ولدي الغااالي



الملقب باسد الصحراء

ولد الشيخ عمر المختار بن عمر بن فرحات من عائلة غيث، المنتمية إلى قبيلة المنفة في منطقة البطنان من برقة عام ( 1276 هـ 1862م) وكانت نشأته في بيت عز وكرم، تحيط به شهامة العرب وحرية البادية، وقد توفى والده في طريقه للحج فأوصى إلى الشيخ حسين الغرياني برعاية ابنه عمر؛ وكان الشيخ حينها في السادسة عشرة من عمره.

عمر المختار ....شيخ المجاهدين


الشخصية اللي بعده

خالد بن الوليد
ظبيــة الـــدار
خالد بن الوليد بن المغيرة المخزومي القرشي ، أبو سليمان ، أحد أشراف قريش في الجاهلية
وكان إليه القبّة وأعنّة الخيل ، أمّا القبة فكانوا يضربونها يجمعون فيها ما يجهزون به الجيش
وأما الأعنة فإنه كان يكون المقدّم على خيول قريش في الحرب000كان اسلامه في شهر صفر
سنة ثمان من الهجرة ، حيث قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( الحمد لله الذي هداك ، قد
كنت أرى لك عقلا لا يسلمك الا الى الخير)

بريدة بن الحصيب الأسلمي
The Mountain Princess
The Mountain Princess
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حلو الموضوع ومرة بيسلينا ويثقفنا في نفس الوقت
:26::26::26:

بريدة بن الحصيب الأسلمي

هو بريدة بن الحصيب بن عبد الله بن الحارث بن الأعرج بن سعد الأسلمي. اسمه عامر، وبريدة لقب له.

كنيته : أبو عبد الله، وقيل : أبو سهل، وأبو ساسان، وأبو الحصيب.

صحابي جليل، أخباره كثيرة، ومناقبه مشهورة. أسلم عام الهجرة حين اجتاز به النبي صلى الله عليه وسلم مهاجراً إلى المدينة، فتلقاه بريدة في سبعين من أهل بيته من بني سهم، فقال له صلى الله عليه وسلم: من أنت؟ قال: بريدة. فالتفت إلى أبي بكر فقال: يا أبا بكر برد أمرنا وصلح. ثم قال: ممن؟ قال: من أسلم. قال لأبي بكر: سلمنا. قال ثم ممن؟ قال: من بني سهم، قال: خرج سهمك، ثم قال بريدة للنبي صلى الله عليه وسلم: فمن أنت؟ قال: أنا محمد بن عبد الله رسول الله. فقال بريدة: أشهد أن لا إله إلا الله وأنك عبده ورسوله، فأسلم بريدة ومن معه جميعاً، وأقام في بلده إلى ما بعد معركة أحد حيث قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهد معه ست عشرة غزوة، وله في خيبر بلاء عظيم، قال رضي الله عنه: ((شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح خيبر، فكنت فيمن صعد الثلمة، فقاتلت حتى رؤي مكاني وبلائي وعلي ثوب أحمر وما علمت أني ركبت في الإسلام ذنباً أعظم منه)).

وكان بيده أحد لواءي أسلم يوم فتح مكة، وقد استعمله صلى الله عليه وسلم عل صدقة قومه، كما كان بيده لواء الأمير أسامة بن زيد حين غزا أرض البلقاء إثر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو أحد الأمراء الذين استعملهم سيدنا عمر على (سرغ) (موضع أول الحجاز وآخر الشام).

سكن البصرة لما فتحت، وبنى فيها داراً، ثم خرج منها غازياً إلى خراسان زمن سيدنا عثمان، وكان يقول: لا عيش إلا طراد الخيل للخيل. وبعد جهاد طويل استقر في مدينة مرو بخراسان، وكان نزوله بها بأمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

له فضائل كثيرة، منها ما جاء عن الصديق أنه قال: يا رسول، نعم الرجل بريدة لقومه، عظيم البركة عليهم، مررنا به ليلة مررنا ونحن مهاجرون إلى المدينة فأسلم معه من قومه من أسلم.

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم الرجل بريدة لقومه وعز قومه. إن خير القوم من كان مدافعاً عن قومه مالم يأثم فإن الإثم لا خير فيه.

وعنه رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم وللحكم الغفاري: ((أنتما عيناي لأهل المشرق، وبكما يحشر أهل المشرق)).

وفي حديث آخر قال له: ((يا بريدة إنه لا يكل بصرك، ولا يذهب سمعك، أنت نور لأهل المشرق))

قال ابنه عبد الله: مات والدي (بمرو) وقبره بحصين، وهو قائد أهل المشرق يوم القيامة ونورهم. قال لي بريدة : قال النبي صلى الله عليه وسلم: أي رجل من أصحابي مات ببلدة فهو قائدهم ونورهم يوم القيامة .

وكانت وفاته سنة اثنتين أو ثلاث وستين في عهد يزيد بن معاوية .

__________________________________________________________________


أسامة بن زيد
:26: :26: :26:
حنيني
حنيني

أسامة بن زيد

(( 7 ق - 54 هـ ))


هو أبو محمد أسامة بن زيد بن حارثة بن عوف بن كنانة . صحابي مولى
رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن مولاه وحِبّه وابن حِبّه، وأمه أم أيمن
بركة مولاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحاضنته ، وكان يحبه حباً جماً .
ولد بمكة وهاجر مع والديه إلى المدينة . شهد بعض المشاهد مع رسول الله
صلى الله عليه وسلم كما شهد غزوة مؤته تحت قيادة والده زيد بن حارثة حيث
استشهد فيها زيد رضي الله عنه . وأمَّره رسول صلى الله عليه وسلم على جيش
فيه أبو بكر وعمر قبل أن يبلغ العشرين ووجهه إلى الروم بالشام . ومات صلى
الله عليه وسلم قبل أن يخرج الجيش من معسكره في المدينة ، فأنفذه
أبو بكر الصديق واستأذنه في أن يتخلف عمر عنده ليستعين به فأذن له
أسامة ، وسار معهأبو بكرحتى خارج المدينة ، ولذا يُروى أن عمر
كان إذا لقيه يقول : السلام عليك أيها الأمير . وكان نقش خاتمه
( أسامة حِبّ رسول الله ) ولما فرض عمر بن الخطاب للناس فرض
لأسامة خمسة آلاف ولابنه عبدالله بن عمر ألفين ، فقال ابن عمر: فضلت عليَّ أسامة
فقال : إن أسامة كان أحب إلى رسول الله منك وكان أبوه أحب إلى رسول الله من أبيك .
وبعد عودته من حرب الروم مكث فترة في المدينة ثم رحل إلى وادي القرى فسكنه ثم
انتقل إلى دمشق أيام معاوية ولم يطل المكث بها فعاد إلى المدينة وأقام بها إلى أن توفي
فيها سنة أربع وخمسين هجرية وعمره إحدى وستون سنة .

عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أزاهير اللقاء
تعظيم سلام لصاحبة الموضوع وللمشاركات الفاضلات
رائع جدا جدا
دعونا نضئ عقولنا وذاكرتنا بما خبى من ضوئهم فيها
لي عودة ان شاء الله