ام عبودي نور عيوني
اللي كذا ماينفع معاه الاذالقوه اقسم بالله لو قويتي شخصيتك انه يتادب معاك
حامل طفشانه
حامل طفشانه
حديث ان الملائكه تلعن وصف مجازي
ارجعو لتفسير الحديث
fatoomah123
fatoomah123
أسلوبه غلط بغلط ولو هدا وتناقشتو فهميه انه غلطان واساسا مو كذا ينطلب هالشي واذا يبي الشي يقوم ويقول لك او يجيك واذا هو غلط يتحمل أسلوبه طنشيه
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
يعني انتوا فاهمين الدين ان الرجل لو يطا على رقبة المراة ويهينها تلعنها الملائكة لو ما نامت معه! ترى المراة بشر لها كرامة لها نفس مو جسد ومن حديث اما يستحي احدكم ان يضرب امراته ثم يجامعها تاكيد ان المعاملة الحسنة شرط للعلاقة فامساك بمعروف او تسريح باحسان
يعني انتوا فاهمين الدين ان الرجل لو يطا على رقبة المراة ويهينها تلعنها الملائكة لو ما نامت...
الله يهديك قاعدة تكتبين في امور فقهية بدون تفسير تضعين عبارة دون فهم منك




السؤال:
ما حكم لعن الزوج لزوجته ؟ ، أو قوله لها : أنت نجسة كالكلب ؟ وهل في هذه الحالات إذا منعت الزوجة نفسها من زوجها حتى يرضيها بمبلغ من المال ، أو هدية ، ليتأدب ، هل يلحقها إثم ؟ أو الانفصال في هذه الحالة أفضل ، حتى لا آثم بمنع نفسي عنه ؟
تم النشر بتاريخ: 2014-02-08


الجواب :
الحمد لله
أولا :
تجب معاشرة الزوجة بالمعروف ، ومعاملتها معاملة حسنة ، ولا يجوز إهانتها وسبها ولعنها ، ووصفها بأنها نجسة كالكلب ونحو ذلك من فحش القول ؛ بل هذا محرم منه أن يأتيه للناس جميعا ؛ فكيف بامرأته التي أمر بالقيام عليها ، وإحسان عشرتها؟
وينظر جواب السؤال رقم : (106420) .
ثانيا :
إذا أساء الزوج معاملة زوجته ، وأفحش لها في القول ، واعتاد سبها أو لعنها ، فالمشروع له أن تجتهد في إصلاح ما بينهما ، قدر طاقتها ، فإن لم ينصلح شأنه ، ولم يتغير خلقه ، ولم تقدر على الصبر على أذاه ، وسوء عشرته : جاز لها أن تطلب الطلاق منه أو الخلع ؛ لحصول الضرر وسوء العشرة .
وينظر جواب السؤال رقم : (101912).
ثالثا :
تقدم في جواب السؤال رقم : (79142) أن الإهانة ضرر معنوي ، وهذا النوع من الضرر لا يجوز أخذ تعويض مالي مقابله ، وعلى هذا عامة العلماء .
ولكن إذا أساء الرجل معاملة زوجته بالسب أو الضرب وكثر منه ذلك ، فطالبته بهدية ، أو عطية من مال وغيره ، على سبيل الإدلال ، وبقصد إصلاح حاله وتأديبه ، وغلب على ظنها أن لذلك أثره في إصلاحه ، ومنعه من الكلام الفاحش وسوء المعاملة ، لا على سبيل الإلزام : فلا يظهر حرج منه ، إن شاء الله .
فإن طلبت ذلك منه فامتنع فلا يحق لها إلزامه به لما تقدم ، ولا يجوز لها الامتناع منه ، ومنعه من حقه في فراشها ، لأجل ما كان من سوء عشرته ، فإن تعديه ، لا يقابل بمنعه حقه ، وظلمه هو الآخر .
لكن إن لم يقم الزوج لزوجته عشرتها بالمعروف ، ولم تصبر هي على أذاه لها : فلها أن تفارقه بالمعروف ، لكن مثل هذه الأمور الكبار : ينبغي توسيط العقلاء المخلصون في النصيحة من أهله وأهلها ، فلعلهم أن يصلحوا بينهما ، ويقيموا العشرة بينهما بالمعروف .
وينظر جواب السؤال رقم : (151915) .
والله تعالى أعلم .




هذه الفتوى ان الزوج حتى لو ضرب المرأة ليس لها ان تمنعه من نفسها
ولو انكرت سوء معاملته طلبت الطلاق




ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن نهى الزوج أن يضرب زوجته بلا مسوغ، وجعل لها الحق الكامل في أن تشكو حالها إلى أوليائها، أو أن ترفع للحاكم أمرها؛ لأنها إنسان مكرم داخل في قوله - تعالى - وليس حسن المعاشرة أمراً اختيارياً متروكاً للزوج إن شاء فعله وإن شاء تركه ، بل هو تكليف واجب .

اما الحديث الذي ذكرتي معناه
قال النبي " ( لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها) رواه البخاري ومسلم .
قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى-: "وفي سياقه استبعاد وقوع الأمرين من العاقل، أن يبالغ في ضرب امرأته، ثم يجامعها من بقية يومه أو ليلته، والمجامعة أو المضاجعة إنما تستحسن مع ميل النفس، والرغبة في العشرة، والمجلود غالبا ينفر ممن جلده، فوقعت الإشارة إلى ذم ذلك، وأنه إن كان ولا بد فليكن التأديب بالضرب اليسير، بحيث لا يحصل منه النفور التام فلا يفرط في الضرب، ولا يفرط في التأديب... ولأن ضرب المرأة إنما أبيح من أجل عصيانها زوجها، فيما يجب من حقه عليها" ا.هـ فتح الباري (9/303) عمدة القاري (20/192). انتهى






الجماع يقابله حق النفقة (السكن والاكل والعلاج) اذا امتنع الزوج عن النفقة هنا تقدر تمنعه من الفراش لكن ضرب الزوجة لا يحق لها منعه منها والله أعلم





وصاحبة الموضوع انت لم تتعدمي ذلك
فباذن الله ما عليك شيء
سخر الله لك زوجك وهداه
وفقك الله لما يحب ويرضى
HOOBY ABOOD
HOOBY ABOOD
ماعليه يا اختي ترى الرجال ما يحب المراه السلبيه لازم ماتسكتي على اهانته لازم توقفينه عند حده انتي انسان له كرامه مو يهينك متى ما طقت براسه ناقشيه بهدوء وقوليله اللي بخاطرك لا تخلين ها الموقف يعدي بدون حساب