lidia_mo
lidia_mo
خخخخخخخخخ ...... دخلت موضوع فى قسم الديكور ومن ساعة ما دخلته وانا بضحك زى الهبلة ...... صاحبة الموضوع ما حطة صور ولا شئ فقط عايزة تستفسر عن شئ واقرأ ردود البنات
والقى واحدة كاتبة لها رووووووووووووووووعة ....
والتانية ردة عليها

روووووووووووووعه

خخخخخخخخخ على ايش روعه :hahaha::hahaha:

ياليت تقرين الموضوع مضبووووط:42::42:

خخخخخخخخخخ ... مت ضحك .... اول مرة اعرف انه فيه ناس تدخل تكتب رد من غير ما تعرف هى بترد عل ايه ....خخخخخخخ
النونو فيروز
النونو فيروز
أمهات يضعن أطفالهن على سلم السمنة





إذا كانت البدانة عند الكبار مشكلة معقدة، فهي عند الصغار أكثر تعقيداً،
ذلك أنَّ الشخص البالغ يمكنه الالتزام بنظام غذائي معين، أو برنامج لممارسة التمارين الرياضية التي تساعده على تخفيف وزنه،
بينما لا يستطيع الطفل الصغير القيام بما يفعله الكبير.

للأسف تعتقد أمهات كثيرات أن تغذية جسم الطفل بكل ما لذ وطاب من الأكل هو دليل صحته،
ويظنن أنَّ الطفل البدين هو مثال الطفل الجميل الذي تحلم به كل أم،
ولا تعلم تلك الأمهات أنهن يضعن أولادهن على أول سلم السمنة التي يزداد منسوب ارتفاعها بشكل مطرد ليصبح مرضاً ينبغي علاجه.

أصبحت البدانة مشكلة حقيقية بين أطفال العالم، ففي ألمانيا بلغت هذه النسبة 21% عند الأطفال، أما في بلجيكا فتصل هذه النسبة إلى 11%، وفي
إيطاليا 15% وتشير الإحصاءات في أميركا إلى أن 71% من الأطفال الأميركيين بدينون، منهم 5% شديدو البدانة، ومن المتوقع أن تتضاعف هذه النسبة خلال السنوات الخمس المقبلة.

تقول عواطف حامد إنَّ «بدانة الطفل ليست دليل صلابة وذكاء، ذلك أنَّ الطفل البدين أبطأ حركة وأقل نشاطاً من نده النحيف،
أما الاعتقاد السائد عند كثير من الامهات أن بدانة الطفل عنوان لصحته، فهو اعتقاد خاطئ لا أساس له من الصحة.

على الجانب الآخر تعتقد كريمان أحمد أن السبب الرئيسي والأساسي للسمنة هو سوء العادات الغذائية التي تبدأ من الطفولة الأولى،
في وطننا العربي يكون سلوك الأمهات الخاطئ في إطعام الطفل من دون قيد أو شرط هو السبب في بدانة الطفل،
ذلك أنَّ الأم تجهل الأمراض التي تسببها السمنة ـ والتي تشكل خطراً على الطفل،
إذ إن الخلايا الدهنية المتضخمة هي خلايا مريضة تفرز مواد شبه هرمونية في الجسم تؤدي للإصابة بمرض السكري بنوعيه: الشبابي والكهلي، وكذلك ارتفاع الضغط وما يرافقه من أمراض قلبية، بالإضافة لإصابات المفاصل بأنواعها.

وبحسب لولوه ثاني فهي تقول من وحي مشاهداتها كثيراً ما يحضر الآباء أطفالهم إلى عيادات الأطباء طلباً لفواتح للشهية ولزيادة الوزن،
معتقدين أن الطفل الضعيف هو طفل هزيل، وأكثر عرضة للأمراض من باقي أقرانه».
وتؤكد : «هذه المفاهيم الخاطئة تؤدي إلى اعتقادات اجتماعية مفادها أن سمنة الطفل تدل على اهتمام الأبوين به،
بينما يعطي الطفل الضعيف انطباع الإهمال من قبل الوالدين،
ولذلك نرى أن السمنة منتشرة أكثر لدى الأسر التي تعطي أهمية كبيرة لتقديم الطعام للأطفال،
وتعتبره إحدى وسائل تعبير الأهل عن حبهم لأطفالهم.

