🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
حديث ان الملائكه تلعن وصف مجازي ارجعو لتفسير الحديث
حديث ان الملائكه تلعن وصف مجازي ارجعو لتفسير الحديث
نقلته لك اختي
لعنتها الملائكة حتى تصبح
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن طاعة المرأة زوجها بالمعروف من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى ربها - تبارك وتعالى -، فطاعة الزوج والقيام بأمره، واحتساب الأجر في ذلك على الله سبب لدخول الجنة، كما جاء في الحديث الذي قال فيه النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحفظت فرجها، وأطاعت زوجها؛ قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت).1
وفي المقابل فإن معصية الزوج وتكدير حياته ذنب عظيم، ومعصية تؤدي بالمرأة إلى غضب الله ولعنته، إذا كان زوجها صالحاً لا يأمرها إلا بخير، ولا يطلب منها إلا ما تطيقه نفسها من الأمور المعروفة لا المنكرة، فقد جاء في حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الرجل إذا دعا امرأته إلى فراشه ولم تجبه لعنتها الملائكة حتى الصباح،
وسوف يكون حديثنا عن هذا الموضوع - إن شاء الله تعالى -.
نص الحديث الشريف:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح).2
وفي رواية لمسلم: (إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح).
شرح الحديث:
(إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه) قال بن أبي جمرة: "الظاهر أن الفراش كناية عن الجماع، ويقويه قوله: (الولد للفراش) أي لمن يطأ في الفراش، والكناية عن الأشياء التي يستحي منها كثيرة في القرآن والسنة"، قال: "وظاهر الحديث اختصاص اللعن بما إذا وقع منها ذلك ليلاً لقوله (حتى تصبح)، وكأن السر تأكد ذلك الشأن في الليل وقوة الباعث عليه، ولا يلزم من ذلك أنه يجوز لها الامتناع في النهار، وإنما خص الليل بالذكر لأنه المظنة لذلك" اهـ.3
وقد وقع في رواية عند مسلم بلفظ: (والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها فتأبي عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها)، ولابن خزيمة وابن حبان من حديث جابر رفعه: (ثلاثة لا تقبل لهم صلاة، ولا يصعد لهم إلى السماء حسنة: العبد الآبق حتى يرجع، والسكران حتى يصحو، والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى) فهذه الإطلاقات تتناول الليل والنهار.
قوله: (فأبت فبات غضبان عليها) بهذا الكلام يتجه وقوع اللعن لأنها حينئذ يتحقق ثبوت معصيتها، بخلاف ما إذا لم يغضب من ذلك، فإنه يكون أما لأنه عذرها، وأما لأنه ترك حقه من ذلك.
وأما قوله في رواية زرارة: (إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها) فليس هو على ظاهره في لفظ المفاعلة، بل المراد أنها هي التي هجرت، وقد تأتي لفظ المفاعلة ويراد بها نفس الفعل، ولا يتجه عليها اللوم إلا إذا بدأت هي بالهجر فغضب هو لذلك أو هجرها، وهي ظالمة فلم تستنصل من ذنبها وهجرته، أما لو بدأ هو بهجرها ظالماً لها فلا، ووقع في رواية مسلم: (إذا باتت المرأة هاجرة) بلفظ اسم الفاعل.
قوله: (لعنتها الملائكة حتى تصبح) في رواية زرارة (حتى ترجع) وهي أكثر فائدة، والأولى محمولة على الغالب، وللطبراني من حديث ابن عمر رفعه: (اثنان لا تجاوز صلاتهما رؤوسهما: عبد آبق، وامرأة غضب زوجها حتى ترجع) وصححه الحاكم.4
قال النووي: "ومعنى الحديث: أن اللعنة تستمر عليها حتى تزول المعصية بطلوع الفجر، والاستغناء عنها، أو بتوبتها ورجوعها إلى الفراش".5
من فوائد الحديث:
ذكر ابن حجر - رحمه الله تعالى - عدة فوائد في هذا الحديث:
ففيه من الفوائد:
1- قال المهلب: هذا الحديث يوجب أن منع الحقوق في الأبدان كانت أو في الأموال مما يوجب سخط الله، إلا أن يتغمدها بعفوه.
2- وفيه جواز لعن العاصي المسلم إذا كان على وجه الإرهاب عليه لئلا يواقع الفعل، فإذا واقعه فإنما يدعى له بالتوبة.
3- ارتضى بعض العلماء ما ذكره المهلب من الاستدلال بهذا الحديث على جواز لعن العاصي المعين، وفيه نظر، والحق أن من منع اللعن أراد به معناه اللغوي، وهو الإبعاد من الرحمة، وهذا لا يليق أن يدعي به على المسلم، بل يطلب له الهداية والتوبة والرجوع عن المعصية، والذي أجازه أراد به معناه العرفي وهو مطلق السب، ولا يخفي أن محله إذا كان بحيث يرتدع العاصي به وينزجر، وأما حديث الباب فليس فيه إلا أن الملائكة تفعل ذلك، ولا يلزم منه جوازه على الإطلاق.
