حصوصه و بس
•
يوم كنت أكتب مواقفي، قلتلكم أن يوم الثلاثاء بتاريخ 17/1/2007 سرت عرس صح؟ اوكي اللحين بكتب عنه، شو رايكم؟
عرس ميثا القطوة
الله يسلمكم، ميثا بنت عم بابا و ماما، و هيه عندها أخوين و 3 خوات، أكبر وحدة إختا موزة، متزوجة و عندها بنت، عقب أخوهم الأول (بيعرس جريب في تاريخ 1/3)، عقب ميثا القطوة، عقب أخوهم الثاني، عقب خواتها الباقيات
ميثا كانت مخطوبة حق أخو ريل (زوج) إختها، يعني ميثا و إختها متزوجين أخوان، ميثا بنت عمرها 20، و ربيعة خالتي الروح بالروح، بس هيه تبين أصغير من سنها، يعني تبين كأنها في الثانوية، ملامح ويها و شخصيتها و تصرفاتها مثل القطوة، عشان جي نسميها ميثا القطوة .... ميااو
سرنا العصر أنا و عماتي و ماما الصالون، أنا فرحت و شقيت بوزي من الفرح، بس آخر كل فرح حزن، كل وحدة من الحريم استلمتها عاملة و بدأت شغلها إلا أنا ... يلست أتريا و أتريا، و في عاملات كانوا فاضيات، بس لاااا، لازم يقهروني و يتجاهلوني كأني مب موجودة، قلت ماعليه، طبعاً ماما و عماتي عطوني عباياتهم و شيلاتهم، شكلهم يتحروني واايد أحب هالشغلة، قلت ماعليه، تتجاهلون حصوصه، ماعليه، خلاص، بتجوفون، حطيت أغراضهم في كرسي و شليت موبايل ماما و قلت حق الدريول يسير البيت، نياهاهاهاها، البيت بعيد، عشان سرنا صالون بعيد واايد عن بيتنا و في شارع 24 ساعة زحمة، في هذيج اللحظة ماكان في بالي غير الانتقام!
كانوا عماتي و ماما شارين أكل عشان كانوا يوعانين، أنا كلت حصتي و زيادة (طبعاً) و وزعت الباقي ع عمال هنود كانوا برع الصالون يبنون بيت أو شي، مب متأكدة شو هو، بس ما يهم، المهم إنه ما كان شي أكل، و الدريول محد و الصالون شبه فاضي، محد فيه إلا العاملات و أهلي و حرمة و بنتها يتحنون، يعني محد و ماشي مطعم يوصل حق هالصالون، عشان كله حفريات حواليه، يلست مكاني و تميت أفكر و أفكر و أحاول أطلع أفكار، في نفس اللحظة اتصلت بشكارة عمتي تقول عادي إذا تودي اليهال بيت عمي، أنا ماكنت منتبها وياها فقلت عادي عادي، و سكرت، و تميت أفكر، عقب طلعت برع و تميت أمشي في حديقة الصالون، جفت ملة كبيرة فيها حنة، شكله حنا حق الشعر، قلت يت في وقتها، لفيت ويهي يمين و يسار عشان اتأكد إذا حد يجوفني ولا لا، عقب ما تأكدت، شليت الملة و شليت pot فيها وردة، حطيت الحنة داخل عقب رديت الورد، مادري إذا فهمتوا بس آخر شي ما كان يبين الحنا، رديت مكاني عشان محد يتهمني، لقيت وحدة عاملة تقول "حصة ... فينك يا حصة ... حصة جي دورك" شكلها مغربية، سرت و بس اللي سوولي إياه إنهم سشوروا شعري، ماما بس هالوصتهم عليه، لا للميكب اب، لا للتسريحة حق اليهال، افففف، بس يلا براية!
اللحين اللحظة الحاسمة، ياويلي ياويلي، يت عمتي و كانت تدور في الكيس، وين الاكل، وين الاكل، أنا ساكتة و في خاطري أظحك بس مب خبلة عشان أفظج عمري. سألتني و أنا أقولها يمكن حد شلاها، قالت برااية اللحين بنوصل البيت و باكل. عقب اتصلت حق بشكارتها و قالت وين إنت ويا اليهال، قالت أنا في بيت بابا ..... (بيت عمي)، عمتي غيظت و بدت تصارخ و أنا تفاجأت و كانت تقول "منو قالج تودينهم مناك، حموودي (ولد عمي) فيه chicken pox، ليكون خليتيهم بروحهم مناك، البشكارة أكيد قالت هيه لأن عمتي غيظت و ويها احمر مثل الكتشب، و قالت اللحين اللحين تردينهم البيت و قوليلي اللحين منو قالج تودينهم، البشكارة اعترفت "ماما هسة!" هالجملة ورطتني، و تسكر عمتي التليفون في ويها و تي عندي و تمسك اذني "حصوه، منو قالج تقولينها توديهم مناك، ها؟ قولي يالله، شو كيفج هو!"، أنا: عموه، آآي آآي، توبة توبة، و الله توبة، خلاص مرة ثانية مابشل موبايلج و بخليه يرن لين ما يسكر (مادري شو فيني، أنا في مصيبة و يالسة أطول لساني)، و عموتي لين ما هدت، و عقب يو الباقين و كان صوت بطونهم واصل لين آخر الشارع، شكلهم واايد يواعة و أنا الخبلة أحط عمري في كل مرة في مصيبة أكبر عن الثانية، عقب طلعنا برع و أنا قلت في قلبي "اللحين بمووت، خلاص، الله يرحمني، منو بياخذ مكياجي؟ منو بياخذ اكسسواراتي" و الحريم يدورون راسهم و يقولون وين الدريول؟ عقب اتصلوا عليه و قالوله وين إنت، هو قال "ماما هسة (ياويلي ع ماما هسة، كل ساعة في مصيبة) قول حق أنا روح بيت بس أنا عارف إنت كويس، فأنا سير هذا خياط جنب صالون اشربي شاي كرك" الحمدالله هالدريول الخبلة ما سار البيت (منو الخبلة هو و لا أنا)، ركبنا السيارة و الدريول يابالنا شاي كرك إلا أنا، عقاباً حقي، حراام، ردينا البيت و كل واحد سار بيته عشان يتلبس.
سرت و تكشخت و كنت أدخن و أحط كل العطور و الدهن عود اللي عندي، و يوم خلصت اتذكرت إني ماسرت الحمام، سرت و عقيت فستاني و سرت الحمام و اخترب مكياجي (اللي سوتله حقي بشكارتي، طبعاً خفيف، جلوس و جحال و آي شادو و هالأشياء)، فزقرت البشكارة، عدلته حقي، عقب رديت و لبست الفستان عقب يوم طلعت برع كانوا عماتي و يداتي و ماما يالسين يتريوني و يتحرطمون، اونه اتخرت، توها الساعة 8:30، وين اتاخرت؟ وصلنا العرس و كل حد سلم عليه، أنا أحس بدال البوسة يتفلون عليه، صدق، دايما خدي يكون خايس روج، يخخخخ.
أحلى وحدة في العرس كانت إخت المعرس، تينن، تخبل و تهبل، واايد حلوة، كنت أبغي عمي ع1 العازب إنه ياخذها و سيدة اتصلت و أنا في العرس "آلو عمي؟ بقولك شي، أنا اللحين في عرس ميثا القطوة، و جفت إخت المعرس، واايد حلوة و الحريم متخبلين عليها يبغون ياخذونها حق عيالها بس بصراحة أبغيك تاخذها و هي بنت ..... بن ...... قوم ......، عرفتهم؟"، عمي قال" شوي شوي، ما عطيتيني فرصة أقول شي، أولاً تعرفيني ما أبغي أعرس، ثانياً أنا بختار مب إنتي، و ثالثاً اسكتي عشان أنا يالس عند عيال عمي و حاط ع السبيكر!" عقب أسمع حد يصارخ "حصوه أنا خلوووف، تعالي نتفق وياج عليها يمكن تعيبني (دايماً يوم أعرض حرمة حق عمي، ولد عمه يقول أنا أبغيها طبعاً يمزح)، و أنا قلت "اسكت لا، أنا مشغولة، اللحين بييبون العشى و سكرت في ويهم عشان صدق يابوا العشى و ما خليت شي ما دخلته في بطني، يالسة أربي كرشة حقي، عقب دخلت العرووس ميثا القطوة، كلولولولولوش :icon28: ألف الصلاة و السلام على حبيب الله محمد، كلولولولولوش :icon28: !
كانت حلوة و تخبل، صدق حلوة، واااو، واااو، إختها العودة كانت حلوة بس إختها الصغيرة اللي عقبها كانت بعد حلوة و كانت تسولف ويايا عشان هيه ربيعتي و عمرها 15، نسولف و عقب يتنا إختها الصغيرة فطامي، عمرها 9، بس عقلها عقل بنت عمرها 12 أو 13، صدق حتى كلامها كلاك كبار، عقب دخل المعرس، كل حد تغطى و منهم أنا، بس في طاولة مليانة بنات في سن الجامعة و كل وحدة عاقة عباتها و شيلتها، يعني بالمختصر المفيد مفصخات، اخ عليهم، دخلوا إخوان ميثا اللي هم عيال عم أبوية مع المعرس، المعرس كان فنان و شكله حلو، يعني الصراحة شكله صدق حلو، و البنات عيونهم ع الشباب و الشباب ماسوولهم سالفة و يوم روحوا الشباب روحوا البنات وراهم وراهم، أنا يلست حق الdessert، طبعاً بعدني ما شبعت، كلنا الdessert و سرنا نسلم عقب روحنا، و طول الطريج و الحريم يتكلمون عن كل حد و يحشون فيهم و أنا يلست جدام عدال الدريول (مب قصد مني بس ماشي مكان) و رقدت، خخخخخششششش، خخخخخخشششششش.
لا تنسون الردود و أكيد في مواقف ثانية بس مب اللحين لأني تعبانة واايد!
يلا فمان الله!
الله يسلمكم، ميثا بنت عم بابا و ماما، و هيه عندها أخوين و 3 خوات، أكبر وحدة إختا موزة، متزوجة و عندها بنت، عقب أخوهم الأول (بيعرس جريب في تاريخ 1/3)، عقب ميثا القطوة، عقب أخوهم الثاني، عقب خواتها الباقيات
ميثا كانت مخطوبة حق أخو ريل (زوج) إختها، يعني ميثا و إختها متزوجين أخوان، ميثا بنت عمرها 20، و ربيعة خالتي الروح بالروح، بس هيه تبين أصغير من سنها، يعني تبين كأنها في الثانوية، ملامح ويها و شخصيتها و تصرفاتها مثل القطوة، عشان جي نسميها ميثا القطوة .... ميااو
سرنا العصر أنا و عماتي و ماما الصالون، أنا فرحت و شقيت بوزي من الفرح، بس آخر كل فرح حزن، كل وحدة من الحريم استلمتها عاملة و بدأت شغلها إلا أنا ... يلست أتريا و أتريا، و في عاملات كانوا فاضيات، بس لاااا، لازم يقهروني و يتجاهلوني كأني مب موجودة، قلت ماعليه، طبعاً ماما و عماتي عطوني عباياتهم و شيلاتهم، شكلهم يتحروني واايد أحب هالشغلة، قلت ماعليه، تتجاهلون حصوصه، ماعليه، خلاص، بتجوفون، حطيت أغراضهم في كرسي و شليت موبايل ماما و قلت حق الدريول يسير البيت، نياهاهاهاها، البيت بعيد، عشان سرنا صالون بعيد واايد عن بيتنا و في شارع 24 ساعة زحمة، في هذيج اللحظة ماكان في بالي غير الانتقام!
كانوا عماتي و ماما شارين أكل عشان كانوا يوعانين، أنا كلت حصتي و زيادة (طبعاً) و وزعت الباقي ع عمال هنود كانوا برع الصالون يبنون بيت أو شي، مب متأكدة شو هو، بس ما يهم، المهم إنه ما كان شي أكل، و الدريول محد و الصالون شبه فاضي، محد فيه إلا العاملات و أهلي و حرمة و بنتها يتحنون، يعني محد و ماشي مطعم يوصل حق هالصالون، عشان كله حفريات حواليه، يلست مكاني و تميت أفكر و أفكر و أحاول أطلع أفكار، في نفس اللحظة اتصلت بشكارة عمتي تقول عادي إذا تودي اليهال بيت عمي، أنا ماكنت منتبها وياها فقلت عادي عادي، و سكرت، و تميت أفكر، عقب طلعت برع و تميت أمشي في حديقة الصالون، جفت ملة كبيرة فيها حنة، شكله حنا حق الشعر، قلت يت في وقتها، لفيت ويهي يمين و يسار عشان اتأكد إذا حد يجوفني ولا لا، عقب ما تأكدت، شليت الملة و شليت pot فيها وردة، حطيت الحنة داخل عقب رديت الورد، مادري إذا فهمتوا بس آخر شي ما كان يبين الحنا، رديت مكاني عشان محد يتهمني، لقيت وحدة عاملة تقول "حصة ... فينك يا حصة ... حصة جي دورك" شكلها مغربية، سرت و بس اللي سوولي إياه إنهم سشوروا شعري، ماما بس هالوصتهم عليه، لا للميكب اب، لا للتسريحة حق اليهال، افففف، بس يلا براية!
