mijo
mijo
كم هو رائع رؤية حديثك فقد أصبت كبد الحقيقه
كم هو رائع رؤية حديثك فقد أصبت كبد الحقيقه
تابعت الموضوع من البدايه ولظروف خارجة عن ارادتي لم استطع المشاركه ......

لن أحاول الخوض في حرية المرأة المسلمه ..... لأني مؤمنة اشد الايمان بان ديننا الحنيف أعطاها حقها غير منقوص .....


احاول تحليل الموضوع ولكني دائما انتهي الى كلمة واحده هي الفكر ...... فأنا اجزم انهم عندما نادو بحرية المرأة الغربيه حرروا فكرها من ثقافة العيب والحياء والاخلاق ...... حرروها من ثقافة الاسره والابناء والزوج " يعني هدموا مؤسسة الزواج " فاصبح بنظرهم ان المراة ليس مردها الى بيت واولاد وعائلة بل عملها اولا ومن ثم لها ان تحرر قيود عاطفتها من رجل وواحد .....أي يصحبح قلبها كناد ليلي يرتاده من أعجبها واذا ملت منه اغلقته في وجهه وهكذا دواليك ...... حتى شاعت الفاحشة والعياذ بالله .
واذا اصبح وتزوجت المرأه فنجد الغالبية العظمى لا يرغبون بانجاب الاطفال ....
لقد قتلوا رحم المرأة الغربية و جعلوه كقبر مظلم لا يحن لأن ينجب الأطفال .... أعود وأقول انهم قتلو فكرة ان تكون أما ...... لماذا الامومة والمسؤولية والوع والويع و مصاريف المأكل والمشرب ووووو .....


لاحظت كثيرا في دعاياتهم ومسلسلاتهم وأفلامهم ابراز مبدأ النديه بين الرجل والمرأة . فالمرأة عندهم تجدها نادلة في المطعم وسائقة تكسي وسائقة شاحنه " من الذين يطوفون البلاد طولا وعرضا " و تجدها في مواقع البناء والعمل الشاق على الطرقات و ناطقة باسم البيت الابيض وسفيرة ووزيرة وقائدة فرقه في الجيش وووووووو وضاعت الانوثه ....... ضاعت الرقة فهل تستيع امرأة تعمل في السكة الحديديه والاعمال الشاقة ان تقول لزوجها كلام غزل او ان تمسك يديه بنعومة وتدلله ..... هل تلك المرأة عندها الوقت الكافي لبناء اسرة سليمه ...... هل عندها الوقت الكافي لأن تنجب طفلا لا وألف لا ......
وعلى تلك السيره ذهبت والعائله الى رحلة سياحية في احدى ضواحي نيويورك .... وفي مركز التسوق تعرفت على موظفة تعمل هناك فتحدثنا قليلا وسألتني من اي البلاد انت ؟ فاجبت بأني عربية مسلمة ولكني اعيش في امريكا منذ خمس سنوات .... وحديث يجر حديث اخذت تشكو وضعها وانها ليست سعيدة...... ومن ثم وجدتها تشكو زوجها الذي يريد منها ان تساهم في مصروف البيت و دفع الايجار معه ....... قالت لي لا أستطيع ان ارجع خطوة للوراء بالانفصال عنه فقلت لها لماذا ارتبطت به وانت حرة نفسك أجابت انها بعد ان حملت منه ارادت ان يتربى ابنها بين ابوين وانها تتمنى ان تجلس في بيتها معززة مكرمة ...... أحسست بأنها تريد ان تتحدث وتشكي وأنها مثقلة بعبئ الحمل والزوج والعمل الشاق .......هذا حال احداهن امرأة لا حول ولا قوة لها كل ما تتمناه هو ان تجلس في البيت لتربي طفلها القادم بهدوء .
لست ضد عمل المراة بل أحترم النساء العاملات لأني الى وقت ليس بالبعيد كنت إحداهن ولكن ليس على حساب انوثتي وضعفي وحاجة زوجي وأطفالي الى حناني وحبي .


