بتول القدس
بتول القدس
يعطيك العافية يا دندوش

مدينة رائعة كسابقاتها اللاتي حلمن بالتحرير مثلها تمام

جزاك الله كل الخير


نسرون
يعطيك العافية و بانتظار الباقي
tiena
tiena
جزاك الله خيرا
على طرح هذا الموضوع عن ارضي الغاليه فلسطين
عيون النسر
عيون النسر


مطبعة لصحيفة الصحراء عام 1917



وصول القطار الى مدينة بئر السبع 1917



محطة سكة الحديد



خزان الماء الخاص بالسكة الحديد



منزل بيت المؤرخ الفلسطيني الشهير عارف العارف في بئر السبع 2000. بني هذا البيت في 1938 عندما كان المؤرخ عارف محافظ للمحافظة.
عيون النسر
عيون النسر
معركة بئر السبع:

عندما أعلن البريطانيون عزمهم على الانسحاب من فلسطين في منتصف أيار 1948 م، تشكلت في بئر السبع حامية للدفاع عنها مؤلفة من أفراد الشرطة المحلية والهجانة. وقد استطاع مناضلوا المدينة في حدود إمكانياتهم أن يقوموا بنشاط قتالي جيد، فكانوا يعترضون قوافل السيارات الصهيونية المحروسة، ويتصدون إلى جماعات الصهيونيين المسلحين، بل أنهم بعد مهاجمة قافلة صهيونية متجهة إلى مستعمرة (بيت إيشل) قاموا بمحاصرة المستعمرة نفسها .
لجأ الصهيونيون فور انسحاب القوات البريطانية من منطقة بئر السبع في 14/5/1948م، إلى بسط سيطرتهم على المناطق والطرق الهامة من الناحية العسكرية وبعد معارك عنيفة احتل الإسرائيليون بتاريخ 21/10/1948 مدينة بئر السبع كلها .

استعمار قبيح .. ظلم لا يوصف .. أسى وحرقة




بعض صور المنازل والمحلات الفلسطينية المغتصبة في المدينة














منزل محافظ المحافظة المسلوب



غرباء حثالات العالم ، لغة غريبة وجوه غريبة عن المنطقة ، استعمار استيطاني قبيح , لن يطول بكم الزمن فوق ارضنا وفي بيوتنا وقي مزارعنا وفوق ذكرياتنا . انها ارضنا بلادنا تنادينا لن يطول اغتصابكم لها ايها المجرمون القتلة

قصف بئر السبع

تمكنت كتائب الشهيد عزالدين القسام الذراع العسكري لحركه حماس خلال حرب الفرقان اواخر عام 2008 وبدايات عام 2009 من قصف مدينه بئر السبع قصفا بصواريخ جراد ما اعتبر وقتها مفاجأة كبرى لإسرائيل وقد تكتمت إسرائيل على خسائها في قصف كتائب القسام للمدينة.





قصف سديروت
عيون النسر
عيون النسر
السكان والنشاط الاقتصادي

قدر الإحصاء الإنجليزي سكان القضاء قبل نهاية الانتداب بحوالي 100 ألف نسمة، منهم حوالي 91 % من البدو، وعندما احتل الصهاينة بئر السبع، قاموا بطرد سكان المدينة و 75 ألف نسمة من البدو، ولم يبق في المدينة بعد الاحتلال أي عربي، إلا أن قسماً من العرب أخذ يسكن المدينة فيما بعد، وهم يشكلون الآن نسبة ضئيلة من مجموع سكانها .
يقول عارف العارف أن عدد سكان القضاء كان يزيد عن 70 ألف نسمة في مطلع الثلاثينيات من القرن العشرين، وهذا في اعتقاده لا يساوي 80% من العدد الصحيح للسكان . والسبب في ذلك يعود لكون غالبية سكان القضاء من القبائل البدوية التي يصعب إحصاؤها في ذلك الوقت .

إلا أن التقديرات السكانية كانت متناقضة مع الإحصاءات الرسمية، حيث قدر عدد السكان في عام 1922 م بحوالي 75.598 نسمة منهم (98) يهودياً . إلا أن إحصاء عام 1931م أعطى أرقاماً أقل بكثير من التقدير المذكور، حيث بلغ عدد السكان 51.082 نسمة، بينهم 17 يهودياً فقط، حسب هذا الإحصاء .

أما الإحصاء الذي قام به البريطانيون قبل نهاية انتدابهم لفلسطين، بين أن عدد السكان بلغ أكثر من 100 ألف نسمة منهم 91 ألف نسمة من البدو .