4- وفيه أن الملائكة تدعو على أهل المعصية ما داموا فيها، وذلك يدل على إنهم يدعون لأهل الطاعة ما داموا فيها، كذا قال المهلب، وفيه نظر أيضاً.
5- قال ابن أبي جمرة: "وهل الملائكة التي تلعنها هم الحفظة أو غيرهم؟ يحتمل الأمرين"، قلت - أي ابن حجر -: يحتمل أن يكون بعض الملائكة موكلاً بذلك، ويرشد إلى التعميم قوله في رواية مسلم (الذي في السماء)، إن كان المراد به سكانها.
6- وقال ابن أبي جمرة أيضاً: وفيه دليل على قبول دعاء الملائكة من خير أو شر؛ لكونه - صلى الله عليه وسلم - خوف بذلك.
7- وفيه الإرشاد إلى مساعدة الزوج، وطلب مرضاته.
8- وفيه أن صبر الرجل على ترك الجماع أضعف من صبر المرأة.
9- وفيه أن أقوى التشويشات على الرجل داعية النكاح؛ ولذلك حض الشارع النساء على مساعدة الرجال في ذلك اه6، أو السبب فيه الحض على التناسل، ويرشد إليه الأحاديث الواردة في الترغيب في ذلك.
10- وقال أيضاً: وفيه إشارة إلى ملازمة طاعة الله، والصبر على عبادته جزاء على مراعاته لعبده، حيث لم يترك شيئاً من حقوقه إلا جعل له من يقوم به، حتى جعل ملائكته تلعن من أغضب عبده بمنع شهوة من شهواته، فعلى العبد أن يوفى حقوق ربه التي طلبها منه، وإلا فما أقبح الجفاء من الفقير المحتاج إلى الغني الكثير الإحسان". اهـ، ملخصاً من كلام بن أبي جمرة - رحمه الله -.7
11- وقال النووي: هذا دليل على تحريم امتناعها من فراشه لغير عذر شرعي، وليس الحيض بعذر في الامتناع، لأن له حقاً في الاستمتاع بها فوق الإزار.8
هذا مما يتعلق بهذا الحديث من شرح وتوضيح وفوائد، نسأل الله - تعالى- أن يعين نساء المسلمين على طاعة أزواجهن، وأن يصلح القلوب لتصلح الجوارح والألسن والمعاملات، إنه ولي ذلك والقادر عليه، ولا حول ولا قوة إلا به، وبه نستجير ونستغيث في إصلاح الأسر والمجتمعات، والأمة الإسلامية في كل مكان، وإنا لله وإنا إليه راجعون على ما أصاب بيوت كثير من المسلمين من التفرق والتمزق، والخصام والشقاق بسبب مخالفة أوامر الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -.
فيا رب يا الله يا سميع الدعاء نعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء.
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وفقك الله لما يحب ويرضى
♧عواصف من العواطف♧
عزيزتي لازم يكون فيه بينكم تفاهم اكثر من كذا لكن يمكن السبب لان توكم عرسان ان شاء الله الجاي احسن لا تحزني
عواطف تركي
عواطف تركي
بصراحه وبكل جديه النساء محتاجين توضيح حدود الطاعه للزوج وشروطها

ومحتاجين تثقيف بالحقوق والواجبات الزوجيه

ومحتاجين دراسه وشرح لمعنى الموده والرحمه وكيف يطبق على الواقع
انثى العقرب
انثى العقرب
اختصار ردي اللي فوق لا تكونين مسيره والكل يمشيك وانتي سمع وطاعه بدون نقاش الشخصيات اللي كذا منفره لان الانسان يبي شخص يناقشه ويحاوره يعترض مره يعبر عن مشاعره مره مو كل شي يهز راسه وينفذ مدري اذا فهمتي قصدي لكن الله يوفقك ويصلح مابينك وبين زوجك
اختصار ردي اللي فوق لا تكونين مسيره والكل يمشيك وانتي سمع وطاعه بدون نقاش الشخصيات اللي كذا...
+1
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
الله يهديك قاعدة تكتبين في امور فقهية بدون تفسير تضعين عبارة دون فهم منك السؤال: ما حكم لعن الزوج لزوجته ؟ ، أو قوله لها : أنت نجسة كالكلب ؟ وهل في هذه الحالات إذا منعت الزوجة نفسها من زوجها حتى يرضيها بمبلغ من المال ، أو هدية ، ليتأدب ، هل يلحقها إثم ؟ أو الانفصال في هذه الحالة أفضل ، حتى لا آثم بمنع نفسي عنه ؟ تم النشر بتاريخ: 2014-02-08 الجواب : الحمد لله أولا : تجب معاشرة الزوجة بالمعروف ، ومعاملتها معاملة حسنة ، ولا يجوز إهانتها وسبها ولعنها ، ووصفها بأنها نجسة كالكلب ونحو ذلك من فحش القول ؛ بل هذا محرم منه أن يأتيه للناس جميعا ؛ فكيف بامرأته التي أمر بالقيام عليها ، وإحسان عشرتها؟ وينظر جواب السؤال رقم : (106420) . ثانيا : إذا أساء الزوج معاملة زوجته ، وأفحش لها في القول ، واعتاد سبها أو لعنها ، فالمشروع له أن تجتهد في إصلاح ما بينهما ، قدر طاقتها ، فإن لم ينصلح شأنه ، ولم يتغير خلقه ، ولم تقدر على الصبر على أذاه ، وسوء عشرته : جاز لها أن تطلب الطلاق منه أو الخلع ؛ لحصول الضرر وسوء العشرة . وينظر جواب السؤال رقم : (101912). ثالثا : تقدم في جواب السؤال رقم : (79142) أن الإهانة ضرر معنوي ، وهذا النوع من الضرر لا يجوز أخذ تعويض مالي مقابله ، وعلى هذا عامة العلماء . ولكن إذا أساء الرجل معاملة زوجته بالسب أو الضرب وكثر منه ذلك ، فطالبته بهدية ، أو عطية من مال وغيره ، على سبيل الإدلال ، وبقصد إصلاح حاله وتأديبه ، وغلب على ظنها أن لذلك أثره في إصلاحه ، ومنعه من الكلام الفاحش وسوء المعاملة ، لا على سبيل الإلزام : فلا يظهر حرج منه ، إن شاء الله . فإن طلبت ذلك منه فامتنع فلا يحق لها إلزامه به لما تقدم ، ولا يجوز لها الامتناع منه ، ومنعه من حقه في فراشها ، لأجل ما كان من سوء عشرته ، فإن تعديه ، لا يقابل بمنعه حقه ، وظلمه هو الآخر . لكن إن لم يقم الزوج لزوجته عشرتها بالمعروف ، ولم تصبر هي على أذاه لها : فلها أن تفارقه بالمعروف ، لكن مثل هذه الأمور الكبار : ينبغي توسيط العقلاء المخلصون في النصيحة من أهله وأهلها ، فلعلهم أن يصلحوا بينهما ، ويقيموا العشرة بينهما بالمعروف . وينظر جواب السؤال رقم : (151915) . والله تعالى أعلم . هذه الفتوى ان الزوج حتى لو ضرب المرأة ليس لها ان تمنعه من نفسها ولو انكرت سوء معاملته طلبت الطلاق ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن نهى الزوج أن يضرب زوجته بلا مسوغ، وجعل لها الحق الكامل في أن تشكو حالها إلى أوليائها، أو أن ترفع للحاكم أمرها؛ لأنها إنسان مكرم داخل في قوله - تعالى - [وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً] وليس حسن المعاشرة أمراً اختيارياً متروكاً للزوج إن شاء فعله وإن شاء تركه ، بل هو تكليف واجب . اما الحديث الذي ذكرتي معناه قال النبي " ( لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها) رواه البخاري ومسلم . قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى-: "وفي سياقه استبعاد وقوع الأمرين من العاقل، أن يبالغ في ضرب امرأته، ثم يجامعها من بقية يومه أو ليلته، والمجامعة أو المضاجعة إنما تستحسن مع ميل النفس، والرغبة في العشرة، والمجلود غالبا ينفر ممن جلده، فوقعت الإشارة إلى ذم ذلك، وأنه إن كان ولا بد فليكن التأديب بالضرب اليسير، بحيث لا يحصل منه النفور التام فلا يفرط في الضرب، ولا يفرط في التأديب... ولأن ضرب المرأة إنما أبيح من أجل عصيانها زوجها، فيما يجب من حقه عليها" ا.هـ فتح الباري (9/303) عمدة القاري (20/192). انتهى الجماع يقابله حق النفقة (السكن والاكل والعلاج) اذا امتنع الزوج عن النفقة هنا تقدر تمنعه من الفراش لكن ضرب الزوجة لا يحق لها منعه منها والله أعلم وصاحبة الموضوع انت لم تتعدمي ذلك فباذن الله ما عليك شيء سخر الله لك زوجك وهداه وفقك الله لما يحب ويرضى
الله يهديك قاعدة تكتبين في امور فقهية بدون تفسير تضعين عبارة دون فهم منك السؤال: ما حكم لعن...
وصاحبة الموضوع انت لم تتعدمي ذلك
اقصد * لم تتعمدي اسفة