المحامية نون
•
السلام عليكم ...مراجعة سور الطلاق ....التحريم ...لقمان
السلام عليكم
الورد اليوم من الختمةالجديدة الجزء ٦ و٧
مراجعة الجاثية ومحمد والقسم الأول من الأحزاب
والجزء ١ وورقتين من الجزء٢ مع حفظ نصف وجه
الورد اليوم من الختمةالجديدة الجزء ٦ و٧
مراجعة الجاثية ومحمد والقسم الأول من الأحزاب
والجزء ١ وورقتين من الجزء٢ مع حفظ نصف وجه
اللغة شهود محدود بما يطيقه الحس،
والروح غيب فسيح متراحب لا يتناهى المعنى فيه،
وهذا سر من أسرار البيان:
أن الرجلين يسمعان الكلمة الواحدة، وأحدهما ينفذ منها إلى غيب مستور، ويسري بروحه في ظلال الكلمة فلا ينتهي الأمر حتى يصل إلى معاينة المعنى ماثلا أمام عينيه،
فيقطع فيما يراه غيره ظنا، ويستبد به اليقين فيقسم فيما يقف الآخر بين يديه متلددا حائرا!
ولقد يحسب المرء مسألة من مسائل العلم هينة صغيرة، لا تستعجم على البيان، وإنها لكبيرة متوالدة متنامية في نفسٍ أخرى نفذت من وراء الحرف، واقتعدت الكلمة، ولقفت المعنى ساخنا حيًّا، حتى إذا ما أرادت البيان عنه أسرها اللفظ، وحاصرتها قيود اللغة، وآصار العلائق والوشائج بين الكلمات، فيبقى الأمر متكلما في الروح بمعانيه، لا يؤازره لسان ببيان ولا حرف بتعبير! وهذا الذوق آية من آيات الله، في تلقي العلم وصيد معانيه الهاربة
والروح غيب فسيح متراحب لا يتناهى المعنى فيه،
وهذا سر من أسرار البيان:
أن الرجلين يسمعان الكلمة الواحدة، وأحدهما ينفذ منها إلى غيب مستور، ويسري بروحه في ظلال الكلمة فلا ينتهي الأمر حتى يصل إلى معاينة المعنى ماثلا أمام عينيه،
فيقطع فيما يراه غيره ظنا، ويستبد به اليقين فيقسم فيما يقف الآخر بين يديه متلددا حائرا!
ولقد يحسب المرء مسألة من مسائل العلم هينة صغيرة، لا تستعجم على البيان، وإنها لكبيرة متوالدة متنامية في نفسٍ أخرى نفذت من وراء الحرف، واقتعدت الكلمة، ولقفت المعنى ساخنا حيًّا، حتى إذا ما أرادت البيان عنه أسرها اللفظ، وحاصرتها قيود اللغة، وآصار العلائق والوشائج بين الكلمات، فيبقى الأمر متكلما في الروح بمعانيه، لا يؤازره لسان ببيان ولا حرف بتعبير! وهذا الذوق آية من آيات الله، في تلقي العلم وصيد معانيه الهاربة
الورداليوم الجزء ٨ و٩ من الختمة الجديدة
ومراجعة الجزء ١
وورقتين من الجزء ٢ والاستمرار في الحفظ
ومراجعة الجزء ١
وورقتين من الجزء ٢ والاستمرار في الحفظ
الصفحة الأخيرة