اللهم امين
جزاكي الله خيرا حبيبتي وسلمت يدااكي
اللهم امين
جزاكي الله خيرا حبيبتي وسلمت يدااكي
بيتوته :
اللهم امين جزاكي الله خيرا حبيبتي وسلمت يدااكياللهم امين جزاكي الله خيرا حبيبتي وسلمت يدااكي
بيتوته :
المؤسسات التعليمية والثقافية والخيرية يوجد في مدينة قلقيلية جامعة القدس المفتوحة والتي تقدم العديد من البرامج الاكاديمية في درجة البكالوريوس ، كما يوجد فيها كلية الدعوة الإسلامية و التي تعتبر الوحيدة في الضفة الغربية التي تقدم خدماتها مجانا وتمنح درجة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية. بالإضافة إلى العديد من المدارس الحكومية و الخاصة للذكور والاناث و تشمل مدارس ابتدائية وإعدادية وثانوية بالإضافة إلى الروضات و المدارس الصناعية و مدرسة للصم والبكم. كما يوجد في المدينة العديد من الجمعيات الخيرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة ومن الجدير بالذكر ان في قلقيلية مصنع للاطراف الصناعية و الذي يعتبر الوحيد من نوعه في فلسطين كما يوجد فيها العديد من النوادي الترفيهية و الثقافية .و يوجد أيضا فيها محطتان للبث التلفزيوني هما تلفزيون قلقيلية و تلفزبون بلدنا. المناخ قلقيلية شأن كل بقاع فلسطين مناخها مناخ حوض البحر المتوسط معتدل الحرارة صيفاً مائل إلى البرودة شتاء. وهناك تفاوت بسيط في درجات الحرارة بين منطقة وأخرى في فلسطين نتيجه اختلاف بعض العوامل الجغرافية كالارتفاع عن سطح البحر، القرب من الساحل وموقعها شمال أو جنوب فلسطين. فالمناطق الجبلية أقل حرارة وأكثر برودة من المناطق المنخفضة والأغوار، وكلما اتجهنا شمالاً كانت درجات الحرارة أقل. وقلقيلية تقع في المنطقة الوسطى من فلسطين وتبعد عن ساحل البحر الابيض المتوسط ١٤ كم وعلى ارتفاع يتراوح بين ٦٠ و٧٠ م. ولهذا كانت نسبة الرطوبة فيها مرتفعة نسبياً ودرجات الحرارة تفوق بعض مدن الداخل . الزراعة و الصناعة الزراعة : اهتم السكان بزراعة الحمضيات، حيث بلغت المساحة المزروعة 3638 دونماً، كما زرع السكان الحبوب والخضراوات والأشجار المثمرة مع العلم بأن قلقيلية فقدت معظم أراضيها الزراعية داخل خط الهدنة . الصناعة: مارس السكان عدداً من الحرف الصناعية كصناعة المواد الغذائية و زيت الزيتون ومنتجات الألبان والصابون والزجاج . المراكز الطبية مستشفى درويش نزال الحكومي . مستشفى وكالة الغوث. مستشفى الاقصى التخصصي . الاغاثة الطبية الفلسطينية. مستشفى لجنة زكاة قلقيلية. الهلال الأحمر الفلسطيني. مركز الخدمات العسكرية. المركز الصحي (لجنة العمل الصحي) . مركز الصحة. أعلام و علماء مدينة قلقيلية بهاء الدين داود بن إسماعيل القلقيلي توفي سنة 780هـ. أحمد بن محمد بن أحمد القلقيلي وكان حسن الصوت، ناظماً وناثراً، توفي عام 849هـ. أحمد بن أبي بكر بن يوسف بن أيوب الشهابي أبو العباس بن الزين القلقيلي، ولد سنة 757هـ. خير الدين أبو الخير أحمد بن شهاب الدين أحمد بن محمد القلقيلي المقرئ الحنفي توفي عام 89هـ. الشيخ مصطفى صبري 1870ـ1957، كان خطيباً ورجل إصلاح. أبو علي إياد من قادة الثورة الفلسطينية استشهد في عجلون عام 1970. إبراهيم الشنطي من أعلام الصحافة في فلسطين توفي عام 1984 في عمان. هاشم السبع ، وطني ومناضل فلسطيني. الشيخ عكرمة صبري, مفتي القدس السابق .المؤسسات التعليمية والثقافية والخيرية يوجد في مدينة قلقيلية جامعة القدس المفتوحة والتي تقدم...
