يامغتربات ؟ فرصة ذهبيه لاتفوتونها

ملتقى الأحبة المغتربات


الصورتان السابقتان هما للأخ يوسف خطاب .. الذي كان يسمى سابقا جوزيف كوهين . وذلك قبل إسلامه

وهو يهودي أمريكي ذهب إلى إسرائيل للسكن بها عام 1998 وهداه الله لاعتناق الإسلام عام 2000 وأصبح يدعو إلى الإسلام في قلب إسرائيل غير مبالي بالتهديدات اليهودية الدائمة .. بل إمعانا في التحدي أصبح يجهر بالآذان فوق سطح البيت الذي يسكنه .. وذكر أنه يتوقع القتل في أية لحظة

هذه صورته مع عائلته التي اعتنقت بكاملها الإسلام



والجدير بالذكر أن يوسف خطاب اعتنق الإسلام عن طريق (الدعوة الإنترنت) ..

الآن ما هي حجتنا انا وانتي اختي الغاليه عندما نقضي معظم اوقاتنا وساعاتنا امام شاشات الانترنت ولم نكلف انفسنا ولو بربع او نصف ساعه لعمل شى بسيط في الدعوة الى الله والله ان هناك الف فكرة وفكرة للدعوة الى الله بواسطة الا نترنت فلانبخل على انفسنا ويجب ان نتذكر حديث الرسول صللى الله عليه وسلم (لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خيرا لك من حمر النعم )

يوسف خطاب له سنتين منذ أن أصبح مسلماً ، وأصبح يشرح أصول العقيدة الإسلامية ، وله موقع على الإنترنت للدعوة للإسلام .... ونحن لم نعمل نصف ما عمله ..
17
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ماوية
ماوية
سمسمة

بارك الله فيك وجعله في موازين حسناتك ,,,

الله ثبته على دينك ,,,
ألــــيــــن1
الله يجزاااك كل خير
كلامك صحيح والله يقدر الكل على عمل الخير والدعوه له
ماوية
ماوية
بالشات".. يهودي من شاس يشهر إسلامه

فلسطين – فلاح الصفدي – إسلام أون لاين.نت/ 28-7-2002



اسمه الأصلي "يوسيف حنان كوهين"، ويبلغ من العمر -36 عاما-، وكان يهوديًّا متزمتًا وعضوًا في حركة شاس اليهودية المتطرفة؛ لدرجة أنه سمى ولده الصغير "عفوديا" تيمنا بالحاخام "عوفاديا يوسيف" زعيم الحركة.

واليوم هو "يوسف خطاب" المسلم الذي أشهر إسلامه من خلال حديث "شات"؛ فكان الإنترنت سببًا رئيسيًّا في تعديل مجرى حياته، بل وتغيير اتجاهه بزاوية معاكسة تماما.

وجاء يوسف إلى فلسطين مع المهاجرين اليهود بصحبة زوجته وأبنائه، وسكن في مستوطنة "غادير" في المجمع الاستيطاني "غوش قطيف" بقطاع غزة، إلا أن الحياة في قطاع غزة لم تلائم ظروفهم، وقررت العائلة السكن لاحقًا في حي للمتدينين اليهود بالقدس الغربية في منطقة نتيفوت.

واندمجت العائلة مع مؤيدي حركة شاس، ودرس الأطفال في شبكة تعليم التوراة التابعة للحركة، وحصلوا منها على شهادات شرف، وعمل الأب على توزيع الأغذية في القطاع الديني المتزمت، ودرس التوراة في كنيس، وكان يمضي وقته في دراستها متجاهلا أمور الحياة ومشاغلها.

وكان يسمع بما يجري في الأراضي الفلسطينية من أحداث دامية، لكنه لم يكن يأبه بذلك كثيرا، لكنه كان أكثر اطِّلاعا على الإنترنت، ومن خلاله تعرف على الشيخ "صالح" من الإمارات العربية الذي دفعه نحو الإسلام؛ فتحول "يوسف حنان كوهين" اليهودي المهاجر إلى "يوسف الخطاب" المسلم المقيم في القدس العربية بجوار المسجد الأقصى.


