نسياان
نسياان
^^^^^^^^^ قتل الطيار الأردني لداعش هذا قتل للخوارج والنبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الخوارج ، وإن مات فيه من المدنين الغير مقصودين بسبب القصف الجوي . قال صلى الله عليه وسلم ( ((ستصالحون الروم صلحا آمنا وتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون)) الحديث . ولم يذمهم على ذلك فدل على الجواز. قال أبو حنيفة وأبو يوسف وزفر ومحمد والثوري : " لا بأس برمي حصون المشركين ، وإن كان فيها أسارى وأطفال من المسلمين ، ولا بأس بأن يحرقوا الحصون ويقصدوا به المشركين ، وكذلك إن تترس الكفار بأطفال المسلمين رمي المشركون ، وإن أصابوا أحدا من المسلمين في ذلك فلا دية ولا كفارة " قال الشافعي : " لا بأس بأن يرمى الحصن ، وفيه أسارى أو أطفال ، ومن أصيب فلا شيء فيه قال أبو بكر : نقل أهل السير « أن النبي صلى الله عليه وسلم حاصر أهل الطائف ورماهم بالمنجنيق مع نهيه صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والولدان » ، وقد علم صلى الله عليه وسلم أنه قد يصيبهم وهو لا يجوز تعمدهم بالقتل ، فدل على أن كون المسلمين فيما بين أهل الحرب لا يمنع رميهم ؛ إذ كان القصد فيه المشركين دونهم وروى الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس عن الصعب بن جثامة قال « : سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أهل الديار من المشركين يبيتون فيصاب من ذراريهم - ص 589 - ونسائهم ، فقال هم منهم » . المصدر : أحكام القرآن للجصاص .
^^^^^^^^^ قتل الطيار الأردني لداعش هذا قتل للخوارج والنبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الخوارج ،...
سبحان الله في ناس تنطبق عليهم الاية


كمثل الحمار يحمل اسفارا
ينسوون
ينسوون
نفس الحرق بس المصالح تختلف
وردة شرقية
وردة شرقية
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
بس تقرئي نواقض الإسلام بدون فهم !
فرق بين من يعاونهم على المسلمين ويتآمر عليهم ويواليهم
وبين من يتعاون معهم للمصلحة (مثل القضاء على المعتدين والخوارج ) مع بغضهم ، فهذا التعامل من جنس البيع والشراء فتعاملهم مع المسلمين بأجر ..
ولم يكن أحد من العرب قرر بدء قتالهم إلا عندما هددت داعش دول العرب وحاولت دخولها
فهي المعتدية

والخوارج كفار عند أكثر أهل العلم
وداعش تنطبق عليها صفات الخوارج من التكفير واستباحة الدماء ...ألخ

كما جاء الحديث هنا اقرئيه حبيبتي :
يقول ((ستصالحون الروم صلحا آمنا وتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون)) الحديث . ولم يذمهم على ذلك فدل على الجواز ، وهو محمول على الحاجة أو الضرورة كما تقدم . وقال المجد ابن تيمية في المحرر في الفقه ج2 ص171 ما نصه : (ولا يستعين بالمشركين إلا لضرورة ، وعنه إن قوي جيشه عليهم وعلى العدو ولو كانوا معه ولهم حسن رأي في الإسلام جاز وإلا فلا ) انتهى . وقال : الموفق في المقنع ج1 ص492 ما نصه : ولا يستعين بمشرك إلا عند الحاجة
Blue OxyGen
Blue OxyGen
الله يصلح احوال المسلمين
ينسوون
ينسوون
بعد صمت الاعلام قررو المغردين رسم لحية للمجرم الارهابي الامريكي لعل وعسى يطلع واحد يشجب ويستنكر الجريمة !