بنت عتيبة الموحدة
انا بالنسبة الي بحب حسن نصر الله بيكفي انه دافع عن ارضه وعمل اللي ما عملوا اي قائد عربي بعدين مش كل الشيعة نفس الشي
انا بالنسبة الي بحب حسن نصر الله بيكفي انه دافع عن ارضه وعمل اللي ما عملوا اي قائد عربي بعدين...
ذا ماكنا نخشاه ونخشى ان يتطور هذا الحب الى تأثر بالافكار


ارجو ان تراجعي موضوعي عن ايران والرافضة وضعت لك الرابط في نفس هذا الموضوع

وقد اشبعناه وثائق وبيانا


الله يصلح الحال
وجدااان 1
وجدااان 1
الله يرفع عنا الشيعه واليهود وكل من يتربص بالاسلام شر فلوا نعود لقوتنا ماكان حسن له وزن وغيره
والله المستعان
بنت عتيبة الموحدة
وهذا بيان من جماعة جهادية في فلسطين هذا اليوم:




جيش الإسلام : اللجنة الشرعية (حذاري أمة الإسلام )

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله مُجري أجر الصديق والفاروق وذي النورين، والمُبرئ الطاهرة عائشة من كيد المنافقين بقرآن يُتلى إلى يوم الدين، وجاعل اللعنة والغضب على الرافضة المرتدين، الذين هم شر على الإسلام من الكافرين والصليبيين، فهم - ونشهد على ذلك- قد نقضوا أهم عُرى الدين، فقالوا بتحريف كتاب رب العالمين، وكذَّبوا روح القدس الأمين، ثم أنكروا خلافة الأئمة الراشدين، فعليهم لعائن الله المتتالية إلى يوم يبعثون، ثم أما بعد:

قال الحق تعالى: "وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ"، فكان لابد من البيان والتبيين، فمكر الليل والنهار، وكيد الكفار والفجار، أكبر من أن يُسكت عنه فيندثر أو يُهجر فينقعر، وما زلنا نُذكر ونُحذر، فخطر الرافضة أشر على أمة التوحيد من اليهود والنصارى، وإنْ كان فيما مضى "ابن علقمي" واحد بوزارة واحدة فإنه اليوم وزيراً بل حاكماً في العراق وسوريا ولبنان وأفغانستان، والبحرين والإمارات واليمن والسودان، وفي فلسطين بأكثر من وزارة، وهو اليوم لا يسعى لهدم خلافة مهدمة، بقدر ما يسعى لهدم الإسلام، وإقامة ولاية أعداء البيت.

إنهم اليوم في فلسطين، بخطرهم الجسيم وحقدهم الدفين، ليس ترهيباً للمسلمين نقول، ولكنه عرض للحقائق وتوضيح للأمور، وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل.

لقد غزا الرفض والتشيع غزة، هذه حقيقة أصبح لا مناص من الاعتراف بها، بمؤسسات ومنظمات وجمعيات وأحزاب يُعد أفرادها بالألوف، وعلى أعلى مستويات صناعة القرار، وبكل علنية ووضوح، ومنا -لا أشبع الله له بطناً ولا حفظ له من الاهتراء جسماً- من يعمل على تثبيت عرش إبليس، واقامه صرحه في فلسطين، ومنا -أهلك الله جيشه وهزم حزبه- من يعلم بسريان السموم في أوردة الأمة، فلا يُحرك ساكناً ولا يكشف كامناً، كديوث يرى البغاء في أهله، ولا يطرف له جفن، أخاف - أهلكه الله- على كرسيه أن يزول؟ أم أيست منه النساء، فلم يَعُدْ يُعَدُ في الرجال؟ أم أنه عجز عن النفقة فلم يجد إلا مهر البغي أو ثمن الكلب؟ ألا تباً لكرسي يُلغي النسب من شهادة الميلاد، ليصبح أولاد فلسطين من بعد أولاد متعة.

ماذا سيبقى لنا إنْ أتى الروافض إلينا، وقد أتوا، لقد أقاموا الحسينيات في الشمال والجنوب، واستأجروا البغايا، ليستمتع بهن أئمة وأتباع آل بيت الشيطان، المنتسبون لفاطمة الزهراء، كانتساب الخنزير للطهر، بعد تغيير وجهه بعمليات المقاومة ودعم الشعب الفلسطيني، وشتان بين الزمزم والرمرم...

وتتعالى الأصوات أنَّ الرافضة هم من يدعم القضية، ويُقدم الدولارات، وأهل السنة نيام عن القيام بواجب الجهاد بالمال، هذه آخر ورقة توت تستر سوأتهم، ونحن بدورنا نقول، أنَّ الجهاد بالمال ما زال قائماً ودعوة "أبي عمر البغدادي" خير دليل، أما امتناعها عنكم فلما رأوه من تحريفكم لدين الله وتنكركم لشرع الله وحكمه، ومجاراةً للجاهل على فرض صدقه – وهو كذوب- نقول: بلاديوإنجارت علي عزيزةوأهلي وإن جارواعلي كرام، فلا ينقطع حبنا وموالاتنا لأهل السنة، من أجل دولارات الكفار في طهران، بل وهذا يجعلنا في موقف الشك ممن يوادهم ويداهنهم ويزورهم، ويترضى على أحياءهم وأمواتهم، ويُمجد هلكاهم وقتلاهم، ويتبرأ ممن يحاربهم ويبغضهم، ويقاتلهم، وإذا صافى صديقك من تعادي فقد عاداك وانقطع الكلام، ومن استفزه الغضب فاستنكر ودافع أو نافح فهو المُريب يقول خذوني...

ويا دعاة المقاومة والجهاد، لستم ممن يتسول أبواب الأعداء ليمدوكم بالمال، فما يمدكم الله به خير مما يمدكم به الكفار، (مدوا يدا لغريب بات يقطعها وكان يلثمها لو أنه لطما)، ومن اعتمد على زاد عدوه مات جوعاً في فيافي المعونات، والحرة تموت ولا تأكل بثدييها، وما زلن صواحب الضفائر يملئن بيوتات غزة، وفينا ومنا وبيننا ألف سيف يُقاتل، وألف يد تنفق، وكم من عذق رداح لأبي الدحداح في الجنة.



وتهادت العمائم كرمازة بين قوم عُهَرِ، سقاه الله من ردغة الخبال، يدافع عن الروافض ويجمعهم مع أهل القبلة في صعيد واحد، ألا أرغم الله معطسه في إناء للكلاب، وجرت على خرطومه سنة القتال، أي دين يجمعنا ورسول الله يقول، كما أخرجه البخاري عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم- َ: "مَنْ صَلَّى صَلَاتَنَا وَاسْتَقْبَلَ قِبْلَتَنَا وَأَكَلَ ذَبِيحَتَنَا فَذَلِكَ الْمُسْلِمُ الَّذِي لَهُ ذِمَّةُ اللَّهِ وَذِمَّةُ رَسُولِهِ".

وقد ذهب من ذهب من فلسطين فاسألوهم هل يصلون صلاتنا؟ الصور تشهد...
هل يستقبلون قبلتنا؟ قبر أبي لؤلؤة والنجف، والصحن الحيدري وقبر الخميني خير دليل...
وأما ذبيحتنا فنسأل الله أن يكون أئمة الرافضة ودعاة التشيع أول من يقع تحت السكين.

قال البخاري في خلق أفعال العباد: ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي، أم صليت خلف اليهود والنصارى، ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم.

وفي المقابل قال نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية: إنا لا نلتقي مع السنة على إله ولا نبي ولا إمام، فإنَّالرب الذي نبيه محمد وخليفته أبو بكر ليس بربنا ولا ذلك النبي نبينا.

قال اللسان في غزة قطع الله لسانه، وشل أركانه، (ما العيب أن تكون شيعياً؟) ثم قذف بقية قيئه بعد توبيخه على عطاسه وهو مزكوم في وجوه المتوضئين، فكان وهذيانه وتخريفه (كأنتن من جيفة هدهد ميت كفن في جورب مسافر أبخر من شدة القيظ لم يمسه الماء أشهرا)، فانسلخ وانسلخوا من هويتهم السنية، ولم يندمجوا في عالم الحوزات في عاصمة الدعارة فصاروا كالمرأة المعلقه لا مزوجه ولا مطلقه، والولد للفراش وللعاهر الحجر، وعلى الذين يطيقونه مقاتلة هؤلاء المارقين، فانا قد طلقناهم ثلاثاً طلاقاً بيناً لا رجعة فيه، ولعن الله التيس المستعار.

