بحووور الغالية
الأسلوب رائع .. و الهدف سامي جدا..
فعلا .. نسأل الله الهداية للجميع ..
كثيرا ما تقع النفوس ضحية لأهوائها يقودها في ذلك عدوها الأول الشيــــــــطان
ثمة نقاط تأمل في قصتك
كيف هي خطوات الشيطان .. تغلب ذكاء النفوس فتحيله إلى حماقة تعيي من يدايها
و لذلك .. اقتضت حكمة الباري أن يكون للفظ في القران للشيطان يسبقه خطوات في قوله ( ولا تتبعوا خطوات الشيطان )
أعاذنا الله و إياكم منه ..
بقي أن أقول لك .. هناك المزيد الأجمل الذي يختبيء عند بحوووور .. ننتظره عبر قصة أخرى

كلمة سر ..

سرني تواجدك معي ..

فعلا وقفتك مع القصة مهمة جدا وقد تكون أهم ما فيها ..

أشكرك للثقة ولكن المستقبل بيد الله ..

كما أني أشتاق لجديدك ... الا ترين انك تأخرت علينا كثيرا ..





مشرق النور ..

أشكر لك مرورك على قصتي واهتمامك بنقدها ..

سأضع ما ذكرته موضع التأمل وربما استفادت القصة منه ..

جزاك الله خيرا .

قصتك تحمل رؤية واقعية لنماذج بشرية متناقضة
حبكتها حبكة بسيطة تقليدية ، حيث تركت الحدث ينساب في سرد مألوف في دائرة القص المتنامي دون تقاطعات ومداخلات .

الحوار في القصة محدود ، فقد اهتممت بشكل واضح بسرد الأحداث ،والوصف وهذا يدل على رغبتك في البساطة والوضوح .

عنوانها " وبقيت عندنا أمل " يبوح بما يختفي في ثوب قصتك من الأمل الذي يكسو الحياة بريقًا ، ويخفف من وقع الألم .

وأسماء الشخصيات له مدلول خاص ، فزينب مثلا هي شجرة طيبة الرائحة حسنة المنظر . جعلته مسمىً لفتاة لعوب ، زهرة متفتحة في ربيع الحياة ، كساها الله جمالا وبهاء
فهناك علاقة خفية بين اسم زينب ومدلوله
فكأني بك تريدين أن تقولي إذا تركت الفتاة دون رعاية ودون مراقبة من أهلها وقعت في حبال الذئاب البشرية ، فأوقعتها في نيران الخطيئة . مثلها مثل الشجرة الحسنة المنظر الطيبة الرائحة التي إذا تركت دون عناية امتدت إليها الأيدي العابثة فأحالتها إلى رماد
وما يدل على ذلك أسرة أمل التي تعهدتها منذ الصغر فأروتها بماء الإيمان وحصنتها بآيات القرآن
فكان الأمل في الطفلة أمل

وقد وفقت كثيرًا في مغزى القصة فالنهاية وإن كانت غير مباشرة جعلت رؤيتنا تتسع إلى أفاق أشمل .


وبقي أن أقول إنك تمتلكين أدوات جيدة ، ومفردات لغوية ، وصورًا فنية تجعلني أشهد بقدرتك على القص الجيد ، والعطاء المتميز .

******************************************************************
أتمنى أن أكون وفقت في تحليلي
دمت

الغالية بحور217


كلماتك جنة من الاحاسيس الدافئة المشرقة
والمرهفة على انغام آهات يسمع فيها وقع الرمش..
وأحاسيسك كالبلسم الشافي لنا وفي منتهى العذوبية والشفافية..
وكلماتك الرقيقة المفعمة بالحب
والجمال تنبأ عن انك مسكونة بالابداع..

اشكرك اختي على ماخطته يمناك من ابداع..قصه في منتهى الروعه والشفافيه


تحياتي الوردية لك..

فتاة اللغة العربية ..

سعدت برؤيتك العميقة ونقدك البناء ..

استفدت كثيرا ووقفت مع كل كلمة ..

شهادتك محل اعتزازي وتقديري ..

أشكرك من الأعماق .








راما ..

تعليقك هو جزء من شخصيتك المغرقة في العاطفية ورقة الإحساس ..

اشكرك كثيرا وأتمنى أن يكون للقصة وقع طيب وأثر بين على قارئيها ..