السلام عليكم
السلام عليكم ، كلامى هذا للجميع بصفة عامة
ما رايكم فى أم أشترت لأبنها الشبكة الذهبية عندما اراد أن يتزوج بنت الحلال بل وشاركت فى شراءالموبليا و مستلزمات بيت ابنها ثم اخطأت وأخذت شئ بدرهم من بيت ابنها ، فنسى الجميع انها التى حرمت نفسها من كل ما تشتهى من اجل أن تشترى للزوجة شبكتها العقد الماس أو الذهبى بالاف الدنانير و غضبوا منها على شئ بدرهم
هذا بالطبع لو قلت أن عطاء اها فقط مادى لم أقل تعبت فى تربية زوجك الذى يعولك الأن ومن ماله تشترين ما تبخلين به على امه ، وما رأيكم فى ام احتملت اخطاء ابنها الكثيرة وربتة أحسن تربية حتى وصل لأفضل المراكز و تزوج ، فإذا أخطأت هذة الأم فى حق زوجة ابنها ، أليس حتى من باب رد الجميل أن تسامح الزوجة هذة الأم المسكينة ، سبحان الله
ولقد كان النبي { يكرم أهل زوجاته، تقول عائشة رضي الله عنها: استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله { فعرف استئذان خديجة فارتاح لذلك فقال: "اللهم هالة بنت خويلد".
أليست الحماة أحق بمثل هذه المعاملة الطيبة، وخاصة أنها أقرب الناس إلى قلب ابنها، وحب الحماة امتداد لحب ابنها، ورضاها من رضاه؟
=========================
أما بالنسبة للخلق الإسلامى الذى يسميه البعض مثالية أهدى لهم هذة القصة ليعلموا حكم الله
فى حادثة الإفك التى اتهمت فيها عائشة ظلما وبهتانا فى عرضها ، كان من ضمن الذين يروجون لهذة الشائعة الخبيثة ، رجل فقير كان يتصدق عليه أبى بك رضى الله عنه ، وعندما علم بذلك أبو بكر امتنع عن إعطائه الصدقه ، فانزل الله تعالى قرآنا يتلى غلى يوم الدين أن يعود إلى صدقتة التى كان يعطيها له ، فعاد أبو بكر لصدقته التى كان يعطيها له ، يعطيها لمن ويسامح من ، لمن تكلم فى عرض وشرف إبنته زورا وبهتانا ، ( ومن الآيات القرآنية الكريمة التي أنزلها الله تعالى، لتسمو بالمؤمن إلى أعلى درجات العفو والتسامح، تلك الآية التي نزلت في شأن أبي بكر الصديق وابن خالته مسطح بن أثاثة، الذي شارك في حديث الإفك الباطل، فقد كان مسطح من فقراء المهاجرين، وكان أبو بكر، رضي الله عنه ينفق عليه لقرابته منه، فلما وقع حديث الإفك، وعلم أن مسطحاً كان من المتورطين فيه، حلف أن لا ينفق عليه أبد الدهر لظلمه لابنته ووقوعه في عرضها.
فأنزل الله تعالى في ذلك: ((ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم، والله غفور رحيم)) .
لقد كان أبو بكر، رضي الله عنه رفيقا رحيما كثير الشفقة والرحمة، ولم يكن من عادته الشدة والقسوة، كما هو معروف عنه وعن سيرته رضي الله عنه، ولكن شأن هذه الحادثة المفتراة كان لا يحتمل، فقد كان يتناول عرض ابنته أعف نساء العالم وامرأة أفضل الأنبياء والرسل، ينزل جبريل في بيتها فيتلو وحي الله على نبيه، فلم يكن غضب أبي بكر رضي الله عنه انتقماً لنفسه وإنما كان لله - وإن كانت نفسه البشرية لا ترضى بالضيم الواقع عليها - وكان ما ينفقه على مسطح فضلا منه وإحسانا -.
فرأى أنه لا يستحق ذلك الفضل والإحسان، لعظم مساءته التي اقترفها، فقطع عنه النفقة، ومع ذلك يؤكد الله تعالى عليه تلك التأكيدات المتوالية، ليعفو ويصفح عن مرتكب ذلك الذنب العظيم، ويعيد إليه فضله: فقد نهاه في الآية الأولى عن الاستمرار في حلفه: ((ولا يأتل)) وذكره بالقرابة التي شرع الله وصلها، وبالمسكنة التي يستحق صاحبها الرحمة والإحسان، وبالهجرة التي هي من أعظم ما يتقرب به المسلم إلى ربه في سبيل دينه، ثم أمره بالعفو والصفح.
ثم أتبع ذلك بالتشويق الذي لا يقدر المؤمن العادي على عدم الاستجابة له، فضلا عن أفضل هذه الأمة بعد نبيها: أبي بكر الصديق رضي الله عنه: ((ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)) وكأن الله تعالى يذكر المؤمن بأنه إذا اعتدى عليه أخوه المؤمن فليغضب لانتهاك حرمة الله المتعلقة به، ولكن عليه أن يتجاوز عن زلة أخيه ويعفوكما يحب أن يعفو الله عنه إذا عصاه.
