ياسمين وكادي
ياسمين وكادي
حابه كمان اكتب شي بسيط عن كعالم مهمه في نابلس حيت مدينه نابلس تجمع ثلاث ديانات مهمه وهي الاسلام والمسحيه الدين اليهودي او مايعرف في الطائفه السامريه ويعد السامريون في مدينة نابلس (وهي مدينتهم المقدسة وجبلها جرزيم مقدس عندهم) أنفسهم فلسطينيون ، فهم طوال فترة تواجدهم عاشوا مع الفلسطينين في مدينة نابلس ولهم محالهم التجارية فيها حتى اليوم ، و كانوا سابقا يتمتعون بتمثيل نيابي لهم في المجلس التشريعي الفلسطيني ، حيث أعطاهم الرئيس السابق ياسر عرفات مقعد تحت نظام الكوتا، إلا أنه تم إلغاء هذا الكرسي لاحقا بعد وفاة عرفات.
كما أنهم يحملون الجنسية الإسرائيلية التي اعطتهم اياها الحكومة الإسرائيلية لأسباب منها تسهيل تواصلهم مع الأقلية السامرة الموجودة في منطقة حولون.
صحيح السامريون من أصل إسرائيلي، لكن لا يصح نسبهم لليهود، فالتوراة المنزلة للنبي موسى-عليه السلام- لم تأتي بالديانة اليهودية كذلك لم تأتي بالسامرية، إنما أتت بالديانة الإسرائيلية لبني إسرائيل التي ينتمي إليها السامريون كذلك اليهود، فاليهود كونهم يؤمنون بقدسية القدس وهي رمز دينهم ويدعونها أيضاً بلد صهيون، ولما كانت القدس مركز لما يُسمى منطقة يهودا، من هنا جاءت التسمية.
أما السامريون فيعود اسمهم للفظة العبرية (شامرم) والتي تعني المحافظين، نسبة إلى محافظتهم على التوراة المنزلة دون تحريفها واتباعهم تعليمات النبي موسى - عليه السلام - كما جاءت في كتابه المقدس (التوراة)وهم بالمناسبة لا يقدسون القدس وقبلتهم جبل جرزيم المشرف على نابلس، أما نابلس القديمة فهي المعروفة اليوم ببلاطة والاسم بلاطة أتى من التوراة بالكلمة (ألون) وتعني البلوط، ومن أسماء الجبل المقدس كما جاء في التوراة (ألون مورا) أي جبل البلوطة، دلالة على أن الجبل المقدس لبني إسرائيل هو جرزيم
محد مثلي أنا
محد مثلي أنا
الله يلعنهم ويمحقهم من وجه الارض أحفاد القردة والخنازير..
كم أكرههم...
كم أكرههم...

اللهم انصر اخواننا في فلسطين...
اللهم كن معهم لا عليهم...
اللهم احمهم وسدد رميهم واكتب لهم الكرامة في الدنيا والاخرة
ام مصعب ويزيد
ام مصعب ويزيد
فداك روحي و دمي
ياسمين وكادي
ياسمين وكادي
فداك روحي و دمي
فداك روحي و دمي
هذه الصور لقصر الملياردير ورجل الاعمال الفلسطيني منيب المصري ..

ويقع القصر على قمة جبل جرزيم بمدينة نابلس وهو قصر في غاية الروعة والجمال
ياسمين وكادي
ياسمين وكادي
هذه الصور لقصر الملياردير ورجل الاعمال الفلسطيني منيب المصري .. ويقع القصر على قمة جبل جرزيم بمدينة نابلس وهو قصر في غاية الروعة والجمال
هذه الصور لقصر الملياردير ورجل الاعمال الفلسطيني منيب المصري .. ويقع القصر على قمة جبل جرزيم...
الحواجز العسكرية الإسرائيلية...قيود في معصم الفلسطينيين


تزال الحواجز العسكرية الاسرائيلية التي تطوق مدينة نابلس، كبرى مدن شمال الضفة الغربية كالاسوارة بالمعصم من كلا الاتجاهات وتمنع اهلها من التنقل بحرية تامة بين مركز المدينة والقرى المخيمات التابعة لها تشكل عبأ ثقيلا على كاهل عشرات الالاف من المواطنين الذي يترددون على المدينة بشكل يومي لقضاء احتياجاتهم اليومية، وما بين طالب وتاجر ومدرس وطبيب ونساء وأطفال تقطن عشرات بل مئات القصص المؤلمة والتي نسمع بها يوميا على الطابور الطويل الذي ينتظر فيه المواطنون للسماح لهم بالعبور من والى اماكن سكناهم على تلك الحواجز البغيضةلكنها تتفق على أمر واحد يجمعها هو أن تصبح حائطا في وجه الفلسطينيين الذين يرون فيها وسيلة إسرائيلية لكسر إرادتهم والنيل منهم.


وحسب تقارير أصدرتها منظمات حقوق الإنسان العاملة في الأراضي الفلسطينية تعتبر من أكثر الحواجز من حيث الإجراءات الأمنية القاسية المتبعة عليها


حاجز حوارة العسكري واحد من الأسباب الرئيسية التي عمقت صور الكراهية والحقد على الإسرائيليين، فهذا الحاجز بهيئته الموجودة والحالية من ممرات شبيهة بتلك الموجودة على الحدود بين الدول وجنود يتمترسون في غرف محكمة الإغلاق وأجهزة كمبيوتر لفحص المارة عبرها وغرفة محصنة لاحتجاز من يريدون أو من يشتبهون بوجود شيء بحوزته وشتائم قاسية كل هذا وغيره عمق الكراهية والحقد على الإسرائيلي، على هذا الحاجز المقيت ترى أمهات حوامل ومسنين يئنون بأحمالهم وأطفالا يحملون ما حصلوا عليه بعد يوم عمل شاق على أرصفة الشوارع.


حاجز الباذان الذي يربط مدينة نابلس بمدينة جنين ومدينة أريحا وهو يشكل عاملا نفسيا يؤثر على حياة المواطنين الذين يذوقون الأمرين عليه كل يوم


وحاجز ال17 والذي يقع في آخر المدينة من الجهة الشمالية الغريبة وهذا أيضاً من الحواجز التي تطوق المدينة ويحكم الحصار عليها ليمنع بذلك حرية تنقل المواطنين من والى المدينةوالعديد من القرى التي يواجه الكثير من الصعوبات عليه والتي شهد وفاة العديد من المسنين المرضى الذين منعوا من اجتيازه للوصول إلى المستشفيات في المدينة.

صور لبعض من الحواجز