بيتوته :
دواوين قلقيلية على امتداد العصور ظل الترابط الأسري والتماسك العشائري صفة ملازمة لمجتمعاتنا العربية، وكان بيت شيخ القبيلة مجتمعها الذي تنظر فيه شؤونها وتتابع أمورها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ومنه تنطلق قرارتها. ولهذا صار لكل شيخ مضافته، وتطور الأمر إلى (الديوان)، وهو المكان الخاص بالعائلة وأكثر عمومية من المضافة، وفيه يجتمع أفراد العائلة وتقام مناسباتها في الأفراح والأتراح. وإلى عهد قريب كان الديوان مقام الأضياف والعشيرة كلها ملزمة بتقديم الواجب لهؤلاء الأضياف أينما نزلوا وعلى من حلّوا. ومنه صدرت قرارات العائلة الملزمة في شتى القضايا، ولهذا اتهم الديوان بترسيخ العصبية والقبلية، ومثل هذا الاتهام ردته تجارب الآخرين عندما تخلوا عن الديوان وأصبح من العسير الوصول إلى القرارات العائلية الحكيمة، وأخذ التفسخ يظهر في بناء المجتمع مما اضطر الكثير من العائلات في مدن الوطن العودة مجدداً إلى الديوان. فرسالة الديوان يمكن تطويرها بما يتلاءم مع روح العصر مع الحفاظ على مهمة الديوان في توحيد أفراد العائلة. وفي قلقيلية اقتصرت الدواوين قديماً على العشيرة فلم يتجاوز عددها عدد العشائر الكبيرة في المدينة، إلا أن هذا العدد أخذ يزداد بازدياد عدد أفراد العشيرة الواحدة. حيث أصبح الديوان قاصراً أحيانا عن تقديم خدماته الاجتماعية، إما لتباينها كحدوث وفاة في وقت الفرح أو لكثرتها وحدوثها في ذات الوقت. عدا بروز زعامات جديدة ترى في تصدر الديوان طريقاً إلى الشهرة والجاه، وكذلك تنامي الشعور لدى العائلات الصغيرة أو الوافدة إلى المدينة منذ عهود وانطوت تحت لواء العشيرة العريقة بأن لها حقها في استقلالية القرار والكيان. أسماء الدوواين ديوان آل شريم ديوان آل داود ديوان آل زيد الجنوبي ديوان آل الشنطي ديوان آل ياسين ديوان آل زهران ديوان آل جبارة ديوان آل سويلم ديوان أهالي مسكة ديوان آل نزال ديوان آل صبري الغربي ديوان آل عامر ديوان آل سهم الليل الجديد ديوان آل عناية ديوان أهالي غزة ديوان آل أبو حامد ديوان آل صبري - الشرقي ديوان آل حمدان ديوان آل سهم الليل ديوان آل جعيدي ديوان أهالي كفار سابا ديوان القرعان ديوان آل زيد الشمالي ديوان آل نزال - يونس عمر ديوان آل مصلح ديوان آل عودة ديوان آل نوفل ديوان آل الشرفاء ديوان آل سنينة ديوان ال ابو شهاب . الاعتداءات الإسرائيلية نتيجة لموقع قلقيلية المتقدم أقصى مدينة في غرب الضفة الغربية حاول الاحتلال الإسرائيلي من خلال كل الحروب التي خاضها، وعبر الاعتداءات المتكررة، تدمير قلقيلية وحتى إزالتها عن الوجود. كما حدث عام ١٩٦٧ عندما قام جنود الاحتلال فور دخولهم قلقيلية بتهجير أهلها قسراً، ودمروا أكثر من ٧٠٪ من بيوت المدينة. إلا أن إصرار أهل قلقيلية على العودة، والظروف السياسية في ذلك العهد، حالت دون استكمال تنفيذ هذا المخطط الذي سبق وهدد به موشي دايان (عام ١٩٥٣) عندما صرح قائلاً: سأحرث قلقيلية حرثاً. كما وأخفقت من قبل المحاولات الإسرائيلية لاحتلال قلقيلية بعد هزيمة ١٩٤٨، رغم فقدان المدينة لآلاف الدونمات عقب قرار التقسيم، وكانت بعض تلك الأراضي في عمق الساحل الفلسطيني. وفي عام ١٩٤٩ جاءت اتفاقية رودس لتحرم المدينة من آلاف الدونمات الزراعية غرباً وشمالاً وجنوباً، ولم يبقى لقلقيلية إلا بعض عشرات من الدونمات السهلية والأراضي الجبلية الجرداء من جهة الشرق. وفي عام ١٩٥٦ (مذبحة قلقيلية) هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي ومجموعة من المستوطنين المدينة. وقد عمد الجيش الإسرائيلي إلى قصف القرية بالمدفعية قبل اقتحامها، وتم نسف مركز قلقيلية التابع لجيش الإنقاذ العربي. وراح ضحية المجزرة أكثر من ٧٠ شهيد. وفي عام ١٩٦٥ قامت قوات إسرائيلية بالتسلل في الليل إلى خط الهدنة وقامت بنسف ١٢ بئراً ارتوازياً متاخمة لخط الهدنة في أراضي قلقيلية، وكذلك قامت بتفجير محطات الوقود في المدينة. وكانت هذه المحطات لا تبعد سوى ٤٠٠ م عن الخط الأخضر. الممارسات الإستيطانية شملت الممارسات الإسرائيلية الخاصة بمصادرة الأراضي الفلسطينية والاستيلاء عليها أراضي محافظة قلقيلية ، إذ قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة نحو ٨٠٪ من جملة مساحة أراضي المحافظة، وذلك لإقامة المستوطنات الإسرائيلية وشق الطرق الالتفافية بالإضافة إلى خدمة الجدار الفاصل. ولم تقتصر مخاطر الاستيطان على سلب الأرض فقط، بل يصاحبها أعمال التخريب والعبث بالأراضي المحيطة بالمستوطنات. الثروة المائية تقع محافظة قلقيلية على الحوض المائي الغربي الذي يحتوي مخزوناً مائياً يقدر بـ 57% من مجموع مياه الضفة الغربية. ويشترك الحوض الغربي بالحوض الذي تتربع عليه مدينة راس العين (المحتلة عام 1948) وببعض الوديان التي تعتبر من روافد نهر العوجا، ويغطي حوالي 1797 كم مربع من مساحة الضفة الغربية. إذ يضم هذا الحوض مدينتي طولكرم و قلقيلية، ويشمل أراض داخل الخط الأخضر وخاصة الشريط الساحلي المحاذي للمدينتين. يعتبر الحوض المائي الغربي من أغنى الأحواض المائية في فلسطين نظراً لعمقه وموقعه بجانب السفوح الغربية لجبال نابلس. و جزؤه الشمالي أغنى من الجنوبي، و يصل حتى البحر المتوسط. ويقدر مخزونه المائي السنوي بنحو ٣٥٠ مليون م مكعب، أما كمية التغذية السنوية فيه فتقدر بحوالي 130 مليون م مكعب. وتزداد أهمية هذا الحوض نظراً لطاقته المتجددة العالية سنوياً. فقلقيلية من المناطق الغنية بالثروة المائية المتمثلة بالمياه الجوفية، حيث وجد فيها ما يزيد عن ٧٠ بئراً ارتوازياً. وقد سبق للقوات الإسرائيلية أن قامت أكثر من مرة بنسف بعض هذه الآبار في محاولة منها لحرمان قلقيلية من هذه الثروات، وأشهرها حملة عام 1965. ومنذ بداية الاحتلال عام 1967 حظرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بقوانين عسكرية حفر آبار إضافية أو تعميق الآبار القائمة، وحددت لكل بئر منها كمية الماء المستخرجة والتي لا تكاد تكفي لري البيارات القريبة. وظلت هذه الآبار مرتبطة بكمية الأمطار المتساقطة ولهذا أخذ المنسوب الاحتياطي فيها يخف تدريجياً، بل أن بعضها كاد يجف في بعض سنوات المحل حين كانت كمية الأمطار لا تتجاوز 300 مم. هذا الحاجز العسكري الذي يخنق المدينة .. منظر عام للمدينة من خلف الجدار العنصري .. طبعا واضح لنا هنا ان الجدار لم يكتمل بناءه بعد الجدار من داخل المدينة وهذه صورة عامة للمدينة والجدار يحيط بجزء منها ..دواوين قلقيلية على امتداد العصور ظل الترابط الأسري والتماسك العشائري صفة ملازمة لمجتمعاتنا...
بيتوته :
وصلنا الان الى مدخل قلقيلية .. هذا هو المدخل الشرقي .. منطقة صوفين اول ما يلفت انظارنا هو ذاك الصرح الذي كتبت عليه اسماء الشهداء الذي استشهدوا في حرب الـ 67 بقصف من الطائرات الاسرائيلية .. رحمهم الله وغفر لهم .. ويسمى ايضا تذكار الشهداء .. هذه المنطقة بشكل عام .. لاحظوا معايا هذا النصب التذكاري .. شايفين معايا الاسماء المكتوبة عليه .. الله يرحمهم يااا رب هذا تذكار الشهداء للجيش الاردني وهذا يطلق عليه ميدان الجندي المجهول وهذا ايضا في نفس المكان .. عمل فني ابداعي .. مجسم لقبة الصخرة ..وصلنا الان الى مدخل قلقيلية .. هذا هو المدخل الشرقي .. منطقة صوفين اول ما يلفت...
مدينة قلقيلية
قلقيلية .. المدينة الاسيرة .. هكذا يسميها البعض ..
اقتربنا منها .. واول ما تقع عليه الاعين هو ذاك الجدااااااار الطويل الذي يحيط بها ويعزلها عن باقي المدن الفلسطينية ..
يأسرها ,, يكبلها .. يخنقها ..
نسمع صراخاتها .. فتدوي في القلوب .. تطعن زواياه ..
ينزف القلب الما وحزنا ..
لكن من يشعر بألمنا الا نحن
ومن يسمع صرخاتنا الا آذاننا ..
كان الله بعوننا .. وفك اسرنا وحرر ارضنا .. اللهم آمييين؛ ..
قلقيلية
هي مدينة تقع في غرب الضفة الغربية على مقربة من الخط الأخضر في فلسطين. وهي مركز محافظة قلقيلية تقع أراضيها عند التقاء الساحل مع الجبل وتعتبر خط الدفاع الأول نظرًا لقربها من الخط الاخضر. موقع قلقيلية الجغرافي منحها أهمية خاصة حيث أصبحت نقطة التقاء بين مدن فلسطين شمالها وجنوبها وغربها. وصلت صفد-عكا-حيفا-طولكرم شمالاً، و بئر السبع-المجدل-غزة جنوباً، وربطت نابلس وما ولاها شرقاً بيافا وقراها غرباً. وهي نفس الأهمية التي حظيت بها قديماً يوم كانت محطة بارزة للقوافل التجارية تحط عند ينابيعها الرحال وتزيل عناء السفر بوارف الشجر والظلال.
وذات الموقع جعل من قلقيلية نقطة انطلاق لكثير من الغزوات الحربية وجعل من محطة سكة الحديد فيها، الواقعة على الكيلو ٨٢ من محطة حيفا، أحد المحطات المعدودة المعتمدة على امتداد خط سكة الحديد الموصل بين الشام ومصر.
المدينة الاسيرة
في كل كارثة تحلّ بفلسطين كان لها نصيب الأسد ، حيث فقدت جميع أراضيها السهلية الزراعية في اتفاقية رودوس. مما جعل أهل قلقيلية يستصلحون الجبل و يحولوا الصخر إلى تراب و يزرعوا فيه و شهد لهم بذلك قائد الجيش الأردني آنذاك جلوب باشا و كتب عنهم في كتابه جندي بين العرب، ولكن لم تدوم طويلا لهم تلك الأراضي ففي حرب 1967 إستولت إسرائيل على بقية أراضيها و حولوها إلى مستعمرات، و جائت نكبة قلقيلية الثالثة في انتفاضة الأقصى حيث قامت إسرائيل بإحاطة مدينة قلقيلية من جميع الجهات بالجدار العازل. يبلغ عدد سكانها 44,700 نسمة كلهم في الأسر ولا اتصال مع العالم الخارجي إلا عبر بوابة واحدة تستخدم للدخول والخروج معا تحت رقابة مشددة، كما حوصرت بعض القرى الأخرى كقرية حبلة ضمن الجدار العازل، وأخرى بين الجدار العازل و الخط الأخضر مثل عزون عتمة وغيرها. هذا تطلب اقتطاع الكثير من الأراضي العربية كما أثر على الحياة الاقتصادية والاجتماعية، إذ أثر على العلاقة الاقتصادية والاجتماعية المتبادلة بين المدينة وقراها.
