يوم كنت بالمستشفى

هلا بالبناااات
ابسبحن ( ابهرج، ابسولف ) عليكم عن موقف حصل لى بالمستشفى
ولد أختى كان مرقد بالمستشفى وكنت أنا المرافقة بمستشفى الشميسى وكنت
ذاك اليوم تعباااااانة مرة ومانمت من وحدة كانت تحب تشغل المكيف الحار وسهرانة بسبب الحر الشديد وطلبت منهم انهم ينقلونى لغرف ثانية
ونفذو الطلب وجت الساعة تسع الصبح والولد توة ينام وانا خلاص منهارة
مررررررة يوم جيت ابنام الأ الى تدخل على مرافقة مع مريض جديد وزوجها
قمت وأستنيت الا ان زوجها غادر علشان أبنام وبعد ماراح غمضت الا أسمع
صوت المصرية المرافقة من ورأ الستارة
وكان هذا الحواااااار
المصرية: أزيك
أنا: الحمدالله
المصرية : انت بتعملى أيه
أنا: قلت ولد أختى تعبان وانا مرافقة
ألمصرية: انت قاعدة تزكري
انا: لا ( وبينى وبين نفسي ودى أكفخ المصرية.. ابنااام) قلت لا انا أصلا
ماكملت دراستى معى الشهادة الثانوية
المصرية: أومال بتعملى أيه
انا: جالسة بالبيت ماأزين شئ
الحواااااااار كلة دار والى بينى وبين المصرية ستارة وانا كنت مغمضة
عينى
تفاجآة الهدؤؤؤؤؤؤؤء صااااار فجأة من قبل المصرية وولدها
أنا: ؟؟؟؟؟
فتحت عينى
أشوف المصرية وولدها فتحو جزء من الستارة وهم يناظرونى ومستغربين
والمصيبة الكبيررررررررة ان المصرية كان معها سماعة التلفون :22:
وفشلت مرررررررررررررة :32: :22: :22: