ربه فأن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى )
جدا اثرت فيني
وايضا (واذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعان)
جدا اثرت فيني
وايضا (واذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعان)

(( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيد الخير إنك على كل شيء قدير ))
التفكر في هذه الآية يرزقك مهابة في قلبك .. فتقلبات الحياة كلها بيد الواحد القهار ... فلا يأمن أحد على مالديه مهما كانت درجة استقراره ...
فالملوك ررغم كل مالديهم بيد ربنا أن يخرجهم مما هم فيه وقد رأينا شواهد قريبا ... فلا تجعل قلبك يذل لأحد من البشر فالله هو من بيده كل شيء فلا يكن هناك التفات ولا التجاء سوى إليه ..
والدعاء جدا جميل يوحي لك بعظمة من تعبده وتوحده فدائما ما نجد البشر يعظمون من يملك مالاأو جاها ,, فكيف بمن يملك السماوات والأراضين ومن بيده تغيير مجريات الكون .. فله العزة والثناء جل جلاله
والطباق الرائع بين جمل الآيه "" يعز من يشاء "" "" يذل من يشاء "" "" تؤتي الملك من تشاء "" "" تنزع الملك ممن تشاء ""
يجعلك تنبهر بالإعجاز اللغوي والكلام الرباني
وذكر العزة والذله بعد الملك .. نفهم منه أن العزة ليست مرتبطة بالملك أو غيره وإنما هي رزق يسوقه الله لمن أطاعه ووحده .. والذله غير مرتبطة بالفقر كذلك وإنما هي عقوبة لكل من عصى ربه وتمرد على أوامره ...
ولكن اختلفت المفاهيم في هذا العصر من أجل أن الناس منكبة على الدنيا
وكأن من يملك أكثر يكون له رفعة أو مكانة .. ولم يعلموا أن كل الرفعة والسعادة في طاعة الباري والقناعة
وتختم الآية بتقرير هذه الحقيقة " إنك على كل شيء قدير "
وأعتقد أنها واضحة بمالاتحتاج من تدبر فيها
التفكر في هذه الآية يرزقك مهابة في قلبك .. فتقلبات الحياة كلها بيد الواحد القهار ... فلا يأمن أحد على مالديه مهما كانت درجة استقراره ...
فالملوك ررغم كل مالديهم بيد ربنا أن يخرجهم مما هم فيه وقد رأينا شواهد قريبا ... فلا تجعل قلبك يذل لأحد من البشر فالله هو من بيده كل شيء فلا يكن هناك التفات ولا التجاء سوى إليه ..
والدعاء جدا جميل يوحي لك بعظمة من تعبده وتوحده فدائما ما نجد البشر يعظمون من يملك مالاأو جاها ,, فكيف بمن يملك السماوات والأراضين ومن بيده تغيير مجريات الكون .. فله العزة والثناء جل جلاله
والطباق الرائع بين جمل الآيه "" يعز من يشاء "" "" يذل من يشاء "" "" تؤتي الملك من تشاء "" "" تنزع الملك ممن تشاء ""
يجعلك تنبهر بالإعجاز اللغوي والكلام الرباني
وذكر العزة والذله بعد الملك .. نفهم منه أن العزة ليست مرتبطة بالملك أو غيره وإنما هي رزق يسوقه الله لمن أطاعه ووحده .. والذله غير مرتبطة بالفقر كذلك وإنما هي عقوبة لكل من عصى ربه وتمرد على أوامره ...
ولكن اختلفت المفاهيم في هذا العصر من أجل أن الناس منكبة على الدنيا
وكأن من يملك أكثر يكون له رفعة أو مكانة .. ولم يعلموا أن كل الرفعة والسعادة في طاعة الباري والقناعة
وتختم الآية بتقرير هذه الحقيقة " إنك على كل شيء قدير "
وأعتقد أنها واضحة بمالاتحتاج من تدبر فيها
الصفحة الأخيرة
نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ
اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ))
رائعة هذه الآية حينما يفهم منها الاختلاف بين الجنسين وأن على كل منهما أن يحترم ذاته فلا يتشبه الذكر بالأنثى والعكس بل أن الأمر الإلهي يصل لحد عدم التمني لما لدى الآخر
فكل شي له حكمة فكونك ذكر أو أنثى لا يقلل من شأنك أو يرفعك فالكل سواسية ولكن الايمان بوجود الفروق ضروري لنعلم أن كل منهما مكمل للآخر
لنخرج من ذلك بأن نعبد الله بالرضـا بما قسمه لنا ... سواء في هذا الشأن أو غيره
كما أنها تصب في قلبك قناعه عجيبة بما وهبك الله من رزق خيرا كان أو شرا فكله مقدّر ومقسم
ثم الختام بأن ندعو الله بما نريد فالله هو المعطي وحده فنسأله ما نحب ,وهو واسع الفضل
فلا نلجأ لأمور محرمة ولا طرق ملتويه ارضاء لرغباتنا بل علينا إشباع غرائزنا بالطرق الصحيحة المباحة لنا ..
فالله هو العليم بما يصلح لنا .. من جعلنا رجل أو أمرأه