NICE FLOWER
NICE FLOWER
هــذ ا كـتـابـي فـاقـرأي بـتـمـعُّـنِ وتـأمَّـلـي وتـمـهَّـلـي لا تُـســرِعـي الـحــرفُ عِـنـد ي تُـحـفــةٌ فـنِّـيَّــةٌ لا يـحــوي هــذ ا الـفـنُّ إلاَّ مـصـنـعـي وإذ ا رأيْـتِ الـفـتـحَ تـنـصِـبُ فـاعـلاً فـتـأدُّ بـاً مـنِّـي وإن شِـئـتِ ارفـعـي أمَّـا الـفـواصِـلَ قـد أزلْـتُ حـد ود هـا واحـتـلَّـت الـكـلِـمـاتُ ذ اتَ الـمـوضِـعِ فـتـلاحـقـتْ جُـمَـلـي كـحـبَّـاتِ الـنَّـد ى قـطـراتُـهـا تـروي صـفــاءَ الـمـنـبـعِ قـامـوسـي حُـسـنـكِ والـجـمـالُ مـنـاهِـلٌ فـيـكِ الـمـعـانـي وأنـتِ أبـلـغُ مـرجـعـي تِـيـهـي د لا لاً قـد وأد تُ عـواذ لـي مُــذْ كـانـوا فـي مـهْـدِ الـطـفُـولـةِ رُضَّـعِ وأقـمـتُ مـمـلـكـةً فُـؤاد ي عـرشُـهـا فـتـمـلَّــكـي وتـسـيَّــد ي وتـربَّـعــي إنِّـي أمـرتُ الـحُـب أن يـتـطـهَّــرَ فـي حِـيـن مــرَّ نـسـيـمـهُ فـي أضـلُـعـي وغـرسـتُ فـي الأحـد اقِ فُــلاًّ نـاضِــراً وجـعـلْـتُ أعـشـاشَ الـبـلابـلَ مـسـمـعـي ومـنـاحِـلاً بـيـن الـشِّـفـاه ِ بـنـيْـتُـهـا وأد مْـتُ جـنَّــات الـفـصـول الأربـعِ وأضــأتُ حـبَّــات الـرِّمـالِ لآلِــئــاً والـنّـجـمُ والأفـلاكُ بـيـن أصــابـعـي واخـتـلْـتُ فـي د نـيـا الـهـوى مُـتـكـبِّــراً ولـمـســتُ صـد ري فـاسـتـفـاقَ تـواضُـعـي هـل مـن مــزيــدٍ يـامـلاكــاً فـاتِـنــاً بـاللَّـهِ زيــد يـنـي ولا تـتـمـنَّــعـي هــذ ا كـتـابـي لـمْ أُتِـم فـصــولـهُ فـلـقـد حـذ فـتُ سـنـيـن عُـمْــرٍ ضـائـعِ وجـلـســتُ فـي عـيـنـيـكِ سـمــراءَ اللَّـمـى وكـتــابـي بـيـن الـرَّاحـتـيـنِ فـأسـمِـعـي .................................................................................................. طـائـر الـمـسـاء
هــذ ا كـتـابـي فـاقـرأي بـتـمـعُّـنِ وتـأمَّـلـي وتـمـهَّـلـي لا تُـســرِعـي...
لديك أسلوب جذاب وراقي في الكتابة 00

ننتظر المزيد 00
NICE FLOWER
NICE FLOWER
خَـجُــول الـرِّ مـش يـااحــور رُد عـنِّـي سـهــام عـيــونـك اللِّـي مـا تِـبــالـي جِـراح الـحُـب مـنـهـا مـا أونِّـي أوِن مـن الـولـهْ والـشُّــوق غـالـي جـهُــولٍ فـي الـهـوى مـن صـغـر سِـنِّـي قـريـب الـعـهـد مـن عُـمــر الـدّ لا لِ سـلـيـم الـظّـن ولـكـن لا تـظُـنِّـي وبـعـض الـظّـن قـطَّــاع الـوصــالِ أحـب الـزِّ يـن والـشِّـيـنـات عـنِّـي كـمــا بُـعــد الـجـنــوبِ عـن الـشـمــالِ أبـيـك ولا أبِـي مـنـكَ الـتّـمـنِّـي تـرى مـا اقـد ر عـلـى الـسُّـود الـطِّـوالِ نـويـت الـحُـب مـن شُـفـتـك وكِـنِّـي عـلـى الـمـوعِــد مـع صـورة فـي بـالـي تِـجـيـنـي كُـل لـيـلـة و تِـمـتـحـنِّـي قـبِـل مـا انـام أحُـطَّـك فـي خـيـالـي سـكَـنْـت الـقـلـب واحـتـلِّـيـت مـنِّـي ضـمـيـري وكُـنـت قـبـلـك فـي حـالـي غـريـب الـحُـب واحـوالـو اذ هـلـنِّـي يِـجـي صُـد فـة ومـن نـظـرةْ تـسـالـي وانـا مـن نـظـرة عـيـونٍ غــونِّــي عَـرفـتَ الـسَّـالـفـة أوَّلْ و تــالـي تـغـلِّـي وصــد وبـعــاد و تـد نِّـي و عــد نـجـوم فـ.انـصــاص اللَّـيــالـي ................................................................................................... طـائـر الـمـسـاء..[gl]
خَـجُــول الـرِّ مـش يـااحــور رُد عـنِّـي سـهــام عـيــونـك اللِّـي مـا تِـبــالـي...
أبدعت يا طائر المساء 00

