أم مسلم
أم مسلم
السلام عليكم

رجعت لكم

هذه فتوى للشيخ ابن باز رحمه الله عن السفر للدول الكافره حـكم السفـر إلى بلاد المشـركين
س : ما حـكم السفـر لبلاد المشـركين ومـرافقة الزوجـة لزوجها ؟

ج : نصيحتي لكل مسلم ومسلمة عدم السفر إلى بلاد المشركين لا للدراسة ولا للسياحة لما في ذلك من الخطر العظيم على دينهم وأخلاقهم . وعلى كل واحد من الطلبة والطالبات الاكتفاء بالدراسة ببلده أو في بلد إسلامي يأمن فيه على دينه وأخلاقه ، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين وقد أخبر الله سبحانه عمن لم يهاجر من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام بأنه قد ظلم نفسه ، وتوعده بعذاب جهنم في قوله سبحانه : إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا فأخبر سبحانه في هذه الآية أن الملائكة تقول لمن توفي من المسلمين في بلاد الشرك ولم يهاجروا : ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها؟ بعدما أخبر سبحانه أنهم قد ظلموا أنفسهم بإقامتهم بين الكفار وهم قادرون على الهجرة ، فدل ذلك على تحريم السفر إلى بلاد المشركين ، وعلى تحريم الإقامة بين ظهرانيهم لمن استطاع الهجرة .

ويستثنى من ذلك عند أهل العلم من سافر للدعوة إلى الله من أهل العلم والبصيرة ، وهو قادر على إظهار دينه ، آمن من الوقوع فيما هم عليه من الشرك والمعاصي . فهذا لا حرج عليه في السفر إلى بلاد المشركين للدعوة والتوجيه وإبلاغ رسالة الله إلى عباده بالشروط المذكورة ، والله ولي التوفيق .

إجابة عن سؤال وجهه إلى سماحته مندوب من صحيفة المسلمون في 10/11/1416هـ.



وهذا هو الرابط :::::::::::::::

http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=2399
أم مسلم
أم مسلم
وهذا رابط فيه مجموعه من الأسئله تخص السفر للخارجحكم السفر خارج الدول الإسلامية
س1 : كثير من الناس ابتلي بالأسفار خارج الدول الإسلامية التي لا تبالي بارتكاب المعصية فيها ولا سيما أولئك الذين يسافرون من أجل ما يسمونه شهر العسل . أرجو من سماحة الشيخ أن يتفضل بنصيحة إلى أبنائه وإخوانه المسلمين وإلى ولاة الأمر كيما يتنبهوا لهذا الموضوع .

ج1 : الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :

فلا ريب أن السفر إلى بلاد الكفر فيه خطر عظيم لا في وقت الزواج وما يسمى بشهر العسل ولا في غيره من الأوقات ، فالواجب على المؤمن أن يتقي الله ويحذر أسباب الخطر فالسفر إلى بلاد المشركين وإلى البلاد التي فيها الحرية وعدم إنكار المنكر فيه خطر عظيم على دينه وأخلاقه وعلى دين زوجته أيضا إذا كانت معه ، فالواجب على جميع شبابنا وعلى جميع إخواننا ترك هذا السفر وصرف النظر عنه والبقاء في بلادهم وقت الزواج وفي غيره لعل الله جل وعلا يكفيهم شر نزغات الشيطان .

أما السفر إلى تلك البلاد التي فيها الكفر والضلال والحرية وانتشار الفساد من الزنى وشرب الخمر وأنواع الكفر والضلال - ففيه خطر عظيم على الرجل والمرأة ، وكم من صالح سافر ورجع فاسدا ، وكم من مسلم رجع كافرا ، فخط هذا السفر عظيم ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم- : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين وقال عليه الصلاة والسلام : لا يقبل الله من مشرك عملا بعد ما أسلم أو يفارق المشركين والمعنى : حتى يفارق المشركين .

فالواجب الحذر من السفر إلى بلادهم لا في شهر العسل ولا في غيره ، وقد صرح أهل العلم بالنهي عن ذلك والتحذير منه ، اللهم إلا رجل عنده علم وبصيرة فيذهب إلى هناك للدعوة إلى الله وإخراج الناس من الظلمات إلى النور وشرح محاسن الإسلام لهم
وتعليم المسلمين هناك أحكام دينهم مع تبصيرهم وتوجيههم إلى أنواع الخير ، فهذا وأمثاله يرجى له الأجر الكبير والخير العظيم ، وهو في الغالب لا خطر عليه لما عنده من العلم والتقوى والبصيرة ، فإن خاف على دينه الفتنة فليس له السفر إلى بلاد المشركين حفاظا على دينه وطلبا للسلامة من أسباب الفتنة والردة وأما الذهاب من أجل الشهوات وقضاء الأوطار الدنيوية في بلاد الكفر في أوروبا أو غيرها فهذا لا يجوز ، لما فيه من الخطر الدنيوية والعواقب الوخيمة والمخالفة للأحاديث الصحيحة التي أسلفنا بعضها نسأل الله السلامة والعافية .

وهكذا السفر إلى بلاد الشرك من أجل السياحة أو التجارة أو زيارة بعض الناس أو ما أشبه ذلك فكله لا يجوز لما فيه من الخطر العظيم والمخالفة لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم الناهية عن ذلك ، فنصيحتي لكل مسلم هو الحذر من السفر إلى بلاد الكفر وإلى كل بلاد فيها الحرية الظاهرة والفساد الظاهر وعدم إنكار المنكر ، وأن يبقى في بلاده التي فيها السلامة ، وفيها قلة المنكرات فإنه خير له وأسلم وأحفظ لدينه .

والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل .

http://www.binbaz.org.sa/Results.asp
جتـى
جتـى
جزاك الله خير يام مسلم
وكثر الله من امثالك
وجعلك لك في كل حرف حسنه
ام ياسمينا
ام ياسمينا
لكن يا اختي ماليزيل-المالديف بلاد مسلمة
وبعدين قالت الاخت ان جنوب افريقيا فيها نسبة كبيرة من المسلمين..اذا وين الغلط
وبصراحة اذا المسلم كان ايمانه قوي ماراح يتاثر بالكفار لانهم موجودين في بلادنا وعددهم كبير جدا..ولو كنا بنتاثر كنا تاثرنا منهم..انا اسفة على هالكلام لو كان يزعلك بس اعتقد انك اخذتي بفتوى متشددة..يعني في غيره ماافتى بهالفتوى..وفرضا لو جاتني بعثة لدراسة او دورة هل ارفضها واقول حرااام؟؟؟ في اسباب كثيرة تخلي الانسان محتاج يسافر ..لو كان مريض وعلاجهن لازم يكون بالخارج نقول لا حرام تروح وتحط فلوسك في بلاد الكفار؟؟؟ ويبقى الشخص مريض او لا قدر الله يموت؟؟؟
أم مسلم
أم مسلم
صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين

أختي ام علاوي : هل قول الرسول صلى الله عليه وسلم هذا تشدد؟؟؟؟
أستغفر الله حاشا وكلا

يجب الا تأخذنا العزة بالأثم وندافع وونقول
ومسألة العلاج لم يتطرق لها الشيخ رحمه الله وهي من الضرورات لكن السياحه هل هي ضروريه؟؟؟؟؟؟؟؟
ومسألة انهم موجودون عندنا صح لكن هم في بلدنا يكونوا أذله بعكس وجودهم في بلادهم

وماليزيا تعتبر بلد مسلم ولم أعنيها بالكلام وأنما مادار الكلام عليه من هولندا,, جنوب أفريقيا,, أيطاليا
وباقي الدول الكافره وأظنك تعرفينها جيدااااا
عموما اتمنى أن لا أكون أزعجتك بفتوى الشيخ الفاضل عبد العزيز ابن باز رحمه الله وجعل الجنان مثواه