بيتوته
بيتوته
حقائق عن جدار قلقيلية: أعلنت حكومة شارون في 15 آب 2002 عن خططها بشأن الجدار الذي يحيط بقلقيلية: • سوف لن يُبنى الجدار على حدود إسرائيل (الخط الأخضر)، لكنه سيحيط بالمدينة من ثلاثة جوانب وسيقام في أراض تقع بشكل واضح داخل حدود الضفة الغربية المحتلة. • سيحيط بالجدار الذي يبلغ ارتفاعه 8 متر خندق يبلغ عرضه 4 أمتار وعمقه 2 متر، ومن ثم أسلاك شائكة، وأخيراً طريق عسكري تجوبه دوريات الجيش الإسرائيلي. • دمّرت إسرائيل أو ستدمّر كافة الممتلكات الفلسطينية (بما في ذلك المنازل، والمزارع، والحقول، والدفيئات) التي تقع في نطاق 35 متر من الجدار. • جرى إلى الآن سد عسكري لأربعة مداخل إلى المدينة، وتم تحويل المدخل الآخر إلى مدخل مُحصّن. ستتم إقامة جدار طوله 850 متر لتحصين المدخل الوحيد إلى قلقيلية. • سيتم نقل الحاجز الإسرائيلي الموجود على مدخل المدينة مسافة 200 متر إلى الغرب من موقعه الحالي داخل الأراضي الفلسطينية، مما سيؤدي إلى ضم المزيد من الأراضي الفلسطينية لإسرائيل، بالإضافة إلى مصادرة بئري مياه من الملكية الخاصّة. الآثار المترتبة على جدار قلقيلية: الهدف النهائي لبناء هذا الجدار هو مصادرة الأراضي الفلسطينية وإفقار سكّان قلقيلية بحرمانهم من وسائل العيش ومنعهم من الوصول إلى الموارد الطبيعية. ليس لجدار قلقيلية علاقة بالأمن: • هناك حوالي 6.200 دونم من الأراضي الزراعية تُحيط بقلقيلية، يوجد منها حوالي 2.168 دونم (أو 35%) صودرت أو ستتم مصادرتها. سيتم أيضاً "عزل" 3.500 دونم إضافية من الأراضي الزراعية على الجانب الإسرائيلي من الجدار. حتى الآن منع الجيش الإسرائيلي المزارعين من الوصول إلى هذه الأرض. • من ضمن الأراضي البالغة مساحتها 2.168 دونم التي ستتم مصادرتها، هناك 1.608 دونم (أو 74%) منطقة ري، و559.5 دونم (أو 26%) ليست منطقة ري (هذه المنطقة تعتمد على مياه الأمطار لري محاصيل مثل الزيتون والعنب). في منطقة الري هنالك 444 دونم من الخضروات، 967 دونم من بساتين الفاكهة، 24 دونم من الدفيئات، و173 دونم من المشاتل الزراعية. هذا الرقم يُمثّل أكثر من ثلث الأراضي الزراعية للمدينة. كانت تُعرف قلقيلية سابقاً "بسلة قمح" الضفة الغربية. • يدّعي الجيش الإسرائيلي أن باستطاعة كل المزارعين الوصول إلى أراضيهم عن طريق "البوّابات الزراعية". هناك حالياً بوّابة زراعية واحدة مخطط لإقامتها في قلقيلية. إلى اليوم، ليس هناك دليل ملموس أن هذه البوّابة ستقام، ولم يتم الإعلان عن أية بروتوكولات تحكم استخدام هذه البوابات. في ذات الوقت، لا يستطيع المزارعون حرث وري أراضيهم. • سيتم مصادرة حوالي 19 بئر مياه من آبار المدينة البالغ عددها 39 بئر، والتي تُمثّل أكثر من ثلث مصادر تزويد المدينة بالمياه. • سيجد سكّان قلقيلية أنفسهم سجناء في مدينتهم، ومعزولين عن القرى الفلسطينية المجاورة وباقي الأراضي الفلسطينية المحتلة. • من ضمن 1.800 مشروع عمل في قلقيلية، توقّف أكثر من 600 مشروع عمل بسبب الحصار الاقتصادي وعدم وجود عوائد زراعية. نتيجة لنسبة بطالة تصل إلى 65% تقريباً، لم يتمكّن السكّان من دفع الضرائب والفواتير المستحقّة عليهم للبلدية. لهذا، تدين مدينة قلقيلية بحوالي 3.5 مليون شيكل لشركة الكهرباء الإسرائيلية التي هدّدت مراراً بقطع الكهرباء عن المدينة. بما أن 45% من اقتصاد المدينة يعتمد على الزراعة، فإن مصادرة الأراضي والمياه في قلقيلية ستجبر سكّانها على الهجرة باتجاه الشرق، وهذا في المحصلة النهائية يجعل الضم الإسرائيلي لقلقيلية "مقبولاً" من ناحية ديمغرافية. وفقاً لبيانات بلدية قلقيلية، غادر المدينة للتو 4000 من سكانها. هناك أيضاً 2000 رب عائلة غادروا المدينة للعمل خارجها من أجل إعالة عائلاتهم التي بقيت فيها.
حقائق عن جدار قلقيلية: أعلنت حكومة شارون في 15 آب 2002 عن خططها بشأن الجدار الذي يحيط...
صور مختارة

قلقيلية سنة 1921م




قلقيلية في الستينات


الدمار بعد النكبة الثانية 67م








البيت الكنعاني





قلقيلية جوا
بيتوته
بيتوته
الى هنا تنتهي جولتنا في مدينة قلقيلية ..

نسأل الله تعالى ان نعود اليها وقد فك الله اسرها وتحررت من جدار الظلم الذي احاط بها من كل جانب ..

وحسبي الله ونعم الوكيل في اليهوود
جوري فلسطين
جوري فلسطين
اخ اخ وين راحت فلسطين بس لابد في يوم نرجع وقريب هذا اليوم ان شاء الله
أين العدل
أين العدل
نيفين ----- مششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششكوره معلومااااااااات جديده ورااااااااااااااائعه
سبحان الله كل مدينه اجمل من الاخري بتعرف على اشياء جديده وجميله يا رب ترجعنا لبلادنا حتي نستمتع بهل الاشياء

بصراحه المنسف دماااااااااااااار انا صحيت جعانه ويا دوب بشرب بالشاي بس صدقا جعت الي عندك سدر منسف يا نيفين

مشكووووووره حبيبتي ما قصرتي ربنا يسعدك
زهرة اللارين
زهرة اللارين
الله يعطيكي العافية حبيبتي ان شاء الله ترجعلنا فلسطين ونكحل عيونا بشوفتها