أما سكان مدينة بئر السبع نفسها فقد تذبذب عددهم في فترات قصيرة عدة مرات، حيث بلغ عدد السكان عام 1922 حوالي 2356 نسمة، ثم أصبح العدد 2959 نسمة، وتزايد إلى أن أصبح عام 1945 م حوالي 5570 نسمة، وفي عام 1948 م تناقص هذا العدد إلى 200 نسمة حيث هاجر معظم سكان المدينة بعد الاحتلال الإسرائيلي لها، وأخذ اليهود المستوطنون يأتون إلى بئر السبع ويستوطنونها حتى بلغ عددهم عام 1949م حوالي 1800 نسمة في عام واحد. وفي عام 1950م بلغ عدد السكان 8300 نسمة، وفي عام 1956 م بلغ عدد السكان25500 نسمة، ثم أصبح العدد 43516 نسمة عام 1961م، و74500 نسمة عام 1969م، ثم 90400 نسمة في عام 1973 م .

القبائل البدوية في بئر السبع

الجبارات ، نجمات ، غوالي ، حسنات ، أبو معيلق ، الوحيدات ، القلازين ، التياها ، الحكوك ، العلامات ، القديرات ، الظلام الرماضين، الشلاليين ، بلى ، بنو عقبة ، القريناوية ، البدينات ، عيال ، عمري ، العزازمة ، الحناجرة ، أبو مدين ، الظواهرة الحمدات ، النصيرات ، السعيديون ، الأحيوات ، العطاونة ، القطاطوة ، المحمديون.


الأوضاع الاقتصادية

الزراعة: بدأت الزراعة حول المدينة بعد أن استقر البدو فيها حيث أخذوا يمارسون الزراعة إلى جانب تربية المواشي، وكان أهم المحاصيل الزراعية لديهم هي الشعير، القمح، والذرة، والعدس، والفول.


التجارة: كانت بئر السبع مركزاً للقوافل التجارية في العصور المختلفة وأصبحت المدينة سوقاً خاصاً يؤمه البدو وتجار الحبوب والمواشي.

الصناعة: من أهم الصناعات التي كانت رائجة قبل 1948 هي طحن الحبوب، النسيج، العباءات، السيوف، الأصواف، دباغة الجلود، أعمال الحدادة، والتجارة . ولكن الصناعة تطورت بعد الاحتلال الإسرائيلي للمدينة وأقيم فيها الكثير من المراكز الصناعية مثل مواد البناء والصناعات المعدنية والأدوات الصحية، والصناعات الكيماوية .

الأسواق

سوق الحلال: الذي كان رائجاً كل يوم اثنين من كل أسبوع ، وتباع فيه المواشي .

التعليم

كانت المدارس في مدينة بئر السبع قليلة بالمقارنة مع مدن فلسطين الأخرى، ولم يتجاوز عددها ثلاث مدارس، حيث بدأ التعليم فيها عام 1919 بالإضافة إلى عدد كبير من المدارس التي كانت منتشرة بين القبائل البدوية على شكل كتاتيب.


المدينة اليوم

تعتبر مدينة بئر السبع عاصمة النقب اليوم كما كانت في الماضي وقد تدفق عليها المهاجرون اليهود بعد طرد معظم سكانها الفلسطينيين ليصلوا إلى حوالي 90 ألف نسمة عام 1973 وامتد النمو العمراني الحديث وأنتشئت ضواحي جديدة وانتشرت فيها الصناعات المتعددة كالدورات الصحية والطوب والمبيدات الحشرية والمنسوجات وبها جامعة النقب ومعهد للبحوث العلمية، وقد أقيمت على أراضي بئر السبع العديد من المستوطنات بلغ عددها 92 مستوطنة.

معالم المدينة

تل بئر السبع (أو باسمه البديل: تل أبو محفوظ) - أطلال المدينة القديمة




بئر إبراهيم


السوق البدوي - السوق الذي يستخدمه سكان القرى البدوية المجاورة





المسجد الكبير - بناه العثمانيون في 1906 وكان مصلى حتى 1948. في 1953 بدأ استخدامه متحفا لتأريخ المدينة. تم إغلاق المبنى مؤخرا خشية من انهياره.





السراية - دار الحاكم العثماني



محطة القطار العثمانية

المقبرة العسكرية البريطانية - قبور الجنود البريطانيين

مسرح بئر السبع - أقيم في 1973 وفيه فرقة من الممثلين وفرقة موسيقية.

جامعة بن غوريون في النقب (جامعة بئر السبع سابقا)



مستشفى سوروكا