ranuna
•
جزاكي الله الف خير يا مشرفتنا الغاليه
ranuna :جزاكي الله الف خير يا مشرفتنا الغاليهجزاكي الله الف خير يا مشرفتنا الغاليه
أم زيد
رنونه
وفيكما بارك الله ...
سُررتُ بتواجدكما ....
هذه أول سهام الخير ستكون لنا فيها وقفات مع الصلاه ((أفضل العبادات))
(إن الصلاة هي أول ما يحاسب عنه المرء يوم القيامة فإن صلحت صلح له سائر عمله وإن فسدت فسد باقي عمله) رواه الطبراني وهو في صحيح الجامع
لن أتحدث هنا عن مشروعيتها وفروضها والتفصيل فى عدد ركعاتها
لكنى وجدت أننا نفرط كثيراً فى خشوعنا فى الصلاوات وكأنها اصبحت عاده وعلينا فقط أن نتمها
متناسيين أنه قد لا ينالنا من أجرها شيئاً,,,
ما أن نقف بين يدى الرحمن بعد التكبير حتى يشرد الذهن وتنهمل علينا كل الخطط والافكار ولا نستفيق ألا مع ألقاءنا السلام ,,,
قال الحق تيارك وتعالى
{ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ } (المؤمنون)،
وقال: { وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ } (البقرة)
وامتدح رسول الله صلى الله عليه وسلم الخشوع وبين فضل البكاء من خشية الله فقال: { سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله... وذكر منهم: ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه } (متفق عليه).
وجدت الداعيه رقيه المحارب قد وضعت كتيباً رائعاً بعنوان "كيف تخشعين في الصلاة "
الكتاب تجدونه بموقع صيد الفوائد وسأضع هنا ملخصاً لما جاء فيه ,,,
http://72.14.205.104/search?q=cache:H9TZc2-e9sEJ:saaid.net/female/r77.htm+%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B5%D8%B1+%D9%83%D9%8A%D9%81+%D8%AA%D8%AE%D8%B4%D8%B9%D9%8A%D9%86+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9&hl=en&ct=clnk&cd=1
الرائع فى الكتيب أن الداعيه قسمت محتوياته ألى محاور هي
1- فضل الخشوع
2-قبل الصلاة
3- الأستعداد للصلاة قبل الصلاة
4- أثناء الصلاة
5- خشوع السلف
هنا سأتناول معكن النقاط 2 ,3,4 ...
أولاً قبل الصلاة
إننا أختي في الله قد اعتدنا على الصلاة، لذا أصبحنا إذا سمعنا الأذان بادرنا وتوضأنا ووقفنا ثم صلينا، ونحن لا تنفك أذهاننا تفكر في حياتنا ومشكلاتنا، ويفوتنا بذلك الخير الكثير، فإذا ما أردت أن يتحقق لك الخشوع فافعلي ا لآتي:
إذا سمعت المؤذن فقو لي كما يقول غير أنك إذا قال: حي على الصلاة، حي على الفلاح فقولي: (لا حول ولا قوة إلا بالله).
لقوله صلى الله عليه وسلم : { إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي إنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا، ثم سلوا الله لي الوسيلة - إنها درجة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله - فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة } .
ثم اسألي الله من فضله واجتهدي في الدعاء، فإن الدعاء يجاب عند الأذان أو بين الأذان والإقامة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد } .
ثم سارعي إلى الوضوء عملا بقوله تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ } واستحضري فضل الوضوء، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال: { من توضأ فأحسن الوضوء وصلى غفر له ما بينه وبين الصلاة الأخرى } . وإحسانه يكون بالوضوء كما كان يتوضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد قال : { من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه } .
قد تقولين: كيف أستطيع أن أتوضأ وأصلي دون أن أحدث نفسي؟
فأقول: إذا أردت الوضوء فانشغلي في ذكر ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الوضوء وهو قول: (بسم الله) فإذا شرعت في الوضوء فتفكري فلي كل عضو تغسلينه ما اكتسب من الذنوب، فإذا فعلت ذلك استحضري أن الوضوء يكفر الذنوب، وأن الخطايا تخرج مع الوضوء.
فإذا غسلت وجهك فتذكري أن كل خطيئة نظرت إليها عيناك خرجت مع الماء.
وإذا غسلت يديك فاستحضري أن كل خطيئة بطشتها يداك خرجت مع الماء.
وإذا غسلت رجليك فاستحضري أن كل خطيئة مشتها رجلاك خرجت مع الماء.
وبهذا تخرجين من الوضوء مغفورة الذنوب كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ثم إذا هممت بالخروج من المغتسل فاستحضري ما حزتيه من الأجر العظيم من حط الذنوب ورفع الدرجات. واستحضري قوله : { ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الٍخُطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط } .
واستحضري كذلك أن مواضع الوضوء ستكون علامة لك يوم القيامة تعرفين بها، فتنظرين إلى أعضائك التي غسلتيها بشيء من السرور والغبطة أن هداك الله لهذا.
وإذا خرجت وقد توضأت فاذكري هذا الدعاء لتنالي جزاءه، وهو الوارد،في هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ - أو سبغ - الوضوء ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، إلا فتحت له ابواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء } .
وإذا فعلت ذلك في وضوئك فأنى للشيطان أن يقربك، وأنى له أن يدخل عليك بوسواسه، فأنت في كل لحظة معلقة قلبك بالله سبحانه وبما - ورد عن نبيه عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
للحديث بقيه
em mohamed :هذه أول سهام الخير ستكون لنا فيها وقفات مع الصلاه ((أفضل العبادات)) (إن الصلاة هي أول ما يحاسب عنه المرء يوم القيامة فإن صلحت صلح له سائر عمله وإن فسدت فسد باقي عمله) رواه الطبراني وهو في صحيح الجامع لن أتحدث هنا عن مشروعيتها وفروضها والتفصيل فى عدد ركعاتها لكنى وجدت أننا نفرط كثيراً فى خشوعنا فى الصلاوات وكأنها اصبحت عاده وعلينا فقط أن نتمها متناسيين أنه قد لا ينالنا من أجرها شيئاً,,, ما أن نقف بين يدى الرحمن بعد التكبير حتى يشرد الذهن وتنهمل علينا كل الخطط والافكار ولا نستفيق ألا مع ألقاءنا السلام ,,, قال الحق تيارك وتعالى { قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ } (المؤمنون)، وقال: { وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ } (البقرة) وامتدح رسول الله صلى الله عليه وسلم الخشوع وبين فضل البكاء من خشية الله فقال: { سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله... وذكر منهم: ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه } (متفق عليه). وجدت الداعيه رقيه المحارب قد وضعت كتيباً رائعاً بعنوان "كيف تخشعين في الصلاة " الكتاب تجدونه بموقع صيد الفوائد وسأضع هنا ملخصاً لما جاء فيه ,,, http://72.14.205.104/search?q=cache:H9TZc2-e9sEJ:saaid.net/female/r77.htm+%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B5%D8%B1+%D9%83%D9%8A%D9%81+%D8%AA%D8%AE%D8%B4%D8%B9%D9%8A%D9%86+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9&hl=en&ct=clnk&cd=1 الرائع فى الكتيب أن الداعيه قسمت محتوياته ألى محاور هي 1- فضل الخشوع 2-قبل الصلاة 3- الأستعداد للصلاة قبل الصلاة 4- أثناء الصلاة 5- خشوع السلف هنا سأتناول معكن النقاط 2 ,3,4 ... أولاً قبل الصلاة إننا أختي في الله قد اعتدنا على الصلاة، لذا أصبحنا إذا سمعنا الأذان بادرنا وتوضأنا ووقفنا ثم صلينا، ونحن لا تنفك أذهاننا تفكر في حياتنا ومشكلاتنا، ويفوتنا بذلك الخير الكثير، فإذا ما أردت أن يتحقق لك الخشوع فافعلي ا لآتي: إذا سمعت المؤذن فقو لي كما يقول غير أنك إذا قال: حي على الصلاة، حي على الفلاح فقولي: (لا حول ولا قوة إلا بالله). لقوله صلى الله عليه وسلم : { إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي إنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا، ثم سلوا الله لي الوسيلة - إنها درجة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله - فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة } [أخرجه مسلم وابن خزيمة واللفظ له]. ثم اسألي الله من فضله واجتهدي في الدعاء، فإن الدعاء يجاب عند الأذان أو بين الأذان والإقامة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني]. ثم سارعي إلى الوضوء عملا بقوله تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ } [المائدة:6] واستحضري فضل الوضوء، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال: { من توضأ فأحسن الوضوء وصلى غفر له ما بينه وبين الصلاة الأخرى } [رواه أحمد وابن خزيمة]. وإحسانه يكون بالوضوء كما كان يتوضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد قال : { من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه مسلم وابن خزيمة واللفظ له]. قد تقولين: كيف أستطيع أن أتوضأ وأصلي دون أن أحدث نفسي؟ فأقول: إذا أردت الوضوء فانشغلي في ذكر ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الوضوء وهو قول: (بسم الله) فإذا شرعت في الوضوء فتفكري فلي كل عضو تغسلينه ما اكتسب من الذنوب، فإذا فعلت ذلك استحضري أن الوضوء يكفر الذنوب، وأن الخطايا تخرج مع الوضوء. فإذا غسلت وجهك فتذكري أن كل خطيئة نظرت إليها عيناك خرجت مع الماء. وإذا غسلت يديك فاستحضري أن كل خطيئة بطشتها يداك خرجت مع الماء. وإذا غسلت رجليك فاستحضري أن كل خطيئة مشتها رجلاك خرجت مع الماء. وبهذا تخرجين من الوضوء مغفورة الذنوب كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثم إذا هممت بالخروج من المغتسل فاستحضري ما حزتيه من الأجر العظيم من حط الذنوب ورفع الدرجات. واستحضري قوله : { ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الٍخُطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط } [رواه مسلم]. واستحضري كذلك أن مواضع الوضوء ستكون علامة لك يوم القيامة تعرفين بها، فتنظرين إلى أعضائك التي غسلتيها بشيء من السرور والغبطة أن هداك الله لهذا. وإذا خرجت وقد توضأت فاذكري هذا الدعاء لتنالي جزاءه، وهو الوارد،في هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ - أو سبغ - الوضوء ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، إلا فتحت له ابواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء } [رواه مسلم]. وإذا فعلت ذلك في وضوئك فأنى للشيطان أن يقربك، وأنى له أن يدخل عليك بوسواسه، فأنت في كل لحظة معلقة قلبك بالله سبحانه وبما - ورد عن نبيه عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. للحديث بقيههذه أول سهام الخير ستكون لنا فيها وقفات مع الصلاه ((أفضل العبادات)) (إن الصلاة هي أول ما...
بارك الله فيك بالانتظار
:26: :26: :26:
:26: :26: :26:
الصفحة الأخيرة