المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
لصديقاتي اللاتي ليس عندهن الart وأفكر بأعمال ايجابية اكثر بإذن الله
لكن ما يعيقني (ولا ادري الحق معي أم علي ؟؟ صغر سن أولادي فهم دون الثانية وهم بحاجة إلى متابعة وعناية 24 ساعة على 24 ساعة ......
ولكن أسأل الله عزوجل أن يلهمني ويلهمكم الهمة والنشاط والتطبيق
اللهم يثبتك على مايحب ويرضى وفيه صالح لك
الله يحفظهم وينشئهم في طاعته ويخليكم لبعض " أمـين"
متفائلة2
•
شام
•
مرة أخرى
جزاك المولى كل خير على دعائك الصالح الطيب ....
والحق أنك متابعة لكتاباتي جيدا .......!!!!!! :o
بارك الله فيك
جزاك المولى كل خير على دعائك الصالح الطيب ....
والحق أنك متابعة لكتاباتي جيدا .......!!!!!! :o
بارك الله فيك
أختي الغالية شام ...............
بوركت على هذا الموضوع الشيق والمفيد كما أرجو أن نتبادل فيه الأفكار لصناعة جيل مسلم في المغترب وما أدراك كيف هو بعض شباب وبنات المغترب الان
فأنا من المتتبعين لحلقات الاستاذ عمرو خالد ( الله يحميه )
وحاولت أن أفكر في عمل أستطيع أن أشارك به لصناعة الحياة وقررت أن أجلب عدد من الاطفال لتعليمهم مع أولادي اللغة العربية والقرأن (لوجه الله )
وعندما خرجت البارحة ل park المدرسة من أجل أن يلعب أولادي وإذ بي أجتمع بإنسانة رائعة صاحبة ظروف صعبة جدا ( الله يفرج همها ) وأعلمتني أنها تعطي دروس لللغة العربية مقابل أجر بسيط تساعد فيه ظروفها وإعالة أولادها
وهذا مما اضطرني أن أبتعد عن المشروع الذي استعددت له وقلت في نفسي هي أحق مني
ولذلك أحاول التفكير بالمساعدة على قدر المستطاع
وأحاول متابعة أولادي في إتقان اللغة العربية كتابه وقراءة وتحفيظهم القرأن وأظن أن ذلك ليس بالعمل البسيط
لأنهم أولا وأخرا مسؤولون مني وسوف أسأل عنهم يوم القيامة
وأحاول أن أبعث فيهم روح الدعوة فمنذ فترة كان لإبنتي حصة كاملة خصصتها لها الانسة لتشرح فيها ابنتي عن الاسلام وبحمد الله وفقت بالاجابة عن أسئلة كثيرة تعرضت لها (عمرها 13) وكانت قد أخذت لهم سجادة الصلاة لتشرح عن صلاتنا وكيفيتها وعن رسولنا الكريم (ص) وفي نهاية الحصة تلقت منهم التصفيق الحار ولقبت بالداعية الصغيرة
وكم كانت فرحتها كبيرة عند عودتها للبيت وهي تصف لي ما حصل معها وكم كانت فرحتي بها أكبر وحضنتها وقبلتها
وأدعو الله أن ينصر الاسلام والمسلمين لانها مسؤولية كبيرة جدا سوف نحاسب عليها يوم القيامة .
هذا ما حدث معي وأملي من الله أن يمن على بالرضى والقبول.
بوركت على هذا الموضوع الشيق والمفيد كما أرجو أن نتبادل فيه الأفكار لصناعة جيل مسلم في المغترب وما أدراك كيف هو بعض شباب وبنات المغترب الان
فأنا من المتتبعين لحلقات الاستاذ عمرو خالد ( الله يحميه )
وحاولت أن أفكر في عمل أستطيع أن أشارك به لصناعة الحياة وقررت أن أجلب عدد من الاطفال لتعليمهم مع أولادي اللغة العربية والقرأن (لوجه الله )
وعندما خرجت البارحة ل park المدرسة من أجل أن يلعب أولادي وإذ بي أجتمع بإنسانة رائعة صاحبة ظروف صعبة جدا ( الله يفرج همها ) وأعلمتني أنها تعطي دروس لللغة العربية مقابل أجر بسيط تساعد فيه ظروفها وإعالة أولادها
وهذا مما اضطرني أن أبتعد عن المشروع الذي استعددت له وقلت في نفسي هي أحق مني
ولذلك أحاول التفكير بالمساعدة على قدر المستطاع
وأحاول متابعة أولادي في إتقان اللغة العربية كتابه وقراءة وتحفيظهم القرأن وأظن أن ذلك ليس بالعمل البسيط
لأنهم أولا وأخرا مسؤولون مني وسوف أسأل عنهم يوم القيامة
وأحاول أن أبعث فيهم روح الدعوة فمنذ فترة كان لإبنتي حصة كاملة خصصتها لها الانسة لتشرح فيها ابنتي عن الاسلام وبحمد الله وفقت بالاجابة عن أسئلة كثيرة تعرضت لها (عمرها 13) وكانت قد أخذت لهم سجادة الصلاة لتشرح عن صلاتنا وكيفيتها وعن رسولنا الكريم (ص) وفي نهاية الحصة تلقت منهم التصفيق الحار ولقبت بالداعية الصغيرة
وكم كانت فرحتها كبيرة عند عودتها للبيت وهي تصف لي ما حصل معها وكم كانت فرحتي بها أكبر وحضنتها وقبلتها
وأدعو الله أن ينصر الاسلام والمسلمين لانها مسؤولية كبيرة جدا سوف نحاسب عليها يوم القيامة .
هذا ما حدث معي وأملي من الله أن يمن على بالرضى والقبول.
شام
•
ماشاء الله لا قوة إلا بالله
هنأك الله بابنتك وجعلها وإخوتها قرة عين لك وللمصطفى - صلى الله عليه وسلم -
حقيقة كم كنت اتمنى لو أني في بلاد عربية فأستطيع أن أعمل الكثير
ولكن للأسف
هنا في الغربة العمل ربما محدود وخاصة لمن ظروفها صعبة
فأولادي صغار جدا ولا أستطيع الخروج كثيرا ول اأرى صديقاتي إلا من حين وحين ....
ولكني فكرت ان أعمل كل ما بوسعي عمله داخل بيتي ومن خلال الإنترنت
فمثلا بما انني مشرفة ومسؤولة على قسم المشكلات ففكرت أن أتقن إجاباتي وأجتهد في الحلول المطلوبة لكل أنواع المشكلات
وأن أكون إيجابية في كل المواضيع
وايضا أحاول تطبيق المشروع الأسبوعي كما يطلبه الأستاذ عمرو فمثلا حلقة الجدية أقوم بتطبيق مشروعها وبصدد بعث الرسائل المعترضة أما حلقة التدخين فلا اعلم كيف أطبق مشروعها ....فليس حولي من يدخن وأمريكا أصلا ممنوع فيها التدخين ....
أما حلقات القرآن وتعليم اللغة العربية فهو المجال الأوسع هنا والاهم كما أراه لان العرب هنا بحاجة ماسة للعربية ولقراءة القرآن
لماذا عزيزتي دمشق لا تقومي بتعليم وتقريء القرآن لمن تعرفينهم ولو كانوا صغارا
وسيكون لك بكل حرف حسنة
وأنا أتمنى ان أفعل ذلك لكني لا أستيطع حاليا ......
ورجائي من الله عزوجل أن يكتب لنا الهمة والإخلاص وأن يحفظ الأستاذ عمرو من كل سوء ويكثر من امثاله
وأنا لا أرى اليوم في هذا اليوم الكئيب الذي رأينا وعشنا فيه لحظات مرة وحزينة من قتل الدكتور الرنتيسي
والله إن القلب ليعتصر ألما لمرارة ما يجري ولقعود المسلمين كلهم مترفجون لا يقدرون على عمل شيء ...
والحل الوحيد هو نصر الله عزوجل ....فليس بعد ذلك من وسيلة للنصر سوى جنود من عند الله وفتح قريب
ولكن هل ينزل النصر على من كثر فسادهم وقلت امانتهم
علينا أن نصلح امتنا وانفسنا أولا حتى نستحق أن ينزل علينا نصر الله
وهذا ما يفعله الأستاذ عمرو حيث أنه يحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الشباب والرجال لتوجيههم إلى ما فيه صلاح الأمة ونجاحها ونصرها .....
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هنأك الله بابنتك وجعلها وإخوتها قرة عين لك وللمصطفى - صلى الله عليه وسلم -
حقيقة كم كنت اتمنى لو أني في بلاد عربية فأستطيع أن أعمل الكثير
ولكن للأسف
هنا في الغربة العمل ربما محدود وخاصة لمن ظروفها صعبة
فأولادي صغار جدا ولا أستطيع الخروج كثيرا ول اأرى صديقاتي إلا من حين وحين ....
ولكني فكرت ان أعمل كل ما بوسعي عمله داخل بيتي ومن خلال الإنترنت
فمثلا بما انني مشرفة ومسؤولة على قسم المشكلات ففكرت أن أتقن إجاباتي وأجتهد في الحلول المطلوبة لكل أنواع المشكلات
وأن أكون إيجابية في كل المواضيع
وايضا أحاول تطبيق المشروع الأسبوعي كما يطلبه الأستاذ عمرو فمثلا حلقة الجدية أقوم بتطبيق مشروعها وبصدد بعث الرسائل المعترضة أما حلقة التدخين فلا اعلم كيف أطبق مشروعها ....فليس حولي من يدخن وأمريكا أصلا ممنوع فيها التدخين ....
أما حلقات القرآن وتعليم اللغة العربية فهو المجال الأوسع هنا والاهم كما أراه لان العرب هنا بحاجة ماسة للعربية ولقراءة القرآن
لماذا عزيزتي دمشق لا تقومي بتعليم وتقريء القرآن لمن تعرفينهم ولو كانوا صغارا
وسيكون لك بكل حرف حسنة
وأنا أتمنى ان أفعل ذلك لكني لا أستيطع حاليا ......
ورجائي من الله عزوجل أن يكتب لنا الهمة والإخلاص وأن يحفظ الأستاذ عمرو من كل سوء ويكثر من امثاله
وأنا لا أرى اليوم في هذا اليوم الكئيب الذي رأينا وعشنا فيه لحظات مرة وحزينة من قتل الدكتور الرنتيسي
والله إن القلب ليعتصر ألما لمرارة ما يجري ولقعود المسلمين كلهم مترفجون لا يقدرون على عمل شيء ...
والحل الوحيد هو نصر الله عزوجل ....فليس بعد ذلك من وسيلة للنصر سوى جنود من عند الله وفتح قريب
ولكن هل ينزل النصر على من كثر فسادهم وقلت امانتهم
علينا أن نصلح امتنا وانفسنا أولا حتى نستحق أن ينزل علينا نصر الله
وهذا ما يفعله الأستاذ عمرو حيث أنه يحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الشباب والرجال لتوجيههم إلى ما فيه صلاح الأمة ونجاحها ونصرها .....
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الصفحة الأخيرة
صدقا ....لشدة ضرورة هذ االبرنامج وجمال الأسلوب المعروض فيه اتمنى أن لا يضيعه أي إنسان ....
أرجو ان تتابعيه فهي فرضة ربما لن تتكرر