روعهه77
روعهه77
- قال تعالي: ﴿ذَ ٰ⁠لِكَۖ وَمَن یُعَظِّمۡ شَعَـٰۤىِٕرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقۡوَى ٱلۡقُلُوبِ﴾
- قال الرسول ﷺ: ﴿إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا: يَوْمَ الْأَضْحَى وَيَوْمَ الْفِطْرِ﴾.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
:
ــــــــــــــــــــــــــــــ
☆ العيد مظهرٌ من مظاهر الدين، وشعيرة من شعائره العظيمة.

☆ إظهار السرور في العيد من شعائر الدِّين وسبيل لتقوى القلب، فوجب إظهار السرور وإن كانت بك أعظم الهموم.

☆ الظاهر يؤثر على الباطن.

☆ تعظيم شعائر الله تعظيم لله.

☆ عادات أهل اليقظة عبادات.

☆ من عظيم رحمة أن أبدلنا ما هو خير لنا لنسعد ونتعبد به معاً.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عيـــدكم مبــــارك ....
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

...
روعهه77
روعهه77
روعهه77
روعهه77
ـــــــــــــــــــ

‏اذهب إلى مصحفك، فبين دفتيه
روح من أمر الله..
وإنها لكفيلة بأن تحي ما مات فينا،
وتنضر ما ذبل،
وتبهج ما أُريد له الحزن..!
روعهه77
روعهه77
ورد القرآن هو سقيا الروح
هو حوض الماء العذب الذي ترده روح ابن آدم فتنهل حتى الرواء!
واعجبا لمن يطعم فاه ويذر روحه عطشى صادية!
روعهه77
روعهه77
‏﴿وأنَّ إلى رَبِّك المُنتَهى﴾

يقول ابن القيِّم:

«فليس وراءه سُبحانه غاية تطلب، وليس دونه غاية إليها المُنتهى، وتحت هذا سر عظيم من أسرار التوحيد؛ وهو أن القلب لا يستقر ولا يطمئن ويسكن إلا بالوصول إِليه».