عائشة 🍒
عائشة 🍒
احب تعاملها مع بناتها
روح حرة*
روح حرة*
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الحكومه داعمه لكل شخص ما يخالف الانظمه والقوانين
وهند مش هربانه ولا لاجئة
هند اختارت الهجرة وهذا حق من حقوقها
انها تعيش في البلد اللي تناسبها
اما طريقة حياتها فأتحفظ ع الكلام عنها لان رأي ما حيعجب الاغلبية
ليلة من الليالي
ليلة من الليالي
لو لاحظنا كيف أن كاميرات «الواقع» كانت معهن وترصد تفاصيلهن اليومية من بداية التجربة لليوم، وكيف استطعن التحول في خلال أقل من سنتين إلى الغنى، أمر غريب أليس كذلك، لكن الهدف كان أبعد من ذلك بكثير، حياة مرفهة وباذخة جدا لا يستطيع أن يعيش تفاصيلها نجوم هوليوود، ولا أصحاب الياقات البيضاء في سوق وول ستريت للأسهم. لقد كان انتقاء تلكم السيدات والفتيات محدودا، إلا أنه واضح ومقصود، إذ يسوّقن عبر آلة «بروبغندا» كبيرة، صنعت منهن نجوما، فالقصور والشقق الفارهة، واللبس المكلف والسيارات، والمقاهي والمطاعم والأسواق والتفاصيل الثرية، هي فيلم تلفزيوني موجه لفتاة سعودية تعتقد أن تلك هي الحقيقة، بينما الواقع غير ذلك بكثير. وبالرغم من أن الجميع يعلم أن التحول إلى الثراء والغنى في اقتصاد معقد ومؤسس في الغرب ليس بالسهولة التي يتوقعها الكثير، لكلفته والإمكانات العلمية والعملية التي يتطلبها، إضافة إلى أن الحصول على الأموال مربوط بضرائب مرهقة تلتهم معظم الدخل، والوصول إليها يحتاج فترة زمنية طويلة وليست بضعة أشهر من الوصول إلى مطار نيويورك في أمريكا. اليوم يتم تصدير فتيات صغيرات السن، ومطلقات وأمهات هاربات لتنويع النماذج، لاختراق الطبقات الاجتماعية السعودية، ولعل من حسن الصدف أن جائحة كورونا أوقفت مخطط التهريب، لكن الهدف النهائي ما زال قائما. من الملفت أن الفتيات المهاجرات أو الهاربات من السعودية، لم ينقطعن عن التواصل الاجتماعي والمالي مع جذورهن في المملكة، فكيف يستقيم أن تهرب من مكان ولا تنفصل عنه، مؤمنا أنه الحبل السري لبقائك حيا. التوليفة الجديدة للفتاة الهاربة الناجحة، بناء شهرة تعتمد على الرقص وبيع الجسد عبر وسائل التواصل، كما تقتضي ألا تصطدم مع مسلمات وطنية، ولا تدخل في جدال سياسي أو ديني مع المجتمع، ولكن لا مانع من التمرير الناعم لقضايا اجتماعية، مثلا: سباحة مختلطة بين الفتيات والشباب، قضايا المثليين، الحياة المشتركة مع رجل دون علاقة زواج... إلخ. إذن القضية في نهاية الأمر، ليست اضطهادا أسريا، ولا حقوقا مدنية واجتماعية - كما يدعين - فكلها متحققة في المملكة، لكن في الأمر خدعة كبرى بقصد تقديم نماذج جديدة تجلب مزيدا من الهاربات، وإقناعهن أن بالإمكان تحقيق النجاح والثراء عبر اللجوء إلى الغرب. هناك أهداف أخرى لتمرير أجندات يسارية وقيم غربية، فهند القحطاني الهاربة إلى أمريكا على سبيل المثال، قالت في فيديو شهير لها إنها لا تعارض (المثليين) وتتبنى قضيتهم وتدعمهم، وسيدة أخرى تكسر كل الأعراف وتعيش مع صديق في شقتها وتبرز تفاصيلها الحميمة، إن كسر التابوهات هو جزء من مخطط أوسع، جرى إعداده ويتم تنفيذه لتهشيم المجتمع وقيمه من الداخل، وإعداد «جيش» من الهاربات في أوروبا وأمريكا وكندا لاستخدامهن في أهداف سياسية ربما لم يحن وقتها لليوم.
لو لاحظنا كيف أن كاميرات «الواقع» كانت معهن وترصد تفاصيلهن اليومية من بداية التجربة لليوم، وكيف...
