ام الملاك
ام الملاك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

أختي بنت عتيبة,

أرى أن الهدف من موضوعك هذا ليس تقديم النصيحة لأخواتك في فلسطين, كل ما أراه هو محاولة منك إلصاق تهمة التشيع للمرابطين في بيت المقدس وماحوله والمدافعين عن أولى القبلتين وثالث الحرمين.

ثم هل أنتي أعلم بحال أهل بيت المقدس وماحوله من رسول الله صلى الله عليه وهو القائل فيهم "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة" (المصدر - مجمع الزوائد, الراوي: أبو هريرة, رجاله ثقات).

فإن كنتي تخافين على من هناك فنحن ان شاء الله على الحق الذي أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم كما شهد لنا نبي الهدى الى أن تقوم الساعة ولن يأتيكي ياأختي من جهة بيت المقدس الا الحق كما قال سيد المرسلين فلا تخافي على نفسكي منا هداكي الله.

وإن كانت نيتكي أن تلصقي بنا التشيع حتى يخذلنا الناس (وأظن بك الظن الحسن بأن هذه ليست نية الموحدة) فقد ألصق بنا اليهود تهم أكبر من ذلك فجعلونا ارهابيين وأشباه تلك التهم التي يرمون بها المسلمن وماضرنا ولن يضرنا ذلك.

فاتقي الله في نفسك وفي من تقرأ هذا الموضوع من أخواتك من الجزيرة وغيرها, فيظنون غير ظن الحق أن أهل فلسطين قد تشيعوا. وبدل من ذلك ان كنتي لا تستطيعين نصرتهم بالنفس والمال فلا تنسيهم من الدعاء ولا تكوني الداعية الى خذلانهم بتهمة باطلة قد شهد خير البرية ببراءتهم منها الى أن تقوم الساعة (فكيف يكونون على الحق اذا تشيعوا !!!!!).

وإعلمي أننا في فلسطين لا نرضى أن يمس أحد أرض الحرمين وأهلها بكلمة ونقدم دمائنا وأرواحنا لنصرة دين الله وحماية بيته ,ويحزننا أن يدوس اليهود على أشلائنا ويطعن إخواننا في ديننا.

فيا أخواتي ,من خذلهم منكن فقد خالفت الحق وخذلانها على نفسها (والطعن في الدين عين الخذلان والله), ومن نصرهم فأجرها على الله. والله ولينا وولي المسلمين.
*ترانيم*
*ترانيم*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أختي بنت عتيبة, أرى أن الهدف من موضوعك هذا ليس تقديم النصيحة لأخواتك في فلسطين, كل ما أراه هو محاولة منك إلصاق تهمة التشيع للمرابطين في بيت المقدس وماحوله والمدافعين عن أولى القبلتين وثالث الحرمين. ثم هل أنتي أعلم بحال أهل بيت المقدس وماحوله من رسول الله صلى الله عليه وهو القائل فيهم "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة" (المصدر - مجمع الزوائد, الراوي: أبو هريرة, رجاله ثقات). فإن كنتي تخافين على من هناك فنحن ان شاء الله على الحق الذي أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم كما شهد لنا نبي الهدى الى أن تقوم الساعة ولن يأتيكي ياأختي من جهة بيت المقدس الا الحق كما قال سيد المرسلين فلا تخافي على نفسكي منا هداكي الله. وإن كانت نيتكي أن تلصقي بنا التشيع حتى يخذلنا الناس (وأظن بك الظن الحسن بأن هذه ليست نية الموحدة) فقد ألصق بنا اليهود تهم أكبر من ذلك فجعلونا ارهابيين وأشباه تلك التهم التي يرمون بها المسلمن وماضرنا ولن يضرنا ذلك. فاتقي الله في نفسك وفي من تقرأ هذا الموضوع من أخواتك من الجزيرة وغيرها, فيظنون غير ظن الحق أن أهل فلسطين قد تشيعوا. وبدل من ذلك ان كنتي لا تستطيعين نصرتهم بالنفس والمال فلا تنسيهم من الدعاء ولا تكوني الداعية الى خذلانهم بتهمة باطلة قد شهد خير البرية ببراءتهم منها الى أن تقوم الساعة (فكيف يكونون على الحق اذا تشيعوا !!!!!). وإعلمي أننا في فلسطين لا نرضى أن يمس أحد أرض الحرمين وأهلها بكلمة ونقدم دمائنا وأرواحنا لنصرة دين الله وحماية بيته ,ويحزننا أن يدوس اليهود على أشلائنا ويطعن إخواننا في ديننا. فيا أخواتي ,من خذلهم منكن فقد خالفت الحق وخذلانها على نفسها (والطعن في الدين عين الخذلان والله), ومن نصرهم فأجرها على الله. والله ولينا وولي المسلمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أختي بنت عتيبة, أرى أن الهدف من موضوعك هذا ليس تقديم...
اختي ام الملاك بارك الله فيك

