
أين العدل
•
لا يا بتول سوف يبقي الاقصي شامخا بشموخ ابطاله وحراسه الشجعان بادن الله ادمعتي عيوني على هل الصوره


بتول القدس :
تهويد القدس أهل مدينة القدس يطردون من منازلهم وتصادر أملاكهم ضمن المخطط اليهودي لتهويد القدس واحتلالها بالكامل بحلول عام 2020. المخطط الإسرائيلي لهدم القدس، فهذا جزء بسيط مما يحدث من قبل إسرائيل: - خلق مدينة يهودية مقدسة موازية للبلدة القديمة بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، ومشتركة معها في المركز ذاته، ومنها افتتاح 11 موقعًا أمام الزوار، ولا زالت عمليّات البناء والحفر مستمرة في أكثر من 11 موقعًا آخرًا، كما كشفت وسائل الإعلام إسرائيلية عن إقرار الحكومة لمخططٍ تبلغ قيمته حوالي 600 مليون شيكل (145 مليون دولار) لإعادة إعمار "أبواب البلدة القديمة" وأهم مواقعها الأثرية، وسيتضمن هذا المشروع تغيير الطراز المعماري لها حتى يصبح أقرب للطراز اليهودي منه إلى الإسلامي. - تحقيق وجودٍ يهوديٍّ دائمٍ ومباشرٍ في المسجد الأقصى ومحيطه، من خلال الاقتحامات المتكرّرة لمجموعات المتطرفين والتي تهدف إلى "تثبيت حق اليهود بالصلاة في جبل الهيكل" وإلى تحويل ساحة المسجد لمنطقة مفتوحة أمام اليهود والسياح الأجانب، وبذلك يكون المسجد إن بقيت أبنيته قائمة أشبه بالمتحف منه بالمسجد الإسلامي. - إقامة "سلسلة من المنتزهات حول القدس القديمة" من أجل "ترسيخ موقع القدس عاصمة لإسرائيل"، وتنص هذه الخطة على هدم منازل فلسطينية غير مرخص لها – بحسب الاحتلال الإسرائيلي- فيما تتجاهل جميع المواقع الأثرية الإسلامية" في القدس الشرقية. -تفريغ الأحياء الفلسطينيّة المحيطة بالمسجد الأقصى من سكانها، والحدّ من قدرة الفلسطينيّين على الوصول إلى المسجد الأقصى والبلدة القديمة، وقد شهدت الشهور الثلاثة الأولى من العام 2009م الحالي، أكبر مخططٍ للتهجير الجماعي منذ احتلال القدس عام 1967م. - شهدت الفترة السابقة والتي تزامنت مع الحرب الأخيرة على غزة، إجراءاتٍ أمنيةً غير مسبوقة قلصت عدد المصلين في المسجد الأقصى خلال أيام الجمعة إلى ما لا يزيد على 20 ألف مصل بعد أن كانوا يتجاوزوا 400 ألف مصل، حيث يمنع الاحتلال كل من هو دون الـ50 عاما من الدخول للصلاة في المسجد الأقصى، وهي إجراءاتٌ لم يتم اتخاذها حتى خلال انتفاضة الأقصى الثانية عام 2000م. - الترويج للقدس كمدينة يهودية من خلال تنظيم الجولات السياحية في المدينة، وفق مسار يتجاهل المقدسات الإسلامية، ويحاول الربط بين الآثار والمقدسات المسيحية والمدينة اليهودية التاريخية، ويصور الوجود الإسلامي في المدينة كوجودٍ طارئٍ ومنفصلٍ عن الوجود المسيحي واليهودي فيها. - إقامة مهرجانات واحتفالاتٍ بالمناسبات والأعياد اليهوديّة الدينيّة والقوميّة على مدار العام، وكان روبن فينسكي مدير قسم تطوير البلدة القديمة في بلدية الاحتلال بالقدس قد أعلن 7 مارس الماضي عن سعي البلديّة لـ"إقامة المهرجانات طوال أيام السنة من أجل وصول السياح، في أوقات مختلفة لا تقتصر على مواسم مفضلة، تمتد خلال شهري يوليو وأغسطس والأعياد الصهيونية، وتتضمن المخططات في السنوات القادمة استثمارات بثمانية ملايين شيكل (حوالي 2 مليون دولار) للترويج للمدينة سياحيًّا على مدار العام". - أدت الممارسات الإسرائيلية، في إطار سلسلة إجراءات وخطط مصادرة الأراضي، والتنظيم البلدي إلى أن أصبحت 90% من أراضي القدس الشرقية مقيدة تحت الاحتلال، وما تبقى لا يتجاوز 10% فقط.تهويد القدس أهل مدينة القدس يطردون من منازلهم وتصادر أملاكهم ضمن المخطط اليهودي لتهويد القدس...
