(ولتنظر نفس ما قدّمت لغد)
غدك لاتحدّه هذه الأبعاد الدنيوية
وتلك الحواجز المادية
يزعمون أن المسلم لاطموح له
فهو يعيش على مآثر الأجداد(كُنّا وكنّا)
بل طموحه يخترق فضاء هذه الكون
فغده هو ما بعد خروجه من هذه الحياة
هو المستقبل الذي لم يطمح إليه أحد سواه
فضعه أمام عينيك وصل يومك بغدِك

توليب ٢٠١٩ @tolyb_2019
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️