أي دين يجمعنا بهم ونحن رائدنا بعد الرسول- صلى الله عليه وسلم- الصديق والفاروق، وهم رائدهم الخميني مرشد صحوتهم، وإذا ماالغرابصار دليل قوم مر بهمعلى جيف الكلاب...أئمتنا على الجبال أشهر من نار على علم بل هم النور في دياجير الظلام، وهم قدوتهم اليهود والمجوس، وعُباد النار، ألم يراه عياناً كل من زار قبور الهالكين في مزارات الملاعين.

ثم يا أيها الساقط من غير ارتفاع، وهابط من غير إقلاع، ألا ترى عيناك ما يفعله الروافض بأهل السنة في أفغانستان والعراق، ولبنان، أنسيت ما فعلته "حركة أمل" و"حزب الشيطان ورئيسه حسن نصر الأصنام" بالفلسطينيين في لبنان، وأكمل مسلسله "مقتدى العهر" في العراق، ألا ترى المجازر والمقاتل بكل أهل السنة، ألا تري كشف المستور وإباحة المحظور، أما رأيت الأمريكي يركب ظهر الرافضي محتفلاً الراكب والمركوب بهزيمة أهل السنة، ويستبشرون باقترابهم من الكعبة، أما رأيت كبيرهم يمارس شذوذه الجنسي مع رأس الشر بقبلة الفم، أما رأيت رئيس حزب الشيطان وهو يلعن كاتب الوحي، أما تعلمون أن صلاة أهل السنة عندهم محرمة فلا تقام لهم مساجد ولا منابر، أما عرفت أن موتى أهل السنة عندهم أنجاس فيدفنون في المزابل بدل المقابر.

ماذا؟ كأني سمعت من يقول: فأين العلماء لتتكلموا أنتم، ومن أنتم لتتكلموا؟
قالابن القيم في الفوائد: علماء السوءجلسوا على باب الجنةيدعون إليها الناس بأقوالهم ويدعونهم إلى النار بأفعالهم، فكلما قالت أقوالهم للناس: هلموا، قالت أفعالهم: لا تسمعوا منهم، فلو كان ما دعوا إليه حقا كانوا أول المستجيبين له، فهم في الصورة أدلاء، وفي الحقيقة قطاع طرق.

ونحن لم نتخير عدونا، فان الروافض -علم الله - أقل من أن يخيفوا طفل نوى قضاء الحاجة، ولكن نباح الكلاب قد يُزعج من بَيًّت الإغارة على الأعداء... (لقد عثرت بجنح الليل رجلي على شخص ولم يك في حسابي فقال مجاوباً لي: أنت أعمى، قلت: نعم، ودواس الكلاب).

وبعد: إذا فسد العضو وجب قطعه، وإذا اشرأب الشرك وجب طمسه، ولا يسلم جسد من نار، وفيه لسان أو فرج شيعي، فما هم إلا ألسنة طعن ولعن لأهل السنة، وأما الفروج فقد عجز قوم لوط عن مجاراتهم، ويا أهل الإسلام في غزة تحديداً، ولى زمان العفو والصفح الجميل، وما بقي إلا السيف الأصدق أنباءً من الكتب والذي في حده الحد بين الجد واللعب، ومن سكر بهوى الدولار فنام، فلا يأمن على زائره من مراودة امرأته، وسرقة سيفه ليقتله به.



ومن ظن أن طريق القدس من طهران أو حزب الشيطان يبدأ، فهو كرحال أحول لا يُجيد السباحة قصد اللؤلؤ في ماء المجاري، والذي رفع السماء وعلم آدم الأسماء ونصب أحداً وحراء لن تعود القدس إلا بأيد طاهرة، أيدي لم تمتد إلا لربها رازقها وناصرها، أيدي قاتلت اليهود والنصارى وانتصرت لدينها ونبيها وأصحاب نبيها، توالى في الله وتعادي في الله، تبرأ وتعادي كل دين غير دين الإسلام، وتقاتل الكفار "حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ".




وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

اللجنة الشرعية - جيش الإسلام

أرض الرباط

الخميس 7/6/1429 هـ - الموافق12/6/2008 م

بنت عتيبة الموحدة
وهذا بيان صدر هذا اليوم من جماعة جهادية في أرض الرباط:

حما الله اهل غزة وفلسطين من المد الرافضي





بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ناصر الدين بأهل السنة ، ومُذل الكافرين و كل من خالف الملة ، ورفع قدر الصديق و الفاروق على كل الأمة ، وبرأ عائشة بالقرآن و السنة
، و الصلاة و السلام علي نبي الملحمة ،ثم أما بعد :

فانا نحمد الله تعالى أن هدي أهل الجهاد لفهم سنة الدفع ، و التي لا مناص منها ، ثم نحمده تعالى أن وحد فهمهم ، ووحد لهم عدوهم رحمة منه و مناَ فله
الحمد سبحانه دائماً و أبدا ، وهذا من بركة إتباع الكتاب و السنة على فهم سلف الأمة .
لقد اتفقت كلمات أئمة الجهاد على
حقيقة الأعداء و أسمائهم و أوصافهم ، وعلموا أول الطريق و أول خطوة ، فحددوا الأهم ، ولم يستثنوا المهم ، لذا جاءت كلماتهم وخطاباتهم الأخيرة
توضح للأمة السبيل ، و طريق الخلاص ، فليس النصارى فقط من يهين نبينا و كتاب ربنا ، بل الروافض من قبل ومن بعد أهل هذا الفعل ، والله لكأني
بالكفار الأصليين ما تجرؤوا على إهانة دين الإسلام ، إلا بعد رؤيتهم للروافض المرتدين يُهينون الإسلام ، و يكفى صاحب الآيات الشيطانية و موقعه
اليوم كدليل على ما نقول ، قال ابن حزم في الفصل: ( وأما قولهم - يعني النصارى- في دعوي الروافض تبديل القرآن فإن الروافض
ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة ... وهي طائفة تجري مجري
اليهود و النصارى فى الكذب و الكفر )هذا هو الحق ، فإن الروافض هم أول من فتح باب الطعن فى رموز الدين ، لذا لابد من قتال الروافض ، فإنهم
شر على الإسلام من اليهود و النصارى ، قال ابن تيمية فى منهاج السنة : "وكذلك إذا صار لليهود دولة فى العراق وغيره تكون الرافضة من
أعظم أعوانهم ، فهم دائما يوالون الكفار من المشركين و اليهود و النصارى و يعاونونهم على قتال المسلمين و معاداتهم " أليس هذا ما نعيشه واقعاً
في العراق ؟ ألم يهدم الرافضي الخبيث " ابن العلقمي" من قبل دولة الخلافة بعمالته مع التتار ؟ وجاء بالأمس دور لبنان ، و هاهم الروافض من
يأمر وينهى ، وقد حاربوا بلباس الجيش اللبناني أول راية سلفية جهادية ، لأنها من سيقوض أركانهم و يهدم بناينهم ، و يبطل كيدهم و سحرهم لذا
اجتمعوا مع أمريكا في حرب " فتح الإسلام" و أبادوا مخيم " نهر البارد " ، فحسبنا الله ونعم الوكيل .
ومن موقعنا في " غزة هاشم "نرفع للأمة ما يعيشه كل غيور على دينه و أمته، فبذور التشيع قد زُرعت و ها هى قد نبتت و قد أطلت برؤوسها من
كثرة الرعاية و العناية و الحماية من رؤساء أكبر الأحزاب الفلسطينية ،و المدعومة بشكل سافر وواضح من إيران و سوريا و حزب الشيطان ، و قد
أرسلت هذه الأحزاب خيرة شبابها لإيران و سوريا ليعلموهم الشيعة أساليب القتال ، بما يذكرنا بذلك المخطط الخبيث حين أرسلت تركيا و مصر
خيرة أبنائها إلى أوروبا بحجة تعلم العلوم ، فلما عادوا ثاروا على الإسلام و حاربوا أهله و هدموا الخلافة الإسلامية بسيوف أبنائها ، فهل هذا ما
يُخطط له أبناء المتعة .
و قد أخبرنا غير واحد أن الروافض هم من يطلب تعليم الشباب الفلسطيني ، ومع ذلك يكاد العلم الذي يستفيدونه لا يستحق ثمن تذكرة السفر ، فهم
يعلموهم ما يريدون ، لا ما يحتاجه المجاهدين .
و أصبحنا نري جمعيات تحمل مسميات شرعية بدعوى المعونات و المساعدات و هناك الأنشطة الشيعية الموسمية ، و التي ترتبط بعقيدة الخميني
الكافرة ، بل و أصبحت النشرات و الكتيبات في أيدي الجيل الصغير من الشباب ، و الدورات التعليمية تُقام للنساء ، فما الذي يحدث يا أهل غزة ،
أتبيعون دينكم بعرض من الدنيا ؟ وإن تنازلتم عن دينكم ونصرة نبيكم ، أتظنوهم سيرضون ببقاء أخلاقكم ، والله لتتحولن الشوارع لأبناء الزنا ،
فنصف الروافض بل كلهم لا يُعرف لهم أب ولا نسب ، كلهم أبناء متعة ، فاعقلوا خطر من يغزوكم ، فقد سابقوا أشهر دول الزنا و الدعارة ، فما يجرؤ
نصراني على الزنا أو اللواط في المعابد و الكنائس ، أما الروافض فدينهم المُحرف يأمرهم بممارسة الزنا و اللواط في المساجد ودور العبادة و
الحوزات و المزارات ، فأنتبهوا دينكم و أخلاقكم و أبنائكم و بناتكم فى خطر ..
و يا علماء السنة و السلفية ما بكم أرضيتم بالحياة الدنيا و غفلتم عن أهم فروض الأعيان ؟ أين أمركم بالمعروف و نهيكم عن المنكر ؟ أين دوركم في
تعليم أبناء الإسلام ، ما موقفكم من هذه الحرب الشرسة على الإسلام و أهله ، أخرست الألسن ؟ أم خافت الأفئدة ؟ أم ركنتم إلى الزرع ؟

و يا أيها الشرفاء في الأحزاب و الفصائل ، تعالوا عن حاجاتكم المادية فوالله ما تجرأ الرافضة عليكم إلا بعد صمتكم الجبان حين تمدون أيديكم إليهم ...
دينكم في خطر ، و إن كانت القدس قد ضاعت بذنوبنا فماذا سنقول لربنا حين يضيع الدين ؟ حرب الروافض أخطر من حرب اليهود و
التاريخ يشهد لما نقول .

ومن ثم نوجه النصيحة لمن تلبّس ببعض التشيع لرغبات أرضية أو مصالح بشرية ، نقول : في الأمر متسع فتوبوا إلى الله و ارجعوا إلى الحق
المبين تجدون الله تواب غفور ، ولا تُصروا على الباطل تأييداً ونشراً فيصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا ، فإن الفتنة إذا حلت عمت و إذا عمت
طمت ، ولا يسلم منها إلا من قال الحق ، و قاتل في سبيل إحقاقه ، وهذا واجب كل الجماعات السلفية في غزة أن يتوحدوا في وجه هذا الطغيان و
يمنعوه بكل ما أوتوا من قوة و بكل الوسائل ، و الشر الذي يُزيل شر أكبر منه خير كله ، و مصلحة الدين تًقدم على مصلحة بقاء النفس ، فليذهب المال
و الولد و يبقى دين الله ، فاللهم أنصرنا على من عادى أهل السنة ، وخذ بأيدينا إلى الحق ، اللهم هل بلغنا فاشهد .

جماعة فتح الإسلام فى أرض الرباط
( اللجنة الشرعية )
طموحي محبة الله
ام الملاك!! اولا اختي: ذكرتي ان وراء مثل هذه المواضيع الموساد وغيره كفتح العلمانية ولم اقل لك لماذاتتهمينني بانني من الموساد ووو لانني اقدم حسن الظن وافهم الكلام في سياقه ثانيا/ هذه ظاهرة تكلم عنها اهل السنة كالشيخ العمر في موقعه ودراسات من مواقع ترد على الرافضة!! وغيرها هل فهمتي انني ادافع عن الموسااااااااد!!!!!!!!!! والله انني ضحكت خلاص اختي بينتي وجهة نظرك والف شكر
ام الملاك!! اولا اختي: ذكرتي ان وراء مثل هذه المواضيع الموساد وغيره كفتح العلمانية ولم اقل...
اللــه المستعـــان وحسبنـــا الله ونعـــم الوكيــــل