مدينة الخليل
كان الاسم الذي أطلقه الكنعانيون على هذه المدينة قبل 5500 سنة (قرية أربع) ثم عرفت باسم (حبرون) أو (حبري)، وقد بنيت على سفح (جبل الرميدة) في حين كان بيت إبراهيم على سفح جبل الرأس المقابل له ولما اتصلت (حبرون) ببيت إبراهيم سميت المدينة الجديدة (الخليل) نسبة إلى خليل الرحمن النبي إبراهيم عليه السلام. نزل العرب الكنعانيون المنطقة في فجر العصور التاريخية وبنوا قرية أربع (الخليل) ويعود تاريخ المدينة إلى 3500 سنة قبل الميلاد، واستولى الفرنجة على الخليل عام 1168 م وحولوها إلى مركز (أبرشية) .
تقع مدينة الخليل على هضبة تخترقها أودية، ترتفع عن سطح البحر 940م، يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة بيت لحم والقدس وطرق فرعية تصلها بالمدن والقرى في محافظة الخليل، تنتشر فيها العيون وخاصة في المنطقة المحيطة بالمدينة وأهمها ينابيع الفوّار التي جُرّت مياهها بأنابيب لتزويد المدينة بمياه الشرب ويجمع سكان المدينة مياه الأمطار في آبار الجمع والخزانات، توسعت المدينة خارج أسوار الخليل وامتدت إلى مختلف الاتجاهات .
تأسست بلدية الخليل عام 1927م فأشرفت على تنظيم المدينة وقامت ب***** شبكة مجاري وشقت الطرق وبلغت المساحة العمرانية للمدينة 22800 دونم .
على الصعيد الزراعي عرفت الخليل منذ القدم بأنها مدينة تحيط بها الأراضي الزراعية من كل جانب واشتهرت في زراعة العنب والتين واللوز والمشمش والزيتون وتزرع الحبوب، تبلغ مساحة الأراضي الزراعية في المحافظة حوالي 232200 دونم وتبلغ الأراضي المزروعة عنب 52 ألف دونم وتنتج سنوياً 34600 ألف طن ويعتني سكان الخليل بتربية الأبقار والمواشي، أما على الصعيد الصناعي فتشتهر بالمهن اليدوية وبعض الصناعات الخفيفة كالأحذية وصناعة الصابون ودباغة الجلود والنسيج وصناعة الذهب وبعض الصناعات المعدنية والغذائية .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 16577 نسمة منهم 430 يهودياً وعام 1945م حوالي 24560 نسمة وبلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال حوالي 38300 نسمة ارتفع إلى 79100 نسمة عام 1987م، يوجد في المدينة العديد من المدارس لمختلف المراحل الدراسية حكومية وأهلية، ووكالة، وفيها عدد من المعاهد وكليات المجتمع وفيها معهد ال"Poly technique" ومعهد العروب وفيها جامعة الخليل تأسست عام 1971م، أما على الصعيد الصحي فيها 3 مستشفيات وهي مستشفى الأميرة عالية ويحتوي على 100 سرير، ومستشفى خليل الرحمن والمستشفى الأهلي التابع لجمعية أصدقاء المريض، بالإضافة إلى العديد من العيادات الصحية وعددها في المحافظة 37 عيادة .