والسؤال مهما عملت حمواتكم فيكن ، فهل يصل مقدارة واحد على مليون مما فعله ذا الشخص الذى كان يحسن إليه أبو بكر ولكنه لم يقدر إحسانه وروج لإشاعات خبيثة فى حق ابنته عائشة ولما انقطع أبو بكر عن إعطائه الصدقة ، أمرة الله ان يرجع ويعطيه مرة أخرى ، أرجو أن لا يتهم أحد أبى بكر بالمثالية الزائدة التى تنفع فقط على الورق ، وأرجو أن لا يتهم أحد خلقنا الإسلامى المنبثق من القرآن الكريم الذى يأمر بكظم الغيظ بالمثالية الزائدة ، وأكرر كظم الغيظ أى لا بد أن يكون هناك أسباب للغيظ ثم بفضل الله بالخلق الإسلامى والإحتساب نكظمها ، سبحان الله ، أليس هذا من جهاد النفس ، أليس هذا من الإختبارات الصغيرة التى تقابلنا فى الحياة لنثبت بها أننا صادقين مع الله ،
يقول الله تعالى : " الم. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايُفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"
نعم أننا نحسب أننا لانفتن ! إن لم يكن هذا بلسان المقال فلسان الحال يقول ذلك ، والدليل على ذلك أن أعمالنا ( إلا من رحم الله ) لاتدل على أننا نخشى أن نفتن في ديننا ولم يظهر علينا أننا قد أعددنا العدة لذلك ، لذا فإن هذه الآية تقشعر لها جلود الذين يخشون ربهم ، كيف لا ؟ فمن منا يأمن أن لايخذله إيمانه ساعة أن يفتن فيزل ويخسر دينه وآخرته ويكون والعياذ بالله من الخاسرين وذلك هو الخسران المبين . أخي الكريم أنه لامنجي من الفتنة إلا الإيمان بالله والصدق في التوجه والقصد والإخلاص لله تعالى والإستعداد لتحمل المشاق وأكرر الإستعداد بتحمل المشاق في سبيل ذلك والتضحية بالغالي والنفيس من أجل هذه العقيدة التي تحملها بين جنبيك ولو كان الثمن روحك التي هي أغلى لديك من كل شيء.
ولأن الجائزة هي الجنة ، والجنة غالية فلا بد أن يكون الثمن غالٍ ولايمكن أن ينالها إلا من يستحقها وقد قضى الله سبحانه تعالى على عباده أن يمتحنهم فيكافيء صادقي الإيمان بالجنة ويبعد أصحاب الهوى والشهوة وعباد الدنيا عنها وهذا الإبتلاء والتمحيص والإختبار هو المدار الذي تدور عليه الحياة قال تعالى : تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير ، الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا . والشاهد قوله : ليبلوكم أي ليمتحنكم وليمحصكم . قد يكون هذا الإبتلاء في الحياة الدنيا بالفتن : فتنة المال أو فتنة النساء أو فتنة الأبناء أو فتنة الأهل و الأقارب أو فتنة الغضب أو فتنة المنصب أو الجاه وقد يكون الإبتلاء بالتباس الحق بالباطل فلا يستطيع ضعيف الإيمان أن يفرق بينهما فيقع في الباطل ، وقد يكون الإبتلاء فى لحظة غضب ، أستغفر الله وأعوذ به من شر ما خلق
الله يعينك حاسه فيك والله ...
لازم يكون لك موقف ..
الخدامة شلون تشتغل عندك وتخاف من ام زوجك ؟؟ شي غريب !!! رزقها من عندك ..
فقولي لها كلام مع أمي زوجي مافي ولا فلوس مافي واذا سمعت انك كلمتيها حسفرك ..
وأم زوجك قوليها في وجها مالك دخل في حياتي ,,
لكن بلباقة .
أول ما تسألك على طول ردي ...
وخلي الرد حار حامي يحرق الوجه .
لازم يكون لك موقف ..
الخدامة شلون تشتغل عندك وتخاف من ام زوجك ؟؟ شي غريب !!! رزقها من عندك ..
فقولي لها كلام مع أمي زوجي مافي ولا فلوس مافي واذا سمعت انك كلمتيها حسفرك ..
وأم زوجك قوليها في وجها مالك دخل في حياتي ,,
لكن بلباقة .
أول ما تسألك على طول ردي ...
وخلي الرد حار حامي يحرق الوجه .
الللللله يعينك ويصبرك عليها
بس انا اقول ان ام زوجك هذي ماراحت بعيد عن خاااااااااااالتي قماشه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
الله يهدي بعض امهات الازواج ينكدون على حريم عيالهم . وبعضهم ماشاء الله تقولين صايرات امهات ثانيات لزوجات عيالهم
هذي هي الدنيا :26: :26::13:
بس انا اقول ان ام زوجك هذي ماراحت بعيد عن خاااااااااااالتي قماشه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
الله يهدي بعض امهات الازواج ينكدون على حريم عيالهم . وبعضهم ماشاء الله تقولين صايرات امهات ثانيات لزوجات عيالهم
هذي هي الدنيا :26: :26::13:
الصفحة الأخيرة
حين سمعتها على التلفون تسأل عن أمر خاص جدا بالمرأة ,
مفروض سألتها : ليه خير في شي بتسألي عن هالامر ؟!؟!
حتى لو أن حماتها تفاجأت بوجودها على السماعة الثانية
وحين تسأل الخادمة عن أمور خاصة مختلفة ,
فلتسألها بكل هدوء: الخادمة قالت لي بأنك سألتيها عن كذا , خير فيه شيء ؟؟
أعتقد مرة بعد مرة ستتوقف عن أعمالها هذه فهي تظن بأن حركاتها غير مكشوفه