الأنانية وهي الدافع الأكبر للسيطرة
حب الذات عندما يطغى على شخص ما ويحط على اللي حوله xxxxxومايشوف الإ نفسه ومصلحته بس
ومستحيل يتنازل عن أي شي من أجل الآخرين فإن الكل يتجنب العيش معه والإحتكاك به
فكيف إذا دبت في أحد الزوجين وأخذت تنخر في لب العلاقة بينهما والتي أساسها الشراكة والحب
الحب الذي يعرف دائما بالتضحية
فالأناني في الحياة الزوجية يقيس الأمور من أجل نفسه ولايقيم للآخر وحاجته وزنا
وحتى في الأمور التافهة يكون لأنانيته وجودا ..
مثلا
الزوج اللي يشوف من حقه الخروج مع أصدقائه وقضاء وقته والسفر معاهم أما زوجته فلا مالها
إلا البيت
صورة أخرى بسيطة
زوجة كل ما خرجت مع زوجها تطلب المكان الفلاني لأنه يعجبها والمطعم الفلاني لأن أكله يروق لها وووو
وكل شي على مزاجها بكل طلعة ، بدون ماتحسب إن لزوجها ذوق معين وأنه حتى هو يبغى يتمشى ويستمتع
أنانية أحد الزوجين تنفر الآخر منه وتأتي بنتائج سلبية وردة فعل قوية من الطرف الآخرعاجلة أم آجلة- فهو ليس مغفلا بقدر ماهو متغاضيا - فالحياة لاتطاق مع شخص يرى نفسه دون الآخرين
ســـــــــــوء الظن
أقصد به سوء الظن في سلوك الآخر لا الشك في الخيانة
إذا اعترى سلام العلاقة الزوجية فإنه حتما يهددها بالخطر فهو ينسف عرى التفاهم ويفجر الصراع
كالزوجة اللي تظن أن زوجها يستلم راتب أعلى من الراتب اللي قالها عليه وأنه يدخره لنفسه أو أنه يصرفه في أمور أخرى
أو سوء الظن وتفسير تصرفات الطرف الآخر خطأ وانه يتآمر عليه داخل نفسه وأنه يقصد أذيته وجرحه
فيبدأ الخلاف بينهما والنغز بالكلمات من خلال العبارات الخاملة << من تحت لتحت
فيزول الإحساس بالعزة والثقة في حبهما ويجعل الحياة في خطر داهم إذ أن الحياة الزوجية تتطلب من كلا الطرفين حماية الطرف الآخر ، وحالة سوء الظن تعني زوال هذا الجانب وانكشاف الواقع إذا صح التعبير .
الإستهزاء والنقد اللاذع
سواء كان استهزاء بالمظهر أو التصرف والإعابة لوظيفة الزوج أو شهادته أو مكانته الإجتماعية خاصة إذا كان مقطوع من شجرة
والإستعلاء على الطرف الآخر بما يملكه من جمال أو مال أو منصب
ثم أن الطامة الكبرى النقد الذي يكون جارحا كالسيوف بدون إحسان في إنتقاء الكلمة والأسلوب أوحتى الزمان وامكان ( أمام الآخرين مثلا ) عند التصرف عفويا بالخطأ ..
أو الأستهزاء بالأعمال ونقدها ( وش هالطبخ الماصخ ) و (مالقيت غير هذه في السوق عشان تجيبها لنا ، ماتعرف ؟؟؟ )
أو الإستهزاء بالآمال والطموحات التي بحاجة إلى المساندة والعون لتحقيقها .. واحتقارها وعدم تفهم حاجةالآخر لها
فليس معنى أنهما زوجين فأنه يحق لهما الإنتقاد وابداء مساوئ الآخر علنا و( التريقة عليها ) متى ماشائا وكيفما أرادا
فكل ذلك يولد الكراهية وشعور بالإحباط والكبت والشقاء وتثبيط للهمة وربما مشادات ومنازعات
كما أنه يولد ميولا للآخرين خاصة إذا كان يمتلك قدرات تستدعي إعجابهم به وتقديرهم لجهوده ، فيفتر الحب بينهما لأنه لم يحقق له شريكه طموحه ..
