ام تــــــالا
معروفين نخاوله المدينه ساكنين في العوالي وعندهم نخل كانت معايا وحده نخوليه ومن جد كافيين خيرهم شرهم بس ياويل اللي يقولهم نخولي على طووول يقتلوه بالنسبه للمطعم اعرف مطعم ابو سوده صاحبو نخولي وفي مزارع كثير اصحابها نخاوله
**فتاة خير أمة**
النخــــــــــــــاوله يعني

خاالـــف تعرف
وهم انجاس اشكالهم الله يكرم الجميع قروود سيماهم في وجوههم
ام ملك333
ام ملك333
النخاولة عايلة في المدينة لقبهم النخلي
بس كانو اذا حقدوا على احد مايواجهوه
بل يسووالنذالة من تحت لتحت لانهم شيعة
فلصقت فيهم
روشانة جده
روشانة جده
على فكره النخاوله يحبو يتفلو في اكل السنه واو يسوي اي شي يهينو فيه النسه
ام تــــــالا
قبل عدة سنوات قرأت بحثاً لباحث محايد مؤصلا حول اصل نخاولة المدينة المنورة و في ذلك البحث توصل الكاتب و بالأدلة العلمية الواضحة انتساب هذه الفئة لشيعة البحرين (الأحساء قديما) و انهم هاجروا الى المدينة بعصر القرامطة و لإختفاء ذلك البحث العلمي الموثق كنت ابحث عنه منذ تلك الفترة و وقعت على بحث فيه شيء من ما ذكر بالبحث الأصل اورده لكم ليجيب على تساؤلات الكثير و ليصحح مفاهيم خاطئة عند كثير من الناس، و اليكم مطلع هذا البحث:



بسم الله الرحمن الرحيم

رافضة المدينة النبوية في العصر الحاضر


لا يوجد في المدينة النبوية في العصر الحاضر من طوائف الشيعة من يمثل جماعة إلا الرافضة الاثني عشرية الإمامية، وهم أربع جماعات :

( النخاولة، الجهمية ، بعض الأشراف، المشاهدة) وقد اجتمعوا على هذا المذهب الخبيث

التعريف بجماعات الرافضة في المدينة النبوية :

1) النخاولة :

وهم الأكثر عدداً من بين الطوائف الأربع، والعجيب أنهم الأقل مكانة أيضاً.

سبب التسمية : يزعم النخاولة أنهم سموا ƒبالنخاولة„ نسبة إلى اشتغالهم بزراعة النخيل؛ فإن زراعة النخيل قائمة بهم. والنسبة الموجودة الآن في الأوراق الرسمية :ƒالنخلي„ نسبة إلى طائفة النخلية.

والنخاولة جمع ليس مفرده نخلي وإنما نخولي، وتعني في عرف أهل المدينة وغيرهم : ƒالخائن„ فما أن يظهر الغدر من أحد سكان المدينة إلا ويقال له :ƒلاتكن نخولي„، وذلك نسبة إلى هذه الطائفة؛ لاستخدامها لمبدأ التَقِيَّة الذي هو النفاق الصريح. وتحاشياً لهذا اللمز والطعن انتسبوا إلى ƒالنخلي„ لا إلى ƒالنخولي

أصل النخاولة : اختلفت الآراء حول أصل النخاولة، وإلى من ينتسبون وقد ألف أحد علماء المدينة النبوية، وهو الخطيب خير الدين إلياس المدني كتاباً في أصولهم وفروعهم إلا أن هذا الكتاب في حكم المفقود

أما الآراء التي وقفت عليها فهي على النحو التالي
- قيل أن أصلهم من بقايا أولاد النساء اللواتي حملن بالزنا في قضية الحرة المشهورة في أيام يزيد(سنة:63هـ).

2- أنهم بقايا من بعض الأنصار، وبعض العرب المعروفين بالزراعة من مناطق شتى استوطنوا المدينة واشتغلوا بما يحسنون، وهو زراعة النخيل.

3- وقيل إن بعضهم أصلهم من العبيد، وبعضهم من الهنود، وبعضهم من اليمن، وبعضهم من المغرب، وبعضهم من مصر، وبعضهم من الحجاز، إلى غير ذلك. .

هذا ما وقفت عليه من ذكر لأصول النخاولة، ولكن المخالط لهم، ومن له خبرة بالدماء والأجناس يكاد يجزم أن هؤلاء النخاولة ما هم إلا بقايا من حجاج وزائرين رافضة من البلاد العربية التي تحسن الزراعة، والتي هي موطن للرفض وبخاصة القطيف والأحساء، فالبشرة واحدة والأشباه متقاربة، والصفات الجسدية متجانسة حتى أنك لو دخلت إحدى مزارع النخاولة لظننت أنك في إحدى مزارع العَوَّامية أو القارة، (وهي قرى رافضية في القطيف والأحساء). وهذا التشابه الكبير في الصفات يجعل الاحتمال الأقوى –والله أعلم- أن هؤلاء النخاولة ما هم إلا عوائل أتت من الأحساء والقطيف واستوطنت المدينة النبوية واشتغلت بما تحسن وهو زراعة النخيل، وخاصة في مزارع الأشراف الذين بعضهم يوافقهم في المذهب. واشتغلوا أيضاً في أعمال أخرى ينفر منها بعض الناس، مثل الجزارة وبيع الخضار.

والنخاولة عرب لكن لا ينتسبون إلى قبيلة معروفة من قبائل العرب، وهو الحال نفسه لعرب القطيف الرافضة، فلا تكاد تجد أحداً منهم ينتسب إلى قبيلة عربية، وهو مما يقوي الاحتمال برجوعهم إلى هذه المناطق أيضاً