ام اليزيد
ام اليزيد
ما اعذب كلماتك يابحور
وما اسمى افكارك
وضعتي قلمك على بؤرة الجراح
ومكان الأتراح
عالمان ......
عالم يجهز امة .....
وعالم يهدمها ......
والكل غافل .....

ونحن
ننتظر





وننتظر








وننتظر



المنقذ والمخلص
بحور 217
بحور 217
مرحبا بك أم اليزيد ..

وأشكرك على كلماتك العذبة ..

وما زلنا ننتظر ...

في الواحة الأدبية ..

صيدنا من المجلس العام ..

أما آن للغبار أن يمسح من دفتر الذكريات ؟؟
سنوكة حنين
سنوكة حنين
في كل مرة أدخل الواحة أقف هنا
أتأمل وأقرأ كأنني أول مرة أمر
ثم أقرأ الردود
وأخرج

لا أدري بما أرد
أو ماذا أسطر
لعله تشتت ذهني مؤخرا
أو لعله أثر رسالة خاصة
أو لعله خوفي من أن يختل توازني مع القلم هنا

أرجو أن تفهميني


لكن في كل الحالات قرأتها
وكما هي العادة
معجبة أنا بحرفك
وتلميذته

تقبلي تقديري واحترامي
طيف الأحبة
طيف الأحبة
العزيزة بحور قصة رائعة بين السطور كلمات قراتها ولا استطيع ان اعبر عنها او هكذا

عودت نفسي استشعر الكلام الذي بين السطور لخرج منه قصة أخرى أحاكي بها نفسي

الجزء الثاني من القصة ممتع فيه محاكاة للواقع الآذان يصدح في كل مكان ولكن لكل

مكان قصة ولكل مستمع للأذان حكاية
بحور 217
بحور 217
أختي الغالية سنوكة ..

صدقيني أعلم أنك قرأتيها منذ زمن ..

وليس شرطا أن تردي عليها وإن كان يسعدني ..

في جميع الحالات أقدر ظروف القلم فأنا من أقرب الناس له ..








أختي الغالية طيف ..

كم أسعدني مرورك ورأيك في القصة ..

وفعلا لكل مستمع للأذان حكاية .. يعجبني أن أرى صدى الكلمات في أفكار من قرأها .