
فتوش 5
•
الله يجزيكم كل خير بنات عما تعطونا معلومات عن كل مدينه اروع من اللي قبلها يعطيكم الف عافيه والله يحرر بلدنا الحبيبه ويكتب لنا صلاه بالاقصى اللهم امين


صباح جديد..يشرق بالأمل على مدينتنا بيـــــت لحـــــم فأهلا ومرحبا بكن و صبحكن الله بكل خير

نتابع سويا ما بدأناه بالأمس عن
أبرز معالم مدينة بيـــت لحـــــم:
(مسجد بلال بن رباح رضي الله عنه) أو ما عرف قديما ب قبة راحيل :
ويقع مسجد بلال بن رباح على الطريق الرئيس بين مدن القدس وبيت لحم والخليل، حيث يعتبر بوابة القدس الجنوبية وبوابة بيت لحم الشمالية، على مقام قبر راحيل والدة سيدنا يوسف عليه السلام حسب بعض الروايات، والقبر قديم جدا لا يعرف تاريخه، أما المقام فقد بني في العهد المملوكي عندما أقيمت المقامات على القبور، وتم استخدام الأرض المجاورة للمسجد من قبل المسلمين كمقبرة إسلامية.
ثم اقتضت حاجة المسلمين لتوسيع هذا المقام وبنوا عليه مسجدا من أجل تلبية حاجة المسلمين للصلاة، ويقال أن سيدنا عمر بن الخطاب مر من ذلك المكان عند فتحه لبيت المقدس، وعندما أدركتهم الصلاة أمر بلال بن رباح بالأذان، حيث سمي المكان بعدها بهذا الاسم.
وبقي المسلمون يستخدمون هذا المسجد لصلاة عابري السبيل والصلاة على موتاهم، وقد زاد استخدامه بعد احتلال عام 1948، عندما أقامت وكالة الغوث مخيمي "عايدة والعزة" للاجئين الفلسطينيين المجاورين، حيث أصبح المكان مطروقا بشكل أكبر
وقد سيطرت عليه سلطات الاحتلال بعد عام 1967، ولكن دون إحداث تغييرات كبيرة عليه.
وبعد اتفاق أوسلو عام 1993 -الذي مكنت بموجبه سلطة الإحتلال السلطة الفلسطينية من السيطرة على عدة مدن في الضفة الغربية وقطاع غزة- تحول موقع القبة إلى نقطة تماس بين المناطق التي تسيطر عليها السلطة وتلك التي تسيطر عليها قوات الإحتلال.
وخلال انتفاضة النفق عام 1996 وانتفاضة الأقصى عام 2001 أصبحت المنطقة ساحة مواجهة بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال، وعلى مسافة منها سقط العديد من الشهداء والجرحى.
بعد ذلك أجرت قوات الاحتلال تغييرات كبيرة على المنطقة، فعزلتها عن محيطها الفلسطيني، وأحاطتها بالأسوار والأبراج العسكرية، وأغلقت شارع القدس الخليل، وأبقتها خارج المناطق الفلسطينية بعد إقامة الجدار الفاصل بين القدس وبيت لحم.
ويخطط الاحتلال لتحويل المنطقة إلى بؤرة استيطانية، ولكن قرار حكومة العدوالأخير جاء بمثابة تتويج للممارسات الطويلة التي استهدفت القبة حتى أصبحت قلعة عسكرية ودينية يهودية.
يذكر أن المقامات تنتشر بشكل ملحوظ في المدن والقرى الفلسطينية، وتقول بعض المصادر إنها أقيمت لتثبيت وتسكين الناس في المناطق التي أقيمت فيها
ما ذا تغير في قلوب المسلميــــن بعد هذه المأساة وهذا العار الجديد الذي حاق بمقدساتهم وهم ناظرون؟؟؟؟؟؟؟
لااااااااااااااااااا شـــــــــــئ
غير أن الوضع متغير لدى هؤلاء
هم يأتون من أصقاع العالم ، ليعبروا فعليا و عمليا
أما نحن ...
فكيف تركناهم
و لا زلنا نتركهم
يصولون و يجولون في حرماتنا
و نحن نناقش ، نبحث عن تحاور ، نتفهم اعتداءاتهم
هل هذا مسجد أم معلم تاريخي ؟
واااااااااااااااااا أسفااااااااااااااااااه أمـــة المسلمـين..
هل تعرفون مسجد بلال؟؟؟؟؟؟؟ أم أنكم باركتم لليهود بتحويله كنيسا يقيمون فيه صلواتهم؟؟؟؟
مسجد بلال بن رباح في بيت لحم وعليه يافطة باللغة العبرية " قبر راحيل"
أبرز معالم مدينة بيـــت لحـــــم:
(مسجد بلال بن رباح رضي الله عنه) أو ما عرف قديما ب قبة راحيل :
ويقع مسجد بلال بن رباح على الطريق الرئيس بين مدن القدس وبيت لحم والخليل، حيث يعتبر بوابة القدس الجنوبية وبوابة بيت لحم الشمالية، على مقام قبر راحيل والدة سيدنا يوسف عليه السلام حسب بعض الروايات، والقبر قديم جدا لا يعرف تاريخه، أما المقام فقد بني في العهد المملوكي عندما أقيمت المقامات على القبور، وتم استخدام الأرض المجاورة للمسجد من قبل المسلمين كمقبرة إسلامية.
ثم اقتضت حاجة المسلمين لتوسيع هذا المقام وبنوا عليه مسجدا من أجل تلبية حاجة المسلمين للصلاة، ويقال أن سيدنا عمر بن الخطاب مر من ذلك المكان عند فتحه لبيت المقدس، وعندما أدركتهم الصلاة أمر بلال بن رباح بالأذان، حيث سمي المكان بعدها بهذا الاسم.
وبقي المسلمون يستخدمون هذا المسجد لصلاة عابري السبيل والصلاة على موتاهم، وقد زاد استخدامه بعد احتلال عام 1948، عندما أقامت وكالة الغوث مخيمي "عايدة والعزة" للاجئين الفلسطينيين المجاورين، حيث أصبح المكان مطروقا بشكل أكبر
وقد سيطرت عليه سلطات الاحتلال بعد عام 1967، ولكن دون إحداث تغييرات كبيرة عليه.
وبعد اتفاق أوسلو عام 1993 -الذي مكنت بموجبه سلطة الإحتلال السلطة الفلسطينية من السيطرة على عدة مدن في الضفة الغربية وقطاع غزة- تحول موقع القبة إلى نقطة تماس بين المناطق التي تسيطر عليها السلطة وتلك التي تسيطر عليها قوات الإحتلال.
وخلال انتفاضة النفق عام 1996 وانتفاضة الأقصى عام 2001 أصبحت المنطقة ساحة مواجهة بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال، وعلى مسافة منها سقط العديد من الشهداء والجرحى.
بعد ذلك أجرت قوات الاحتلال تغييرات كبيرة على المنطقة، فعزلتها عن محيطها الفلسطيني، وأحاطتها بالأسوار والأبراج العسكرية، وأغلقت شارع القدس الخليل، وأبقتها خارج المناطق الفلسطينية بعد إقامة الجدار الفاصل بين القدس وبيت لحم.
ويخطط الاحتلال لتحويل المنطقة إلى بؤرة استيطانية، ولكن قرار حكومة العدوالأخير جاء بمثابة تتويج للممارسات الطويلة التي استهدفت القبة حتى أصبحت قلعة عسكرية ودينية يهودية.
يذكر أن المقامات تنتشر بشكل ملحوظ في المدن والقرى الفلسطينية، وتقول بعض المصادر إنها أقيمت لتثبيت وتسكين الناس في المناطق التي أقيمت فيها
ما ذا تغير في قلوب المسلميــــن بعد هذه المأساة وهذا العار الجديد الذي حاق بمقدساتهم وهم ناظرون؟؟؟؟؟؟؟
لااااااااااااااااااا شـــــــــــئ
غير أن الوضع متغير لدى هؤلاء
هم يأتون من أصقاع العالم ، ليعبروا فعليا و عمليا
أما نحن ...
فكيف تركناهم
و لا زلنا نتركهم
يصولون و يجولون في حرماتنا
و نحن نناقش ، نبحث عن تحاور ، نتفهم اعتداءاتهم
هل هذا مسجد أم معلم تاريخي ؟
واااااااااااااااااا أسفااااااااااااااااااه أمـــة المسلمـين..
