بارك الله بك وجزاك خيراً
فائدة عظيمة !



شــهــد
•
4
محور الأيات:
( من ٢٤-٣٢ )
محور الآيات يدور حول نعم الله فيما يحتاج إليه الإنسان.
بعد بيان الدلائل على قدرة الله تعالى وتعداد نعمه في الأنفس البشرية أو الذوات
ذكر الله دلائل ، وعدد النعم التي يحتاج إليها الإنسان لقوام حياته.
فليتأمل الإنسان كيف خلق طعامه الذي يعيش به، ويكون سبباً لحياته، وكيف دبره وهيأه له.
وفي هذا امتنان بهذه النعمة، واستدلال بإحياء النبات من الأرض الهامدة على إحياء الأجسام بعدما كانت عظاما بالية.
(فلينظر الإنسان إلى طعامه)
ثم أوضح كيفية إيجاد الطعام
فقال( أَنَّا صببنا الماء صبا * ثم شققنا الأرض شقا )
أننا أنزلنا الماء من السماء أو السحاب على الارض بغزارة وكثرة.
فصب الماء هو المطر، ثم أسكناه في الأرض.
ثم روينا البذر المودع ، ثم شققنا بالنبات الخارج منها فارتفع وظهر على وجهها،
فكان هناك أنواع مختلفة من النباتات في الصغر والكبر، والهيئة والشكل واللون والطعم والأغراض المتنوعه كالغذاء والدواء والمرعى.
( فأنبتنا فيها حبا * وعنبا وقضبا )
فأنبتنا في الأرض الحبوب التي يتغذى بها كالحنطة والشعير والذرة.
والأعناب المتنوعه ، والرطبه
( وزيتونا ونخلا )
وأنبتنا أيضا شجر الزيتون والنخيل .
( وحدائق غلبا )
( وفاكهة وأبا )
أي بساتين ذات أشجار ضخمه ومتكاثفة كثيرة، وفاكهة وهي كل ما يتفكهه به من الثمار ، أي يستمع به
كالتفاح والكثمري والموز والخوخ والتين.
و عشبا أو حشيشا مرعى للدواب
فاﻷب: كل ما أنبت الأرض مما لا يأكله الناس وسائر أنواع المرعى للحيوانات.
ثم ذكر
الله وجه النعمة أو الحكمه في هذه النباتات فقال
( متاعا لكم ولأنعامكم)
أي جعلنا ذلك متعة لكم ولأنعامكم لتنتفعوا بها وتأكلها بهائكم.
والانعام :هي الابل والبقر والغنم.
محور الأيات:
( من ٢٤-٣٢ )
محور الآيات يدور حول نعم الله فيما يحتاج إليه الإنسان.
بعد بيان الدلائل على قدرة الله تعالى وتعداد نعمه في الأنفس البشرية أو الذوات
ذكر الله دلائل ، وعدد النعم التي يحتاج إليها الإنسان لقوام حياته.
فليتأمل الإنسان كيف خلق طعامه الذي يعيش به، ويكون سبباً لحياته، وكيف دبره وهيأه له.
وفي هذا امتنان بهذه النعمة، واستدلال بإحياء النبات من الأرض الهامدة على إحياء الأجسام بعدما كانت عظاما بالية.
(فلينظر الإنسان إلى طعامه)
ثم أوضح كيفية إيجاد الطعام
فقال( أَنَّا صببنا الماء صبا * ثم شققنا الأرض شقا )
أننا أنزلنا الماء من السماء أو السحاب على الارض بغزارة وكثرة.
فصب الماء هو المطر، ثم أسكناه في الأرض.
ثم روينا البذر المودع ، ثم شققنا بالنبات الخارج منها فارتفع وظهر على وجهها،
فكان هناك أنواع مختلفة من النباتات في الصغر والكبر، والهيئة والشكل واللون والطعم والأغراض المتنوعه كالغذاء والدواء والمرعى.
( فأنبتنا فيها حبا * وعنبا وقضبا )
فأنبتنا في الأرض الحبوب التي يتغذى بها كالحنطة والشعير والذرة.
والأعناب المتنوعه ، والرطبه
( وزيتونا ونخلا )
وأنبتنا أيضا شجر الزيتون والنخيل .
( وحدائق غلبا )
( وفاكهة وأبا )
أي بساتين ذات أشجار ضخمه ومتكاثفة كثيرة، وفاكهة وهي كل ما يتفكهه به من الثمار ، أي يستمع به
كالتفاح والكثمري والموز والخوخ والتين.
و عشبا أو حشيشا مرعى للدواب
فاﻷب: كل ما أنبت الأرض مما لا يأكله الناس وسائر أنواع المرعى للحيوانات.
ثم ذكر
الله وجه النعمة أو الحكمه في هذه النباتات فقال
( متاعا لكم ولأنعامكم)
أي جعلنا ذلك متعة لكم ولأنعامكم لتنتفعوا بها وتأكلها بهائكم.
والانعام :هي الابل والبقر والغنم.
الصفحة الأخيرة
الله يجزاك خير الجزاء