اللحين اللحظة الحاسمة، ياويلي ياويلي، يت عمتي و كانت تدور في الكيس، وين الاكل، وين الاكل، أنا ساكتة و في خاطري أظحك بس مب خبلة عشان أفظج عمري. سألتني و أنا أقولها يمكن حد شلاها، قالت برااية اللحين بنوصل البيت و باكل. عقب اتصلت حق بشكارتها و قالت وين إنت ويا اليهال، قالت أنا في بيت بابا ..... (بيت عمي)، عمتي غيظت و بدت تصارخ و أنا تفاجأت و كانت تقول "منو قالج تودينهم مناك، حموودي (ولد عمي) فيه chicken pox، ليكون خليتيهم بروحهم مناك، البشكارة أكيد قالت هيه لأن عمتي غيظت و ويها احمر مثل الكتشب، و قالت اللحين اللحين تردينهم البيت و قوليلي اللحين منو قالج تودينهم، البشكارة اعترفت "ماما هسة!" هالجملة ورطتني، و تسكر عمتي التليفون في ويها و تي عندي و تمسك اذني "حصوه، منو قالج تقولينها توديهم مناك، ها؟ قولي يالله، شو كيفج هو!"، أنا: عموه، آآي آآي، توبة توبة، و الله توبة، خلاص مرة ثانية مابشل موبايلج و بخليه يرن لين ما يسكر (مادري شو فيني، أنا في مصيبة و يالسة أطول لساني)، و عموتي لين ما هدت، و عقب يو الباقين و كان صوت بطونهم واصل لين آخر الشارع، شكلهم واايد يواعة و أنا الخبلة أحط عمري في كل مرة في مصيبة أكبر عن الثانية، عقب طلعنا برع و أنا قلت في قلبي "اللحين بمووت، خلاص، الله يرحمني، منو بياخذ مكياجي؟ منو بياخذ اكسسواراتي" و الحريم يدورون راسهم و يقولون وين الدريول؟ عقب اتصلوا عليه و قالوله وين إنت، هو قال "ماما هسة (ياويلي ع ماما هسة، كل ساعة في مصيبة) قول حق أنا روح بيت بس أنا عارف إنت كويس، فأنا سير هذا خياط جنب صالون اشربي شاي كرك" الحمدالله هالدريول الخبلة ما سار البيت (منو الخبلة هو و لا أنا)، ركبنا السيارة و الدريول يابالنا شاي كرك إلا أنا، عقاباً حقي، حراام، ردينا البيت و كل واحد سار بيته عشان يتلبس.
سرت و تكشخت و كنت أدخن و أحط كل العطور و الدهن عود اللي عندي، و يوم خلصت اتذكرت إني ماسرت الحمام، سرت و عقيت فستاني و سرت الحمام و اخترب مكياجي (اللي سوتله حقي بشكارتي، طبعاً خفيف، جلوس و جحال و آي شادو و هالأشياء)، فزقرت البشكارة، عدلته حقي، عقب رديت و لبست الفستان عقب يوم طلعت برع كانوا عماتي و يداتي و ماما يالسين يتريوني و يتحرطمون، اونه اتخرت، توها الساعة 8:30، وين اتاخرت؟ وصلنا العرس و كل حد سلم عليه، أنا أحس بدال البوسة يتفلون عليه، صدق، دايما خدي يكون خايس روج، يخخخخ.
