zoooozoooo
zoooozoooo
ابتدي انا النصيحه..
لابد أن يتحلى الناصح ببعض الصفات والشروط، لكي تكون نصيحته نافعةً ومؤثرةً ومثمرة، له ولاخوانه... من ذلك:
أن يكون صادقاً حسن النية في نصيحته، لا يبتغي اهانة ‌المقابل او تضعيف شخصيته، أو الانتقام منه والتسلط عليه.
وان يسبق الناصح نصيحته، بأن يحاسب نفسه وينصحها قبل الآخرين
فيكون النصح بالعمل - أيها الاخوة- قبل النصح باللسان.
وعلى الناصح أن يكون عالماً بصحة ما ينصح به، مميزاً بين الحق والباطل، والخير والشر، والحرام والحلال، قبل أن يبادر الى النصيحة، والا أمر بالمنكر ونهى عن المعروف جهلاً منه بالاحكام والآداب.
ثم عليه أن يكون عاقلاً ‌حكيماً، يعرف متى وأين يسدي نصيحته ويدلي بتوجيهه، وفي أي حالة، فربما أخطأ في التوقيت فلم تقبل منه نصيحته، يقول الشاعر:

تعمدني بنصحك في انفرادي
وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع
من التوبيخ.. لا أرضى استماعه
فإن خالفتني وعصيت أمري
فلا تغضب اذا لم تعط طاعة!
والاسلوب ايها - الاخوة الاحبة- له دور مهم وكبير في نجاح النصيحة وابلاغها الى قلوب الآخرين، فاذا كان الناصح ذا اسلوب ذكي حكيم، عرف كيف يبدأ ويدخل في الموضوع، وكيف يختار المبادرة ومتي، وكيف يختار العبارات المناسبة للمنصوح ما يتلائم مع الموضوع المطروح، فيفتح قلبه، ثم يصب فيه الحكمة والموعظة الحسنة... فالقلب هو الطريق الاسهل الى العقل، هذا مع مراعاة الامزجة والاعتبارات الخاصة للناس ومستوى عقولهم وأخلاقهم.

إخوتي في الله ..

لعلنا لاحظنا كلنا .. مانقع فيه من أخطاء في النصح والدعوة إلى الله .. وتبيان الحق .. فتجدنا عندما نرى وجهة نظر .. خالية من الأدلة الشرعية .. أو مستندة على أحاديث ضعيفة .. أو تصب مجراها في مكان بعيد جدا عما يرمي إليه الموضوع المطروح .. نندفع وبشدة إما طاعينين في الشخص السائل أو صاحب وجهة النظر .. أو جارحين له .. أو قادحين فيه .. إما غفلة منا .. أو أن تأخذنا الحمية في الموضوع .. فيكون الهم الوحيد هو إجلاء الشبه .. وتبيان الحق ((وهذا أمر طيب جدا )) ولكن ..

متناسين أهم شيئ يؤثر على طرح الأدلة .. ألا وهو الأسلوب المستخدم في معاملة الطرف الآخر ..

فتجدنا مهملين لهذه النقطة مما يولد شعور بالكبرياء والأنفة عن الرجوع عن الحق عند الطرف الآخر ..

فـ تنقلب المسألة من مسألة إختلاف في الأدلة وتبيان الحق إلى مسألة شخصية مبنية على معاملة أشخاص بعينهم مبتعدين تماما عن الفائدة المرجوة من الموضوع ..

هذه مقدمة أحببت وضعها .. علنا نتعظ جميعا .. ولنتذكر أهم مانصبو إليه .. ألا وهو بيان الحق وإجلاء الشبه .. والإخلاص لله .. وكذلك الرفق .. ولنضع نصب أعيننا ..الحديث الصحيح: ((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه)) ويقول صلى الله عليه وسلم : ((من يحرم الرفق يحرم الخير كله))..

والآن أترككم مع صلب الموضوع ..
صفات الداعية إلى الله للشيخ أحمد النجمي رحمه الله ..



بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله الله تعالى بالهدى ودين الحق فبلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

الداعية يجب عليه ان يتصف بالصفات الآتية حتى تتحقق فيه خلافة الرسل صلوات الله و سلامه عليهم فهذه الصفات التي سأذكرها هي صفاتهم صلوات الله وسلامه عليهم و من تأسى بهم انما يأخذ نصيبا من تلك الأخلاق أما النصيب الأوفر الِقدح المعلّى فهو لهم صلوات الله عليهم

فأول هذه الصفات:-
الاخلاص لله, قال الله تعالى : ( قل الله أعبد مخلصا له دينى ) - الزمر 14 - و قال تعالى : ( فمن كان يرجو لقاء ربه , فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحدا ) - الكهف 110 - وفى الحديث القدسى الصحيح : (( من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه )) - أخرجه مسلم في صحيحه -

الصفة الثانية:-
العلم , فلا يجوز لاحد أن يأمر و ينهي بلا علم فان فعل ذلك أوشك أن يأمر بما ينهى عنه و أن ينهى عما يؤمر به فالله تعالى يقول لنبيه : ( قل هذه سبيلي أدعوا الى الله على بصيرة أنا و من اتبعنى ) و البصيرة هي العلم الذى يأمر وينهى على ضوئه فالجاهل بحاجة الى من يأمره وينهاه و اذا أمر ونهى بما لا يعلم أفسد أكثر مما يصلح و بالله التوفيق .

الصفة الثالثة :-
الصبر, قال تعالى : (و العصر ان الانسان لفي خسر الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) وقال تعالى :(يا أيها الذين ءامنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ) أل عمران -200-


الصفة الرابعة :-
الحلم وهو التحمل وعدم مقابلة السيئة بالسيئة بل يقابل السيئة بالحسنة قال تعالى : ( ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم . وما يلاقاها إلا الذين صبروا و ما يلقاها الا ذو حظ عظيم ) فصلت -34 -35 - ولما دخل النبى صلى الله عليه وسلم مكة منتصرا على قريش التى أخرجته وعادته قال : (( ماتظنون أنى فاعل بكم قالوا خيرا أخ كريم وابن أخ كريم قال اذهبوا فانتم الطلقاء )) . وأعطى الطلقاء من غنائم حنين على مائة مائة من الإبل .

الصفة الخامسة
الأناة فى الأمور وعدم الإستعجال فيها فاستعجال النتائج أمر يصيب الداعية بالإحباط فعليك أخى أن تتذكر أن نبى الله نوح مكث ألف سنة إلا خمسين عاما وهو فى جهاد مستمر .

الصفة السادسة:-
التواضع وعدم الفظاظة فالله تعالى يقول لنبيه : ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم ) آل عمران -159 - . والداعية بحاجة ان يكون كذلك .

الصفة السابعة :-
الشجاعة وعدم الهلع عندما يحصل للداعية ما يحصل من العقبات قال تعالى : ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل . فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم ) . آل عمران -173 -174 -

الصفة الثامنة :-
التوكل على الله والإلتجاء إليه والدعاء والتضرع أن يسددك وينصرك ويرزقك الإخلاص .

الصفة التاسعة:-
عدم النزق والبطر إن حصلت لك نعمة ونصر لأن هذا من صفة الكفار والفساق قال تعالى :( ذالكم بما كنتم تفرحون فى الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها ) .

الصفة العاشرة :-
العمل بما يقول وعدم المخالفة له قال تعالى عن نبى الله شعيب ( وما أريد أن أخالفكم الى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقى إلا بالله ) . هود -88 -
وقال تعالى :( يا أيها الذين ءامنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ) . الصف -2-3 -

الصفة الحادية عشرة :-
الحكمة وهى وضع الأشياء فى مواضعها قال تعالى :( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) . النحل -125 -

الصفة الثانية عشرة :-
القناعة وقلة الحرص على الدنيا وقلت : قلة الحرص لأن عدم الحرص أمر يتنافى مع الجبلة التى فطر الله عليها الناس فقد قال تعالى :( زين للناس حب الشهوات ...... الآية ) . آل عمران -14 -
أما تهذيب الفطرة فهو ميسر لمن وفقه الله ومتى توفرت فى الداعية هذه الصفات كان جديرا بأن يطلق عليه اسم مجاهد والتوفيق بيد الله ..

انتهى كلامه رحمه الله ..


ألا يجدر بنا أن نتبع ذلك ونكتسب بعضا منها .. قدر المستطاع ..

فإنها شريعة الله .. ولا يجوز منا التهاون أو التقصير فيها .. فالغاية الأسمى هي هداية الناس وبيان أمور دينهم .. بالحكمة والموعظة الحسنة ..