لك الشكر
طـائـر الـمـسـاء
من صميم الـذات..أقتلع الأسى..

أعتصرهُ..أرتشفه..أتجـرّع مرارته..عـلاَّ وعسى أن تريحني آخر جرعة منه.
أو أستطيع أن أُكابد..إلى أن تأتيني رشفة الحياة..من الشهد المزعوم.

والمختفي خلف الأساطير..بأنَّ آخر الـمُـر شهـد.
كـم مـنَّـا...من تحققت له تللك الكرامة.!! وكـم ..وكـم .. وكـم مـنَّـا..لازال مُـصدقاً.
أو راجياً في الصدق..
أن يلبس ثوب الزيف ولو لمرة..فحياة إنسانٍ تستحق..أليس كذلك..؟؟؟؟
هـنـا..في هذه الزاوية الضيقة..في هذا الركن البعيد..في كُـحل الليل البهيم.

إنكشف زيفك .أيتها النفس الأنانية..!!
والآخرون....؟؟؟
الـمـلايـيـن...بل الـمـلـيـارات.. كيف إن فعل الصدق..مع كلٍّ منهم..فعلته معكِ..؟؟؟؟!!!!

حينها.. كيف سيكون حـال الـد نـيـا...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

.......................................................................................


طـائـر الـمـسـاء..
أميرة الإحساس
من صميم الـذات..أقتلع الأسى.. أعتصرهُ..أرتشفه..أتجـرّع مرارته..عـلاَّ وعسى أن تريحني آخر جرعة منه. أو أستطيع أن أُكابد..إلى أن تأتيني رشفة الحياة..من الشهد المزعوم. والمختفي خلف الأساطير..بأنَّ آخر الـمُـر شهـد. كـم مـنَّـا...من تحققت له تللك الكرامة.!! وكـم ..وكـم .. وكـم مـنَّـا..لازال مُـصدقاً. أو راجياً في الصدق.. أن يلبس ثوب الزيف ولو لمرة..فحياة إنسانٍ تستحق..أليس كذلك..؟؟؟؟ هـنـا..في هذه الزاوية الضيقة..في هذا الركن البعيد..في كُـحل الليل البهيم. إنكشف زيفك .أيتها النفس الأنانية..!! والآخرون....؟؟؟ الـمـلايـيـن...بل الـمـلـيـارات.. كيف إن فعل الصدق..مع كلٍّ منهم..فعلته معكِ..؟؟؟؟!!!! حينها.. كيف سيكون حـال الـد نـيـا...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ....................................................................................... طـائـر الـمـسـاء..
من صميم الـذات..أقتلع الأسى.. أعتصرهُ..أرتشفه..أتجـرّع مرارته..عـلاَّ وعسى أن تريحني آخر جرعة...
أنا على يقين تام بحمال كتاباتك لكن أتيت لإسجل حضوري ومروري فوق الجمال فمشاركتك ياأخي ومنذ إطلالتك عليناتحمل من الجمال الشيء الكثير ..لكن ماكدر صفوي هوا علمي بإنك عابر فقط لهذه الواحة لكن لماذا وكيف ومن وجه لك الدعوى لاأدري.
لكن كل مايهمني هو أنك صاحب موهبه واضحة للعيان وساأمر على جميع مشاركاتك لتوقيع فقط.

