صباح الضامن
صباح الضامن
جزاك الله خيرا
طيب كلامك يشعرني بالخجل
وأدعو الله أن اكون كذلك

كلمة سر

أحب الألغاز

وفكرت كثيرا
ولكن هل أمطر هنا بكل شيء حتى أنني أحس أن ما أضعه هنا أكثر مما ينبغي
لا ضنا ولكن أحب أن اعطي الفرصة لأقلام جديدة
بارك الله بك
كلمة سر
كلمة سر
استاذتي القديرة ....
أبشري بالمزيد من الألغاز :32:

أما حلك ..
يشرفني أن أقول لك أصبت !!
و أنني لو كنت مكانك لقلت ماقلتِ ..
هذه صراحة مني ..

لكن ..
لا أرى مانع في إيرادها بين فينة و أخرى ( متباعدتين ) <<< كي لا يفوتني التعليق :44: لأزمة الحضور المتأخر << أعلم أنني ........ و يتشرط !! ..

بورك فيك ..

و في حرصك علينا ( شبان الأرواح ، و كهول الأقلام ) << هذه حالة خاصة بي :44:

و أنا لم أكتب ماكتبت إلا لأن المركبة في غرفة الانعاش فلا يسعها التنقل بين >> ( الهناكين ) << هذا لغزي لليوم :17:
بالكاد تجمّل معي لتأتي هنا !!..

لذلك .. أريد أن أطلب منك دفع ضريبة حنانك لي شخصيا ..

و لكني .. سأؤجل الطلب لأسترد شجاعتي في وقت آخر ..

تقبلي مني هذه :26: عربون محبة تساعدك في دفع المستحقات لمؤسسة الضرائب السرية :o

:24:
صباح الضامن
صباح الضامن
كلمة سر

مركبتك الشابة تستطيع التنقل بين (( الهناكين )) أكثر من ... زعماء الشباب كلهم

أما أنني سأدفع الضرائب فأنا على استعداد
ما رأيك أولا بكشف حساب من مؤسستك السرية وبدون جهر إن أردت
فالخزينة ملآى بحمد الله ولا ينقص إلا أن تمدي يدك وتأخذي ما تريدين بدون قيد ولا شرط
وحتى تستردي شجاعتك المعهودة
لك مثل ما أهديت وأكثر
صباح الضامن
صباح الضامن
أرجأت العزف المنفرد لك أخيتي منتظرة عودتك

ولكن أوتاري خشيت أن تفقد لمستها السحرية فقررت أن أذكيها بتطريز اسمك هنا
عرفانا لك

فكلما أطلق كلمة أو فكرة أو أسمع في ردهات الصفحات ردك أقول

كلماتي وإن كان لها معنى لذاتها
فكلماتك ذاتها معنى في ذوات عدة

وإن كنت أروم منفذا في فضاءات قلمي
فأجد نجمة تنظر وتنتظر أن تسبح معي فيه

لك يا نجمة في العلى كلمات شكر
فاسلمي
عطاء
عطاء
النفس ليست في إقبال على الكتابة..ولكنني لما قرأت ردك أحاطني بكرمك

وأخجلني...كلماتك الدافئة احتوتني جيداً...

وتواضعك أخجلني ...وجعلني أتلفت فانظر في كل الاتجاهات ..ترى عمن تتحدثين؟؟!!

أنا زورق في محيطاتك الشاسعة وبحورك الزاخرة...فأي شيء تقولين أيتها الفاضلة

أعلى الله قدرك ورفع درجتك وجعل مأواك الفردوس الأعلى....

حقيقة ...ماكان يعذبني أنني كنت أفهم عزفك في تلك المقطوعة الحزينة...أنا أعلم

أنها لم تكن حزناً على الذات بقدر ماكانت فجيعة بأمورٍ أخرى جلبت الدهشة..

وأوقفت المتأمل فطالبته بالحكمة التي يعرف به الشيوخ...

ماكان يعذبني أنني كلما حاولت فك رموز((شفراتك)) جرحت ونزفت...

قد تقولين أبالغ ..وليكن ..لكنني عشت صباحاً من الأعماق ولذلك ..

تعبت جداً ياصباحنا ...

لاأعرف ماذا اقول ؟؟ ولكن قد يأتي وقت أستطيع أن أقول خيراً من هذا القول

فاعذريني...عزيزتي...