وبحسب طبيب الأطفال وليد حسين فإنَّ سلبيات كثيرة عضوية ونفسية ‏‏واقتصادية واجتماعية تنتج عن السمنة الطفولية.
والطفل البدين سيعاني مستقبلاً من أمراض عضوية عديدة كآلام المفاصل،
واعوجاج العظام، والأنيميا، والأوعية الدموية، وبعض ‏‏أمراض الجهاز التنفسي، والاصابة بارتفاع ضغط الدم ومشاكل صحية عديدة.
بالاضافة إلى تعرضه لأمراض القلب والموت المُبكر،
وهذه ليست تنبؤات بل بيانات قوية معتمدة على دراسة على مدى طويل لـ 10235 رجلا و 4318 امرأة وُلدوا في كوبنهاجن بالدنمارك من عام 1930 إلى 1976.
وخُلاصة هذه الدراسة: أن سمنة الأطفال بعد تجاوزهم لعمر السبع سنوات تزيد من مخاطر تعرضهم لأمراض القلب في عمر البالغين.

ويضيف الدكتور حسين: لا يقف الأمر عند هذا الحد، بل يتعرض الطفل لأعراض نفسية وسلوكية جراء تلك البدانة المفرطة،
أهمها احساسه بأنه مثار انتباه الآخرين، وشعوره الدائم بالتعب، كما يشعر في بعض الأحيان بالعدوانية».
ويختم طبيب الأطفال بالقول: «العوامل الوراثية تلعب دوراً كبيراً في البدانة، وتكون نسبة الاصابة بالسمنة 40 بالمائة,‏‏اذا كان أحد الابوين يعاني منها.

خطوات تجنب الأطفال أمراض السمنة:

- يجب إرضاع الطفل رضاعة طبيعية.
- إعطاء الطفل العصائر الطبيعية في فترة ما بعد الظهر بشكل يومي.
- عدم السماح للطفل بتناول البسكويت والشوكولاته بين الوجبات الرئيسة.
- إضافة قليل من زيت الزيتون لسلطة الطعام.
- الطفل يحتاج لأطعمة مختلفة بالنوع وطريقة الطهي عن الكبار ومن الأهمية مراعاة ذلك.

النونو فيروز
النونو فيروز
موضوع بعيد عن الطفل والام بس عجبني




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


لماذا يتغير وجهك عند نهوضك من النوم ؟



ظهر مؤخرا أن تغيير شكل الوجه عند النهوض من النوم يعود إلى
إغلاق العيون لمدة طويلة ولأن الجسم يكون قد أخذ قسطا من الراحة
فتغير شكل الوجه هذا شي طبيعي ويتغير الشكل هذا دليل على أن
الجسم أخذ الراحة الكافية وأظهرت الإحصاءات :
أن البنت يتغير شكل وجهها أكثر من الشاب
وإلى أن يعود الشكل إلى ما كان عليه
يتم غسل الوجه بالماء البارد ..



لأن الماء البارد يعيد الحيوية للوجه وللجسم بشكل عام..



وللعلم إن شكل وجهك الطبيعي هو ذاك الشكل عند نهوضك من النوم



فكيف يتغير شكل الوجه عند نهوضك من النوم لمدة طويلة ؟؟
الحركات التعبيرية التي تعملها خلال النهار
من ضحك وزعل ..
هي التي تغير شكل وجهك لأن عضلات الوجه تتغير
وبذلك يتغير الشكل


,, تقبلو تحياتي

النونو فيروز
النونو فيروز
السنة الأولى من العمر:

إن معدل النوم لدى الأطفال حديثي الولادة من 16-18 ساعة يومياً، موزعة على 4-5 فترات نوم (غفوات). وبعد مرور شهرين يزداد نوم الطفل بالليل، مما يعطي الأهل فرصة للاستراحة والنوم. وعلى الرغم من أن موعد النوم ينتقل تدريجياً ليصبح خلال الليل؛ فإن الطفل يستمر في أخذ غفوات خلال النهار. وعندما يصل الطفل إلى 3-6 أشهر من العمر، فإنه عادة ما يحتاج إلى 3 غفوات أثناء النهار ، وذلك يتغير تدريجياً إلى غفوتين أثناء النهار في العمر من 6-12 شهر، وغفوة واحدة عندما يصبح عمره سنة واحدة، ليصبح مجموع ساعات نومه 12-14 ساعة. إلا أن الاستيقاظ من النوم خلال الليل يزداد في النصف الثاني من السنة الأولى، وتستمر هذه المشكلة في السنة الأولى وحتى السنة الثانية من العمر. إلا أنه ومن الجيد أن الأطفال عادة ما يتخلصون من هذه المشاكل مع مرور الزمن ولا يكون لها أي تأثير على نمو الطفل وصحته.

فيما يلي بعض النصائح لمساعدة الأهل في تكييف الطفل للنوم في مواعيد منظمة خلال السنة الأولى من عمره:

ê رّب ابنك على اعتبار أن الليل للنوم والنهار للبقاء مستيقظاً، وذلك من خلال تقييد وقت اللعب والمرح خلال النهار فقط.

ê ساعد ابنك على تعلم الربط بين السرير والنوم. ويمكن بلوغ ذلك عن طريق أخذ الطفل إلى السرير في موعد النوم، ومقاومة الرغبة بالسماح له بالنوم في غرفة الجلوس أو بين ذراعي الوالدين.

ê يجب أن تكون الإضاءة خافته في غرفة النوم.

ê إذا استيقظ الطفل أثناء الليل، فلا تعره أي انتباه. وإذا بدأ بالبكاء فكن حليماً وحاول تهدئة روعه وإشعاره بالطمأنينة، أو غيّر الحفاض إذا لزم الأمر. احرص على عدم إنارة ضوء الغرفة، ابق المحادثة بأخفض صوت ممكن، ولا تفقد أعصابك. إذا أعرت بكاء الطفل عند استيقاظه أهمية، فإنه سوف يتعود على ذلك ويلجأ إلى هذا السلوك لجذب انتباه الأهل.

ê إطعام الرضيع كميات كبيرة من الحليب أثناء الليل قد يؤثر على نوم الطفل، وقد ينتج عنه الاستيقاظ المتكرر(عادة من 3 إلى 8 مرات في الليلة الواحدة) . في عمر الستة أشهر، عادة ما يحصل الأطفال الأصحاء على القدر الكافي من الغذاء أثناء النهار، لذلك إذا تكرر استيقاظ طفلك من النوم طلباً للغذاء فننصحك باستشارة طبيب الأطفال للوصول إلى خطة علاجية للخفض من عدد مرات الاستيقاظ تدريجياً.

مرحلة البدء بالمشي إلى ما قبل المدرسة:

في السنة الثانية من عمره، ينام الطفل بمعدل 12-13 ساعة يومياً، منها ساعة إلى ساعتين في النهار، و 11 ساعة في الليل. في هذه المرحلة من العمر تبدأ مواعيد نوم الطفل بالانتظام أكثر. المشاكل الرئيسية التي تحدث في هذا العمر هي: رفض النوم وحيداً، البكاء عند موعد النوم، والاستيقاظ باكياً في الليل.

تتضمن الاستراتيجية المناسبة لهذا العمر ما يلي:

ê عرّف الطفل دائماً متى يكون موعد نومه.

ê تجنب تعريض الطفل للإثارة (كاللعب) قبل موعد نومه.

ê حاول جعل الطفل يحب غرفة نومه، وذلك من خلال وضع بطانيات وأغطية جذابة ، إضافة إلى السماح له باصطحاب اللعبة المفضلة إلى غرفة نومه وهكذا.