سبحانك اللهم وبحمدك .. أشهد أن لا إله إلا أنت .. أستغفرك وأتوب إاليك




zoooozoooo
zoooozoooo
قال الشيخ العثيمين رحمه الله:

(الأعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ النيات: جمع نية وهي: القصد. وشرعاً: العزم على فعل العبادة تقرّباً إلى الله تعالى، ومحلها القلب، فهي عمل قلبي ولاتعلق للجوارح بها.

وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ أي لكل إنسانٍ مَا نَوَى أي ما نواه.


وهنا مسألة: هل هاتان الجملتان بمعنى واحد، أو مختلفتان؟

الجواب:
يجب أن نعلم أن الأصل في الكلام التأسيس دون التوكيد،
ومعنى التأسيس: أن الثانية لها معنى مستقل.
ومعنى التوكيد: أن الثانية بمعنى الأولى.

وللعلماء رحمهم الله في هذه المسألة رأيان، يقول أولهما: إن الجملتان بمعنى واحد، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم إِنَّمَا الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وأكد ذلك بقوله: وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى .
والرأي الثاني يقول: إن الثانية غير الأولى، فالكلام من باب التأسيس لامن باب التوكيد.

*والقاعدة: أنه إذا دار الأمر بين كون الكلام تأسيساً أو توكيداً فإننا نجعله تأسيساً، وأن نجعل الثاني غير الأول، لأنك لو جعلت الثاني هو الأول صار في ذلك تكرار يحتاج إلى أن نعرف السبب.

* والصواب: أن الثانية غير الأولى، فالأولى باعتبار المنوي وهو العمل.
والثانية باعتبار المنوي له وهو المعمول له، هل أنت عملت لله أو عملت للدنيا.
ويدل لهذا ما فرعه عليه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: (فمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُوْلِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) وعلى هذه فيبقى الكلام لاتكرار فيه.

والمقصود من هذه النية تمييز العادات من العبادات، وتمييز العبادات بعضها من بعض.

* وتمييز العادات من العبادات مثاله:

- أولاً: الرجل يأكل الطعام شهوة فقط، والرجل الآخر يأكل الطعام امتثالاً لأمر الله عزّ وجل في قوله: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا )(الأعراف:الآية31) فصار أكل الثاني عبادة، وأكل الأول عادة
- ثانياً: الرجل يغتسل بالماء تبرداً، والثاني يغتسل بالماء من الجنابة، فالأول عادة، والثاني: عبادة، ولهذا لوكان على الإنسان جنابة ثم انغمس في البحر للتبرد ثم صلى فلا يجزئه ذلك، لأنه لابد من النية،وهو لم ينو التعبّد وإنما نوى التبرّد.
ولهذا قال بعض أهل العلم: عبادات أهل الغفلة عادات، وعادات أهل اليقظة عبادات. عبادات أهل الغفلة عادات مثاله: من يقوم ويتوضأ ويصلي ويذهب على العادة. وعادات أهل اليقظة عبادات مثاله: من يأكل امتثالاً لأمر الله، يريد إبقاء نفسه، ويريد التكفف عن الناس، فيكون ذلك عبادة. ورجل آخر لبس ثوباً جديداً يريد أن يترفّع بثيابه، فهذا لايؤجر، وآخرلبس ثوباً جديداً يريد أن يعرف الناس قدر نعمة الله عليه وأنه غني، فهذا يؤجر. ورجل آخر لبس يوم الجمعة أحسن ثيابه لأنه يوم جمعة، والثاني لبس أحسن ثيابه تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فهو عبادة.


* تمييز العبادات بعضها من بعض مثاله:

رجل يصلي ركعتين ينوي بذلك التطوع، وآخر يصلي ركعتين ينوي بذلك الفريضة، فالعملان تميزا بالنية، هذا نفل وهذا واجب، وعلى هذا فَقِسْ.
*
إذاً المقصود بالنيّة: تمييز العبادات بعضها من بعض كالنفل مع الفريضة، أوتمييز العبادات عن العادات.) ا.هـ.


{ وماأُمروا إلاّ ليعبدوا الله مخلصين له الدين }




وعن أبى هُريرة رضيَ ألله عنه وأرضاه ..


يقول سيّدنا محمد صلى ألله عليه وسلمً :


( من أوائل من يُسأل يوم القيامة ثلاثة : رجل أتاه الله العلم فيقول الله له ماصنعت


فيما علِمت ؟ فيقول ياربّ كنت أقوم به أناء الليل وأطراف النهار , فيقول ألله كذبت


وتقول الملائكة كذبت بل أردت أن يُقال فلان عالم , ألاَ فقد قيل ذلك.