أقامت سلطات الاحتلال أحزمة استيطانية حول المدينة وأنشأت أول مستوطنة هي (كريات أربع) تمهيداً لتطويق المدينة ومحاصرتها جغرافياً وسكانياً ومن أجل هذا الهدف صادرت مساحات واسعة من أراضيها وأقامت مستوطنتين عام 1981م هما مستوطنة (كرمل) وهي من نوع موشاف مساحتها 4 آلاف دونم ومستوطنة (ماعون) وأقامت سلطات الاحتلال حيا يهوديا في قلب المدينة، وبلغت مساحة الأراضي المصادرة من المدينة وما حولها حوالي 72700 دونم حتى عام 1981م وتبلغ عدد المستوطنات المقامة في المحافظة 34 مستوطنة حتى نهاية 1987م ومنها 26 مستوطنة تزيد مساحة الواحدة منها عن 25 دونم .
في المدينة العديد من الجمعيات الخيرية وأهمها جمعية الهلال الأحمر والتي تأسست عام 1965م والجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت للأيتام الذكور وبيت لليتيمات ومدرسة شرعية، وجمعية الشبان المسلمين وتقوم بأنشطة اجتماعية ورياضية مختلفة وتشرف على عشرات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، وجمعية الإحسان الخيرية حيث تشرف على بيت للعجزة والمعاقين، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة لآلاف الأسر والأيتام وطلاب العلم .
كان الاسم الذي أطلقه الكنعانيون على هذه المدينة قبل 5500 سنة (قرية أربع) ثم عرفت باسم (حبرون) أو (حبري)، وقد بنيت على سفح (جبل الرميدة) في حين كان بيت إبراهيم على سفح جبل الرأس المقابل له ولما اتصلت (حبرون) ببيت إبراهيم سميت المدينة الجديدة (الخليل) نسبة إلى خليل الرحمن النبي إبراهيم عليه السلام. نزل العرب الكنعانيون المنطقة في فجر العصور التاريخية وبنوا قرية أربع (الخليل) ويعود تاريخ المدينة إلى 3500 سنة قبل الميلاد، واستولى الفرنجة على الخليل عام 1168 م وحولوها إلى مركز (أبرشية) .
تقع مدينة الخليل على هضبة تخترقها أودية، ترتفع عن سطح البحر 940م، يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة بيت لحم والقدس وطرق فرعية تصلها بالمدن والقرى في محافظة الخليل، تنتشر فيها العيون وخاصة في المنطقة المحيطة بالمدينة وأهمها ينابيع الفوّار التي جُرّت مياهها بأنابيب لتزويد المدينة بمياه الشرب ويجمع سكان المدينة مياه الأمطار في آبار الجمع والخزانات، توسعت المدينة خارج أسوار الخليل وامتدت إلى مختلف الاتجاهات .
تأسست بلدية الخليل عام 1927م فأشرفت على تنظيم المدينة وقامت ب***** شبكة مجاري وشقت الطرق وبلغت المساحة العمرانية للمدينة 22800 دونم .
على الصعيد الزراعي عرفت الخليل منذ القدم بأنها مدينة تحيط بها الأراضي الزراعية من كل جانب واشتهرت في زراعة العنب والتين واللوز والمشمش والزيتون وتزرع الحبوب، تبلغ مساحة الأراضي الزراعية في المحافظة حوالي 232200 دونم وتبلغ الأراضي المزروعة عنب 52 ألف دونم وتنتج سنوياً 34600 ألف طن ويعتني سكان الخليل بتربية الأبقار والمواشي، أما على الصعيد الصناعي فتشتهر بالمهن اليدوية وبعض الصناعات الخفيفة كالأحذية وصناعة الصابون ودباغة الجلود والنسيج وصناعة الذهب وبعض الصناعات المعدنية والغذائية .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 16577 نسمة منهم 430 يهودياً وعام 1945م حوالي 24560 نسمة وبلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال حوالي 38300 نسمة ارتفع إلى 79100 نسمة عام 1987م، يوجد في المدينة العديد من المدارس لمختلف المراحل الدراسية حكومية وأهلية، ووكالة، وفيها عدد من المعاهد وكليات المجتمع وفيها معهد ال"Poly technique" ومعهد العروب وفيها جامعة الخليل تأسست عام 1971م، أما على الصعيد الصحي فيها 3 مستشفيات وهي مستشفى الأميرة عالية ويحتوي على 100 سرير، ومستشفى خليل الرحمن والمستشفى الأهلي التابع لجمعية أصدقاء المريض، بالإضافة إلى العديد من العيادات الصحية وعددها في المحافظة 37 عيادة .
أقامت سلطات الاحتلال أحزمة استيطانية حول المدينة وأنشأت أول مستوطنة هي (كريات أربع) تمهيداً لتطويق المدينة ومحاصرتها جغرافياً وسكانياً ومن أجل هذا الهدف صادرت مساحات واسعة من أراضيها وأقامت مستوطنتين عام 1981م هما مستوطنة (كرمل) وهي من نوع موشاف مساحتها 4 آلاف دونم ومستوطنة (ماعون) وأقامت سلطات الاحتلال حيا يهوديا في قلب المدينة، وبلغت مساحة الأراضي المصادرة من المدينة وما حولها حوالي 72700 دونم حتى عام 1981م وتبلغ عدد المستوطنات المقامة في المحافظة 34 مستوطنة حتى نهاية 1987م ومنها 26 مستوطنة تزيد مساحة الواحدة منها عن 25 دونم .
في المدينة العديد من الجمعيات الخيرية وأهمها جمعية الهلال الأحمر والتي تأسست عام 1965م والجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت للأيتام الذكور وبيت لليتيمات ومدرسة شرعية، وجمعية الشبان المسلمين وتقوم بأنشطة اجتماعية ورياضية مختلفة وتشرف على عشرات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، وجمعية الإحسان الخيرية حيث تشرف على بيت للعجزة والمعاقين، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة لآلاف الأسر والأيتام وطلاب العلم .


بلدة حلحول
تقع بلدة حلحول شمال مدينة الخليل وتبعد 7كم عن مركز المدينة على الطريق الرئيسي القدس – الخليل، تتبع إدارياً لبلدية حلحول ثماني قرى وهي خاراس، الريحية، سعير، الشيوخ، صوريف، الظاهرية، نوبا، تقع على هضبة جميلة أثرت في اعتدال مناخها ترتفع عن سطح البحر 990م، يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس بلدي ويعمل على توفير المياه والكهرباء والمرافق الأخرى، وقد ساهمت طبيعة صخورها في خصب تربتها وكثرة ينابيعها حيث يوجد فيها أكثر من عشرين نبعاً أشهرها نبع (عين الذورة) و(عين برج السور) بنى البلدة الكنعانيون وذكرها معظم الكتاب الأقدمون والرحالة في كل عهد على أنها كان فيها قبر يونس بن متى الذي أقيم عليه مسجد .
تبلغ مساحة أراضي البلدة حوالي 37700 دونم يزرع فيها الخضراوات والفواكه وتشتهر بزراعة العنب ويعتبر عنبها من أجود الأنواع، وحظي بشهرة كبيرة يصدر الفائض من إنتاج العنب إلى الأقطار العربية .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1927 نسمة وعام 1945 حوالي 3380 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 6040 نسمة و ارتفع إلى 9800 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويوجد فيها لجنة زكاة تقوم بتقديم المساعدة للأسر الفقيرة وطلاب العلم والأيتام وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وتشرف على عيادة صحية في البلدة .
بلدة سعير
تتبع هذه البلدة إدارياً لبلدية حلحول وتبعد عنها 8كم وتقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الخليل يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة حلحول ويقال أن هذه البلدة من أقدم القرى في العالم بعد مدينة أريحا ولا زالت معالمها الحضارية والأثرية ماثلة للعيان أسماها الرومان (سيور) وهي كلمة آرامية بمعنى الصخر، ترتفع عن سطح البحر 870م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 2100دونم، يدير شؤونها مجلس قروي .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1477 نسمة وعام 1945م حوالي 2710نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال4200 نسمة و ارتفع إلى 8300 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة تعتمد البلدة على ماتورات خاصة للإنارة تمتلكها جمعية تعاونية.
ويوجد في القرية لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وعلى عيادة صحية.
بلدة بني نعيم
تقع بلدة بني نعيم إلى الشرق من مدينة الخليل وتبعد عنها 8كم، عرفت بعد الفتح الإسلامي باسم (كفر بريك) ونسبت القرية إليهم، تقع فوق جبل مرتفع من جبال الخليل وتمثل الهضبة الشرقية لهضبة الخليل، يصل للبلدة طريق محلي طوله 3.1كم أقيمت على قرية قديمة تدعى (كفاربروشا) من العهد الروماني، ترتفع عن سطح البحر 900م والمساحة العمرانية للبلدة 4600 دونم يدير شؤونها مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضيها 17700 دونم، أراضيها متوسطة الخصوبة تزرع فيها الحبوب والخضراوات وتزرع الأشجار المثمرة في سفوح المنحدرات الجبلية وأهم الأشجار المزروعة الزيتون والعنب والمشمش واللوز والتفاح والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والتي تهطل بكميات كافية فيها ينبوعان للمياه ولكن لا تكفي لاحتياجات المواطنين .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1279 نسمة وعام 1945م حوالي 2160 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4300نسمة و ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي البلدة جمعية بني نعيم الخيرية تأسست عام 1965م وتشرف على روضة أطفال، وتشرف على عيادة طبية عامة .
وفيها فرع للجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت لرعاية الأيتام، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة للفقراء والأيتام وطلاب العلم، وتشرف على عيادة طبية ومدرسة ابتدائية .
بلدة إذنا
تقع هذه البلدة إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل، وتبعد عنها حوالي 12كم، تتبع إدارياً لبلدية الخليل، تقع على منحدر متوسط الانحدار ترتفع عن سطح البحر 470م، وقامت هذه البلدة على مدينة (اشنا) بمعنى الصلب وهي كنعانية أما الرومان أسموها (أنونا) أما الكلمة أساساً فهي سريانية بمعنى الأذن، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 2400دونم فيها مجلس قروي، وقعت في القرية معركة عام 1956م بين الجنود الأردنيين والصهاينة تكبد فيها اليهود ستة قتلى ولم يصب أحد من الجيش الأردني .
تبلغ مساحة أراضيها 34100 دونم يزرع فيها الزيتون والعنب والتين ويحيط بأراضيها قرى ترقوميا، خربة جمرورة، خربة أم برج، بيت جبرين، دورا والدوايمة، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1300 نسمة وعام 1945م حوالي 2190 نسمة فيما بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 3700 نسمة ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويعود سكان البلدة بأصولهم إلى وادي موسى، الغور، الظاهرية، ومنهم حجازيون .و يوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويتوفر فيها خدمات البريد والهاتف وفيها جمعية إذنا الخيرية تأسست عام 1967م وتشرف على روضة أطفال ومركز لتدريب الخياط
تقع بلدة حلحول شمال مدينة الخليل وتبعد 7كم عن مركز المدينة على الطريق الرئيسي القدس – الخليل، تتبع إدارياً لبلدية حلحول ثماني قرى وهي خاراس، الريحية، سعير، الشيوخ، صوريف، الظاهرية، نوبا، تقع على هضبة جميلة أثرت في اعتدال مناخها ترتفع عن سطح البحر 990م، يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس بلدي ويعمل على توفير المياه والكهرباء والمرافق الأخرى، وقد ساهمت طبيعة صخورها في خصب تربتها وكثرة ينابيعها حيث يوجد فيها أكثر من عشرين نبعاً أشهرها نبع (عين الذورة) و(عين برج السور) بنى البلدة الكنعانيون وذكرها معظم الكتاب الأقدمون والرحالة في كل عهد على أنها كان فيها قبر يونس بن متى الذي أقيم عليه مسجد .