أحلى وحدة في العرس كانت إخت المعرس، تينن، تخبل و تهبل، واايد حلوة، كنت أبغي عمي ع1 العازب إنه ياخذها و سيدة اتصلت و أنا في العرس "آلو عمي؟ بقولك شي، أنا اللحين في عرس ميثا القطوة، و جفت إخت المعرس، واايد حلوة و الحريم متخبلين عليها يبغون ياخذونها حق عيالها بس بصراحة أبغيك تاخذها و هي بنت ..... بن ...... قوم ......، عرفتهم؟"، عمي قال" شوي شوي، ما عطيتيني فرصة أقول شي، أولاً تعرفيني ما أبغي أعرس، ثانياً أنا بختار مب إنتي، و ثالثاً اسكتي عشان أنا يالس عند عيال عمي و حاط ع السبيكر!" عقب أسمع حد يصارخ "حصوه أنا خلوووف، تعالي نتفق وياج عليها يمكن تعيبني (دايماً يوم أعرض حرمة حق عمي، ولد عمه يقول أنا أبغيها طبعاً يمزح)، و أنا قلت "اسكت لا، أنا مشغولة، اللحين بييبون العشى و سكرت في ويهم عشان صدق يابوا العشى و ما خليت شي ما دخلته في بطني، يالسة أربي كرشة حقي، عقب دخلت العرووس ميثا القطوة، كلولولولولوش :icon28: ألف الصلاة و السلام على حبيب الله محمد، كلولولولولوش :icon28: !
كانت حلوة و تخبل، صدق حلوة، واااو، واااو، إختها العودة كانت حلوة بس إختها الصغيرة اللي عقبها كانت بعد حلوة و كانت تسولف ويايا عشان هيه ربيعتي و عمرها 15، نسولف و عقب يتنا إختها الصغيرة فطامي، عمرها 9، بس عقلها عقل بنت عمرها 12 أو 13، صدق حتى كلامها كلاك كبار، عقب دخل المعرس، كل حد تغطى و منهم أنا، بس في طاولة مليانة بنات في سن الجامعة و كل وحدة عاقة عباتها و شيلتها، يعني بالمختصر المفيد مفصخات، اخ عليهم، دخلوا إخوان ميثا اللي هم عيال عم أبوية مع المعرس، المعرس كان فنان و شكله حلو، يعني الصراحة شكله صدق حلو، و البنات عيونهم ع الشباب و الشباب ماسوولهم سالفة و يوم روحوا الشباب روحوا البنات وراهم وراهم، أنا يلست حق الdessert، طبعاً بعدني ما شبعت، كلنا الdessert و سرنا نسلم عقب روحنا، و طول الطريج و الحريم يتكلمون عن كل حد و يحشون فيهم و أنا يلست جدام عدال الدريول (مب قصد مني بس ماشي مكان) و رقدت، خخخخخششششش، خخخخخخشششششش.
لا تنسون الردود و أكيد في مواقف ثانية بس مب اللحين لأني تعبانة واايد!
يلا فمان الله!
فديييييييييييتج ياحصووووووووه لاخلاني ربي منج
اسميج الا ربشه وسوالف
والله اني ماادريبج وماادري عن مذكراتج داشه بس بروحي اشوف المواضيع يوم قريت مهيريه قلت وييييييه هذي بنت البلاد
عاشوا عاشوا وتميت ايول بروحي ويوم قريت موضوعج استانست والله
فديتج ياربي ذكرتيني بايام خبالي،كنت اخس عنج بعد
عاد اونه الحين قابظتلي مذهب ومصطلبه لاني مخطوبه بس ولا يهمج بعدني اغازل خخخخخخخخ
اسولف
كملي فديتج والله ارتبشت على سوالفج اشوفني بطابجج
اسميج الا ربشه وسوالف
والله اني ماادريبج وماادري عن مذكراتج داشه بس بروحي اشوف المواضيع يوم قريت مهيريه قلت وييييييه هذي بنت البلاد
عاشوا عاشوا وتميت ايول بروحي ويوم قريت موضوعج استانست والله
فديتج ياربي ذكرتيني بايام خبالي،كنت اخس عنج بعد
عاد اونه الحين قابظتلي مذهب ومصطلبه لاني مخطوبه بس ولا يهمج بعدني اغازل خخخخخخخخ
اسولف
كملي فديتج والله ارتبشت على سوالفج اشوفني بطابجج
الصفحة الأخيرة