عاشقة الرياض.
أميرة الإحساس
قـصـة قـصـيـرة..أتمنى أن تنال الرضا.. كُـرسـيـها مُـلاصقاً لسريره..عيناها لاتفارقان، وجههُ الشاحب..وعينيه المغمضتين. والتي يسيل منهما قطرات من الدموع.ربما كانت مؤشراً لشدة مايقاسيه من الألم.. إستعاض بها عن الأنين.... سحبت زجاجة الدواء..وملأت منها ملعقة..ثم أسندت رأسه على ساعدها..وسكبت جُرعة الدواء في فمه الفاغر..إبتلعها مُرغماً..فلا حول له ولا قوة.. أعادت رأسه على الوسادة برفق..وبدأت تُجفف عرقه،ودموعه التي بدأت تسيل أكثر فأكثر.. أخذت يده بين راحتيها..وأسندت عليها خدها..تُقبلها بين آونةٍ وأخرى..وقد بللّتها دموع الشفقة والرأفة.. ثم وقفت متثاقلة..واتجهت إلى النافذة وقد تعلقت نظراتها بالسماء.. إلـــــــــهــــــــي.. تستغيث بالواحد الأحد.. بالرغم من الظلمة الحالكة في الخارج،وتلبُّـد السماء بالغيوم، وحبات المطر التي تتسابق مع دموعها..بالرغم من هذا كله..كانت تعلم..بل تؤمن بأنه يسمعها..يراها.. حتى ولو لم تدعه جهراً..يعلم السر وماتُخفي الصدور. ومضات البرق ،تفضح وجهابدرياًّ..زاده بهاءاً لمسات حزنٍ عميق..واكتنفه شعرٌحريري إختلط بسواد العُتمة..فكساها حُـلَّـةٌ من جمالٍ خُرافي. في كل ومضة كانت ترى..الأمل..وكأن السماء تبتسم لها..لتزيدها إيماناً على إيمانها. كلمة واحدة تلك التي نطقت بها..يــــاألـــلـــه. ثم استدارت.واتجهت إلى سريره...وتناولت الغطاء،وغطته إلاّ وجهه.كي تتيح له حرية التنفس..ولها حرية النظر إلى وجهٍ ماأحبت مثله قط. طبعت قبلة حنان على جبينه..وارتمت على كرسيها منهكة القوى. مالت برأسها إلى الخلف..وأقفلت عينيها للحظات،ثم اعتدلت في جلستها.. رفعت قدميها،ووضعتهما على طرف السرسر..ودست رأسها بين ركبتيها.وطوقته بذراعيها..وسبحت في عالم مجنون.تذوب فيه الأحلام،في بوتقة الأوهام.. لم تعد تقوى على ترتيب أفكارها. أفزعها صوت الرعد..أفاقت..أحست ألماً في عنقها أدركت به..أنها غطَّت في نوم عميق وضعت يدها على جبينه تطمئن..إن كانت الحمى قد زالت عنه أم لأ..؟؟ سحبت يدها بسرعة..ثم تناولت يده لتعيدها بنفس السرعة.تمتمت..قطعة من ثلج؟؟ إنه..لا..لا..لا ..إنتفضت واقفة..وعيناها لاتفارقانه..وقد إعتلاهما الذعر. لا تريد أن تصدق ..ترددت في الإقتراب منه.تجس نبضات قلبه.... الخوف أخرسها..تجمدت في مكانها لفترة..فهي لاتعرف الموت..أو لاتريد أن تتعرف عليه...خاصة لمن لايسكن قلبها سواه. إرتعاشة غريبة سرت في جسدها..المكان موحش..ولأول مرة تعاني مرارة الوحدة فهي قاتلة..وشبح الموت يملأ المكان.... صـرخـة..صدّعت هدوء الليل..وانهار أمامها جدار الصمت. ود وَّت.. أبــــــــــــــــــــــــــــــي..... فتح باب الحجرة..واندفع إليها مُسرعاً..لايعرف ماذا حدث..؟؟ إحتضنته بقوة..وهي تقبله..وتردد أبي..أبي...أبي.. مـاذا حدث..؟؟؟ لكن دهشته سرعان مازالت..وسرعان ماتفهم الموقف.. عندما وقعت عيناه على القصة الملقاة بجانب سريرها.. وعنوانها..هو ماتردده أبنته... ( أبـي )....!!!! ................................................................................................... طـائـر الـمـسـاء..
قـصـة قـصـيـرة..أتمنى أن تنال الرضا.. كُـرسـيـها مُـلاصقاً لسريره..عيناها لاتفارقان،...
قصة أكثر أكثر من رائعة.
كنت أعتقد أنك تكتب الخاطرة والشعر فقط لكن كمايبدوا أنك ماشاءالله قاص رائع ايضاء ...ونحن بنتظار متحملة لنا المشاركات القادمة من مفاجاءات.

عاشقة الرياض.