تبلغ مساحة أراضي البلدة حوالي 37700 دونم يزرع فيها الخضراوات والفواكه وتشتهر بزراعة العنب ويعتبر عنبها من أجود الأنواع، وحظي بشهرة كبيرة يصدر الفائض من إنتاج العنب إلى الأقطار العربية .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1927 نسمة وعام 1945 حوالي 3380 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 6040 نسمة و ارتفع إلى 9800 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويوجد فيها لجنة زكاة تقوم بتقديم المساعدة للأسر الفقيرة وطلاب العلم والأيتام وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وتشرف على عيادة صحية في البلدة .
بلدة سعير
تتبع هذه البلدة إدارياً لبلدية حلحول وتبعد عنها 8كم وتقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الخليل يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة حلحول ويقال أن هذه البلدة من أقدم القرى في العالم بعد مدينة أريحا ولا زالت معالمها الحضارية والأثرية ماثلة للعيان أسماها الرومان (سيور) وهي كلمة آرامية بمعنى الصخر، ترتفع عن سطح البحر 870م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 2100دونم، يدير شؤونها مجلس قروي .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1477 نسمة وعام 1945م حوالي 2710نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال4200 نسمة و ارتفع إلى 8300 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة تعتمد البلدة على ماتورات خاصة للإنارة تمتلكها جمعية تعاونية.
ويوجد في القرية لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وعلى عيادة صحية.
بلدة بني نعيم
تقع بلدة بني نعيم إلى الشرق من مدينة الخليل وتبعد عنها 8كم، عرفت بعد الفتح الإسلامي باسم (كفر بريك) ونسبت القرية إليهم، تقع فوق جبل مرتفع من جبال الخليل وتمثل الهضبة الشرقية لهضبة الخليل، يصل للبلدة طريق محلي طوله 3.1كم أقيمت على قرية قديمة تدعى (كفاربروشا) من العهد الروماني، ترتفع عن سطح البحر 900م والمساحة العمرانية للبلدة 4600 دونم يدير شؤونها مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضيها 17700 دونم، أراضيها متوسطة الخصوبة تزرع فيها الحبوب والخضراوات وتزرع الأشجار المثمرة في سفوح المنحدرات الجبلية وأهم الأشجار المزروعة الزيتون والعنب والمشمش واللوز والتفاح والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والتي تهطل بكميات كافية فيها ينبوعان للمياه ولكن لا تكفي لاحتياجات المواطنين .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1279 نسمة وعام 1945م حوالي 2160 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4300نسمة و ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي البلدة جمعية بني نعيم الخيرية تأسست عام 1965م وتشرف على روضة أطفال، وتشرف على عيادة طبية عامة .
وفيها فرع للجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت لرعاية الأيتام، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة للفقراء والأيتام وطلاب العلم، وتشرف على عيادة طبية ومدرسة ابتدائية .
بلدة إذنا
تقع هذه البلدة إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل، وتبعد عنها حوالي 12كم، تتبع إدارياً لبلدية الخليل، تقع على منحدر متوسط الانحدار ترتفع عن سطح البحر 470م، وقامت هذه البلدة على مدينة (اشنا) بمعنى الصلب وهي كنعانية أما الرومان أسموها (أنونا) أما الكلمة أساساً فهي سريانية بمعنى الأذن، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 2400دونم فيها مجلس قروي، وقعت في القرية معركة عام 1956م بين الجنود الأردنيين والصهاينة تكبد فيها اليهود ستة قتلى ولم يصب أحد من الجيش الأردني .
تبلغ مساحة أراضيها 34100 دونم يزرع فيها الزيتون والعنب والتين ويحيط بأراضيها قرى ترقوميا، خربة جمرورة، خربة أم برج، بيت جبرين، دورا والدوايمة، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1300 نسمة وعام 1945م حوالي 2190 نسمة فيما بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 3700 نسمة ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويعود سكان البلدة بأصولهم إلى وادي موسى، الغور، الظاهرية، ومنهم حجازيون .و يوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويتوفر فيها خدمات البريد والهاتف وفيها جمعية إذنا الخيرية تأسست عام 1967م وتشرف على روضة أطفال ومركز لتدريب الخياط
الصفحة الأخيرة