البحــــاره
البحــــاره
موضوع راااااااااااااااااااائع بمعنى الكلمه

في انتظار المزيد
Iset
Iset
موضوع رائع.. يعطيك العافية

أعتقد أن أهم اسباب الخلافات الزوجية و المشاكل بين الأزواج هي قلة وعي كل طرف بما له و ما عليه وعدم وجود تصور مسبق عن ما تتطلبه الحياة الزوجية

بكلمات أخرى :
كل طرف يحلم أحلام وردية و ينتظر من الزواج أن يحققها له دون النظر بواقعية و لا النظر إلى الحقوق و الواجبات الشرعية
أمون الحنووون
الإهمال واللامبالاة

إذا كان الإهمال له مبرر كالزوج الذي يعمل فترتين خلال اليوم إو مسؤولية أهله ملقاة على عاتقه أيضا

أو الزوجة العاملة أو المرتبطة بأهل هم في حاجة ماسة لها

فالواجب هنا تقدير الظرف والتماس العذر وإعانة الآخر حتى يؤدي ماعليه

لكن لايستغلها الآخر و يجعل حجة دائمة في إهماله فلن تكون الوحيدة

اما إهمال الطرف الآخربدون مبرر والإنشغال عنه وعدم منحه فرصة خاصة للإهتمام به والتماس حاجاته

كالزوج الذي يقسم وقته بين الدوام والإستراحات .. والزوجة لاتلقى حيزا لها بينها

أو كالزوجة – وهذا المشهد يحدث كثيرا – التي تنشغل بابنائها وطول اليوم شغالة في البيت طبخ وغسيل <<< بدون تنظيم للوقت والأعمال

يدخل زوجها وهي مشغولة ويخرج وهي على هالحالة ، يبغى يجلس معاها شوي ويسولف وهي بسرعة أخلص لسه بأروح لصديقتي فلانة << طلعتلها شغلة ثانية

تعلل لنفسها بـ عاذرني وما راح يزعل .. أو مايهتم

أو يطلب أحدهما من الآخر إحضار شي معين وتجهيزه ، فلايبالي وإن شاء الله ،طيب ،بعد شوي أجهزها << بدون تنفيذ

طبعا ذلك يشعرالآخر بالنبذ و بفراغ كبير - وخاصة إذا لم يكن لديه مايشغله ويقضي وقته فيه - ويرى أن حياته لم تعد ذات فرق عن حياة العزوبية ..

ويحاول كل منهما البحث عن بديل ليشغل وقته فيه بعيدا عن الآخر ..


الإستبداد و فرد الأجنحة


وأخص الحديث هنا بالمرأة لأن صدوره منها أقبح من صدوره من الرجل ..

التي تحاول السيطرة في شتى الأمور وفرض رأيها بالعناد في ظل رجل ذو شخصية قوية

أو الهيمنة في ظل رجل ذو شخصية متسامحة أو ضعيفة

فتأمر و تنهى وتتمسك بقولها دوما ،، وترى أنها هي صاحبة الرأي السديد

وقد تكون غير راضية عن هذا السلوك لفقدها حقيقتها الأنثوية ألا أنها تظل مثابرة عليه ظنا بأن الحياة هكذا أفضل مادام هي من تملك زمامها و ( أحسن لي يكون خاتم باصبعي )

وأحيانا يمتد إظهار هذا السلوك خارج نطاق الأسرة << عشان تثبت للي حولها بأنها فعلا ملكة مطاعة في بيتها

وهي بذلك تحمل معولا تهدم به علاقتها الزوجية ،،

المرأة مصدر للعاطفة والحنان والاحتواء للرجل وتسلطها هي أو الرجل يفسد العلاقة ويسود البيت جو من التوتر والرغبة في الهروب منه ..



باقي ما خلصت..
أمون الحنووون
أولا معذرة عن تأخري بالرد والأخوات اللي راسلوني معكم حق تعتبون علي لكنها والله جاني ظرف مفاجيء

وماني قادرة أرد على رسائلكم عشان الرسائل عندي تستقبل وماترسل مدري وش السبب



الأخوات

أخت البتول العذراء

Cs

نفحة طيب

A M H B

قهوة حريم

ملهمتي

kteeer_nice

omhamza

إبريز

ذكرى الغرباء

البحــــاره




حياكن الله ،، وجزاكن الله خيرا ،، وبارك فيكن



maroha


حياك الله ، وأسأل الله العظيم أن يفرج همك ويسخر لك زوجك وأن يكتب لكما السعادة في الدارين


أبغى هدوء

هلافيك والله ،، شرفتي

جزاك الله خيرا على الإضافة ، وبالفعل الأغلبية صارت تأخذ الحسد مهربا لها من الواقع

إما خوفا من المواجهة –كما ذكرت

أو استمراء منهم للإزدواجية التي يعيشونها ( حل المشكلة واتخاذ خطوات جادة والعمل بها لكن بدون تعب وبذل أي جهد)

أما بالنسبة للمعاصي فإنها والله المعول الأكبر الذي يهدم الأسرة من مفرق رأسها إلى أخمص قدميها وسأذكر كلاما جميلا عن هذا الموضوع قرأته << ما أدري وين


إذا أردت أن تعشش التعاسة في بيتك، وتفرخ فاعصي الله !
إن المعاصي تهلك الدول وتزلزل الممالك..فلا تزلزلي بيتك بمعصية الله، ولا تكوني كفلانة عصت الله، فقالت- نادمة، باكية- بعد أن طلقها زوجها: جمعتنا الطاعة، وفرقتنا المعصية. يا أيتها المؤمنة : احفظي الله ؛ يحفظك، ويحفظ لك زوجك وبيتك . إن الطاعة تجمع القلوب، وتؤلف بينها، والمعصية تمزق القلوب، وتشتت شملها؛ ولذلك كانت إحدى الصالحات إذا وجدت من زوجها غلظة ونفرة؛ قالت: أستغفر الله .. ذلك بما كسبت يداي، ويعفو عن كثير
.

وأيضا


المعاصي والذنوب شؤم على البيوت، فهي تجلب الهموم والغموم وتنزع السعادة نزعا، قال بعض السلف: (إني لأعصى الله فأرى ذ لك في خلق دابتي وزوجتي)، وقال ابن القيم- رحمه الله-: (وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله)، والمعاصي في أوساط النساء كثيرة جداً منها: تأخير الصلاة، والغيبة والنميمة، والخروج إلى الألسواق متبرجة متعطرة، وغيرها كثير.


Iset

حياك الله ، وجزاك خيرا على إضافتك الرائعة
مدنيه555
مدنيه555
جزاك الله خيرا