😞😞😞😞😞😞😞
كلام خطير
🇸🇦السعوديه🇸🇦
لو لاحظنا كيف أن كاميرات «الواقع» كانت معهن وترصد تفاصيلهن اليومية من بداية التجربة لليوم، وكيف استطعن التحول في خلال أقل من سنتين إلى الغنى، أمر غريب أليس كذلك، لكن الهدف كان أبعد من ذلك بكثير، حياة مرفهة وباذخة جدا لا يستطيع أن يعيش تفاصيلها نجوم هوليوود، ولا أصحاب الياقات البيضاء في سوق وول ستريت للأسهم. لقد كان انتقاء تلكم السيدات والفتيات محدودا، إلا أنه واضح ومقصود، إذ يسوّقن عبر آلة «بروبغندا» كبيرة، صنعت منهن نجوما، فالقصور والشقق الفارهة، واللبس المكلف والسيارات، والمقاهي والمطاعم والأسواق والتفاصيل الثرية، هي فيلم تلفزيوني موجه لفتاة سعودية تعتقد أن تلك هي الحقيقة، بينما الواقع غير ذلك بكثير. وبالرغم من أن الجميع يعلم أن التحول إلى الثراء والغنى في اقتصاد معقد ومؤسس في الغرب ليس بالسهولة التي يتوقعها الكثير، لكلفته والإمكانات العلمية والعملية التي يتطلبها، إضافة إلى أن الحصول على الأموال مربوط بضرائب مرهقة تلتهم معظم الدخل، والوصول إليها يحتاج فترة زمنية طويلة وليست بضعة أشهر من الوصول إلى مطار نيويورك في أمريكا. اليوم يتم تصدير فتيات صغيرات السن، ومطلقات وأمهات هاربات لتنويع النماذج، لاختراق الطبقات الاجتماعية السعودية، ولعل من حسن الصدف أن جائحة كورونا أوقفت مخطط التهريب، لكن الهدف النهائي ما زال قائما. من الملفت أن الفتيات المهاجرات أو الهاربات من السعودية، لم ينقطعن عن التواصل الاجتماعي والمالي مع جذورهن في المملكة، فكيف يستقيم أن تهرب من مكان ولا تنفصل عنه، مؤمنا أنه الحبل السري لبقائك حيا. التوليفة الجديدة للفتاة الهاربة الناجحة، بناء شهرة تعتمد على الرقص وبيع الجسد عبر وسائل التواصل، كما تقتضي ألا تصطدم مع مسلمات وطنية، ولا تدخل في جدال سياسي أو ديني مع المجتمع، ولكن لا مانع من التمرير الناعم لقضايا اجتماعية، مثلا: سباحة مختلطة بين الفتيات والشباب، قضايا المثليين، الحياة المشتركة مع رجل دون علاقة زواج... إلخ. إذن القضية في نهاية الأمر، ليست اضطهادا أسريا، ولا حقوقا مدنية واجتماعية - كما يدعين - فكلها متحققة في المملكة، لكن في الأمر خدعة كبرى بقصد تقديم نماذج جديدة تجلب مزيدا من الهاربات، وإقناعهن أن بالإمكان تحقيق النجاح والثراء عبر اللجوء إلى الغرب. هناك أهداف أخرى لتمرير أجندات يسارية وقيم غربية، فهند القحطاني الهاربة إلى أمريكا على سبيل المثال، قالت في فيديو شهير لها إنها لا تعارض (المثليين) وتتبنى قضيتهم وتدعمهم، وسيدة أخرى تكسر كل الأعراف وتعيش مع صديق في شقتها وتبرز تفاصيلها الحميمة، إن كسر التابوهات هو جزء من مخطط أوسع، جرى إعداده ويتم تنفيذه لتهشيم المجتمع وقيمه من الداخل، وإعداد «جيش» من الهاربات في أوروبا وأمريكا وكندا لاستخدامهن في أهداف سياسية ربما لم يحن وقتها لليوم.
لو لاحظنا كيف أن كاميرات «الواقع» كانت معهن وترصد تفاصيلهن اليومية من بداية التجربة لليوم، وكيف...
مع اني ضد تصرف الهاربات .. لكن محمد الساعد هنا في إعتقادي بالغ في رسم سيناريو الهاربات.
اطلال الصبا
اطلال الصبا
تعجبني لاقامت تهاوش يطلع الحكي الجنوبي صدق وش عليش وانا فداش(: