ياسمينة واحة الأدب...
صهيل حرفكِ الباسق داعب أفكارنا قبل أرواحنا...
وصهر سمة الملل القابعة في زوايا روتيننا ....
فأصبحنا ننتظر سردكِ القصصي بذهن متعطش
لفصول واقع مؤلم يجتاح عقولنا الضعيفة..!
-غاليتي-
في كل زمان ومكان أنتِ مبدعة...
لاحرمنا الله من نقاء قلمكِ..!
حماكِ المولى!!
الصفحة الأخيرة
وشكراً لمرورك العذب