ورجل أتاه الله مالاً فيقول الله له : لقد أنعمت عليك فماذا صنعت؟ فيقول ياربّ


كنت أتصدق منه اناء الليل وأطراف النهار , فيقول له كذبت وتقول الملائكة كذبت


بل أردت أن يُقال فلان جواد .الاَ فقد قيل ذلك .


والثالث رجل جاهد فى سبيل ألله فقُتل , فيقول الله له : لقد جاهدت ليقال فلان


شجاع , ألاَ فقد قيل ذلك .



ياأباهُريرة أولئك أول خلق تسعَر بهم جهنم يوم القيامة)..



الإخلاص لله هو أن يأتي الإنسان بأعمال خالصة نقية لايشوبها رياء قياماً


بالواجب سواءً فى العبادات أو فى سائر الاعمال قاصداً بذلك وجه ألله الكريم


ومرضاته ... فاالإخلاص من الصفات الروحية التى تسمو بالمرء الى منزلة


رفيعة من الخُلق الإنساني.


فأهواء النفس والرياء والغايات الشخصية يحاربها الإسلام ليحل محلّها


الإخلاص لله الذى أولاه الإسلام إهتماماً خاصاً وقرنه بالعبادة حيث قال


ألله سبحانه وتعالى (فأعبد ألله مخلصاً له الدين ).


ولما كانت الأعمال الخالصة لله وحده لابد لها من سابق نيّة وعزم .. نجد


الإسلام يهتم بالنيّة هذه ويجعلها محوراً تدور عليه أعمال العبد إذ قال


عليه أفضل الصلاة والسلام


(إنما الاعمال بالنيّات ,وإنما لكل إمريء مانوى , فمن كانت هجرته الى الله


ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله , ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأةً


يتزوجها , فهجرته إلى ماهاجر إليه )صدق رسول الله ........


إذاً النيّة الطيبة والصادقة هي عنصر من عناصر التربية الخلقية التى تجعل


الإنسان عضواً ممتازاً وفاعلاً فى المجموعة الإنسانية, وقد جعلها الإسلام


الأصل فى قبول الأعمال عند الله خالصة لوجهه الكريم .


فالخير فى الإسلام ليس خيراً إلاّ إذا كان عن نيّة طيّبة صادقة خالصة لوجه ألله


والعمل الطيّب ليس عملاً طيّباً إلاّ إذا إستنار بأوامره.


ولاشك ان ذلك مذهب جليل فى تقدير الرجال والأعمال , يصحّح الأوضاع


ويسمو بالمجتمع الى مستوى رفيع من الكمال , إذ يجعل الأقوال والأعمال منوطة


بغاية واحدة , ومثَل أعلى واحد , هو الله عزّ وجلّ .


فلا يحب المؤمن , ولايبغض , ولايفعل , ولايترك , إلاّ لله.


والله لايأمر إلاّ بما كان خيراً للشخص وللمجموعة البشرية والإنسانية بشكل عام .


وتدبّروا فى قوله تعالى فى محكم كتابه العزيز :


( فمن كانَ يرجو لقاءَ ربّهِ فليعمل عملاً صالحاً ولايُشرك بعبادة ربّهِ أحداً )



وفقكم الله لما يحب ويرضى
عبير الريحانه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا فعلا موضوع رائع
واضم صوتى لzooozooo بتسبيت الموضوع
اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون احسنه
%قوت القلوب%
%قوت القلوب%
جزاكي الله كل خير اختي زوزو وجعله الله في ميزان حسناتك

كان المفروض تكوني من ضمن الي استحقوا التميز لانه الك بصمة دائما مطبوعة في صدورنا بتوصل من دون حواجز
babymalak
babymalak
اسأل الله ان يوفقك في الدارين الدنيا والآخرى يا زوزو

كلامك يجعل الانسان يحترمك ويعرف ان شخصيتك تناقش
عن فهم وعلم !! ليس مجرد كلمات تكتب جزاك الله خير الجزاء
ومنحكي التميز في الجنه ونعيمها واسأله ان يرزقك النيه الصافيه
دائما والذريه الحسنه انه على كل شئ قدير .





قال تعالى وهو اصدق القائلين


(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )