ام تقى الدين
•
للرفع
السلام عليكم يا ام محمد
جازاكي الله خيرااااااااا فعلا علي موضوعك الرائع شدني جداا اني اقراه و احفظه عندي
متابعاكي ان شاء الله
جازاكي الله خيرااااااااا فعلا علي موضوعك الرائع شدني جداا اني اقراه و احفظه عندي
متابعاكي ان شاء الله
السلام عليكم يا ام محمد جازاكي الله خيرااااااااا فعلا علي موضوعك الرائع شدني جداا اني اقراه و احفظه عندي متابعاكي ان شاء اللهالسلام عليكم يا ام محمد جازاكي الله خيرااااااااا فعلا علي موضوعك الرائع شدني جداا اني اقراه و...
للرفع
أختى الحبيبه ام محمد بارك الله فيك ، تجميع وترتيب وتلخيص رائع والاروع طريقة العرض لا املك أن اقول لك الا جزاك الله الخير كله دقه وجله ، واستمرى اخيتى الحبيبه فوالله لان يهدى الله بك اخت واحدة خيرٌ لك من حمر النعم ، اقول هذا لانى اتألم عندما أجد هذا العدد القليل من الزيارات والمشاركات لهذا الموضوع المهم والحيوى فى الوقت الذى نجد الزيارات بالالاف للمواضيع الاخرى استمرى اخيتى فطريقة عرضك الجذابه للسهم الاول الا وهو الصلاة نبهتنى الى الكثير من النقاط والتى شغلتنى عنها مشاغل الحياة ، فبارك الله فيك وبانتظار المزيد :26: :26:أختى الحبيبه ام محمد بارك الله فيك ، تجميع وترتيب وتلخيص رائع والاروع طريقة العرض لا املك أن اقول...
الغاليات
كلبيزو
سبانش فلور
سُررتُ بمتابعتكن للموضوع ,,,
ثبتكن الله وأجزل لكن المثوبه ,,,
غاليتى أم تقى الدين
رفع الله قدرك فى عليين وجمعنى بك على سرر متقابله عنده اللهم اااامين
ساحاول أن اكمل الموضوع أخيتى بأذنه تعالى وسأتناول هذه المره سهم الدعاء وفضله ,,,,
كلبيزو
سبانش فلور
سُررتُ بمتابعتكن للموضوع ,,,
ثبتكن الله وأجزل لكن المثوبه ,,,
غاليتى أم تقى الدين
رفع الله قدرك فى عليين وجمعنى بك على سرر متقابله عنده اللهم اااامين
ساحاول أن اكمل الموضوع أخيتى بأذنه تعالى وسأتناول هذه المره سهم الدعاء وفضله ,,,,
السهم الثانى ,,, الدعاء
(أفضل العبادة الدعاء ) صحيح
تعلمن أخواتى فضل الدعاء هذه العباده السهله فى تطبيقها العظيمه فى شأنها ,,
قال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ
وقال: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
سأذكركن هنا بشئ مهم وهو الصراع بين الدعاء و البلاء:
قال ابن قيَّم الجوزية في كتابه القيم( الداء و الدواء) أو ( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي):
للدعاء مع البلاء مقامات:
أحدها: أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه.
الثاني: أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ولكن قد يخففه و إن كان ضعيفاً.
الثالث: أن يتقاوما و يمنع كل واحد منهما صاحبه.
وفى حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يغني حذر من قدر. والدعاء ينفع مما نزل و ما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. ( ليس شيء أكرم على الله تعالي من الدعاء ) حسن .
( وأعجز الناس من عجز عن الدعاء ) . صحيح
متي يستجاب الدعاء ؟
قال ابن القيم :
إذا جمع مع الدعاء :
حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب ، وصادف وقتاً من أوقات الإجابة السته وهي :
الثلث الأخير من الليل ،
وعند الأذان ،
وبين الأذان والاقامة ،
وأدبار الصلوت المكتوبات
وعند صعود الامام يوم الجمعة على المنبر حتي تقضي الصلاة ،
وأخر ساعة بعد العصر من يوم الجمعه(وأرجح الأقوال أنها أخر ساعة من عصر الجمعة وقد تكون ساعة الخطبة والصلاة)
عند إفطار الصائم ،،،،،، ليلة القد ر
في شهر رمضان ،،،،،، يوم عرفة ،،،،،، عند نزول الغيث
عند زحف الصفوف في سبيل الله
وصادف : خشوعا في القلب وانكساراً بين يدي الرب واستقبل الداعى القبلة، وكان على طهارة ، وبدا بحمد الله والثناء عليه ،ثم ثني بالصلاة على محمد عبد ، ثم قدم بين يدي حاجته التوبه والاستغفار ، والح على الله في المسألة ، وتوسل اليه باسمائه وصفاته وقدم بين يدي دعائه صدقه ، فإن الدعاء لا يكاد يرد اابدا .
علامة استجابه الدعاء
( علامة أستجابة الدعاء : الخشية والبكاء والقشعريرة ، ويكون عقيبه سكون القلب ، وبرد الجأش وظهور النشاط باطناً والخفة ظاهراً حتي يظن الداعي أنه كان على كتفيه حملة ثقيلة فوضعها عنه ، وحين إذا لا يغفل عن التوجه والإقبال والصدقة والإفضال والحمد والابتهال ، وأن يقول : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ).
بشارة
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ( ما من مسلم يبيت على ذكر طاهر فيتعار من الليل فيسأل الله خيرا من الدنيا والآخرة إلا اعطاه إياه) صحيح .
أهم شيئ هو أن نجزمَ بالدعاء ونوقن بالإجابة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم مُوقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافل لاهٍ".
وقال صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا أحدكم فلا يقل: اللهم اغفر لي إن شئت. وليعزم المسألة، ولْيعظم الرغبة؛ فإن الله لا يعظُمُ عليه شيء أعطاه".
أختاه ... إياكِ أن تتعبى نفسكِ في جمع الحسنات وتتكبدى المشقة في تحصيل الطاعات ، ثم تغتابى وتظلمى ، فتكونى أنتِ الذي سكبتِ ما حلبتِ ، وبددتِ ما جمعتِ ، وأغضبتِ من أرضيتِ .
نسأل الله صلاحا عاجلا = إنما الغافل في البلوى هلك
وكفانا ما مضى من بؤسنا = ربنا اكشف ما بنا فالأمر لك
للحديث بقيه
(أفضل العبادة الدعاء ) صحيح
تعلمن أخواتى فضل الدعاء هذه العباده السهله فى تطبيقها العظيمه فى شأنها ,,
قال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ
وقال: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
سأذكركن هنا بشئ مهم وهو الصراع بين الدعاء و البلاء:
قال ابن قيَّم الجوزية في كتابه القيم( الداء و الدواء) أو ( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي):
للدعاء مع البلاء مقامات:
أحدها: أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه.
الثاني: أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ولكن قد يخففه و إن كان ضعيفاً.
الثالث: أن يتقاوما و يمنع كل واحد منهما صاحبه.
وفى حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يغني حذر من قدر. والدعاء ينفع مما نزل و ما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. ( ليس شيء أكرم على الله تعالي من الدعاء ) حسن .
( وأعجز الناس من عجز عن الدعاء ) . صحيح
متي يستجاب الدعاء ؟
قال ابن القيم :
إذا جمع مع الدعاء :
حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب ، وصادف وقتاً من أوقات الإجابة السته وهي :
الثلث الأخير من الليل ،
وعند الأذان ،
وبين الأذان والاقامة ،
وأدبار الصلوت المكتوبات
وعند صعود الامام يوم الجمعة على المنبر حتي تقضي الصلاة ،
وأخر ساعة بعد العصر من يوم الجمعه(وأرجح الأقوال أنها أخر ساعة من عصر الجمعة وقد تكون ساعة الخطبة والصلاة)
عند إفطار الصائم ،،،،،، ليلة القد ر
في شهر رمضان ،،،،،، يوم عرفة ،،،،،، عند نزول الغيث
عند زحف الصفوف في سبيل الله
وصادف : خشوعا في القلب وانكساراً بين يدي الرب واستقبل الداعى القبلة، وكان على طهارة ، وبدا بحمد الله والثناء عليه ،ثم ثني بالصلاة على محمد عبد ، ثم قدم بين يدي حاجته التوبه والاستغفار ، والح على الله في المسألة ، وتوسل اليه باسمائه وصفاته وقدم بين يدي دعائه صدقه ، فإن الدعاء لا يكاد يرد اابدا .
علامة استجابه الدعاء
( علامة أستجابة الدعاء : الخشية والبكاء والقشعريرة ، ويكون عقيبه سكون القلب ، وبرد الجأش وظهور النشاط باطناً والخفة ظاهراً حتي يظن الداعي أنه كان على كتفيه حملة ثقيلة فوضعها عنه ، وحين إذا لا يغفل عن التوجه والإقبال والصدقة والإفضال والحمد والابتهال ، وأن يقول : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ).
بشارة
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ( ما من مسلم يبيت على ذكر طاهر فيتعار من الليل فيسأل الله خيرا من الدنيا والآخرة إلا اعطاه إياه) صحيح .
أهم شيئ هو أن نجزمَ بالدعاء ونوقن بالإجابة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم مُوقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافل لاهٍ".
وقال صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا أحدكم فلا يقل: اللهم اغفر لي إن شئت. وليعزم المسألة، ولْيعظم الرغبة؛ فإن الله لا يعظُمُ عليه شيء أعطاه".
أختاه ... إياكِ أن تتعبى نفسكِ في جمع الحسنات وتتكبدى المشقة في تحصيل الطاعات ، ثم تغتابى وتظلمى ، فتكونى أنتِ الذي سكبتِ ما حلبتِ ، وبددتِ ما جمعتِ ، وأغضبتِ من أرضيتِ .
نسأل الله صلاحا عاجلا = إنما الغافل في البلوى هلك
وكفانا ما مضى من بؤسنا = ربنا اكشف ما بنا فالأمر لك
للحديث بقيه
الصفحة الأخيرة