

# mona #
•
,،
السلام عليكم ورحمة الله
أسم الموضوع .. كثير شدني ,, و أشوف موواضيع كثيره
فعاليه علمني قراني .. ، و انا اسال نفسي وش هالفعاليه ...
وصار هذا رأس ... الموضوع
ولكن فكره الموضوع رائعه .... ما شاء الله جممممميله جداً الاسطر
مقدمه الاحراف أعجبتني كثيررر ,,
ي ليت فيه بطايات ي رتاج تشحن لنا الهمه :smheart: ,,
,،
مشاركتي في هالموضوع ,, عدداً من الاسطر
ولكن لعلها تفيد ..
الهمه .. هي الباعث على الفعل بعلووو
الهمه .. محلها القلب
عالي الهمه لا يرضي بما دون الجـــــنه
علو الهمه يوثر في اصلاح الفرد و الامه
هذا الزمان لا توسط عنده ..... يبغي المـغامر عاليا. و جليـــلا..
گُـن سابقاأو بق بمعزل ..... ليس التوسط للنبوغ سبيــلا ..
كبير الهمه لا ينقص عزمه ... قال الله تعالى :
(( فاذا عزمت فتوكل عـلى الله ))
و مهما كانت كبر همتكِ .. فَ لكِ اجراً على ذلك
فما بالك اذا كانت همتكِ هو (( كتاب الله ... ♡
قد تكون أفضل الطرق اصعبها ،، ولكن عليك دائماً اتباعها
اذا أن الاعتياد عـليها سيجعل الامور تبدو سهـٓله ..
توقع العقبات ... لكن لا تسمح لها بـمنعك من التــٓقدم ..
لا شي ضروري لـتحقيق الهدف او النجاح او العمل او ... او ..
بعد التوكل على الله أمثر من المثابره لا نها تتخطـى كل العراقيل ،،
الناس تعلو أقدارهم و ترتفع منازلهم بحـسب علو هممهمـ ''
#. من أقـوال عمر أبن الخطاب ،، رضي الله عنه
لا تصغرن همتكم ..
,،

دونا
•
«فاقرؤوا ما تيسر»
أذكر أني مررت بفترة انشغلت فيها بعدة التزامات .. كانت كلها طارئة وتستهلك جهداً ووقتاً وفكراً .. فلم أستطع معها أن أفتح مصحفي .. تألمت كثيراً لكني كنت أعزي نفسي أنه انشغال بالخير وأنها فترة مؤقتة .. ومر اليوم بعد اليوم حتى طال انقطاعي..
ثم تذكرت هذه الآية من سورة المزمل:
«والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه»
يالله ما ألطف هذا النداء من الرب الجليل.
عبدي ﻻ يمنعك المرض وﻻ طلب الرزق وﻻ حتى الجهاد عن قراءة ما تيسر من كلامي، فإني أقبل منك القليل واغفر لك التقصير.
اقرأ ما تيسر فإنه عون لك على ما أهمك من أمر دينك ودنياك.
إذا ثقلت عليكم مشاغل الحياة
«فاقرؤوا ما تيسر من القرآن»
لكن ﻻ تقبلوا بالحرمان
فالرب ﷻ شكور.
"دقيقة مع القرآن - رقة القلب بالقرآن"
أذكر أني مررت بفترة انشغلت فيها بعدة التزامات .. كانت كلها طارئة وتستهلك جهداً ووقتاً وفكراً .. فلم أستطع معها أن أفتح مصحفي .. تألمت كثيراً لكني كنت أعزي نفسي أنه انشغال بالخير وأنها فترة مؤقتة .. ومر اليوم بعد اليوم حتى طال انقطاعي..
ثم تذكرت هذه الآية من سورة المزمل:
«والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه»
يالله ما ألطف هذا النداء من الرب الجليل.
عبدي ﻻ يمنعك المرض وﻻ طلب الرزق وﻻ حتى الجهاد عن قراءة ما تيسر من كلامي، فإني أقبل منك القليل واغفر لك التقصير.
اقرأ ما تيسر فإنه عون لك على ما أهمك من أمر دينك ودنياك.
إذا ثقلت عليكم مشاغل الحياة
«فاقرؤوا ما تيسر من القرآن»
لكن ﻻ تقبلوا بالحرمان
فالرب ﷻ شكور.
"دقيقة مع القرآن - رقة القلب بالقرآن"
الصفحة الأخيرة
(كونوا ينابيع العلم مصابيح الهدى احلاس البيوت سرج الليل جدد القلوب تُعرفون في السماء وتخفون على أهل الارض)