بنت عتيبه لها موضوع عن الشيعه ابحثي عنه في ملفها وستجدينه

والقت الضوء على ازدياد نفوذ الشيعه في المنطقه الشرقيه في السعوديه

هل معنى هذا الصاق تهمة التشيع بلسعوديه وتنفير الناس منها

لا يا اختي

الشيعه خبثاء يدسون السم في العسل

ومن واجب كل سني تحذير الناس من شرهم

يالامس القريب في لبنان وجهو نيران اسلحتهم لصدور السنه بين عشيه وضحاها
بنت عتيبة الموحدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أختي بنت عتيبة, أرى أن الهدف من موضوعك هذا ليس تقديم النصيحة لأخواتك في فلسطين, كل ما أراه هو محاولة منك إلصاق تهمة التشيع للمرابطين في بيت المقدس وماحوله والمدافعين عن أولى القبلتين وثالث الحرمين. ثم هل أنتي أعلم بحال أهل بيت المقدس وماحوله من رسول الله صلى الله عليه وهو القائل فيهم "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة" (المصدر - مجمع الزوائد, الراوي: أبو هريرة, رجاله ثقات). فإن كنتي تخافين على من هناك فنحن ان شاء الله على الحق الذي أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم كما شهد لنا نبي الهدى الى أن تقوم الساعة ولن يأتيكي ياأختي من جهة بيت المقدس الا الحق كما قال سيد المرسلين فلا تخافي على نفسكي منا هداكي الله. وإن كانت نيتكي أن تلصقي بنا التشيع حتى يخذلنا الناس (وأظن بك الظن الحسن بأن هذه ليست نية الموحدة) فقد ألصق بنا اليهود تهم أكبر من ذلك فجعلونا ارهابيين وأشباه تلك التهم التي يرمون بها المسلمن وماضرنا ولن يضرنا ذلك. فاتقي الله في نفسك وفي من تقرأ هذا الموضوع من أخواتك من الجزيرة وغيرها, فيظنون غير ظن الحق أن أهل فلسطين قد تشيعوا. وبدل من ذلك ان كنتي لا تستطيعين نصرتهم بالنفس والمال فلا تنسيهم من الدعاء ولا تكوني الداعية الى خذلانهم بتهمة باطلة قد شهد خير البرية ببراءتهم منها الى أن تقوم الساعة (فكيف يكونون على الحق اذا تشيعوا !!!!!). وإعلمي أننا في فلسطين لا نرضى أن يمس أحد أرض الحرمين وأهلها بكلمة ونقدم دمائنا وأرواحنا لنصرة دين الله وحماية بيته ,ويحزننا أن يدوس اليهود على أشلائنا ويطعن إخواننا في ديننا. فيا أخواتي ,من خذلهم منكن فقد خالفت الحق وخذلانها على نفسها (والطعن في الدين عين الخذلان والله), ومن نصرهم فأجرها على الله. والله ولينا وولي المسلمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أختي بنت عتيبة, أرى أن الهدف من موضوعك هذا ليس تقديم...
السلام عليك سيدتي الكريمة

ياأختي أولا /أحيي فيك طيب النفس والهدوء والمشاعر الكريمة

ثانيا/ نحن نعلم أن فلسطين سنية ومعقل الصالحين في آخر الزمان وموئل الطائفة المنصورة

ثالثا/ نعوذ بالله أن نطعن في تاج رؤوسنا من غبر قدميه وقدم روحه لله وفي المرابطين على الثغور


رابعا/ لا يعني المحبة والنصرة عدم النصح والمجاملة حتى للمجاهدين المرابطين فالنبي الكريم قال لمن هو

خير منكم خالد بن الوليد المجاهد القائد (اللهم اني أيرأ اليك مما فعل خالد ) في غزوة من الغزوات

وامام الناس

فهل هذا انقص من قدر خالد او كان قدحا في دينه

كما أن النصح والتحذير لا يعني الاتهام او القدح في الدين واذا أخذنا هذا المنطق فسنسد باب النصيحة


نحن ياسيدتي رأينا وسمعنا وممن قاله جماعات في فلسطين قد لا ترضيكم بحكم الحزبية

ومشايخ علماء قالوه كذلك وحذروا كما سبق في الموضوع فمن الواجب ان نحذر

ونبين لأحبابنا وقرة أعيننا في فلسطين الحبيبة من الخطر الرافضي الخبيث الذي نخاف من تغلغله

فهو نبتة خبيثة وعواقبها مرة للغاية







موفقة اختي الكريمة
بنت عتيبة الموحدة
كاندريل

ترانيم

الف شكر غفر الله لكما ولجميع الأخوات
ام الملاك
ام الملاك
جزاكي الله خيرا يا أختي,

فالحمدلله أنا مسلمة ولست ممن يتبع الأحزاب (كل حزب بما لديهم فرحون) وقد رميتيني بهذا وما أنا من أهله. ولكن يحزنني أن أرى القصف والتجويع يحيط بإخواننا في غزة وليس هناك من ينصرهم ومن ثم أرى التشكيك في دين الناس بما هم براء منه.

ومن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم إن أراد النصح أن يقول (ما بال أقوام) وليس "لا يدخل الرافضة علينا من قبلكم" فمن قرأها قال "سبحان الله أصبح أهل فلسطين رافضة وأوشكوا أن يدخلوا علينا" ولكن إن شئتي قلتي بالتحذير من خطر الرافضة والإغترار بأفعالهم وليس بالتخويف بأن يدخل الرافضة عليكم من قبل فلسطين.

وعليه الصلاة والسلام أعلم مني ومنكي بكيفية النصح وماكان عليه الصلاة والسلام ليجامل في الحق وهو أقدر أن يقول (مابال فلان). ثم انه صلى الله عليه وسلم لما كان في المدينة وأشار عليه الصحابة بقتل المنافقين المعلومين النفاق رفض لكي لا يتحدث الناس بأنه يقتل أصحابه, وها أنتي اخترتي الوقت المناسب لطرح جملة "لا يدخل الرافضة علينا من قبلكم" والناس في أمس الحاجة في فلسطين للنصرة وليس التخويف منهم.