بقي القليل
حب الذات عندما يطغى على شخص ما ويحط على اللي حوله xxxxxومايشوف الإ نفسه ومصلحته بس
ومستحيل يتنازل عن أي شي من أجل الآخرين فإن الكل يتجنب العيش معه والإحتكاك به
فكيف إذا دبت في أحد الزوجين وأخذت تنخر في لب العلاقة بينهما والتي أساسها الشراكة والحب
الحب الذي يعرف دائما بالتضحية
فالأناني في الحياة الزوجية يقيس الأمور من أجل نفسه ولايقيم للآخر وحاجته وزنا
وحتى في الأمور التافهة يكون لأنانيته وجودا ..
مثلا
الزوج اللي يشوف من حقه الخروج مع أصدقائه وقضاء وقته والسفر معاهم أما زوجته فلا مالها
إلا البيت
صورة أخرى بسيطة
زوجة كل ما خرجت مع زوجها تطلب المكان الفلاني لأنه يعجبها والمطعم الفلاني لأن أكله يروق لها وووو
وكل شي على مزاجها بكل طلعة ، بدون ماتحسب إن لزوجها ذوق معين وأنه حتى هو يبغى يتمشى ويستمتع
أنانية أحد الزوجين تنفر الآخر منه وتأتي بنتائج سلبية وردة فعل قوية من الطرف الآخرعاجلة أم آجلة- فهو ليس مغفلا بقدر ماهو متغاضيا - فالحياة لاتطاق مع شخص يرى نفسه دون الآخرين
ســـــــــــوء الظن
أقصد به سوء الظن في سلوك الآخر لا الشك في الخيانة
إذا اعترى سلام العلاقة الزوجية فإنه حتما يهددها بالخطر فهو ينسف عرى التفاهم ويفجر الصراع
كالزوجة اللي تظن أن زوجها يستلم راتب أعلى من الراتب اللي قالها عليه وأنه يدخره لنفسه أو أنه يصرفه في أمور أخرى
أو سوء الظن وتفسير تصرفات الطرف الآخر خطأ وانه يتآمر عليه داخل نفسه وأنه يقصد أذيته وجرحه
فيبدأ الخلاف بينهما والنغز بالكلمات من خلال العبارات الخاملة << من تحت لتحت
فيزول الإحساس بالعزة والثقة في حبهما ويجعل الحياة في خطر داهم إذ أن الحياة الزوجية تتطلب من كلا الطرفين حماية الطرف الآخر ، وحالة سوء الظن تعني زوال هذا الجانب وانكشاف الواقع إذا صح التعبير .
الإستهزاء والنقد اللاذع
سواء كان استهزاء بالمظهر أو التصرف والإعابة لوظيفة الزوج أو شهادته أو مكانته الإجتماعية خاصة إذا كان مقطوع من شجرة
والإستعلاء على الطرف الآخر بما يملكه من جمال أو مال أو منصب
ثم أن الطامة الكبرى النقد الذي يكون جارحا كالسيوف بدون إحسان في إنتقاء الكلمة والأسلوب أوحتى الزمان وامكان ( أمام الآخرين مثلا ) عند التصرف عفويا بالخطأ ..
أو الأستهزاء بالأعمال ونقدها ( وش هالطبخ الماصخ ) و (مالقيت غير هذه في السوق عشان تجيبها لنا ، ماتعرف ؟؟؟ )
أو الإستهزاء بالآمال والطموحات التي بحاجة إلى المساندة والعون لتحقيقها .. واحتقارها وعدم تفهم حاجةالآخر لها
فليس معنى أنهما زوجين فأنه يحق لهما الإنتقاد وابداء مساوئ الآخر علنا و( التريقة عليها ) متى ماشائا وكيفما أرادا
فكل ذلك يولد الكراهية وشعور بالإحباط والكبت والشقاء وتثبيط للهمة وربما مشادات ومنازعات
كما أنه يولد ميولا للآخرين خاصة إذا كان يمتلك قدرات تستدعي إعجابهم به وتقديرهم لجهوده ، فيفتر الحب بينهما لأنه لم يحقق له شريكه طموحه ..
بقي القليل
جزاك الله خير وانا عن تجربةاقول انادائما احاول حل مشكلة اول باول لكن في مواقف كثيره لايريد مناقشتهاخاصة في النصيحةفي الله اوحقوق الواجبه عليه فا ما ان يقول مارديه ولا تسمعين الكلام ان يقول اب شاء الله ان شاء الله علشان يصكر لاموضوع في انادر تلقي نتيجة ايجا بية اكثر لالشياء شوفي واصبري-واصبري واصبري ؟؟؟؟؟
الصفحة الأخيرة
وبارك الله فيك