لي عودة لأكمال الموضوع بإذن الله

ام فارس
mijo
mijo
mijo mijo :
تابعت الموضوع من البدايه ولظروف خارجة عن ارادتي لم استطع المشاركه ...... لن أحاول الخوض في حرية المرأة المسلمه ..... لأني مؤمنة اشد الايمان بان ديننا الحنيف أعطاها حقها غير منقوص ..... احاول تحليل الموضوع ولكني دائما انتهي الى كلمة واحده هي الفكر ...... فأنا اجزم انهم عندما نادو بحرية المرأة الغربيه حرروا فكرها من ثقافة العيب والحياء والاخلاق ...... حرروها من ثقافة الاسره والابناء والزوج " يعني هدموا مؤسسة الزواج " فاصبح بنظرهم ان المراة ليس مردها الى بيت واولاد وعائلة بل عملها اولا ومن ثم لها ان تحرر قيود عاطفتها من رجل وواحد .....أي يصحبح قلبها كناد ليلي يرتاده من أعجبها واذا ملت منه اغلقته في وجهه وهكذا دواليك ...... حتى شاعت الفاحشة والعياذ بالله . واذا اصبح وتزوجت المرأه فنجد الغالبية العظمى لا يرغبون بانجاب الاطفال .... لقد قتلوا رحم المرأة الغربية و جعلوه كقبر مظلم لا يحن لأن ينجب الأطفال .... أعود وأقول انهم قتلو فكرة ان تكون أما ...... لماذا الامومة والمسؤولية والوع والويع و مصاريف المأكل والمشرب ووووو ..... لاحظت كثيرا في دعاياتهم ومسلسلاتهم وأفلامهم ابراز مبدأ النديه بين الرجل والمرأة . فالمرأة عندهم تجدها نادلة في المطعم وسائقة تكسي وسائقة شاحنه " من الذين يطوفون البلاد طولا وعرضا " و تجدها في مواقع البناء والعمل الشاق على الطرقات و ناطقة باسم البيت الابيض وسفيرة ووزيرة وقائدة فرقه في الجيش وووووووو وضاعت الانوثه ....... ضاعت الرقة فهل تستيع امرأة تعمل في السكة الحديديه والاعمال الشاقة ان تقول لزوجها كلام غزل او ان تمسك يديه بنعومة وتدلله ..... هل تلك المرأة عندها الوقت الكافي لبناء اسرة سليمه ...... هل عندها الوقت الكافي لأن تنجب طفلا لا وألف لا ...... وعلى تلك السيره ذهبت والعائله الى رحلة سياحية في احدى ضواحي نيويورك .... وفي مركز التسوق تعرفت على موظفة تعمل هناك فتحدثنا قليلا وسألتني من اي البلاد انت ؟ فاجبت بأني عربية مسلمة ولكني اعيش في امريكا منذ خمس سنوات .... وحديث يجر حديث اخذت تشكو وضعها وانها ليست سعيدة...... ومن ثم وجدتها تشكو زوجها الذي يريد منها ان تساهم في مصروف البيت و دفع الايجار معه ....... قالت لي لا أستطيع ان ارجع خطوة للوراء بالانفصال عنه فقلت لها لماذا ارتبطت به وانت حرة نفسك أجابت انها بعد ان حملت منه ارادت ان يتربى ابنها بين ابوين وانها تتمنى ان تجلس في بيتها معززة مكرمة ...... أحسست بأنها تريد ان تتحدث وتشكي وأنها مثقلة بعبئ الحمل والزوج والعمل الشاق .......هذا حال احداهن امرأة لا حول ولا قوة لها كل ما تتمناه هو ان تجلس في البيت لتربي طفلها القادم بهدوء . لست ضد عمل المراة بل أحترم النساء العاملات لأني الى وقت ليس بالبعيد كنت إحداهن ولكن ليس على حساب انوثتي وضعفي وحاجة زوجي وأطفالي الى حناني وحبي . لي عودة لأكمال الموضوع بإذن الله ام فارس
تابعت الموضوع من البدايه ولظروف خارجة عن ارادتي لم استطع المشاركه ...... لن أحاول الخوض في...
أحاول إستجماع أفكاري ولكني أجد ان المشكلة متشعبة ومتداخلة ترتبط كلها بالقيم التي نشأ عليها المجتمع الأمركي ...... وقيمهم تلك هي نتاج ثقافات متنوعة الأصول والمنابت التي لم تجد لها حضنا حضاريا يستوعبها...... ولعل ذلك من أهم اسباب عدم التوازن والاختلال الذي حصل في التربية واصولها ...... اذا فلنركز على ماهيية الوعاء الذي نشأت به المرأة الأمريكيه ......


سابدأ بالبيت ..... ماذا أعطاها بيتها كطفلة ثم كمراهقة ثم كفتاة واعية ناضجه ؟؟؟؟؟؟

هذا السؤال يطرح العديد من الاختلافات الجوهرية في هذا المجتمع .... فنجد ان نسبة لا باس بها يهتمون بتربية سليمة للطفلة من حيث الحب والرعاية والتعليم . سأقف عند نقطة مهمة هنا هم يحاولون اتباع أساليب تربوية سليمه أخلاقيا . ولكنهم يهملون مسألة الدين في تربيتهم . فمنذ ان تحمل المرأه وهي تجاهد لقراءة الكتب العلمية التي تناقش كيفية تربية البنت ... وولكن لا يوجد اي مرجع ديني او عقائدي او نهج رباني يستلهمون منه أسلوب مثاليا للتربة لا مجال للخطأ فيه .

وتكر الطفله لتجد اما وأبا وأخا وكلبا " أعزكم الله " وتلك هي كل العائلة ..... أين موقع الجدة والجد والأقارب .... في الغالب لا زيارات ولا علاقات أسريه ... الصله شبه معدومة .

الى هنا يبدوا الكلام الى درجة ما مقبول .... ولكن عندما تبدا علامات النضج على ابنتهم فلها الحق في ان تلبس ما أرادت وان تسهر خارج البيت الى وقت ليس بالمتأخر كثيرا فقط الساعة 11 ليلا !!!!! وذلك يقرره الاب او زوج الام .

طبعا لها ما تريد بدون رجوع الى سلطة ابوية ....
وليس عيبا عندهم عندما تتخذ ابنتهم " صاحبا " ولكن بحدود ان لا تحمل منه وهي مازالت صغيره ......... يعني تخرج معه ووووووو ولكن لا للحمل

قبل اسبوعين شاهدت على الأخبار انه في مدينة منهاتن تم العثور على قطع آدمية لطفال حديثي الولادة " بكميات كبيرة " في احدى حاويات القمامة " اعزكم الله فسألت زوجي لماذا ؟ ؟؟؟؟ فأجابني انه عندما تحمل احداهن تحاول التخلص من جنينها بأي شكل لأن الأب طبعا " طالب " لا يقدر على تحمل المسؤولية وان أهلها ليس لديهم الاستعداد لرعايتها وطفلها معا .

سأتوقف اليوم هنا لأكمل غدا بإذن الله

ام فارس
I love my husband
I love my husband
mijo mijo :
أحاول إستجماع أفكاري ولكني أجد ان المشكلة متشعبة ومتداخلة ترتبط كلها بالقيم التي نشأ عليها المجتمع الأمركي ...... وقيمهم تلك هي نتاج ثقافات متنوعة الأصول والمنابت التي لم تجد لها حضنا حضاريا يستوعبها...... ولعل ذلك من أهم اسباب عدم التوازن والاختلال الذي حصل في التربية واصولها ...... اذا فلنركز على ماهيية الوعاء الذي نشأت به المرأة الأمريكيه ...... سابدأ بالبيت ..... ماذا أعطاها بيتها كطفلة ثم كمراهقة ثم كفتاة واعية ناضجه ؟؟؟؟؟؟ هذا السؤال يطرح العديد من الاختلافات الجوهرية في هذا المجتمع .... فنجد ان نسبة لا باس بها يهتمون بتربية سليمة للطفلة من حيث الحب والرعاية والتعليم . سأقف عند نقطة مهمة هنا هم يحاولون اتباع أساليب تربوية سليمه أخلاقيا . ولكنهم يهملون مسألة الدين في تربيتهم . فمنذ ان تحمل المرأه وهي تجاهد لقراءة الكتب العلمية التي تناقش كيفية تربية البنت ... وولكن لا يوجد اي مرجع ديني او عقائدي او نهج رباني يستلهمون منه أسلوب مثاليا للتربة لا مجال للخطأ فيه . وتكر الطفله لتجد اما وأبا وأخا وكلبا " أعزكم الله " وتلك هي كل العائلة ..... أين موقع الجدة والجد والأقارب .... في الغالب لا زيارات ولا علاقات أسريه ... الصله شبه معدومة . الى هنا يبدوا الكلام الى درجة ما مقبول .... ولكن عندما تبدا علامات النضج على ابنتهم فلها الحق في ان تلبس ما أرادت وان تسهر خارج البيت الى وقت ليس بالمتأخر كثيرا فقط الساعة 11 ليلا !!!!! وذلك يقرره الاب او زوج الام . طبعا لها ما تريد بدون رجوع الى سلطة ابوية .... وليس عيبا عندهم عندما تتخذ ابنتهم " صاحبا " ولكن بحدود ان لا تحمل منه وهي مازالت صغيره ......... يعني تخرج معه ووووووو ولكن لا للحمل قبل اسبوعين شاهدت على الأخبار انه في مدينة منهاتن تم العثور على قطع آدمية لطفال حديثي الولادة " بكميات كبيرة " في احدى حاويات القمامة " اعزكم الله فسألت زوجي لماذا ؟ ؟؟؟؟ فأجابني انه عندما تحمل احداهن تحاول التخلص من جنينها بأي شكل لأن الأب طبعا " طالب " لا يقدر على تحمل المسؤولية وان أهلها ليس لديهم الاستعداد لرعايتها وطفلها معا . سأتوقف اليوم هنا لأكمل غدا بإذن الله ام فارس
أحاول إستجماع أفكاري ولكني أجد ان المشكلة متشعبة ومتداخلة ترتبط كلها بالقيم التي نشأ عليها...
حريه (Freedom)


أكره هذه الكلمه في هذا الزمن لانها صارت مفتاح لكل الفساد

كل واحد يفسرها على كيفه
وكل واحد يريد ان يظهر للناس انه مثقف ومتحضر يذكر هذه الكلمة في بدايه حديثه مع الناس
كل واحد يريد ان يثبت وجوده بين الناس ويلقى حبهم قال انا متحرر

ولو تسال اي شخص ما هي الحريه؟
إجابته راح تكون
أنا حُر


شام
شام
شكركن اخواتي الكريمات على هذه المشاركات القيمة

جعلها الله بموازين حسناتكن ......
lolia
lolia
شام شام :
شكرا اخواتي لمشاركتكن القيمة في الموضوع ست الحسن - اوركيديا - أم بدر جزاكن الله خيرا لي تعليق بسيط ...... قضية تحرر المرأة هو موضوع من جملة المواضيع المطروقة الآن على الساحة واقترحت الكاتبة الفاضلة ان نناقشه بسبب صلتنا المباشرة بالغربيين واطلاعنا بشكل أكبر من غيرنا على تفاصيل حياتهم وأنماطها ....... طبعا هناك مواضيع كثيرة يجب أن نتحاور فيها لكن اعتقد هذا الموضوع ضمن اخطر المواضيع بسبب ما تشهده البلاد العربية من تفتح نحو الأسوء والعياذ بالله ....... حرية المرأة الغربية التي أصبحت بناتنا وأخواتنا مهما كبرن أو صغرن يقلدنها ويحذين حذوها ويعتبرن أنها مصدر الشياكة والاناقة ومركز الكون كله نريد أن نناقش وضع المراة العربية المزري التي وصلت إليه من خلال التعري واللبس الفاحش ومتابعة القنوات والبرامج الهابطة باسم الحرية وباسم التطلع والتفتح ...... هذه أشياء تفطر القلب ...... صحيح ان المرأة الغربية متحررة بلبسها ومشيها وذهابها وإيابها لكنها متعلمة ومتثقفة أيضا أما بناتنا للأسف الشديد إلا ما رحم ربي ..... اخذوا الحرية من أسوء أبوابها وتطلعوا إلى الغرب وأخذوا منه أسوء ما فيه ........ لا حول ولا قوة إلا بالله نريد أن نفهم فتياتنا وأخواتنا ان هذه الثقافات الغربية التي تُفرض علينا فرضا ثقافتين , وهما ثقافتي الجنس (( الفيديو كليب واللبس الماجن والفاحش والبرامج الهابطة ........ الخ )) وثقافة الإستهلاك (( التبذير وعدم الرضى بما هو متوفر داخل البيت .الخ )) هذه ثقافات تفرض على امتنا وتغزونا في عقر بيوتنا بواسطة الإعلام وهي ثقافة قد تناسب الغرب ولكنها لا تناسبنا ولا تناسب ديننا ولا تقاليدنا ولا موروثنا الإجتماعي ..... نريد ان نفهم الناس وبالاخص السيدات اللاتي أصبحن لا يعجبهن العجب . واصبحن يطلبن الطلاق بسبب انعدام القناعة لديهن ..... ونحاول أن نتكلم ونكتب ونبذل كل ما بوسعنا ...... ولعلنا نعرف أن سبب كون المغتربات متمسكات بدينهن اكثر من بنات البلاد (( وكلنا تكلمنا بذلك مرة في احد المواضيع )) بسبب اننا علمنا وعرفنا نعمة الإسلام والشريعة التي خصنا الله عزوجل بها ... أنا شخصيا عندما أذهب إلى مدرسة ولدي وأرى مدرِّسة ابني (( 23 سنة )) في غاية الجمال والرقة تعمل يوميا 14 ساعة حتى تحصل على مال تعيش منه الآن وتدخره لكبرها حيث لا ولد ولا زوج ولا ولا .......... الخ عندها احمد ربي وأشكره على نعمة (( وقرن في بيوتكن ...)) أنا في بيتي معززة مكرمة ياتيني مصروفي وما اشتهيه وما اتمناه ...... سبحان الله العظيم كيف اكرم الفتاة ونعمها عندما يسرلها كل شيء ووظفها بوظيفة تليق بمقامها وإمكانياتها وسلامتها ... وظيفة الامومة وجعلها من اعلى المراتب (( الجنة تحت اقدام الامهات )) وجعل لكل امراة متزوجة او غير متزوجة صغيرة او كبيرة وظيفة تناسب ظروفها وإمكانياتها ..... ربما معايشتنا للغربيات جعلتنا ندرك ان عندنا كنزا عظيما نريد الحفاظ عليه أما أخواتنا في البلاد العربية فهن لا يعرفن مساوىء هذه الحريات المزعومة ..ويظنن أنها الحياة الكريمة .... وربما دفعهن لذلك ظلم من الاهل بسبب جهل بالتعاليم الإلاهية أو سوء تطبيق لأحكام الشريعة التي تكرم المراة وتحفظ لها دينها وكرامتها ..... هو حديث طويل جدا اعذرنني كتبته على عجل وبدون تنظيم ولي عودة للموضوع بإذن الله تعالى
شكرا اخواتي لمشاركتكن القيمة في الموضوع ست الحسن - اوركيديا - أم بدر جزاكن الله خيرا...
ما لقيت في شي ينقال بعد هالكلام ولكن للاسف كتير من الغربيات بكوني احتكيت شوي معهن بيفكرو انو نحن المحرومين من الحرية حتى وحدة مفكرة انو نحن عنا المراة بيتزوج عليها زوجها وبيجبرها تتم معاه مو عرفانة انو رب العالمين عطانا حقوقنا وزيادة بدين الاسلام بصراحة انا بزعل عليهن لما شوف الوحدة عم تنحت ليل نهار لتامن لقمة عيشها مع اني بحب اشتغل احيانا بس من باب تعلم الاشياء الجديدة وكتير بيستغربو لما قلهن انو المراة مو مامورة تحط فرنك حتى وحدة قالت لجوزها وقدامي يلاا انت لازم تصير تصرف عليي قام قلتلها انو حبيبتي هاد بس بين المسلمين لانو الاسلام دين توازن متل ما عطاها هالحق اوجب عليها واجبات