فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
ما أحوجنا إلى افتقار الشافعي عند الاحتضار حين هتف قائلا:
فلولاك لم ينجُ من إبليس عابدٌ..
وكيف وقد أغوى صفِيّك آدما؟
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
من حِكَم الابتلاء: معرفة قدر الصبر،
ومن ثمّ قدر الإيمان،
وإبراز أهل الفضل، وعقد السباق بين أهل الجنة:
أيهم أعظم صبرا، ومن ثَمَّ أرفع قدرا
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الورالجزء ١٠
مراجعة الجزء ١ واستمرار الحفظ بالجزء ٢
مراجعة الحديد والفرقان
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