اختي سمورة دعيني ارد على سؤالك ..
نعم لهم حق الورث ...
ولكن صراحة سيكونون مظلوميييييييييين لأنه لن يعدل في المبيت ... ولا في النفقة اثناء حياته ... فلا عدل بينهم وبين اخوتهم من الزوجة الأولى ,... والله لا يرضى ان يفضل الرجل ابناء على آخرين لا في العطايا ولا في المعاملة ...

ياسمينة
•
زائرة
•
رئي من ري ام دحومي الحلو-------ما اعرف اسوي اقتباس-----:08:
بس صراحه لويتزوج علي زوجي 000بعد الشر00:( ---زواج عادي اهون علي مليون مره من انه يتزوج زواج مسيار-------الله يحفظه وما يخليه يتمنى غيري ابدا----
وبعدين الازواج الي يقولوا ملوا-----هذا حال الدنيا وفي الجنه يذهب الحزن والملل والخوف وكل الهم اللهم بلغنا اياه ---والنساء تجيها حالات تمل فيها بس نستحي وما نتكلم وعشان كدا تلاحظ ان النساء هن الي يسعين دائما لكسر روتين الحياه الزوجيه ومعظم الازواج لما يملو يسعوا لتفكير بالزواج من اخرى ------ولا حول ولا قوه الا بالله الهم اني اعوذ بك من قهر الرجال-----
بس صراحه لويتزوج علي زوجي 000بعد الشر00:( ---زواج عادي اهون علي مليون مره من انه يتزوج زواج مسيار-------الله يحفظه وما يخليه يتمنى غيري ابدا----
وبعدين الازواج الي يقولوا ملوا-----هذا حال الدنيا وفي الجنه يذهب الحزن والملل والخوف وكل الهم اللهم بلغنا اياه ---والنساء تجيها حالات تمل فيها بس نستحي وما نتكلم وعشان كدا تلاحظ ان النساء هن الي يسعين دائما لكسر روتين الحياه الزوجيه ومعظم الازواج لما يملو يسعوا لتفكير بالزواج من اخرى ------ولا حول ولا قوه الا بالله الهم اني اعوذ بك من قهر الرجال-----

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعدد شرع الله ولا يوجد من ينكره أو يعترض عليه .. لكن لايمكن أن تجد زوجة ترغب في أن يتزوج زوجها بأخرى بل من المستحيل حتى أنني أعرف زوجة هي الثانية واشترطت على زوجها عند العقد بألا يتزوج بثالثة .. تخيلوا كره المرأة بأن يتزوج زوجها عليها إلى أي درجة ؟؟؟
وللعلم فإن الزوجات لم يصلن إلى هذه الدرجة من كره لهذا الوضع إلا بسبب الظلم والتفرقة التي تصدر من معظم الأزواج ( إلا من رحم ربي ) ولو أن الأزواج اتقوا الله في زوجاتهم لكانت المسألة غيرة طبيعية تنتهي بمرور الأيام وبعدل الزوج وإحسانه .. لكنها معاناة تعانيها الزوجة الأولى ( المظلوووومة ) وحيدة مقهورة مظلومة أضاعت عمرها مع زوج غدر بها و ظلمها ..
أما بالنسبة لمن اهتموا بأمر نسبة العنوسة بين النساء جزاهم الله خير لكن اهتمامهم يجب
أن يكون بالنساء والشباب فهناك ألاف من الشباب يرغبون في الزواج وظروفهم المادية لاتسمح .. ولو أن كل رجل فكر في التعدد بهدف تقليل العنوسة ساعد أحد هؤلاء الشباب على الزواج عوضاً عنه يكون في هذه الحالة حل مشكلتين وليست مشكلة واحدة حل مشكلة الفتاة ومشكلة الشاب !! أليس كذلك؟
اللهم إن أصبت فمن الله وحده وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
التعدد شرع الله ولا يوجد من ينكره أو يعترض عليه .. لكن لايمكن أن تجد زوجة ترغب في أن يتزوج زوجها بأخرى بل من المستحيل حتى أنني أعرف زوجة هي الثانية واشترطت على زوجها عند العقد بألا يتزوج بثالثة .. تخيلوا كره المرأة بأن يتزوج زوجها عليها إلى أي درجة ؟؟؟
وللعلم فإن الزوجات لم يصلن إلى هذه الدرجة من كره لهذا الوضع إلا بسبب الظلم والتفرقة التي تصدر من معظم الأزواج ( إلا من رحم ربي ) ولو أن الأزواج اتقوا الله في زوجاتهم لكانت المسألة غيرة طبيعية تنتهي بمرور الأيام وبعدل الزوج وإحسانه .. لكنها معاناة تعانيها الزوجة الأولى ( المظلوووومة ) وحيدة مقهورة مظلومة أضاعت عمرها مع زوج غدر بها و ظلمها ..
أما بالنسبة لمن اهتموا بأمر نسبة العنوسة بين النساء جزاهم الله خير لكن اهتمامهم يجب
أن يكون بالنساء والشباب فهناك ألاف من الشباب يرغبون في الزواج وظروفهم المادية لاتسمح .. ولو أن كل رجل فكر في التعدد بهدف تقليل العنوسة ساعد أحد هؤلاء الشباب على الزواج عوضاً عنه يكون في هذه الحالة حل مشكلتين وليست مشكلة واحدة حل مشكلة الفتاة ومشكلة الشاب !! أليس كذلك؟
اللهم إن أصبت فمن الله وحده وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ومض
•
السلام عليكم ورحمة الله
صاحب هذه الإجابة ومن خلال القراءة لمن عندهم علم شرعي كافي يجد أنه خلط خلطاً واضحاً .. أي باختصار كلامه:
حـــــــق أريد به بــــــــــــــــاطل .. ويتحجج بالشرع وكلامه أبعد ما يكون عن ما شرع الله فالمفروض أنه نصح السائل بأن يتأكد من نفسه القدرة على العدل بينهما وقوة الشخصية بحيث لا يتأثر لو حاولت الزوجة الأولى الضغط عليه بعد زواجه ليطلق الثانية .. فما ذنبها أن تزوجت من سيلعب بها .. هذا أهم ما ينبغي توفره في الرجل شرعا ليعدد أما غير ذلك من حجج صاحب الإجابة فهي واههية وأكرر أتى فيها بحق أريد به بــــــــــــــــاطل ..
استشهد على بعض من عباراته وأتى بأدلة عليها وخاطب في السائل الروح الدينية ليكون تأثيره أقوى لكن بكل أسف كان في إجابته الكثير من الخلط بين الحق والباطل في محاولة واضحة لإقناع الزوج بالعدول عن رأيه ..
عموما المعروف أن المرأة تهديداتها مجرد كلام فقط ... والتي تخاف الله وتتقيه لا تترك بيت زوجها بغير إذنه ولا تطلب الطلاق بغير عذر شرعي وإلا فكما في الحديث (أيما امرأة طلبت الطلاق في غيرما باس فحرام عليها رائحة الجنة )
والرجل ذو الشخصية القوية متى ما توافرت شروط التعدد فيه فلا يتردد ولا يحق لأحد ثنيه والشروط هي :
القدرة ــ العدل فقط لا غير
أما عدا ذلك فكلها هراء وليس في ما شرع الله لعباده وأحله ضررا على أحد على من تحدث عن النفسية وما حولها فالله أعلم منكم بخلقه وما شرع للرجل التعدد إلا وقد علم بقدرة المرأة وتحملها النفسي والذهني لزواج زوجها عليها مهما بالغت وقالت عن نفسها وانها لا تتحمل كله مجرد كلام وانفعال عاطفي بمجرد حدوث الواقع وعودتها لهدوئها وعقلها فإنها إن كانت ذات دين وأقول دين لأن المرأة حين تغلب عاطفتها تفقد كل عقلها ويتساوى النساء في ذلك سواءً حاملة أكبر الشهادات العلمية والأمية .. فأقول إن كانت ذات دين فإنها سترضى بالأمر وستحاول إرضاء زوجها وعدم تشريد أبنائها وتركهم ..
ومن قال رجال اليوم ليسوا كالسابقين أو كرسول الله فهذا صحيح ولكن الاستشهاد به هنا خاطيء جدا .. وفيه إساءة أدب مع الله وشرعه وسنة نبيه ..
فالله أعلم بخلقه وقدر مقاديرهم قبل خلقهم .. فهو أعلم بأن الرجال سيختلفون عن نبيهم وسيسوء حالهم أعلم منا فهو من خلقنا وقدر لنا أحوالنا ومع ذلك أباح وأحل التعدد فهل نأتي نحن لنحرم ما أحل الله ونتعذر بأعذار وحجج ما أنزل الله بها من سلطان ..
وبكل تأكيد الحل للجميع الرجوع لدين الله نساءً ورجالا ..
سؤال أخير .. هل سترضى النساء بأن يتخذ الزوج صديقة أم زوجة أخرى ؟؟
أيهما أفضل ؟ الحلال أم الحرام ؟
مع العلم أنه إن أقدم على الحرام فلن يراعي أي شيء ما دام كسر ما بينه وبين ربه ..
أما إن تزوج بأخرى فما يدريك قد تفتح عليك باب خير كان موصدا ..
عموما معلوم أن أي امرأة لا تريد أن يتزوج عليها زوجها لكن لا نستطيع الإعتراض على شرع الله بل نسلم ونؤمن بنفعه وصلاحيته لكل زمان ومكان ولهذا يستفزني هؤلاء عندما يتصدرون لإجابة الناس وخلط الدين بآرائهم ونظرتهم القاصرة ..
وسنبقى يحركنا الإعلام والمسلسلات التي تحرم على الرجل التعدد وتبيح له الخليلات والصديقات .. وقارنوا بين ما يحدث عندما تعلم الزوجة في المسلسل بزواج زوجها وبينها عندما تعلم أنه على علاقة محرمة بامرأة .. ردات الفعل متفاوتة كثييييييييييراً ..
وهذا بالضبط ما يسعون لجعلنا نطبقه على أرض الواقع ..
وفق الله الجميع ..
صاحب هذه الإجابة ومن خلال القراءة لمن عندهم علم شرعي كافي يجد أنه خلط خلطاً واضحاً .. أي باختصار كلامه:
حـــــــق أريد به بــــــــــــــــاطل .. ويتحجج بالشرع وكلامه أبعد ما يكون عن ما شرع الله فالمفروض أنه نصح السائل بأن يتأكد من نفسه القدرة على العدل بينهما وقوة الشخصية بحيث لا يتأثر لو حاولت الزوجة الأولى الضغط عليه بعد زواجه ليطلق الثانية .. فما ذنبها أن تزوجت من سيلعب بها .. هذا أهم ما ينبغي توفره في الرجل شرعا ليعدد أما غير ذلك من حجج صاحب الإجابة فهي واههية وأكرر أتى فيها بحق أريد به بــــــــــــــــاطل ..
استشهد على بعض من عباراته وأتى بأدلة عليها وخاطب في السائل الروح الدينية ليكون تأثيره أقوى لكن بكل أسف كان في إجابته الكثير من الخلط بين الحق والباطل في محاولة واضحة لإقناع الزوج بالعدول عن رأيه ..