هل تعرفون مسجد بلال؟؟؟؟؟؟؟ أم أنكم باركتم لليهود بتحويله كنيسا يقيمون فيه صلواتهم؟؟؟؟
مسجد بلال بن رباح في بيت لحم وعليه يافطة باللغة العبرية " قبر راحيل"

امبراتريث :
ابو جندل الشهيد الاسطورة كل فلسطيني ,كبيرا كان ام صغيرا , رجلا ام امرأة , شهيدا ام حيا , يعيش داخلها ام في دولة اخرى ربما تلفظه الى اخرى ليواجه مصير مجهول نحو اللا وطن كلهم يستحقون الاحترام والتقدير وكلهم يستحقون الا يتجاهلهم الناريخ وان لا يدير لهم ظهره العالم الاسلامي . اخترت التعريف على احد قادة الكفاح الفلسطيني الشهيد الاسطورة كما اسماه بعضهم الفدائي الذي عاد الى فلسطين مع السلطة الفلسطينية بعد رحلة جهاد وبطولات ومعارك خاضها في لبنان وغيرها عاد الى فلسطين وكله حماس ليكافح ويكافح لم يلهث خلف رتبة او مكتب فخم لم ينتمي الى اي حزب كان فلسطيني وقضيته فلسطين بعيد عن تيار الاحزاب المدمر لم يطالب في بيت فخم ولا مدارس خاصة لاولاده بل سكن واسرته في مخيم جنين بالرغم من انه من بلدة يعبد ربما كان يشعر بأن ارض المخيم ستكون من ترتوي بدمائه الطاهرة ربما وربما لكنه من المؤكد انه كان بطلا اسطوريا في فترة مكوثه في لبنان استطاع الشهيد البطل يوسف المشاركة في كثير من عمليات المقاومة ضد الأهداف الصهيونية المتواجدة بين الحدود اللبنانية والأراضي الفلسطينية المحتلة وقام بقيادة وتخطيط العديد منها، ومع زيادة حدّة عمليات المقاومة الفلسطينية المنطلقة من الأراضي اللبنانية ضد المواقع العسكرية الصهيونية ، قام جيش الاحتلال الصهيوني عام (1982)م بقيادة رئيس أركان الجيش السفاح (شارون ) بعملية اجتياح واسعة للأراضي اللبنانية و محاصرة العاصمة بيروت التي دارت حولها معارك عنيفة بين الجيش الصهيوني وقوات جيش التحرير الفلسطيني والتي قاد فيها الشهيد يوسف ريحان حرب الشوارع وهو لم يتجاوز من العمر(17) عام . أصيب الشهيد يوسف خلال حصار بيروت بعدة إصابات في منطقة الفم والصدر حيث استقرت إحدى الرصاصات على بعد نصف (سم) من القلب ،كما و أصيب في يده اليمنى نقل على إثر هذه الإصابات لمستشفى ( بار إلياس ) في منطقة زحله حيث حاول الجيش لحد المتعامل مع الاحتلال اغتياله هناك لولا تدخل أحد الأطباء الذي قام بنقله مباشرة إلى أحد المستشفيات التابعة لقوات التحرير الفلسطينية وفي فلسطين كانت أريحا المحطة الأولى للشهيد أبو جندل الذي شغل فيها موقع مدرب لمجموعات قوات الأمن الوطني، ومن ثم انتقل إلى بيت لحم حيث تسلم قيادة القوة التنفيذية لتلك القوات، حتى انتقل إلى مدينة جنين بعد اتهامه من قبل إسرائيل بقتل أحد جنودها وإصابة آخرين خلال اشتباك مسلح في محيط "قبة راحيل" .ــ وفي جنين عمل الشهيد يوسف على تأسيس وحده عسكرية من أفراد الأمن أطلق عليها اسم الوحدة (التنفيذية ) كما وأشرف على عملية التدريب لكثير من الدورات العسكرية والأمنية في المدينة مما أكسبه شعبية كبيرة بين أفراد الأجهزة المختلفة لتواضعه وحسن خلقه في التعامل . ومع اندلاع انتفاضة الأقصى عام (2001) م كان للشهيد البطل يوسف ريحان دور كبير في المقاومة الوطنية والإسلامية ضد أهداف العدو الصهيوني ، فقد أشرف وخطط لبعض العمليات العسكرية ، كما وقام بتشكيل وحدتين من أفراد الأمن لضرب الأهداف الصهيونية ، الوحدة الأولى تكونت من (56) عنصراً والوحدة الثانية ضمت (36) عنصرا آخر ، كان من بين هذه العمليات ، إطلاق النار على المستوطنات المحيطة بمدينة جنين و إرسال بعض الأفراد لتنفيذ عمليات من ضمنها عملية حاجز ترقوميا العسكري والتي نفذها مرافق الشهيد يوسف وهو الشهيد ضرغام عزات زكارنة من بلدة دير غزالة الواقعة قضاء مدينة جنين . لقد تعود الشهيد يوسف دوما على قول كلمة (لا) لكل ما يخالف وطنيته وشرف الجندية التي تربى عليها فقام وللمرة الثانية بإطلاق النار على الجنود الصهاينة المتواجدين في منطقة أحراش السويطات الواقعة شرق مدينة جنين مما أدى لإصابة أحدهم وذلك عندما تشاجر معهم حين طالبوه بمنع المتظاهرين المعتصمين في تلك المنطقة من رشق الحجارة وقد وقع الحادث عندما هم أحد الجنود بإطلاق النار على الشهيد يوسف فأصيب مرافقه ( ضرغام عزات زكارنة ) بدل عنه ، وعلى الفور قام الشهيد يوسف بتوجيه سلاحه نحو قائد الوحدة و أصابه برأسه وترك المكان على الفور ليصبح بعد هذا الحادث المطلوب رقم واحد من أفراد الأمن الفلسطيني للكيان الصهيوني . دوره في معركة مخيم جنين: تقول زوجة الشهيد يوسف ريحان ( جاء زوجي إلى البيت قبل المعركة بشهرين بالتحديد 28\3\2002م حيث بدل ثيابه واطمأن على صحة أبنائه الثمانية ( محمد 13عاما وإسلام 12عاما ونور الدين 11عاما وصهيب 9أعوام ووطن 6أعوام وقسام 4أعوام وأنصار الله 3أعوام ولواء الله 11شهرا ، وبعدها قال لي وصيتك الأطفال وادعوا الله لي الشهادة ثم خرج ولم يعد للبيت حتى الآن ) . ومع اقتراب موعد المواجهة في مخيم جنين وقف الشهيد البطل يوسف ريحان مع رفاقه الذين عقدوا العزم على الصمود والرباط حتى آخر رجل منهم في ساحة المخيم واقسموا مجتمعين قسم الشهادة والرباط فإما النصر وأما الشهادة ثم هتف الشهيد يوسف وقال ( نحن جيش محمد ، نحن جيش القعقاع ) إيذانا ببدء المعركة . وتضيف زوجة الشهيد يوسف قائله ( أن زوجي كان على اتصال دائم فينا أثناء المعركة حيث كان يقول دائما لن يتمكن اليهود من دخول مخيم جنين ما دام فينا نفس ) وفي آخر اتصال للشهيد يوسف مع زوجته وأهله تقول زوجته في آخر اتصال مع زوجي قال لي ( قولي لأولادي أني سأكون شهيدا وسمي الولد الجديد _ حيث زوجته كانت حاملا به قبل استشهاده _ جيش الرحمن ) ثم أخبرها أنه مصاب بقدمه ولكنه سيقاوم حتى الشهادة ) وفي يوم الأحد 13\4\2002م فجرا استشهد يوسف ريحان الملقب أبو جندل بعد أن نفذت حيث قام جنود الاحتلال باعتقاله و إعدامه حيث نفذت الذخيرة من المقاتلين كما نفذ الطعام والماء، توجهت بعض النسوة من المخيم إلى الشهيد أبو جندل برجاء أن يخلع زيه العسكري، ويتنكر بثياب امرأة تمكنه من الخروج بسلام من المخيم، والنجاة من جنود الاحتلال إلا أن أبو جندل كان يرفض بشدة تلك التوسلات وكان اخر من اعدم في معركة الابطال . لقد فعل الشهيد يوسف ريحان فعله في اليهود الملاعين حيث اعترف الناطق العسكري الإسرائيلي في مقابلة معه في صحيفة ( يدعوت احرنوت )الصهيونية (أن الشهيد أبو جندل كان مسؤولا عن قتل 56 صهيونيا وجرح العديد منهم وتدمير أكثر من 10دبابات وحرق جرافة عسكرية وإصابة طائرة مروحية بأضرار) ويضيف الناطق العسكري الصهيوني ( أن أبو جندل استعمل سلاح (أر.بي.جي) مما أدى لإصابة العديد من الدبابات وناقلات الجنود ) .ابو جندل الشهيد الاسطورة كل فلسطيني ,كبيرا كان ام صغيرا , رجلا ام امرأة , شهيدا ام حيا , يعيش...
:26::26::26::26::26:
الصفحة الأخيرة