بداية الهداية

وحول قصة الهداية، واعتناق يوسف للإسلام.. يقول خطاب الذي يقطن الآن في منزله المتواضع الذي منحه إياه أحد أصحاب الخير في القدس العربية ليسكن مع زوجته التي أسلمت أيضا ومع أولاده الثلاثة وابنته الوحيدة-: "في أحد الأيام وخلال وجودي على شبكة الإنترنت دخلنا غرفة للدردشة (شات)، وفيها تعرفت على الشيخ صالح من الإمارات؛ حيث دار نقاش بينه وبيننا حول الديانة اليهودية والإسلام".

ويضيف "لم يخلُ النقاش من الحديث عن واقع الأحداث بين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلا أن معظم من معي رفض النقاش، فطلبت من الشيخ صالح الحديث على انفراد في محادثة خاصة على الإنترنت، واستمر الحديث بيني وبينه عدة ساعات باللغة الإنجليزية حول الأمور الدينية والشرعية".

وقال خطاب: "إن الشيخ صالح كان ملمًا بالعقيدة الإسلامية، وكنت أنا ضعيفًا خلال نقاشي معه؛ حيث كان يعتمد على الأدلة والبراهين، ومع أنني درست التوراة لكن قدرته على الإقناع فاقت قدرتي، وبعد هذا النقاش الطويل تركته على أمل اللقاء به مجددا بعد تبادل العناوين".

وتابع خطاب "استمررت في الاتصال مع الشيخ صالح، وكنا في كل مرة نتطرق إلى مسائل مختلفة، واقتنعت في النهاية بأن المسلمين في فلسطين مضطهدون من قبل اليهود، وكذلك في سائر بلاد العالم، لكنني مع ذلك كنت أرى بالفلسطينيين نموذجا غريبا؛ فهم يعانون وكنت أرى ابتسامتهم أحيانا على وجوههم وكأنهم يملكون عزيمة قوية!".


قراءة القرآن!!

وأشار خطاب إلى أنه التقى في أحد الأيام قرب باب الخليل في مدينة القدس بشاب عربي قال: إنه من سلوان، وبعد التعارف بين الاثنين قال خطاب له: إنه ينوي اعتناق الإسلام وترك اليهودية، وطلب منه المساعدة، لكن الشاب العربي نصحه بقراءة مصحف مكتوب باللغة الإنجليزية جيدا وبتمعن قبل إشهاره الإسلام".

وأضاف "أحضرت نسخة من القرآن، وقرأته جيدا، ولاحظت به ما لم ألحظه في الكتب الأخرى؛ وهو ما دفعني إلى إعادة الاتصال بهذا الشاب وإخباره بما جرى وعزمي على اعتناق الإسلام، لكنه قال لي مرة أخرى: اقرأ من جديد، وخذ بضعة أيام أخرى للتفكير، وقرأته وتمعنت فيه رغم أن قراءته تعتبر من الكبائر في الديانة اليهودية، لكني كنت مقتنعًا في قرارة نفسي، ولم أبُح بسري لأحد حتى زوجتي".

وتابع "أخبرت الشيخ صالح بما جرى بيني وبين الشاب، وفرح لهذا الأمر، ونصحني بالتقرب منه، وفعلا بعدها اتخذت قرارا نهائيا، وأخبرت زوجتي بهذا الموضوع، وقد أسلمت من أجل مصلحتي ومصلحة أولادي بعد أسبوعين".


وللحديث بقية ,,,
gadah
gadah
@خوخايه@
@خوخايه@
يارب يارب
ادعولي واتمنولي الخير اني ادعو احد للاسلام
هذه امنية حياتي
بصراحه انا اتأثر بقراءة قصص التائبين والمهتدين الى الاسلام..
عندي كتاب (لماذا اسلم هؤلاء القساوسه)كتاب جدا رائع والقصص التي به رائعه..
اللهم اجعلنا هداه مهتدين غير ضالين ولا مضلين..
اختي ماويه نحن بالانتظار وصراحه الموضوع يستحق التميز..:26: