السلام عليكم
اخباااركم حبيباتي?!
انا عندي مشكله وقررت اني بحلها بالدعاء وسوره البقره
وأيقنت انها بتنحل بإذن الله
وجتني الدورره امس وأمس مادعيت ولا قريت سوره البقره
لانه كنت ابي ابتدي بقياام الليلل لاني ادعي دايم " بين الأذان والاقامه المغرب"
وقيام الليلل احسن بكثير بس جاني الدوره وانقهرت
سؤالي عاادي اقوم الليل وادعي ربي واقرا سوره البقره
وهل يستجاب دعائي وكأني طااهره ?!
او مايستجاب لاني ماني طاهر
ملااحظه: اقرأ سوره البقره من القرآن ولأبسه قفاز
هل يستجاب دعائي وكأني طاهره واذا لا وش تسوووي?!
انتظركم وماراح انسااكم من الدعاء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
قاروره معفوطه
•
اسوي*
حبيبتي مارسي نظامك كأنك طاهرة وسوي كل شي ماعدا الصلاة طبعا
لان ربي قريب يسمعنا في كل حين وكل وقت ولو ماعليك كلافة ياغالية
اضيفي الي برنامج دعائك الاشياء التالية
1\كثرة الاستغفار
2\الصدقة
3\الصلاة على الحبيب
4\لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
5\حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون
والاهم من كل هذا احسني الظن بالله ولاتخلي مجال للشيطان يردك عن الدعاء
ولو احتجتي شيء انا موجودة كلميني خاص واي مساعدة انا بالخدمة ياغالية
دعواتك ربي يرضى عني ويجعل همي الاخرة ويسترني بستره الذي لاينكشف ويجمعني بزوجي على خير عاجلا غير اجلا يارب
لان ربي قريب يسمعنا في كل حين وكل وقت ولو ماعليك كلافة ياغالية
اضيفي الي برنامج دعائك الاشياء التالية
1\كثرة الاستغفار
2\الصدقة
3\الصلاة على الحبيب
4\لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
5\حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون
والاهم من كل هذا احسني الظن بالله ولاتخلي مجال للشيطان يردك عن الدعاء
ولو احتجتي شيء انا موجودة كلميني خاص واي مساعدة انا بالخدمة ياغالية
دعواتك ربي يرضى عني ويجعل همي الاخرة ويسترني بستره الذي لاينكشف ويجمعني بزوجي على خير عاجلا غير اجلا يارب
*هبة
•
قال الله تعالى ادعونى استجب لكم ادعى وان شاء الله يستجاب لك على اى حال
هل يجوز قيام الليل بالدعاء في جوف الليل وأنا حائض؟ وهل يقبل الدعاء؟
الفتوى:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:فلا مانع من ذلك، وفيه الأجر إن خلصت النية، ويجوز للحائض قراءة الأذكار والصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، والتسبيح باتفاق الفقهاء،والله تعالى أعلم.
هل يجوز قيام الليل بالدعاء في جوف الليل وأنا حائض؟ وهل يقبل الدعاء؟
الفتوى:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:فلا مانع من ذلك، وفيه الأجر إن خلصت النية، ويجوز للحائض قراءة الأذكار والصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، والتسبيح باتفاق الفقهاء،والله تعالى أعلم.
*هبة
•
يجوز أن أقوم الثلث الأخير من اليل في أيام الدورة الشهرية أو بدون أيام الدورة الشهرية وبعد التسبيح أدعو الله سبحانه وتعالى وقالوا لي الناس لا يجوز لأن الثلث الأخير من الليل للصلاة فقط ( أنا أقوم قيام الليل الساعة 12 بتوقيت الإمارات وأدعو الله في الثلث الأخير من اليل) وشكرا وجزاكم الله خيرا
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالثلث الأخير من الليل هو وقت النزول الإلهي إلى السماء الدنيا، فيشرع في هذا الوقت الصلاة، وليس الأمر مقتصرا على الصلاة فحسب، بل يشرع الدعاء والاستغفار، والذكر، كما قال صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له. رواه البخاري ومسلم.
فلا حرج أن تقوم المرأة الثلث الأخير من الليل لتدعو الله عز وجل وتذكره وتسبحه، ولها أن تقرأ القرآن عن ظهر قلب ولو كانت حائضا، على الراجح من أقوال أهل العلم، وإنما تمنع الحائض من الصلاة ومس المصحف والطواف بالبيت ودخول المسجد.
ومما يدل على جواز الذكر والدعاء للحائض قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة لما حاضت وهي محرمة بالحج في حجة الوداع: افعلي ما يفعل الحاج غير أن لا تطوفي بالبيت حتى تطهري. رواه البخاري ومسلم. ومن المعلوم أن الحاج يقوم بكثير من الأذكار مثل التلبية ومثل الذكر والدعاء في عرفة، والذكر في أيام منى، والدعاء بعد رمي الجمار، والذكر والدعاء في المشعر الحرام، قال الله تعالى:
فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ] (البقرة: 198) إلى قوله: (البقرة: 203).وأما قراءة القرآن للحائض فسبق حكمها في الفتاوى التالية: 6592، 2845، 2982.والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=50211
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالثلث الأخير من الليل هو وقت النزول الإلهي إلى السماء الدنيا، فيشرع في هذا الوقت الصلاة، وليس الأمر مقتصرا على الصلاة فحسب، بل يشرع الدعاء والاستغفار، والذكر، كما قال صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له. رواه البخاري ومسلم.
فلا حرج أن تقوم المرأة الثلث الأخير من الليل لتدعو الله عز وجل وتذكره وتسبحه، ولها أن تقرأ القرآن عن ظهر قلب ولو كانت حائضا، على الراجح من أقوال أهل العلم، وإنما تمنع الحائض من الصلاة ومس المصحف والطواف بالبيت ودخول المسجد.
ومما يدل على جواز الذكر والدعاء للحائض قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة لما حاضت وهي محرمة بالحج في حجة الوداع: افعلي ما يفعل الحاج غير أن لا تطوفي بالبيت حتى تطهري. رواه البخاري ومسلم. ومن المعلوم أن الحاج يقوم بكثير من الأذكار مثل التلبية ومثل الذكر والدعاء في عرفة، والذكر في أيام منى، والدعاء بعد رمي الجمار، والذكر والدعاء في المشعر الحرام، قال الله تعالى:
فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ] (البقرة: 198) إلى قوله: (البقرة: 203).وأما قراءة القرآن للحائض فسبق حكمها في الفتاوى التالية: 6592، 2845، 2982.والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=50211
*هبة
•
هل يجوز للفتاة وهي في فترة الحيض الدعاء ( أن ترفع يدها وتطلب شيئا من الله عز وجل )؟ وهل يمكن أن يستجاب لها؟ أعلم أن الله قادر على كل شيء ولكن هل يمكنها القيام بذلك؟
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( ليس شيء أكرم على الله من الدعاء ) رواه الترمذي، وهذه العبادة الجليلة لا يوفق إليها إلا من شرح الله صدره وأراد به الخير الكامل والفضل التام، فإن الدعاء هو العبادة كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في سنن الترمذي وغيره.
وأما عن سؤالك فالجواب: نعم يجوز للفتاة أن تدعو الله تبارك وتعالى في وقت حيضها وفي أي وقت تريد، فإن الدعاء من العبادات التي لا تحتاج إلى طهارة صغرى أو كبرى ( الوضوء أو الغسل )؛ لأن الدعاء من جملة ذكر الله تعالى، ويشرع ذكر الله على أي حال تكون عليه الفتاة من حيض أو جنابة من احتلام مثلاً ونحو ذلك.
والمقصود أن دعاءك في حال الحيض مشروع وحسن ولا كراهة فيه، ومتى ما دعوت الله تعالى ورجوته في أي حال من الأحوال فإننا نرجو من الله تعالى أن يجيب دعاءك، فليس الحيض مانعًا من إجابة الدعاء بإجماع الأمة.
ومما يفيدك في هذا المعنى أن تعلمي أنه يجوز لك أن ترقي نفسك في حال حيضك بالآيات والسور التي تستخدم للرقية كآية الكرسي والمعوذتين والفاتحة والإخلاص ونحوها، بل إن أظهر الأقوال وأصوبها أن للحائض أن تقرأ القرآن في حال حيضها ولا يحرم عليها ذلك، وهذا هو الأقوى دليلاً وما ورد في النهي عن ذلك لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيجوز لك أن تقرئي القرآن عن ظهر قلب (من ذاكرتك) وإذا كنت تتعلمين أحكام التجويد مثلاً أو تحفظين شيئًا من القرآن فتحتاجين إلى مراجعته فيجوز لك لمس الأجزاء القرآنية لكي تتعلمي وتحفظي منها بلا كراهة، وأما لمسها لأجل التلاوة التي يقصد بها التعبد فلا يصح ذلك.
وأما لمس المصحف في حال الحيض فممنوع إن كان بغير حائل بينك وبينه، فإن لامس المصحف مع وجود الحائل كقطعة قماش أو مع لبس القفاز فقد اختلف أهل العلم في ذلك – عليهم جميعًا رحمة الله تعالى -.
الشبكة الاسلامية..
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( ليس شيء أكرم على الله من الدعاء ) رواه الترمذي، وهذه العبادة الجليلة لا يوفق إليها إلا من شرح الله صدره وأراد به الخير الكامل والفضل التام، فإن الدعاء هو العبادة كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في سنن الترمذي وغيره.
وأما عن سؤالك فالجواب: نعم يجوز للفتاة أن تدعو الله تبارك وتعالى في وقت حيضها وفي أي وقت تريد، فإن الدعاء من العبادات التي لا تحتاج إلى طهارة صغرى أو كبرى ( الوضوء أو الغسل )؛ لأن الدعاء من جملة ذكر الله تعالى، ويشرع ذكر الله على أي حال تكون عليه الفتاة من حيض أو جنابة من احتلام مثلاً ونحو ذلك.
والمقصود أن دعاءك في حال الحيض مشروع وحسن ولا كراهة فيه، ومتى ما دعوت الله تعالى ورجوته في أي حال من الأحوال فإننا نرجو من الله تعالى أن يجيب دعاءك، فليس الحيض مانعًا من إجابة الدعاء بإجماع الأمة.
ومما يفيدك في هذا المعنى أن تعلمي أنه يجوز لك أن ترقي نفسك في حال حيضك بالآيات والسور التي تستخدم للرقية كآية الكرسي والمعوذتين والفاتحة والإخلاص ونحوها، بل إن أظهر الأقوال وأصوبها أن للحائض أن تقرأ القرآن في حال حيضها ولا يحرم عليها ذلك، وهذا هو الأقوى دليلاً وما ورد في النهي عن ذلك لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيجوز لك أن تقرئي القرآن عن ظهر قلب (من ذاكرتك) وإذا كنت تتعلمين أحكام التجويد مثلاً أو تحفظين شيئًا من القرآن فتحتاجين إلى مراجعته فيجوز لك لمس الأجزاء القرآنية لكي تتعلمي وتحفظي منها بلا كراهة، وأما لمسها لأجل التلاوة التي يقصد بها التعبد فلا يصح ذلك.
وأما لمس المصحف في حال الحيض فممنوع إن كان بغير حائل بينك وبينه، فإن لامس المصحف مع وجود الحائل كقطعة قماش أو مع لبس القفاز فقد اختلف أهل العلم في ذلك – عليهم جميعًا رحمة الله تعالى -.
الشبكة الاسلامية..
الصفحة الأخيرة