ê عوّد طفلك على نظام معين قبل النوم، مثل قراءة قصة قبل النوم.

ê قاوم رغبة الطفل في قصة أخرى أو رغبته في الشرب وغير ذلك من الأمور التي قد يلجأ إليها الطفل لإبقاء والديه معه أطول فترة ممكنة.

ê كن ثابت في قرارك وعلى نفس المبدأ كل ليلة.

ê إذا كان طفلك ينام في غرفة خاصة به فعوده بأنك لن تبقى معه في الغرفة حتى يغفو، ولكنك بالتأكيد ستكون قريباً منه إذا احتاجك.

ê في هذا العمر قد يستيقظ الطفل من نومه في الليل (مثل الكبار)، لذلك يجب أن يتعلم الطفل بالتدريج كيفية العودة إلى النوم. فإذا بكي الطفل عند استيقاظه (وأنت تعرف بأن هذه عادته، أي أنه لم يصبه أي مكروه) فانتظر لمدة خمس دقائق قبل الذهاب إلى غرفته، وعندما تذهب ابق معه لوقت قصير ولا تحاول حمله، إجعل المحادثة بسيطة وقصيرة إلى أقل درجة ممكنة، ثم غادر حتى إن بقي الطفل يبكي. إذا استمر في البكاء انتظر لمدة عشر دقائق قبل الذهاب إليه مرّة أخرى، وابق لفترة قصيرة ثم غادر غرفته. إذا استمر في البكاء انتظر لمدة 15 دقيقة قبل العودة إليه، وهكذا.

ê إذا رفض الطفل البقاء في غرفة نومه، فاستخدم أسلوب إغلاق الباب؛ إما أن يبقى في السرير أو أن الباب سوف يُغلق. ولكن مهما حدث فلا تقفل الباب بالمفتاح فذلك مرعب، وإنما امسك الباب وهو مغلق لعدة دقائق قبل أن تعيد فتحه وإعادة المحاولة.

تكرار حضور الوالدين من وإلى غرفة الطفل يبعث الطمأنينة في نفس الطفل، كما أنه يعطي الطفل شعور بأنهما لن يتركاه إلى الأبد. على الرغم من أن ترك الطفل يبكي في فترة التعليم هذه مؤلم للوالدين؛ إلا أن الخبراء يقولون بأنها لن تترك أي أثر نفسي على الطفل.

--------------------------------------------------------------------------------


العمر من 6-12 سنة (سن المدرسة):

بشكل عام عند بلوغ الطفل سن السادسة فإنه عادة لا يحتاج إلى أن يغفو أثناء النهار، كما أن مجمل ساعات النوم تقل إلى 11 ساعة في اليوم، وحين يصبح في العاشرة من عمره تكون عدد ساعات حوالي 10 ساعات يومياً. خلال هذه الفترة تختفي المشاكل التي واجهته في طفولته المبكرة، كما أن معظم الأطفال ينعمون بنوم هادئ أثناء الليل، ويكونون يقظين تماماً أثناء النهار. وكالكبار، فإن بعض الأطفال كالطيور المبكرة (أشخاص النهار) يستيقظون مبكرين وينامون مبكرين وبعضهم كطيور الليل (أشخاص الليل). المشكلة الرئيسية في هذا العمر هي موعد النوم أكثر من كونها مشكلة في النوم. وأكثر مشكلة شيوعاً في هذا العمر هي رفض النوم، فالطفل يحاول تأخير موعد نومه إما لمشاهدة التلفزيون أو اللعب أو حل الواجبات المدرسية. وقلّة النوم في هذا العمر تظهر نتائجه السلبية في النهار، فالنوم غير الكافي كفيل بجعل الطفل عصبي وتصرفاته غريبة أثناء النهار، كما أن الطفل قد ينام أو يفقد تركيزه في المدرسة.

فيما يلي بعض النصائح التي تساعد الوالدين لضمان نوم أفضل لأبنائهم:

ê ضع موعد نوم مبكر ليتم اتباعه. على الرغم من أن موعد النوم قد يختلف من طفل إلى آخر، إلا أنه عليك اتباع الموعد الذي تجده يوفر نوم كاف لطفلك.

ê يجب أن تكون غرفة نوم الطفل جذابة ومريحة.

ê يجب أن لا يكون في غرفة الطفل تلفزيون أو ألعاب كمبيوتر أو ألعاب أخرى، يمكن السماح للطفل بالاحتفاظ بلعبته المفضلة معه في السرير أو النوم معها.

ê علّم طفلك اتباع بعض العادات الحميدة قبل النوم مثل الذهاب إلى الحمام، وتنظيف الأسنان . . . الخ.

ê ابدأ بتعليم ابنك دعاء النوم (الورد).


متى تطلب المساعدة؟

ما سبق كان توجيهاً للوالدين لمساعدة أطفالهم لتعلم عادات وأساليب نوم جيدة. ومع ذلك، فإن الأطفال قد يعانون من اضطرابات في النوم والتي تحتاج إلى المساعدة وبالتالي إلى علاج طبي. إذا كان نوم الطفل يتعب الطفل أو أياً من أفراد العائلة، أو إذا كان طفلك يعاني من أحد الشكاوي التالية فذلك يعني أن الوقت قد حان لاستشارة الطبيب المختص:

الشخير، نوم غير ملائم في النهار (مثل النوم في المدرسة بعد نوم ليلة هنيئة)، عدم القدرة على النوم في الليل، تكرار الاستيقاظ من النوم في الليل، المشي المتكرر أثناء النوم أو الكوابيس

--------------------------------------------------------------------------------


اضطرابات النوم عند الأطفال


النوم رحمة من رب العالمين ، قال تعالى : " وجعلنا الليل لباسا " أي لباسا لكم ولذلك اجمع العلماء أن النوم في الليل مهم جدا لصحة الأبدان .

فالطفل في الأشهر الأولى عند ولادته ينام ما يقارب 22 ساعة ولكنه يصحو بين فترة وأخرى إما لجوع أو لمرض أو لعطش أو أنه يقوم لحاجة .

وتتقلص ساعات النوم حتى تصبح عشر ساعات في سن السادسة و 8 ساعات في سن المراهقة .


وهذه الساعات يجب على الطفل أن ينامها لكي ينمو نموا سليما صحيح الجسم بعيدا عن التوترات العصبية .
النونو فيروز
النونو فيروز
أخطاء نقع فيها :

أولا :

إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توترات عصبية وخاصة عنما يستيقظ للمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم ، مما قد يؤدي إلى عدم التركيز في الفصل أو النوم فيه .

ثانيا :

إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغير مهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم به مهما تكن الظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإن ذلك اضطهاد له وعدم احترام لشخصيته وكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلك على نومه من الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .

ثالثا :

بعض الآباء يوقظ ابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأب مشغولا طول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النوم الهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .

رابعا :

بعض الآباء ينتهج أسلوب التخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام ، وهذا أكبر خطأ يقع فيه الآباء .

خامسا :

بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبية على الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة مما يؤثر على استقرار الطفل في النوم .

سادسا :

بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر .

سابعا :

غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل من الظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .


ثامنا :

عدم تعويد الطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدين أو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكاليا غير مستقر .

لذلك ننصح بأن نعود الطفل النوم منذ الصغر أي من السنة الأولى بالنوم لوحده حتى يتعود على ذلك .

واخيرا :

نجد أن كثيراً من المشكلات التي يعانيها الأطفال سواء في التبول اللاإرادي أو الخوف من الظلام أو الصراخ أثناء النوم أو النوم في المدرسة أو عدم الاستيعاب أو عدم الذهاب إلى المدرسة .. كلها بسبب الاضطراب في النوم وعدم الاستقرار
هل تريدين لطفلك ان يكون ذكيا؟