معالم محافظة قلقيلية
قلقيلية اسم كنعاني بمعنى الجلجالات. وكلمة جلجال تعني في المعجم الكنعاني الحجارة المستديرة وقد تحولت الجيم مع الزمن إلى قاف ، كما أطلق على قلعة يونانية اسم " قلقاليا". تقع قلقيلية عند السفوح الغربية لسلسلة جبال نابلس والطرف الشرقي لساحل البحر الأبيض المتوسط وعلى خط العرض 32.2 شمالاً وخط الطول 35.1 جنوبا".وينسب إلى قلقيلية العديد من العلماء. وجميع أهلها محافظين مسلمين عرب.
وهناك بعض المعالم الأثرية التي تدل على الجذور التاريخية لهذه المدينة تعود إلى العهد الروماني والعهود الإسلامية من أهمها:
صوفين: وهي منطقة شرق قلقيلية امتد إليها العمران وهي أعلى منطقة في قلقيلية.
خربة حانوتا: شمال قلقيلية تحتوي على صهاريج منقورة في الصخر وشقف فخارية ومدافن محفورة ومنها منحوت.
خربة النبي يامين: تقع جنوب غرب قلقيلية وتنسب إلى أحد أسباط بني إسرائيل.
النبي شمعون: شمال غرب المدينة وبها تلال أثرية وبقايا أبنية وبئر ماء.
الجامع العمري(مسجد عمر بن الخطاب):وبناء هذا المسجد من الأقواس الأثرية.
حديقة الحيوانات:- تأسست عام 1986م وهي معلم سياحي ووحيد من نوعه في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتقع شمال مدينة قلقيلية.
مقام النبي إلياس :- معلم ديني وأثري يقع في وسط قرية النبي الياس شرقي مدينة قلقيلية ، ويحتوي المقام على ضريح النبي إلياس وقد بناه السلطان الظاهر "جقمق" سنة 890هـ.
السرايا وشعار الدولة العثمانية:- معلم أثري تقوم عليه الآن مدرسة المرابطين ، وقد كان البناء الحالي يستخدم كسرايا في العهد العثماني ويلاحظ على واجهته شعار الدولة العثمانية ،ويقع في وسط مدينة قلقيلية.
البرك الرومانية:'وهي عبارة عن معلم أثري يعود إلى العهد الروماني ، ويقع في وسط قرية سنيريا ويتكون من ثلاث برك رومانية متوسطة الحجم.
مسجد حجه :معلم أثري ديني يعود إلى العهد المملوكي يقع في وسط قرية حجه، ويتكون من بيت للصلاة وساحة خارجية ومئذنة وضريح ومتوضأ.
أم البلابل: معلم أثري يقع شمال قرية كفر لاقف وهو عبارة عن كهف قديم.
ويوجد في قلقيلية العديد من المناطق والمعالم السياحية الأخرى، ولكن أغلبها بحاجة إلى إعادة تأهيل ، وتعتبر محافظة قلقيلية فقيرة بالآثار البارزة مقارنة بالمحافظات الفلسطينية الأخرى ،إلا أن ذلك لم يمنع الحركة السياحية فيها من النمو وخاصة السياحة الداخلية التي أخذت تنشط في السنوات الأخيرة بسبب جمال المنطقة ، فهي خضراء تكثر فيها الأحراش والبيارات عدا عن توفر الماء بكثرة ، وكذلك قرب مدينة قلقيلية من الخط الأخضر جعلها مركزاً تجارياً هاماً يتوفر فيه أنواع من التجارة "الأسواق" التي تفتقر إليها محافظات أخرى من "تجارة الأثاث المستعمل" وهذا جعلها تستقطب المتسوقين وبالتالي السائحين ، وقد ساهم في رفع الحركة السياحية في المحافظة وجود بعض المرافق السياحية مثل: حديقة الحيوانات التي تكاد تكون الوحيدة في الضفة الغربية وقطاع غزة وكذلك المنتزهات الكثيرة على مداخلها مثل منتزه المحترم، ومنتزة ومسبح العنتوري ، ومسبح الكروان ، ومنتزه بلدية قلقيلية ، وأخيراً وجود بعض الآثار كالمساجدالمملوكية والعثمانية وكذلك المقامات الإسلامية المتناثرة في قرى المحافظة