عموما المعروف أن المرأة تهديداتها مجرد كلام فقط ... والتي تخاف الله وتتقيه لا تترك بيت زوجها بغير إذنه ولا تطلب الطلاق بغير عذر شرعي وإلا فكما في الحديث (أيما امرأة طلبت الطلاق في غيرما باس فحرام عليها رائحة الجنة )
والرجل ذو الشخصية القوية متى ما توافرت شروط التعدد فيه فلا يتردد ولا يحق لأحد ثنيه والشروط هي :
القدرة ــ العدل فقط لا غير
أما عدا ذلك فكلها هراء وليس في ما شرع الله لعباده وأحله ضررا على أحد على من تحدث عن النفسية وما حولها فالله أعلم منكم بخلقه وما شرع للرجل التعدد إلا وقد علم بقدرة المرأة وتحملها النفسي والذهني لزواج زوجها عليها مهما بالغت وقالت عن نفسها وانها لا تتحمل كله مجرد كلام وانفعال عاطفي بمجرد حدوث الواقع وعودتها لهدوئها وعقلها فإنها إن كانت ذات دين وأقول دين لأن المرأة حين تغلب عاطفتها تفقد كل عقلها ويتساوى النساء في ذلك سواءً حاملة أكبر الشهادات العلمية والأمية .. فأقول إن كانت ذات دين فإنها سترضى بالأمر وستحاول إرضاء زوجها وعدم تشريد أبنائها وتركهم ..
ومن قال رجال اليوم ليسوا كالسابقين أو كرسول الله فهذا صحيح ولكن الاستشهاد به هنا خاطيء جدا .. وفيه إساءة أدب مع الله وشرعه وسنة نبيه ..
فالله أعلم بخلقه وقدر مقاديرهم قبل خلقهم .. فهو أعلم بأن الرجال سيختلفون عن نبيهم وسيسوء حالهم أعلم منا فهو من خلقنا وقدر لنا أحوالنا ومع ذلك أباح وأحل التعدد فهل نأتي نحن لنحرم ما أحل الله ونتعذر بأعذار وحجج ما أنزل الله بها من سلطان ..
وبكل تأكيد الحل للجميع الرجوع لدين الله نساءً ورجالا ..
سؤال أخير .. هل سترضى النساء بأن يتخذ الزوج صديقة أم زوجة أخرى ؟؟
أيهما أفضل ؟ الحلال أم الحرام ؟
مع العلم أنه إن أقدم على الحرام فلن يراعي أي شيء ما دام كسر ما بينه وبين ربه ..
أما إن تزوج بأخرى فما يدريك قد تفتح عليك باب خير كان موصدا ..
عموما معلوم أن أي امرأة لا تريد أن يتزوج عليها زوجها لكن لا نستطيع الإعتراض على شرع الله بل نسلم ونؤمن بنفعه وصلاحيته لكل زمان ومكان ولهذا يستفزني هؤلاء عندما يتصدرون لإجابة الناس وخلط الدين بآرائهم ونظرتهم القاصرة ..
وسنبقى يحركنا الإعلام والمسلسلات التي تحرم على الرجل التعدد وتبيح له الخليلات والصديقات .. وقارنوا بين ما يحدث عندما تعلم الزوجة في المسلسل بزواج زوجها وبينها عندما تعلم أنه على علاقة محرمة بامرأة .. ردات الفعل متفاوتة كثييييييييييراً ..
وهذا بالضبط ما يسعون لجعلنا نطبقه على أرض الواقع ..
وفق الله الجميع ..
الصفحة الأخيرة
القرضاوي يجيزه لكن لا يحبذه ... و قد سمعت هذا الكلام منه ...
ونا اعتقد بأنه لو اجاز العلماء هذا الزواج .. فهم سيوقعون المجتمع في بلاء عظيم .. و ستتغير نظرة الناس للزواج و الى الاسوأ طبعا ... و يوما بعد يوم سنبتعد عن الزواج الحقيقي الذي رسمه لنا الاسلام ليتحول الى قضاء الشهوة تحت ستار الحلال ....