قرية أبو قش
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وتبعد عنها 6كم تتبع إدارياً لبلدية رام الله، وهي على سفح جبل يرتفع عن سطح البحر حوالي 760م وتحيطها أشجار الزيتون من جميع الجهات .
تبلغ مساحة القرية العمرانية حوالي 480 دونماً، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 7150، وتحيط بالقرية أراضي قرى بيرزيت، وسردا، وعين قينيا، والمزرعة القبلية .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 171 نسمة، وفي عام 1945م 300 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 530 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 730 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية للبنين ومدرسة ابتدائية للبنات، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس بيرزيت وفي القرية عيادة طبية ومركز محو الأمية، ولا يوجد في القرية خدمات بريدية أو هاتفية .
قرية جِفنا
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها حوالي 9كم، تتبع إدارياً لبلدية بيرزيت، ترتفع 661م عن سطح البحر، وتقع في وادي منبسط، يدير شؤونها مجلس قروي .
تبلغ مساحتها الكلية حوالي 6 آلاف دونم، يزرع فيها الزيتون وتحيط بالقرية أراضي قرى عين سينيا، بيرزيت، وأبو قش، وسردا، ودورا القرع .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 447 نسمة، وفي عام 1945م 910 نسمة،وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 655 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 695 نسمة.
وفي القرية مدرستان ابتدائيتان واحدة للاتين، والثانية للروم الأرثوذكس، ولا يوجد فيها أي مدارس حكومية، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس بيرزيت المجاورة .
وجفنا لها موقع أثري يحتوي على بقايا كنيسة، وأساسات، وقطع معمارية لا يوجد في القرية أي نوع من الخدمات الصحية أو البريدية، أو الهاتفية، ويوجد في القرية جمعية خيرية باسم جمعية سيدات جفنا الخيرية، تأسست عام 1965م وتشرف على عيادة صحية .
قرية سردا
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها 6كم تتبع إدارياً لبلدية دير دبوان ترتفع عن سطح البحر 840م يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي وأقرب قريتين لها هما دورا القرع وأبو قش .
سردا كلمة سريانية من جذور (سرد) بمعنى العزلة أو المنعزلة أو الخفية تبلغ المساحة العمرانية للقرية 420 دونماً يدير شؤونها مختار القرية، يزرع في أراضيها الزيتون وتحيط بأراضيها قرى جفنة وأبو قش والبيرة ورام الله .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 125 نسمة، وفي عام 1945م 250 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 417 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 606 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية حكومية للبنين، ولا يوجد في القرية خدمات عامة .
قرية الجانية
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها 8كم تتبع إدارياً لبلدية بيرزيت ترتفع عن سطح البحر 550م يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي ويعتقد أن تكون تسمية (الجانية) من كلمة (جينيا) بمعنى ملاجئ وقد ذكرها الفرنج باسم (ماجينا) .
تبلغ المساحة العمرانية للقرية 240 دونماً، يزرع في أراضيها الزيتون وتحيط بأراضيها قرى المزرعة القبلية، وعين قينيا، ودير إبزيغ، وكفر نعمة، ورأس كركر .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 180 نسمة، وفي عام 1945م 300 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 289 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 579 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية مشتركة مع طلاب قرية رأس كركر، ومدرسة أخرى ابتدائية للبنات، ويكمل الطلبة دراستهم في قرى كفر نعمة والمزرعة القبلية .
والقرية موقع أثري يحتوي على بقايا أعمدة وتيجان، وأراضي مرصوفة بالفسيفساء وفي الجهة الشمالية من القرية تقع خربة البلد .
صادرت سلطات الاحتلال جزء من أراضيها وأقامت عليها مستوطنة (دوليف) وهي قرية تعاونية أنشأت عام 1983م.
قرية أبو قش
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وتبعد عنها 6كم تتبع إدارياً لبلدية...
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وتبعد عنها 6كم تتبع إدارياً لبلدية رام الله، وهي على سفح جبل يرتفع عن سطح البحر حوالي 760م وتحيطها أشجار الزيتون من جميع الجهات .
تبلغ مساحة القرية العمرانية حوالي 480 دونماً، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 7150، وتحيط بالقرية أراضي قرى بيرزيت، وسردا، وعين قينيا، والمزرعة القبلية .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 171 نسمة، وفي عام 1945م 300 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 530 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 730 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية للبنين ومدرسة ابتدائية للبنات، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس بيرزيت وفي القرية عيادة طبية ومركز محو الأمية، ولا يوجد في القرية خدمات بريدية أو هاتفية .
قرية جِفنا
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها حوالي 9كم، تتبع إدارياً لبلدية بيرزيت، ترتفع 661م عن سطح البحر، وتقع في وادي منبسط، يدير شؤونها مجلس قروي .
تبلغ مساحتها الكلية حوالي 6 آلاف دونم، يزرع فيها الزيتون وتحيط بالقرية أراضي قرى عين سينيا، بيرزيت، وأبو قش، وسردا، ودورا القرع .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 447 نسمة، وفي عام 1945م 910 نسمة،وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 655 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 695 نسمة.
وفي القرية مدرستان ابتدائيتان واحدة للاتين، والثانية للروم الأرثوذكس، ولا يوجد فيها أي مدارس حكومية، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس بيرزيت المجاورة .
وجفنا لها موقع أثري يحتوي على بقايا كنيسة، وأساسات، وقطع معمارية لا يوجد في القرية أي نوع من الخدمات الصحية أو البريدية، أو الهاتفية، ويوجد في القرية جمعية خيرية باسم جمعية سيدات جفنا الخيرية، تأسست عام 1965م وتشرف على عيادة صحية .
قرية سردا
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها 6كم تتبع إدارياً لبلدية دير دبوان ترتفع عن سطح البحر 840م يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي وأقرب قريتين لها هما دورا القرع وأبو قش .
سردا كلمة سريانية من جذور (سرد) بمعنى العزلة أو المنعزلة أو الخفية تبلغ المساحة العمرانية للقرية 420 دونماً يدير شؤونها مختار القرية، يزرع في أراضيها الزيتون وتحيط بأراضيها قرى جفنة وأبو قش والبيرة ورام الله .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 125 نسمة، وفي عام 1945م 250 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 417 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 606 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية حكومية للبنين، ولا يوجد في القرية خدمات عامة .
قرية الجانية
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها 8كم تتبع إدارياً لبلدية بيرزيت ترتفع عن سطح البحر 550م يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي ويعتقد أن تكون تسمية (الجانية) من كلمة (جينيا) بمعنى ملاجئ وقد ذكرها الفرنج باسم (ماجينا) .
تبلغ المساحة العمرانية للقرية 240 دونماً، يزرع في أراضيها الزيتون وتحيط بأراضيها قرى المزرعة القبلية، وعين قينيا، ودير إبزيغ، وكفر نعمة، ورأس كركر .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 180 نسمة، وفي عام 1945م 300 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 289 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 579 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية مشتركة مع طلاب قرية رأس كركر، ومدرسة أخرى ابتدائية للبنات، ويكمل الطلبة دراستهم في قرى كفر نعمة والمزرعة القبلية .
والقرية موقع أثري يحتوي على بقايا أعمدة وتيجان، وأراضي مرصوفة بالفسيفساء وفي الجهة الشمالية من القرية تقع خربة البلد .
صادرت سلطات الاحتلال جزء من أراضيها وأقامت عليها مستوطنة (دوليف) وهي قرية تعاونية أنشأت عام 1983م.